الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الرسالة السابعة
فوائد في كتاب «العلل» لابن أبي حاتم
فوائد في كتاب العلل
- العمل بالضعيف في الدعاء. [13]
(1)
.
- إذا روى الرجلُ الحديثَ على وجهين: تارةً كذا، وتارةً كذا، ثم رواه فجمعهما معًا دلَّ ذلك على صحتهما معًا. [25، 469].
- منكر. [48، 53، 55، 73، 105، 108، 117، 130، 158، 166، 196، 197، 267، 416، 417، 437، 459، 467، 470، 472، 478، 480، 496].
- تدليس ابن عيينة يَقْدَح؟ [60].
- «لو كان صحيحًا لكان في مصنفات ابن أبي عَروبة» . قاله في حديث استنكره، رواه ابن عيينة، عن ابن أبي عَروبة. [60].
- أصحُّ حديثٍ في المسح على الخفّين. [65].
- دخل حديثٌ في حديثٍ. [63، 86، 207، 226، 237، 245، 265، 319، 503].
- «لو أنَّ عروة سمع من عائشة لم يُدخل بينهم أحدًا، وهذا يدلُّ على وَهَنِ الحديث» [74].
- «يخرج فيبول فيمسحُ فيُقال له: الماءُ قريبٌ. فيقول: ما أدري لعلِّي لا أبلغُ» لا يصح في هذا الباب حديث. [94].
(1)
الرقم هنا وما سيأتي هو رقم الحديث الذي منه الفائدة، وهو من وضع المؤلف رحمه الله.
- زيد العَمِّي يقال له: زيد بن أسلم؟ [100].
- اختصار شعبةَ لحديثٍ [107].
- قول أبي حاتم: الذي أرى أن يُذكر الله على كلِّ حالٍ على الكنيفِ وغيره [124].
- حميدة بنت عبيد بن رفاعة تُكنى أم يحيى. [126].
- ليس في «إسباغُ الوضوءِ يزيد في العمر» حديثٌ صحيحٌ. [128].
- إبراهيم بن طهمان قد يَصِلُ الحديثَ في كلامه لا يُمَيّزِه المُسْتَمعُ. [170].
- سببُ الخطأ في حديثٍ. [207، 226، 237، 245، 265].
- بعضُ أصحابِ قتادةَ وتفاضلهم. [228].
- سببُ الخطأ في حديث. [236].
- سببُ الخطأ في حديث. [237].
- لم يَضبِط هذا الحديث، وكان ثِقَةً. [239].
- من وجوه الإنكار. [239].
-[ص 2] يتعلق برواية الليث، عن سعيد بن أبي هلال. [240].
- هذا زادَ رجلًا، وذاك نقص رجلًا، وكلاهما صحيحين
(1)
؟ [241].
- حديثُ قتيبة في الجمع. [245].
(1)
كذا، والوجه:«صحيحان» .
- حكمٌ من الأحكام عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم يُشاركه فيه أحدٌ؟ [248].
- عبد الملك بن أبي سليمان لم يرو عن نافع. [253].
- الحسن بن عياش. [256].
- الثوري. [258].
- لولا أنهم سمعوه من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم ما كانوا يقولونه. [270].
- الحِمَّاني، عن علي بن سويد، عن نُفَيْع. علي بن سويد هنا هو مُعَلَّى بن هلال بن سويد. [286].
- محمد بن مسلم بن أبي الوَضَّاح، عن زكريا، عن الشعبي. زكريا هو ابن حكيم الحَبَطي ليس هو ابن أبي زائدة. [295].
- أبان العطار، عن قتادة، عن أبي سعيد ــ من أَزْدِ شَنُوءَةَ ــ، عن أبي هريرة: أوصاني خليلي بثلاثٍ.
ورواه سعيد بن أبي عَروبة، عن قتادة، عن الحسن، عن أبي هريرة.
قال أبو زرعة وأبو حاتم: سعيد أحفظهم. [297].
[نعم، ولكن لعل قتادة: «ثنا أبو سعيد» فحَسِبَه ابن أبي عروبة «الحسن البصري»؛ لأنَّ كنيته «أبو سعيد»]
(1)
.
(1)
كتب الشيخ هذا التعقيب بين معكوفين. وقد وضعنا تعليقات الشيخ بعده بين معكوفات.
- «فكيف سمع عطاءٌ من ابن عمر، وهو قد سمِعَ من سعد بن سعيد، عن محمد بن إبراهيم، عن قيس بن عمرو
…
». [309].
[كأنه يعني أن رواية عطاءٍ للحديث نازلًا تدل أنه ليس عنده عن ابن عمر، وإلَّا لاجتزأ به].
- المتصلُ أشبه؛ لأنه اتفق اثنان. [330].
- موقوفٌ أصَحُّ، لا يجيءُ مثل هذا الحديث عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم. [334].
- شريكُ النبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم الذي قال
(1)
: «كان لا يُداري ولا يُماري» مَن هو؟ [350].
- اضطرابُ يونسَ في حديث، وتصحيح رواية ابن المبارك عنه. [357، 358].
- «هذا حديث كذب، لا أصل له، ومحمد بن الصلت لا بأس به، كَتَبْتُ عنه» . [374].
-[ص 3]«لو كان عند قيس، عن المغيرة، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يحتج أن يفتقر إلى أن يُحَدِّث عن عمر، موقوف» . [376].
- قول ابن معين: «أنا نظرت في كتاب إسحاق، فليس فيه هذا» .
ورَدَّ أبي حاتم بقوله: «كيف نظر في كتبه كله، إنما نظر في بعضٍ، وربما كان في موضعٍ آخر» . [378].
(1)
في الأصل «كان» سبق قلم. والمقصود قول الشريك عن النبي صلى الله عليه وسلم.
- النكارةُ للتفرد. [391].
- حديث استحبَّ إسحاق بن راهويَه العمل به، وقال أبو حاتم: إنه «باطل موضوع» . [410].
- مدرج. [419].
- وقع في سند (أبو إسحاق الفَزَاري) قال أبو حاتم: «هذا خطأ، إنما هو أبو إسحاق الحجازي، وهو عندي إبراهيم بن أبي يحيى» . [420].
- إسماعيل بن عياش، عن ثعلبة بن مسلم الخَثْعَمِي، عن نافع سألتُ عائشة.
نافع هو مولى ابن عمر. [423].
- جعل إسنادين في إسنادٍ. [424].
- زيادة «وإذا قرأ فأنصتوا» غير محفوظة. [465].
- باطل بهذا الإسناد. [473].
- منكر بهذا الإسناد. [478].
- «كان الوليدُ صنَّف كتابَ الصلاةِ، وليس فيه هذا الحديث» . [487].
-
(1)
حديث عِراك بن مالك عن عائشة: «حوّلوا مقعدي إلى القبلة» موقوف. [50].
- مكان القلم من أُذُن الكاتب. [141].
- «أحلوا حلاله وحرِّموا حرامه» . [1410].
- كيفية الغلط. [1667].
- قول أبي حاتم: «حسن» . [1676].
- «يُشَرِّفون المترَفين» . [1856].
- وحسَّن صورته. [1858].
- معاوية بن يحيى الأطرَابُلُسي أيدلّس؟ [1892].
- محمد بن مصعب وَهِمَ في معنى الحديث. [1897].
- هشام بن عمار وصورة التلقين. [1899، 1482، 1576، 2615].
- محمد بن يزيد الأسلمي. [1902].
- محمد بن أبي يحيى الأسلمي= محمد بن فُلَيح. [2311].
- خطأ شديد من شريك. [2319].
- تدليس بقيَّة للموضوعات، ومنها: حديث «النظر إلى الفرج» ، و «من أصيب بمصيبة» ، و «لا تأكلوا بهاتين، ولكن كلوا بثلاث» . ثلاثة أحاديث موضوعة من تدليس بقية. [2394].
(1)
هذه الفوائد قيَّدها الشيخ على غلاف نسخته من العلل.
- «من خضب بالسواد» . [2411].
- زيادة الحافظ على الحافظ تُقبل. [2416].
- «إذا بلغكم عني حديث» . [2445].
- حديث غلط، خفي على أحمد. [2451].
- «أنا سابق العرب» . [2577].
- سلوك الجادة. [2582].
- دَوْس. [2592].
- معاوية. [2594، 2601، 2634].
- زهير بن العلاء. [2616].
- من أعاجيب الغلط. [2622].
- إسماعيل بن عياش وابنه. [2637].
- العرب. [2641].
- مِنْ تدليس ابن عيينة. [2648].
- عبد الرحمن بن مَغْراء. [2657].
- «ادعي لي» . [2660].
- «أقدمكم سِلْمًا» . [2664].
- «وأَخبِرْه أنه يلي الأمةَ من بعدي» . [2671].
- «لا تخبرهما يا عليّ» . [2677].
- آخى بين نفسه وبين عليّ. [2678].
- «سُدُّوا هذه الأبواب» . [2672، 2657، 2661].
- محمد بن كثير. [2681].
- حكاية للفَلَّاس مردودة. [2731].
- يَتثبَّت دُحيم دون سليمان بن عبد الرحمن، وهشام بن عمار، وهشام بن خالد. [2462].