المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

الرسالة السابعة فوائد في كتاب «العلل» لابن أبي حاتم - فوائد في كتاب «العلل» لابن أبي حاتم - ضمن «آثار المعلمي» - جـ ١٥

[عبد الرحمن المعلمي اليماني]

فهرس الكتاب

الرسالة السابعة

فوائد في كتاب «العلل» لابن أبي حاتم

ص: 141

فوائد في كتاب العلل

- العمل بالضعيف في الدعاء. [13]

(1)

.

- إذا روى الرجلُ الحديثَ على وجهين: تارةً كذا، وتارةً كذا، ثم رواه فجمعهما معًا دلَّ ذلك على صحتهما معًا. [25، 469].

- منكر. [48، 53، 55، 73، 105، 108، 117، 130، 158، 166، 196، 197، 267، 416، 417، 437، 459، 467، 470، 472، 478، 480، 496].

- تدليس ابن عيينة يَقْدَح؟ [60].

- «لو كان صحيحًا لكان في مصنفات ابن أبي عَروبة» . قاله في حديث استنكره، رواه ابن عيينة، عن ابن أبي عَروبة. [60].

- أصحُّ حديثٍ في المسح على الخفّين. [65].

- دخل حديثٌ في حديثٍ. [63، 86، 207، 226، 237، 245، 265، 319، 503].

- «لو أنَّ عروة سمع من عائشة لم يُدخل بينهم أحدًا، وهذا يدلُّ على وَهَنِ الحديث» [74].

- «يخرج فيبول فيمسحُ فيُقال له: الماءُ قريبٌ. فيقول: ما أدري لعلِّي لا أبلغُ» لا يصح في هذا الباب حديث. [94].

(1)

الرقم هنا وما سيأتي هو رقم الحديث الذي منه الفائدة، وهو من وضع المؤلف رحمه الله.

ص: 143

- زيد العَمِّي يقال له: زيد بن أسلم؟ [100].

- اختصار شعبةَ لحديثٍ [107].

- قول أبي حاتم: الذي أرى أن يُذكر الله على كلِّ حالٍ على الكنيفِ وغيره [124].

- حميدة بنت عبيد بن رفاعة تُكنى أم يحيى. [126].

- ليس في «إسباغُ الوضوءِ يزيد في العمر» حديثٌ صحيحٌ. [128].

- إبراهيم بن طهمان قد يَصِلُ الحديثَ في كلامه لا يُمَيّزِه المُسْتَمعُ. [170].

- سببُ الخطأ في حديثٍ. [207، 226، 237، 245، 265].

- «فلو كان عند ابن عجلان، عن أبيه، عن أبي هريرة لم يُحَدِّث به عن محمد بن عَمرو، عن مَلِيح، عن أبي هريرة» . [223].

- بعضُ أصحابِ قتادةَ وتفاضلهم. [228].

- سببُ الخطأ في حديث. [236].

- سببُ الخطأ في حديث. [237].

- لم يَضبِط هذا الحديث، وكان ثِقَةً. [239].

- من وجوه الإنكار. [239].

-[ص 2] يتعلق برواية الليث، عن سعيد بن أبي هلال. [240].

- هذا زادَ رجلًا، وذاك نقص رجلًا، وكلاهما صحيحين

(1)

؟ [241].

- حديثُ قتيبة في الجمع. [245].

(1)

كذا، والوجه:«صحيحان» .

ص: 144

- حكمٌ من الأحكام عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم يُشاركه فيه أحدٌ؟ [248].

- عبد الملك بن أبي سليمان لم يرو عن نافع. [253].

- الحسن بن عياش. [256].

- الثوري. [258].

- لولا أنهم سمعوه من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم ما كانوا يقولونه. [270].

- الحِمَّاني، عن علي بن سويد، عن نُفَيْع. علي بن سويد هنا هو مُعَلَّى بن هلال بن سويد. [286].

- محمد بن مسلم بن أبي الوَضَّاح، عن زكريا، عن الشعبي. زكريا هو ابن حكيم الحَبَطي ليس هو ابن أبي زائدة. [295].

- أبان العطار، عن قتادة، عن أبي سعيد ــ من أَزْدِ شَنُوءَةَ ــ، عن أبي هريرة: أوصاني خليلي بثلاثٍ.

ورواه سعيد بن أبي عَروبة، عن قتادة، عن الحسن، عن أبي هريرة.

قال أبو زرعة وأبو حاتم: سعيد أحفظهم. [297].

[نعم، ولكن لعل قتادة: «ثنا أبو سعيد» فحَسِبَه ابن أبي عروبة «الحسن البصري»؛ لأنَّ كنيته «أبو سعيد»]

(1)

.

(1)

كتب الشيخ هذا التعقيب بين معكوفين. وقد وضعنا تعليقات الشيخ بعده بين معكوفات.

ص: 145

- «فكيف سمع عطاءٌ من ابن عمر، وهو قد سمِعَ من سعد بن سعيد، عن محمد بن إبراهيم، عن قيس بن عمرو

». [309].

[كأنه يعني أن رواية عطاءٍ للحديث نازلًا تدل أنه ليس عنده عن ابن عمر، وإلَّا لاجتزأ به].

- المتصلُ أشبه؛ لأنه اتفق اثنان. [330].

- موقوفٌ أصَحُّ، لا يجيءُ مثل هذا الحديث عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم. [334].

- شريكُ النبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم الذي قال

(1)

: «كان لا يُداري ولا يُماري» مَن هو؟ [350].

- اضطرابُ يونسَ في حديث، وتصحيح رواية ابن المبارك عنه. [357، 358].

- «هذا حديث كذب، لا أصل له، ومحمد بن الصلت لا بأس به، كَتَبْتُ عنه» . [374].

-[ص 3]«لو كان عند قيس، عن المغيرة، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يحتج أن يفتقر إلى أن يُحَدِّث عن عمر، موقوف» . [376].

- قول ابن معين: «أنا نظرت في كتاب إسحاق، فليس فيه هذا» .

ورَدَّ أبي حاتم بقوله: «كيف نظر في كتبه كله، إنما نظر في بعضٍ، وربما كان في موضعٍ آخر» . [378].

(1)

في الأصل «كان» سبق قلم. والمقصود قول الشريك عن النبي صلى الله عليه وسلم.

ص: 146

- النكارةُ للتفرد. [391].

- حديث استحبَّ إسحاق بن راهويَه العمل به، وقال أبو حاتم: إنه «باطل موضوع» . [410].

- مدرج. [419].

- وقع في سند (أبو إسحاق الفَزَاري) قال أبو حاتم: «هذا خطأ، إنما هو أبو إسحاق الحجازي، وهو عندي إبراهيم بن أبي يحيى» . [420].

- إسماعيل بن عياش، عن ثعلبة بن مسلم الخَثْعَمِي، عن نافع سألتُ عائشة.

نافع هو مولى ابن عمر. [423].

- جعل إسنادين في إسنادٍ. [424].

- زيادة «وإذا قرأ فأنصتوا» غير محفوظة. [465].

- باطل بهذا الإسناد. [473].

- منكر بهذا الإسناد. [478].

- «كان الوليدُ صنَّف كتابَ الصلاةِ، وليس فيه هذا الحديث» . [487].

- «قلتُ لأبي: لِمَ حَكمتَ لرواية ابن لهيعة؟ فقال: لأنَّ في رواية ابن لهيعة زيادةَ رجلٍ، ولو كان نقصانُ رجلٍ كان أسهل على ابن لهيعة حفظه» . [488].

ص: 147

-

(1)

حديث عِراك بن مالك عن عائشة: «حوّلوا مقعدي إلى القبلة» موقوف. [50].

- مكان القلم من أُذُن الكاتب. [141].

- «أحلوا حلاله وحرِّموا حرامه» . [1410].

- كيفية الغلط. [1667].

- قول أبي حاتم: «حسن» . [1676].

- «يُشَرِّفون المترَفين» . [1856].

- وحسَّن صورته. [1858].

- معاوية بن يحيى الأطرَابُلُسي أيدلّس؟ [1892].

- محمد بن مصعب وَهِمَ في معنى الحديث. [1897].

- هشام بن عمار وصورة التلقين. [1899، 1482، 1576، 2615].

- محمد بن يزيد الأسلمي. [1902].

- محمد بن أبي يحيى الأسلمي= محمد بن فُلَيح. [2311].

- خطأ شديد من شريك. [2319].

- تدليس بقيَّة للموضوعات، ومنها: حديث «النظر إلى الفرج» ، و «من أصيب بمصيبة» ، و «لا تأكلوا بهاتين، ولكن كلوا بثلاث» . ثلاثة أحاديث موضوعة من تدليس بقية. [2394].

(1)

هذه الفوائد قيَّدها الشيخ على غلاف نسخته من العلل.

ص: 148

- «من خضب بالسواد» . [2411].

- زيادة الحافظ على الحافظ تُقبل. [2416].

- «إذا بلغكم عني حديث» . [2445].

- حديث غلط، خفي على أحمد. [2451].

- «أنا سابق العرب» . [2577].

- سلوك الجادة. [2582].

- دَوْس. [2592].

- معاوية. [2594، 2601، 2634].

- زهير بن العلاء. [2616].

- من أعاجيب الغلط. [2622].

- إسماعيل بن عياش وابنه. [2637].

- العرب. [2641].

- مِنْ تدليس ابن عيينة. [2648].

- عبد الرحمن بن مَغْراء. [2657].

- «ادعي لي» . [2660].

- «أقدمكم سِلْمًا» . [2664].

- «وأَخبِرْه أنه يلي الأمةَ من بعدي» . [2671].

ص: 149

- «لا تخبرهما يا عليّ» . [2677].

- آخى بين نفسه وبين عليّ. [2678].

- «سُدُّوا هذه الأبواب» . [2672، 2657، 2661].

- محمد بن كثير. [2681].

- حكاية للفَلَّاس مردودة. [2731].

- يَتثبَّت دُحيم دون سليمان بن عبد الرحمن، وهشام بن عمار، وهشام بن خالد. [2462].

ص: 150