2001 - أنوار القلوب: تُركي منظوم، ليحيى (1) بن الحاج مصطفى البُرسوي، - كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون - ط الفرقان - جـ ٢

2001 -

أنوار القلوب:

تُركي منظوم، ليحيى

(1)

بن الحاج مصطفى البُرسوي، نَظَمه في الخُلفاءِ الراشدين وأهل البيت، وفَرَغَ في جمادى الآخرة سنة ثمانٍ وتسعين وثمان مئة.

2002 -

أنوارُ اللُّغَاتِ وأزهار الكلمات:

تُركيٌّ، مرتَّبٌ على الحروف كالأختري، أَوَّلُه: الحمدُ للهِ الذي خَلَق الإنسان

…

إلخ.

2003 -

أنوارُ اللَّمْعةِ فِي الجَمْع بينَ مفرداتِ الصِّحاح السَّبعة

(2)

.

• - أنوار المشكاة في الحديث. يأتي في مشكاة المصابيح.

• - الأنوار المُضِيئةُ

(3)

في مَدْحِ خيرِ البَرِيَّة. يأتي في القاف. من شُروحِ قصيدة البردة.

• - الأنوار المُنْبَلِجة في بَسْطِ أسرارِ المُنْفَرِجة. يأتي في القاف أيضًا.

2004 -

الأنوار الواضحة في معاني الفاتحة:

رسالةٌ للشيخ الإمام عبد العزيز

(4)

الدِّيري.

2005 -

الأنوار ومفتاح السُّرورِ والأفكار في مولدِ النَّبيِّ المُختار:

لأبي الحَسَن أحمدَ

(1)

بن عبد الله البَكْري، المتوفى سنة

(2)

…

وهو كتاب جامع مفيدٌ في مجلد. أوَّلُه: الحمد لله الذي خَلَقَ رُوحَ حَبيبه

…

إلخ، جَمَعها لتُقرأ في شهر ربيع الأول، وجَعَلَها سبعة أجزاء.

2006 -

الأنوار بخصائص المختار:

للحافظ شهاب الدين أبي الفضل أحمد

(3)

بن علي بن حجر العسقلاني، المتوفى سنة اثنتين وخمسين وثمان مئة.

2007 -

الأنوار في شمائِلِ النَّبيِّ المُختار:

للإمام مُحيي السُّنةِ حُسينِ

(4)

بن مَسعودٍ البَغَوِيِّ، المتوفى سنةَ ستَ عَشْرَةَ وخمس مئة.

2008 -

الأنوار لعمل الأبرار:

في فقه الشافعي، للشيخ الإمام جمال الدين يُوسُفَ

(5)

بن إبراهيمَ الأردبيلي الشافعي، المتوفى سنة تسع وتسعين وسبع مئة

(6)

. وهو كتاب معتبر متداول،

جَمَعَ فيه ما تَعُمُّ به البَلوى من المسائل المُهمَّة الغيرِ المذكورة في المُعتَبَراء أوَّلُه: الحمد لله الحميد المجيدِ المُحصي

…

إلخ. ذَكَرَ أنه اعتمد على الأكثر على الكُتبِ السَّبعة: الكبير" و "الصَّغير" للرّافعي، و "الروضة"، و "شَرْحِ اللُّباب"، و "التَّعليقة"، و "الحاوي"، و "المُحرَّر". وعليه تعليقاتٌ منها:

2009 -

تعليقةُ العلّامة جلالِ الدِّين محمدِ

(1)

بن أسعدَ الصِّدِّيقي الدَّوانيِّ الشّافعيّ، المتوفى سنة سبع وتسع مئة.

2010 -

وتعليقةُ الشَّيخ نور الدين علي

(2)

بن محمد الأشموني، المتوفى سنةَ تسع مئة

(3)

.

2011 -

وشَرْحُ الأنوار، لنور الدِّين علي

(4)

بن أحمد البوشيِّ الشافعي، المتوفى سنة ست وخمسين وثمان مئة.

2012 -

وأفردَ الشَّيخ السَّراجُ عمرُ

(5)

بن محمد اليمني، المتوفَّى سنة 887 زوائده، وسمّاه:"أنوار الأنوار".

2013 -

الأنوار في كشف الأسرار:

في التصوُّف، للشَّيخ أبي محمدٍ رُوزبهان

(1)

بن أبي النَّصر البَقْليِّ الشيرازِيِّ، المتوفى سنة ست وست مئة.

2014 -

الأنوار فيما يُفتَحُ على صاحبِ الخَلْوَةِ من الأسرار:

رسالةٌ للشَّيخ مُحيي الدين محمد

(2)

بن علي بن عَرَبيٍّ الطائيِّ، المتوفى سنة سبعَ عَشْرة وست مئة

(3)

، أوَّلُه: الحمدُ لواهِبِ العَقْل

…

إلخ.

• - الأنوار لشرح الثِّمار. يأتي.

2015 -

الأنوار في تفسير القرآن

للشيخ الإمام محمد

(4)

بن الحَسَن

(5)

، المعروف بابن المقسم النَّحْوي، المتوفَّى سنة إحدى وأربعين وثلاث مئة

(6)

.

2016 -

الأنوار

(7)

في الطِّب:

لعز الدين محمد

(8)

بن أبي بكرٍ بن جماعةَ، المتوفى سنةَ ست عَشْرَةَ وثمان مئة

(9)

.

2017 -

ثم شَرَحَ شرحين: كبيرًا.

2018 -

وصغيرًا.

2019 -

الأنوار في أصول الفقه:

للقاضي الإمام أبي زيدٍ عُبيد الله

(1)

بن عُمرَ الدَّبوسي الحنفي، المتوفَّى سنة ثلاثين وأربع مئة، وهو مختصر، أوَّلُه: الحمدُ للهِ الذي أعلى منزلةَ المؤمنين

…

إلخ.

2020 -

الأنوار في العربية:

للإمام أبي البَرَكات عبدِ الرَّحمن

(2)

بن محمد الأنباري، المتوفى سنة سبع وسبعين وخمس مئة.

2021 -

الأنوار:

لمحمد

(3)

بن أحمدَ السُّلَمي، المتوفى سنة خمسين وسبع مئة، جَمَعَ فيه كلام شيخه وشَيخ شَيخِه، وحِكَايَاتِهِم.

2022 -

الأنوار:

للإمام الزاهد أبي بكر

(4)

بن عبدِ الله السَّمَرْقَندِي.

2023 -

الأنوار:

للإمام بدرِ الدِّين إسماعيل

(5)

.

• - أنواع الجِماع. وهو كتابُ المُفاتَحةِ والمُناكَحَةِ، للأمير عزِّ الملك. يأتي في الميم.

• - الأنوَرُ الأعلى في اختِصارِ المُحلَّى. يأتي في الميم أيضًا.

‌

‌أَنُولُوطيقا

بفتح الهمزة وضمِّ النونِ واللام، وقد تُبْدَلُ اللام راءً فيقال: أنُوريقطيقا، ويقال: أنُورقطيقا، ألفاظٌ يونانية، معناها البرهان، وهو باب من أبواب: المنطق.

2024 -

صنَّفَ فيه الحكيمُ الفاضل أرُسْطُوطاليس

(1)

وسمّاه به.

2025 -

ثم نَقَلَ حنين

(2)

بعضَهُ إلى السِّرياني.

2026 -

ونَقَلَ إسحاق

(3)

بن حنين الكلَّ.

2027 -

ونَقَلَ مَتى

(4)

نَقْلَ إسحاق إلى العَرَبيّ.

2028 -

وشَرَحَ ثامسطيوس

(5)

شرحًا تامًّا.

2029 -

وشَرَحَ الإِسْكَنْدرَ

(6)

أيضًا ولم يوجد.

2030 -

ويحيى

(1)

النَّحْوي.

2031 -

ولأبي يحيى المَرْوَزِيِّ

(2)

الذي قرأه عليه مَتى كلامٌ فيه.

2032 -

وشرَحَه مَتى أيضًا.

2033 -

وشَرَحَه الفارابي

(3)

.

2034 -

والكِنْدِيُّ

(4)

.

2035 -

أنوطيقا:

أي: الشِّعر، لأرسطو.

2036 -

أيضًا نَقَلَه أبو بِشْرٍ

(5)

من السَّرْيانيِّ إلى العَرَبي.

2037 -

ونَقَلَه يحيى

(6)

بنُ عَدِيٍّ أيضًا.

2038 -

والكلام عليه للإسكندر الأفروديسي.

2039 -

واختَصَره الكِنْدِيُّ.

2040 -

أنهارُ الأسرار:

للشَّيخ عبدِ اللطيف

(7)

بن عبد المؤمن الأحمدي الجامي، وهي رسالة فارسية على ستة منازل.

2041 -

أنيس الأطباء:

في الطِّب، لتقيُّ الدّينِ الشِّيْرازِيّ

(1)

، من تلامذة غِياتِ الدِّين منصور

(2)

، السلطان سليمان خان، وهو كتاب حسنُ الوَضْع مُشْتَمِلٌ على ألفه في عصر المجرَّبات.

2042 -

أنيس التائبينَ وسِراجُ السّائِرين:

للشَّيخ أبي نَصْر أحمدَ

(3)

بن أبي الحَسَن النامقي الجامِيّ، المتوفى سنةَ ست وثلاثين وخمس مئة.

2043 -

أَنيسُ الجَليس في التَّجنيس:

للشيخ علي

(4)

بن الحَسَن الشَّهِيرِ بشُمَيْم الحِلِّي الحَلَبِيِّ

(5)

النَّحْوِيِّ، المتوفى سنة إحدى وست مئة.

2044 -

أنيس الحَسَن:

لشرفِ الدِّين الحُسينِ

(6)

بن سُليمان الطائي، ولد سنة اثنتين وسبع مئة، جمع فيه ديوان أشعاره ورتبه على أبواب.

2045 -

أنيسُ الطَّالِبين وعِدّةُ السّالِكين في مناقب الخواجه بهاء الدين:

لصلاح

(1)

بن مُبارَكٍ البُخاريِّ. جَعَله على أربعة أقسام:

1 -

في تعريف الولاية والولي.

2 -

في مناقب علاء الدين العطّار في سِلْسِلتِهم.

3 -

في مناقب بهاء الدِّين.

4 -

في كراماته. وفَرَغَ سنة خمسٍ وثمانين وسبع مئة.

2046 -

أنيس العابدين:

تركيٌّ منثور.

• - أنيس العارفين في ترجمة الأخلاق

(2)

المحسني. بالإلحاق

(3)

. سبق ذكره، وهو للمَوْلَى عزمي.

2047 -

أنيس العارفين:

لشُكْرِ الله

(4)

بن أحمد، من العُلماء في الدَّولة الفاتحيّة.

2048 -

أنيس العارفين:

فارسي على اثني عَشَرَ بابًا.

2049 -

وترجَمَتُه بالتركية للأمير

(5)

جَعفرٍ

(6)

الطُّغرائي، بالتماس الوزير علي باشا.

2050 -

أنيس العاشقين:

فارسي منظوم للسيد قاسم أنوار

(1)

، المتوفى سنة سبع وثلاثين وثمان مئة.

2051 -

أنيسُ العُشّاق:

فارسي، لحسن

(2)

بن محمد الرامي الملقَّبِ بالشَّرف، أَلَّفَهُ لأبي الفتح أُويس بَهَادِر، ورُتِّبَ على تسعةَ عَشَرَ بابًا كلُّها في أوصاف المحبوب وأعضائه، وفَرَغَ في شَوّال سنة ست وعشرين وثمان مئة

(3)

.

2052 -

أَنيسُ العُلماءِ الرّاسِخين.

2053 -

أنيسُ الفَرِيد وجَليسُ الوَحِيد:

في المحاضرات، للشهاب أحمدَ

(4)

بن سعد العثماني الدِّيباجي، المتوفَّى سنة

…

وهو كتاب مفيد في مجلدين.

2054 -

أَنيسُ القُرّاء:

للشيخ الإمام أبي بكرٍ

…

البخاري المُقرِيء

(5)

.

2055 -

أَنيسُ القَلْب:

قصيدةٌ فارسيّةٌ شِينيّةٌ، لفُضُوليِّ

(1)

البغداديِّ، وهي مئة وأربعة وثلاثونَ بيتًا.

2056 -

أنيسُ القُلوب في الإنشاء:

لمصطفى

(2)

بن أحمد، المعروفِ بعالي الدَّفتَريِّ، المتوفى سنة ثمان وألف.

2057 -

أَنيسُ القُلوب وغاية المطلوب:

في الدعوات والأذكار، لإسماعيل

(3)

بن أحمدَ بن محمد البَدْري الأردبيلي. أوَّلُه: الحمد لله الذي لا يَخِيبُ مَن دعاه

…

إلخ، لخص فيه الأذكار للنَّوَوِيّ ما في الكتب المشهورة الثمانية، يعني من الصحيحين، والسنن الأربعة، وابن السُّنيّ، والدّارِميّ، وفَرَغَ في المسجد الأقصى سنة ثلاث وستين وسبع مئة.

2058 -

أَنيسُ المُسامِرِين:

في التاريخ، تركي مختصر لعبدِ الرَّحمن

(4)

بن الحُسَين، الشهير بالحبري الأدرنوي، المدرِّس، جَمَعَ فيه أخبارَهُ ورِجالَهُ، ورُتِّبَ على أربعةَ عَشَرَ فصلا، وفَرَغَ سنة خمس وأربعينَ وألف، وهو أولُ مَن صنَّفَ فيه، ولم أرَ مَن صنَّفَ في بلدٍ من بلادِ الرُّوم غيرَه.

2059 -

الأنيسُ المُطْرِبُ ورَوضُ القِرْطاس في أخبار المغرب وتاريخ مدينة فاس:

لعليّ

(1)

بن محمد بن أحمدَ بن عُمَرَ بن أَبي زَرْعٍ. أَلَّفه لأبي سعيدٍ عثمانَ بن المُظفَّر قبل سنة ستٍّ وعشرين وسبع مئة.

2060 -

أنيس الملوك:

لجلال الدِّين علي

(2)

بن يوسف بن الصَّفّار المارديني، المتوفى سنة ثمانٍ وخمسين وست مئة.

2061 -

أَنيس الملوك:

لعبد الرحمن

(3)

بن مصطفى الشهير ببابا قُوشِي، المفتي بكفة، المتوفَّى سنة ثلاثٍ وثمانين وتسع مئة.

2062 -

أنيسُ المُنقَطِعينَ:

لخضر

(4)

بن عبدِ الرَّحمن الدمشقي الأزْدِيِّ، المتوفى سنة ثلاث وسبعينَ وسبع مئة، وهو كتابٌ كبيرٌ في ستِّ مجلدات.

2063 -

أنيسُ الوَحْدَة وجَليسُ الخَلوة:

في المحاضرات لمحمود بن محمود

(1)

الحَسَني الكُلُسْتانيِّ. مجلدٌ على عشرينَ بابًا، أوَّلُه: الحمد لله على نَعْمائِه

…

إلخ.

2064 -

الأنيس في الوَحْدة:

للإمام أبي حامد محمد

(2)

بن محمد الغزالي، المتوفى سنة خمسٍ وتسع مئة

(3)

.

2065 -

الأنيسة المُنتَخَبة:

للشيخ الإمام أبي

(4)

بكر محمد بن عبد الله المَوْصِليِّ الشَّيباني

(5)

.

• الأنيقُ في شرح الحَمَاسة. يأتي.

2066 -

الأوابد والمنهَى فِي وَفَيات أُولي النُّهى:

للشَّريفِ عزِّ الدِّين حمزة

(1)

بن أحمدَ الحُسيني الدمشقي، المتوفى سنة أربع وسبعين وثمان مئة.

‌

‌عِلْمُ الأوائل

وهو عِلْمٌ يُتعرَّفُ منه أوائل الوقائع والحوادِث بحسَبِ المَواطِنِ والنَّسَب.

وموضوعه وغايته ظاهرة.

وهذا العِلْمُ من فُروع التَّواريخ والمحاضرات، لكنه ليس بمذكور في كتب الموضوعات، وقد ألحق بعضُ المتأخرين مباحث الأواخِرَ إليه.

وفيه كتبٌ كثيرةٌ، منها:

2067 -

كتاب الأوائل.

لأبي هلالٍ حسنِ

(2)

بن عبد الله العسكري، المتوفَّى سنة خمس وتسعين وثلاث مئة، وهو أولُ مَن صنَّفَ فيه، وهو رسالةٌ مختصرة، وملخصه المسمى بالوسائل

(3)

، لجلال الدين السُّيُوطي منها إقامةُ الدَّلائل، لابن حَجَر. ومحاسن الوسائل، للشّبْلي، ومحاضرة الأوائل لعلي دده. وأزهار الجمايل، لابن دوكين

(4)

. والوسائل أرجوزة أيضًا.

2068 -

وكتاب الأوائل، لمحمد

(1)

بن أبي القاسم الراشدي.

2069 -

وكتابُ الجَلال ابن

(2)

خَطيب داريا

(3)

.

2070 -

وكتاب الأوائل للطبراني

(4)

.

2071 -

أوائل الأدلّة في أصول الدِّين:

للشيخ الإمام أبي القاسم عبيد الله

(5)

بن أحمد البلخي، المتوفى سنةَ تسعَ عَشْرة وثلاث مئة.

2072 -

والشرح على أوائل الأدلة:

إملاء الأستاذ أبي بكر محمد

(6)

بن الحَسَن بن فُورَك الأصبهانيِّ، المتوفَّى سنةَ ستٍّ وأربع مئة. وهذا مسائل على طريقة الإملاء لا كالشُّروح المعهودة.

2073 -

أوثق الأسباب:

للشيخ محمد

(1)

ابن جَماعةَ.

2074 -

الأوج في خبرِ عَوْج:

رسالةٌ لجلالِ الدِّين عبد الرَّحمن

(2)

السُّيُوطي، المتوفى سنة إحدى عَشْرة وتسع مئة.

2075 -

أوجاع النِّساء:

من الكتب الاثني عشر لبُقراط

(3)

، وهو مقالتان:

الأولى: فيما يَعرِضُ لهنَّ. والثانية: فيما يَعرِضُ وقتَ الحَمْل

(4)

.

‌

‌عِلْم الأوراد المشهورة والأدعية المأثورة

وهو عِلْمٌ بتصحيحهما، وضبطهما، وتصحيح روايتهما، وبيان خواصِّهما، وعددِ تكرارهما، وأوقاتِ قراءتهما وشرائطها.

ومبادئه مبيّنةٌ في العُلوم الشرعية.

والغرضُ منه: معرفةُ تلك الأدعية والأورادِ على الوجه المذكور لينال باستعمالهما إلى الفوائد الدينية والدنيوية.

ذَكَرَه أبو الخير، وقال

(5)

: ولمّا كان استمداد هذا العلم من كتب علم الحديث جعلناه من فروعه.

ومن الكتب المصنفة فيه: كتاب الأذكار للنووي

(1)

. والحِصنُ الحَصِين، للجزري.

2076 -

الأوراد البهائية:

للشيخ بهاء الدين محمد

(2)

بن محمد النَّقْشَبَندي، المتوفى سنة إحدى وتسعين وسبع مئة.

نُقل عنه أنه علمها رسول الله صلى الله عليه وسلم في الرُّؤيا، فتلقّاها منه دَرْسًا دَرْسًا.

2077 -

ثم شَرَحَها بعضُ أتباعه وسماه: "مَنْبَع الأسرار".

2078 -

وصنف رجلٌ من مُريديه وهو حمزة

(3)

بن شمشاد في مشكلاته، ورُتِّب على الحروف.

2079 -

الأوراد الزينية:

للشَّيخ زَيْن الدين محمد

(4)

بن محمد الحافي، المتوفى سنة ثمان وثلاثين وثمان مئة. أوّلُها: الاستغفارُ ثلاث مرات، ولها شروحٌ، منها:

2080 -

شَرْحُ المَوْلى علاء الدين عليٍّ

(5)

القُوجَحَصَاري.

2081 -

وشَرْحُ الشَّيخ الفاضل محمد

(6)

ابن قُطب الدِّين الأزنيقي، وسمّاه:"تنوير الأوراد" أوله الحمد لله الذي هدانا لهذا

…

إلخ.

2082 -

الأوراد السَّبعة:

جَمَعها الشَّيخُ الزاهدُ مُحيي الدين محمدُ بنُ أُسامة

(1)

.

2083 -

الأوراد الفتحية:

للشيخ السَّيِّد عليِّ

(2)

بن شهاب الهمذاني.

2084 -

الأوراق في أخبارِ آل عباسٍ وأشعارهم:

لمحمد

(3)

بن يحيى الصُّولي، المتوفى سنة خمسٍ وثلاثين وثلاث مئة. كَتَبَ فيه ما رآه وشاهده.

‌

‌عِلْمُ الأوزانِ والمقاديرِ المُستعمَلَة في عِلْم الطِّب من الدرهم والأُوقية والرطل، وغير ذلك

ولقد صُنِّف له كتبٌ مطوَّلةٌ ومختصرةٌ يَعرفُها مُزاوِلُوها. انتهى ما في مفتاح السعادة

(4)

، وقد جعله من فُروع عِلْم الطِّب، فيا ليت شعري هذه

(5)

الكتب المطوّلة، نعم هو باب من أبواب الكتب المطوّلة في الطِّب، فلو كان أمثال ذلك علمًا متفرّعًا على علم الطّب لكان له ألفُ فرع، بل وأزيد منه.

2085 -

الأوزان والأكيالُ الشَّرعية:

للشَّيخ تقيِّ الدِّين أحمدَ

(1)

بن عليٍّ المَقْرِيزي، المتوفى سنة أربع وخمسين وثمان مئة

(2)

.

2086 -

أوزان الثلاثي:

لنَصْر

(3)

بن محمدٍ النَّحْويِّ، المتوفَّى سنة

…

2087 -

أوسط الجرجاني:

للشيخ الرئيس أبي عليٍّ حسين

(4)

بن

(5)

عبد الله بن سينا، المتوفَّى سنة ثمانٍ وعشرين وثمان مئة

(6)

.

2088 -

الأوسط في أصول الفقه:

للشهاب أحمد

(7)

بن عليٍّ، المعروف بابن البرهان

(8)

الشافعي، المتوفى سنة ثماني عشرة وخمس مئة.

2089 -

الأوسط في النَّحو:

للشيخ أبي العباس أحمد

(1)

بن يحيى، المعروف بالثَّعْلبِ النَّحْويِّ، المتوفَّى سنة إحدى وتسعين ومئتين.

2090 -

ولأبي الحَسَن سعيد

(2)

بن مَسْعدةَ، المعروف بالأخْفَشِ الأوسط، المتوفى سنة إحدى وعشرين ومئتين

(3)

.

2091 -

الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف:

للإمام أبي بكرٍ محمد

(4)

بن إبراهيم بن المُنذِر النيسابوري الشّافعي، المتوفى سنة ثمانِ عَشرةَ وثلاث مئة، وهو كتاب كبير في نحو خمسة عشر مجلدا، عزيز الوجود.

2092 -

الأوسط في التاريخ:

للإمام أبي الحَسَن عليِّ

(5)

بن محمد المَسْعُودي المؤرخ، المتوفى سنة ست وأربعين وثلاث مئة، لخصه من كتابه "أخبار الزمان".

2093 -

الأوسط في

…

للإمام أبي المُظفَّر منصور

(6)

بن محمد السَّمْعاني المَرْوَزِيِّ الحَنَفِيِّ، ثم الشّافعي، المتوفى سنة

(7)

…

2094 -

أوصافُ الأشراف:

فارسيٌّ مختصَرٌ، لنَصِير الدين محمد

(1)

بن الحَسَن الطُّوسي، المتوفى سنة اثنتين وسبعين وست مئة، كتبه بعد تأليف الأخلاق الناصري

(2)

. وبيَّن فيه أخلاق أهل السُّلوك وسِيَرَهم وقواعِدَهم.

2095 -

أوضح الدليل والأبحاث فيما يُحِلُّ به المطلقة بالثلاث:

لمحب الدين محمد

(3)

بن محمد بن الشِّحْنة الحَلَبِيِّ الحَنَفِيِّ، المتوفى سنة

(4)

…

• - أوضحُ رَمز على نظم الكنز: في الفروع. يأتي في الكاف.

• - أوضح المسالك إلى ألفيّة ابن مالك. سَبَقَ ذكره.

• - أوضحُ المسالك إلى معرفةِ البُلدان والممالك. وهو مرتَّبُ تقويم البلدان.

يأتي في التاء.

2096 -

أوضح الهداية

(5)

.

2097 -

الأَوْضَحُ في فروع الحَنَفَيّة:

للشيخ الإمام أبي بكر

(6)

[بن]

(7)

محمد بن أبي الفتح النيسابوري الحنفي.

2098 -

أوفقُ المَسالك لتأدِيةِ المَناسِك:

للشَّيخ تقيِّ الدين أحمدَ

(1)

بن محمد محمد الشُّمُنيِّ الحنفيِّ، المتوفى سنةَ اثنتين وسبعين وثمان مئة.

• - أوفى الوافية في شَرْح الكافية. يأتي في الكاف.

2099 -

أولى الأسباب في الرَّمي بالنُّشَّاب:

للشيخ عز الدين محمد

(2)

بن أبي بكرٍ، المعروف بابن جماعة، المتوفى سنة تسع عَشْرة وثمان مئة.

2100 -

أوهام المحدثين:

للإمام الحافظ أبي الحَجّاج مسلم

(3)

بن الحَجّاج

(4)

القُشَيريِّ النيسابوري، المتوفَّى سنة إحدى وستين ومئتين.

2101 -

الأوهام الواقعة للنووي وابنِ الرِّفْعة وغيرِهما:

للشَّيخ عبد الله

(5)

بن عبد الرحمن بن عَقِيلٍ الشّافعيِّ، المتوفَّى سنةَ تسع وستِّين وسبع مئة، جعله مبسوطا في مجلدات، ولم يتمّ

2102 -

أُهْبةُ النَّاسِك والحاجِّ لانتفاعِه بها لدى الاحتياج على المذاهب الأربعة:

للقاضي العلّامة حُسَين

(6)

بن محمد الدِّيارْبَكْريِّ، نزيل مكة.

‌

‌عِلْمُ الاهتداء بالبَرَارِي والأقفار

وهو عِلْمٌ يُتعرَّفُ به أحوال الأمكنة من غير دلالةٍ عليه دلالةً ظاهرة بل خَفيّة لا يعرفُها إلّا من تدرّب فيه، كالاستدلال برائحةِ التُّراب، ومسامتة الكواكب، إذ لكل بقعة رائحةٌ مخصوصةٌ، ولكلِّ كَوْكَب سَمْتُ يُهتدى به، كما قال تعالى:{وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ} [الأنعام: 97].

ونفع هذا العلم عظيمٌ بيِّن، وقيل: قد يكون بعضُ من هو بليدٌ في سائر العلوم ماهرًا في هذا الفن، كما يمكنُ عكسه، وقد يحصل هذا النوع من التمييز في الإبل والفَرَس هذا إصلاح ما في مفتاح السعادة

(1)

وهو من فُروع الفراسة.

2103 -

الاهتداء، في الوقف والابتداء:

للشيخ برهان الدين إبراهيمَ

(2)

بن عُمر الجَعْبَريِّ، المتوفى سنة اثنتين وثلاثين وسبع مئة.

2104 -

أهدى الهدية

(3)

.

2105 -

أهنى الفائح في أسنَى المدائح:

لأبي الثَّناء: محمود

(4)

بن سَلْمَانَ الدمشقي الحلبيِّ، المتوفى سنة خمس وعشرين وسبع مئة. جَمَعَ فيه قصائده في مدح النبي عليه السلام.

2106 -

أهوالُ القُبور:

لزَيْن الدِّين أبي الفَرَج عبد الرَّحمن

(1)

بن رَجَبٍ الحنبلي، المتوفى سنة

(2)

…

2107 -

وتقي الدين أبي

(3)

بكر

(4)

بن محمد الحِصْنيِّ الشافعي، المتوفى سنة تسعٍ وعشرين وثمان مئة.

‌

‌عِلْمُ الآيَاتِ المُشْتَبِهات

كإبراز القصّةِ الواحدةِ في صُوَرٍ شتَّى، وفَواصِلَ مختلفةٍ، بأن يأتي في موضع مقدمًا وفي آخر مؤخَّرًا، أو في موضع بزيادة وفي موضع بدونها، أو مفردًا ومنكرًا وجمعًا، أو بحرفٍ وبحرف أخرى، أو مُدْغمًا ومنوّنًا، إلى غير ذلك من الاختلافات.

وهو من فُروع عِلْم التفسير.

وأول من صنَّفَ فيه الكسائي، ونَظَمَه السَّخاويُّ، والبرهان

(5)

في توجيه مُتَشابه القرآن. ودُرَّة التّنزيل وغُرّة التَّأويل، وهو أحسن منه. وكشف المعاني عن متشابه المَثَاني. ومَلَاكُ التَّأويل أحسنُ من الجميع. وقَطْفُ الأزهار في كشف الأسرار.

• - الآيات البيِّنات. في شَرْح جَمْع الجوامع في الأصول. يأتي في الجيم.

2108 -

الآياتُ البيِّنات:

للإمام فَخْر الدِّين محمدِ

(1)

بن عُمر الرّازيِّ، المتوفى سنة ستٍّ وست مئة. وهي غير الصَّغيرة التي على عَشَرةِ أبوابٍ.

2109 -

ولخَّصها الخُسْرُو (شاهي)

(2)

.

2110 -

الآيات البينات:

للإمام محمد

(3)

بن عُمر بن دِحْية.

2111 -

آياتُ التَّعبير لتوسم الخبير

(4)

.

2112 -

الآياتُ النَّيِّرات للخَوارِق المعجزات.

للحافظ شهاب الدِّين أبي الفضل أحمدَ

(5)

بن علي بن حَجَر العسقلانيِّ، المتوفَّى سنة اثنتين وخمسين وثمان مئة.

2113 -

الآيات العظيمة الباهرة في معراج سيد أهل الدنيا والآخرة.

للشيخ محمد

(6)

بن يوسف بن علي الدمشقي الصالحي، نزيل القاهرة. أولُه: الحمدُ لله الذي رَفَعَ سَيِّدَ خَلْقِه

…

إلخ. رُتب على سبعةَ عَشَرَ بابًا.

2114 -

ثم ظَفَرَ بأشياء فألحقها، وسمّاه:"الفضل الفائق".

‌

‌عِلْمُ أيام العرب

وهو عِلْمٌ يُبحث فيه عن الوقائع العظيمةِ والأهوالِ الشَّديدةِ بينَ قبائل العرب، ويطلق الأيام، فيراد هذه على طريقِ ذِكْرِ المَحَل وإرادة الحال.

والعِلْمُ المذكور ينبغي أن يُجعل فرعًا من فُروع التَّواريخ وإن لم يَذكُره أبو الخير، مع أنه ذَكَرَ ما هو ليس بمثابة ذلك.

2115 -

وصَنَّفَ فيه أبو عُبيدةَ مَعْمَرُ

(1)

بن المُثنّى البصري، المتوفى سنةَ عَشْرِ ومئتين كبيرًا، وصغيرًا، ذَكَرَ في الكبير: ألفًا ومئتي يومًا.

2116 -

وفي الصغير خمسة وسبعين يومًا.

2117 -

وأبو الفَرَج علي

(2)

بن حسين الأصبهاني، المتوفى سنة ست وخمسينَ وثلاث مئة، زاد عليه وجعل ألفًا وسبع مئة يوم.

2118 -

الآيةُ الكُبرى في شَرْح قصّة الإسْرَا:

لجلال الدِّين عبدِ الرَّحمن

(3)

بن أبي بكرٍ السُّيوطي، المتوفى سنة إحدى عَشْرة وتسع مئة.

• - الآية في شرح الغاية. يأتي.

2119 -

إيثار الانتصاف:

لأبي المظفَّر يوسف

(4)

بن قِزْأوغلي، المعروف بسِبْطِ ابن الجَوْزيِّ، المتوفَّى سنة أربع وخمسين وست مئة.

2120 -

وللشَّيخ عَلَم الدين عبد الكريم

(1)

بن عليٍّ العِراقي، المتوفى سنة أربع وسبع مئة.

• الإيثار

(2)

لحَلِّ المُختار. يأتي في الميم.

• - الإيثار في رجال معاني الآثار. يأتي أيضًا.

‌

‌عِلْمُ الإيجاز والإطناب

ذَكَرَه

(3)

من فُروع عِلْمِ التَّفسير، ولا يخفى أنه من مباحثِ علمِ البلاغة، فلا وجه لجعله فرعًا من فروع علم التفسير، إلا أنه التزم تسميةَ ما أورده السيوطي في إتقانه من الأنواع علمًا.

2121 -

إيجاز البرهان في إعجاز القرآن:

لأبي إسحاق إبراهيم

(4)

بن أحمدَ الجَزَرِيِّ الخَزْرجيِّ، وكان خطُّه دقيقًا فكَثُر فيه الخَبْط.

2122 -

إيجاز البيان في معاني القُرآن:

لنجم الدِّين أبي القاسم محمود

(5)

بن أبي الحَسَن النَّيسابوري. وهو يشتمل على أكثرَ من عَشْرَةِ آلافِ فائدة، كما ذَكَرَه في كتابه المسمّى بـ "جُمل الغَرائب".

2123 -

إيجاز التّعريف لضَرُورِيِّ التّصريف:

لجمال الدين محمد

(6)

بن عبد الله بن مالكٍ النَّحْوي، المتوفى سنةَ اثنتين وسبعين وست مئة.

2124 -

إيجازُ المَقَالَ فِي الاحْتِرازِ من الضَّلال:

للشيخ زَيْن الدين سَرِيجا

(1)

بن محمد المَلَطيِّ، المتوفى سنة ثمان وثمانين وسبع مئة.

2125 -

الإيجاز في أخطار الحجاز:

للشيخ الإمام عبد الكريم

(2)

بن محمد الرافعي القزويني، المتوفَّى سنةَ ثلاثٍ وعشرين وست مئة، صنَّفه في سَفَره إلى الحِجاز.

2126 -

الإيجاز في الحديث:

للإمام أبي بكر

(3)

ابن السُّنِّي، جَمَع فيه جوامعَ الكَلِم منه.

2127 -

الإيجاز في الطِّبّ:

لجمال الدين يوسف

(4)

بن أحمد الغِرْناطيِّ، المتوفى سنة ثلاثٍ وخمسينَ وسبع مئة.

2128 -

الإيجازُ في القراءات السبع:

لأبي محمد عبد الله

(5)

بن عليٍّ، الشَّهير بسِبْطِ الخيّاط، المتوفى سنةَ إحدى وأربعين وخمس مئة.

2129 -

الإيجازُ في الألغاز:

للشيخ برهان الدين إبراهيم

(1)

بن عُمر الجَعْبَري، المتوفى سنة اثنتين وثلاثين وسبع مئة.

2130 -

الإيجاز في ناسخ القُرآن ومَنْسُوخِه:

لأبي محمد مكِّيِّ

(2)

بن أبي طالب القيسيِّ، المتوفى سنة سبع وثلاثينَ وأربع مئة.

2131 -

الإيجاز في الفرائض:

لابن اللبان

(3)

.

• - الإيجاز في مُختصر الإيضاح في النَّحْو. يأتي قريبًا.

• - وفي مختصر المحرَّر. يأتي في الميم.

2132 -

الإيجاز:

لابن القيم

(4)

.

‌

‌إيساغوجي

وهو لفظٌ يونانيٌّ، معناه: الكُلِّيّات الخَمْس، أي: الجنس، والنَّوعُ، والفَضْلُ، والخاصّةُ، والعَرَضُ العام.

وهو بابٌ من الأبواب التسعة للمنطق. وقال بعضُهم في ضبطه:

جنسٌ وفصلٌ ونوع خاصُّه

(5)

عرضٌ عام

…

جُمَّلُه را إيساغوجي كردند نام

وصنَّفَ فيه جماعةٌ من المتقدِمين والمتأخِّرين:

2133 -

كفرفوريوس

(1)

الحكيم.

2134 -

ومختصر كتاب فرفوريوس لأبي العباس أحمد

(2)

بن محمد بن مروان السَّرَخْسيِّ المقتول سنة ستٍّ وثمانين ومئتين.

2135 -

ومنهم الشيخ موفَّق الدِّين عبد اللطيف

(3)

بن يوسف البغدادي، المتوفَّى سنة

(4)

…

2136 -

والمشهور المتداول في زماننا هو المختصَر المنسوب إلى الفاضل أَثيرِ الدِّين مفضّل

(5)

بن عمر الأبهري، المتوفى في حدود سنة سبع مئة

(6)

، وهو مشتملٌ على ما يجب استحضاره من المنطق. سُمِّي إيساغوجي مجازًا، من باب إطلاق اسم الجزء وإرادةِ الكُلِّ، أو المَظْروفِ على الظَّرفِ، أو تسمية الكتاب باسم مقدمته.

وله شروح وحواش

(7)

منها:

2137 -

شَرْحُ حسام الدِّين حَسَن

(8)

الكاتي، المتوفى سنة

(9)

…

وهو شَرحٌ مختصرٌ بالقول، أوَّلُه: الحمد لله الواجب وجودُه

…

إلخ.

ومن الحواشي على هذا الشَّرح:

2138 -

حاشيةُ البَرْدَعيِّ

(1)

. أوّلُها: الحمدُ لمَن حَمْدُه أَحسنُ كلِّ المَقُول

…

إلخ.

2139 -

وعلى هذه الحاشية حاشيةٌ ليحيى

(2)

بن نَصُوح بن إسرائيل، أولها: الحمد لله الذي غَفَرَ لآدم

(3)

بعد ما عصاه

…

إلخ.

ومن حواشي شرح الحُسام:

2140 -

حاشيةٌ لمُحيي الدِّين التّالشي

(4)

.

2141 -

وحاشيةُ الشَّرْواني

(5)

، وهي تامةٌ، أولها: الحمد لله الذي علَّمنا الذات والصفات

…

إلخ.

2142 -

وحاشيةٌ لمَوْلانا قَرَه جَه أحمد

(6)

، المتوفى سنة 854.

2143 -

وحاشية للفاضِل الأبيوَرْدِيُّ

(7)

.

2144 -

وحاشية لبعض المنطقيين، أولها: الحمد لله الذي يَسَّرَ لنا

(1)

طريق الاكتساب

…

إلخ، ألفه

(2)

لأمير سلطان علي.

2145 -

وفي إعراب الحُسام "ينبوع الحياة" لمحمد

(3)

بن عليّ المَلَطي، أَوَّلُه: الحمد لله الذي خَلَقَ الإنسان

…

إلخ، ألفه لخَضِر بك ابن أسفنديار حين قرأ عليه.

ومن شُروح إيساغوجي:

2146 -

شَرْحُ الفاضِل العلامة شمس الدين محمد

(4)

بن حمزةَ الفَنَاريِّ، المتوفى سنة أربع وثلاثين وثمان مئة، وهو شرحٌ دقيقٌ ممزوجٌ لطيف. أوَّلُه: حمدًا لك اللهم

…

إلخ. ذَكَرَ في آخره أنه حرَّره في يوم واحد. وعلى هذا الشرح حواشٍ

(5)

أيضًا، أدقُّها وألطفُها:

2147 -

حاشية الفاضل الشَّهير بقول: أحمد

(6)

بن محمد بن خضر، أولها: حمدًا لكَ اللهمَّ

…

إلخ. وعلى هذه الحاشية تعليقاتٌ توجد في الهوامش، ومنها:

2148 -

الفرائد السنية في حَلِّ الفوائدِ الفَنَاريّة:

لأبي بكر بن عبد الوهاب الحلبي

(7)

، جعله ممزوجا كالخُسروية، أوَّلُه: إنَّ أَبدَعَ ما حاكته الأقلام

…

إلخ.

ومن الحواشي على شرح الفَنَاري:

2149 -

حاشيةُ بُرهان الدين بن كمال الدين

(1)

، المسماة: ب "الفوائد البرهانية"، أوّلُها: الحمد لله [الذي]

(2)

زيَّنَ الأذهان

…

إلخ. وهي حاشيةٌ سهلةٌ بالنِّسبة إلى ما قبلها.

ومن الشروح:

2150 -

شَرْحُ خير الدِّين البَتْلِيسيِّ

(3)

، وهو شَرْح بالقول، أوَّلُه: نحمدُكَ يا مَن يُسعِدُنا

…

إلخ.

2151 -

وشَرْحُ الشَّيخ شهاب الدين أحمد

(4)

بن محمد، الشهير بالأُبَّدي، وهو شَرْحٌ ممزوجٌ، أوَّلُه: الحمدُ لله الذي أبدَى صُورَ الحقائقِ عُرُبًا أبكارًا

…

إلخ. وهو شَرحٌ مبسوط بالنسبة إلى غيره.

2152 -

وشَرْحُ الشَّريف نور الدين علي

(5)

بن إبراهيمَ الشِّيرازي، تلميذ الشَّرِيفِ الجُرْجاني، المتوفى بالمدينة سنة اثنتين

(6)

وستين وثمان مئة.

2153 -

وشَرْحُ مُصْلِح الدِّين مُصطفى

(7)

بن شَعبانَ السُّرُوري، المتوفى سنةَ تسع وستين وتسع مئة.

2154 -

[وشَرْحُ]

(1)

الشيخ زكريا

(2)

بن محمد الأنصاري القاهري، المتوفى سنةَ عَشْرٍ وتسع مئة

(3)

، سمّاه:"المطلع"، أوَّلُه: الحمد لله الذي مَنَح أحبَّتَه باللُّطْفِ والتَّوفيق

…

إلخ.

2155 -

وشَرْحُ الفاضل عبد اللطيف

(4)

العجميِّ، وأهداه إلى السلطان علاء الدين كيقباذ.

2156 -

وشَرْحُ أبي العباس أحمد

(5)

بن محمد الآمدي.

2157 -

[وشَرْحُ]

(6)

حَكيم شاه محمد

(7)

بن مبارك القزويني، المتوفى سنة

(8)

…

2158 -

والمَوْلى أحمد

(1)

بن عبدِ الأَوَّل القَزْوينيِّ، المتوفى سنة ستٍّ وستِّين وتسع مئة.

2159 -

[وشَرْحُ]

(2)

خير الدِّين خَضر

(3)

بن عُمر العطوفي، المتوفى سنة

(4)

…

وهو شرح أوَّلُه

…

2160 -

وشَرْحُ محمد

(5)

بن إبراهيم بن الحنبلي الحَلَبِيُّ، وهو على تصوُّراتِه.

ومن شروحه:

• - مطالع الأفكار، أوَّلُه: الحمد لله فياض دُرَرِ الأذهان. ألفه للشيخ محمد بن إبراهيمَ المَنصُورِيُّ

(6)

.

2161 -

ونظم إيساغوجي، لنورِ الدِّين علي

(7)

بن محمد الأُشْمُوني، المتوفَّى حدود سنة تسع مئة

(8)

.

• - ونظمُ الشَّيخ عبدِ الرَّحمن بن سيدي محمد، وسماه "سُلَّم

(9)

المنورق".

ثم شرحه.

• - ونظمُ الشَّيخ إبراهيم الشَّبُسْتري

(10)

، المتوفى سنة عشرين وتسع مئة وهو تائية

(11)

، ثم شرَحَها.

2162 -

ومنها شرحٌ بقال أقولُ، أَوَّلُه: الحمد لله الذي جَعَلَ مَنْطِقَ الإنسان مظهر المعلوماتِ

…

إلخ.

• - الإيشاحُ

(1)

، حاشية الإيضاح في المعاني. يأتي.

• - الإيصال

(2)

إلى فهم كتاب الخصال. يأتي في الخاء.

• - إيضاح الأسْرار. في شرح المنهاج، يأتي.

2163 -

إيضاح أقوى المَذْهَبِينِ فِي رَفْعِ اليَدَين:

لابن البارينيِّ

(3)

.

2164 -

إيضاح البرهان في الرَّدِّ على أهل الزيغ والطغيان:

لأبي الحَسَن الأَشْعَريِّ

(4)

.

2165 -

إيضاح البيان ونور الإيمان:

في أصول الدين، لأبي محمدٍ عبيد الله بن يحيى، المعروف بابن الهَيْثَم

(5)

، المتوفَّى سنة خمسين وخمس مئة

(6)

.

• - إيضاحُ الحِكَم فِي شَرْح هَياكِلِ النُّور. يأتي.

2166 -

إيضاحُ الخَوالفِ في رَسْم مَصاحِفِ السَّوالِف:

للإمام

…

محمد بن محمد

(1)

السَّمَرْقَنْديِّ المُقرئ.

2167 -

إيضاحُ الرَّأي السَّخِيف من كلام المُوفَّق عبد اللطيف:

لنَجْمِ الدِّين

…

ابن اللَّبوديِّ

(2)

. أَلَّفه وله من العمر ثلاث عشرة

(3)

سنة.

2168 -

إيضاحُ الرُّموزِ ومفتاحُ الكُنُوز:

في القراءات الأربعةَ عَشَر، لشمس الدِّين محمد

(4)

بن خليل ابن القَبَاقِبي الحَلَبِيُّ.

2169 -

وله نظمه.

2170 -

إيضاح القواعدِ فِي المُعَمَّى:

لمحمد

(5)

بن أحمدَ السَّمَرْقَنديِّ، فارسيٌّ، مختصر على تسعةَ عَشَرَ أصلا.

2171 -

إيضاحُ المُبهم في حَلِّ المُتَرْجَم:

للشيخ علي

(1)

بن دُرَيْهم المَوْصِليِّ، المتوفَّى سنة

(2)

…

، وهو مختصرٌ، أوّلُه: الحمد لله الذي ابتدأ بخَلْقِ القَلَم

…

إلخ.

2172 -

إيضاحُ مِحَجّة العِلاج:

لطاهر

(3)

بن إبراهيمَ السِّجْزِي، المتوفى سنة

…

ألفه للقاضي أبي الفضل محمد بن حَمُّوية.

2173 -

إيضاحُ المَذاهِب فيمَن يُطلَقُ عليه اسم الصاحِب:

لمحمد

(4)

بن عُمرَ الفِهْري السَّبْتي، المتوفى سنة إحدى وعشرينَ وسبع مئة.

2174 -

إيضاحُ المَسالِك:

في فروع المالكية.

2175 -

إيضاح المقادير:

لمحمد بن محمد بن أبي نَصْرٍ المستوفي، وكان حيًّا في سنة اثنتين وأربعين وست مئة

(5)

.

2176 -

إيضاحُ المُلْتَمِس:

للإمام الحافظ أبي بكر أحمد

(1)

بن عليٍّ الخطيب البغدادِي، المتوفَّى سنة

(2)

…

• - إيضاحُ الوَجِيز. وهو شرحُ الوَجيز في الفروع، يأتي.

2177 -

الإيضاح فيمَن ذُكِرَ في الأندلس بالصَّلاح:

لمحمد بن محمد ابن الحاج التلقيفي

(3)

، المتوفى سنة أربعٍ وسبعين وسبع مئة.

2178 -

الإيضاح في أسرارِ النِّكاح:

أي: في الباه، للشيخ عبدِ الرَّحمن

(4)

بن نَصْر بن عبد الله الشِّيْرازِي

(5)

، المتوفى سنة

(6)

.... ، وهو مختصر، أوَّلُه: الحمد لله الذي خَلَقَ الإنسانَ مِن طين

…

إلخ. وأَنشد فيه:

عليكَ بمَضمُونِ الكِتابِ فإنَّنا

…

وَجَدْناه حقًّا عندنا بالتجاربِ

يَزيدُكَ في الإنعاظِ بَطْشًا وقُوّةً

…

ويُحْظِيكَ عند الغانياتِ الكَوَاعِب

2179 -

الإيضاح في الفَرَائِض: للمالكية.

2180 -

الإيضاح في الوَقْفِ والابتداء:

للإمام أبي

(1)

بكرٍ محمد

(2)

بن القاسم بن الأنباري، المتوفى سنة

(3)

…

، قال الجَعْبَريُّ: وفيه إغلاقٌ من حيثُ إنه نحا نَحْوَ إِضمار الكوفيين.

2181 -

الإيضاح في ناسخ القُرآنِ ومَنْسُوخِه.

في ثلاثة أجزاء، لأبي محمدٍ مَكِّيِّ

(4)

بن أبي طالب القيسي المقرئ، المتوفى سنة ثلاث وسبعين وأربع مئة

(5)

.

2182 -

الإيضاح في المناسك:

للإمام محيي الدين يحيى

(6)

بن شَرَفٍ النَّوويّ الشافعي، المتوفى سنةَ ست وسبعين وست مئة. مختصر، أوَّلُه: الحمد لله ذي الجلال والإكرام

…

إلخ. جَمَعها مُسْتَوعِبًا لجميع مقاصدها بحذفِ الأدلّة، ولخص فيه

(7)

كتاب ابن الصَّلاح الشَّهْرَزُورِيّ، وزادَ عليه، ورُتِّبَ على ثمانية أبواب، وفَرَغَ من تأليفه في رَجَب سنة سبع وستين وست مئة.

2183 -

وشَرَحَه نورُ الدِّين علي

(8)

السَّمْهودِيُّ.

2184 -

الإيضاح في النَّحْو:

لأبي القاسم عبدِ الرَّحمن

(1)

بن إسحاقَ الزَّجاجي، المتوفى سنة خمس وثلاثين وثلاث مئة

(2)

.

2185 -

الإيضاح في المعاني والبيان:

لجلالِ الدِّين محمد

(3)

بن عبدِ الرَّحمن القَزْوِيني، المعروفِ بخَطيب دمشق، المتوفى سنة تسع وثلاثين وسبع مئة مجلد أوله الحمد لله ربِّ العالمين

…

إلخ. قال: هذا كتاب في علم البلاغة وتوابعها، جَعلتُه على ترتيب تلخيص المفتاح، وبَسَطتُ القولَ فيه ليكون كالشرح له.

وله شُروح وحواشٍ

(4)

منها:

2186 -

شَرْحُ جمال الدين محمد

(5)

بن محمد الآفسرائيِّ، المتوفى قبل ثمان مئة

(6)

. أوَّلُه: الحمد لله على نَوالِه

…

إلخ، وسمّاه:"إيضاح الإيضاح". ذَكَرَ فِي الشَّقائِق

(7)

أَنَّ السَّيِّدَ الشَّريف توجّه إليه ليقرأ عليه، فوصل إليه الشَّرحُ المذكورُ في الطَّريق، فلمّا رآه قال: هو شرح كالذُّبابِ الأصغرِ على لحم البقر. وذلك لأنه كتابٌ مبسوطٌ لا يحتاج إلى الشَّرحِ إلا في

بعض المواضع، والشارحُ كتَبَ المتن بتمامه بالمِدادِ الأحمر، فبقي الشَّرحُ فيما بينها كالذُّبابِ على اللحم. رُوي أنه صنفه لأمير قَرَامان، فجعلَ له كلَّ يومٍ أَلفَ دِرْهم.

2187 -

وشَرْحُ الفاضِل علاء الدين علي

(1)

بن عُمر الأسود، المتوفى سنةَ ثمان مئة. ذَكَرهُ القُطب الأزنيقي.

2188 -

وشَرْحُ الفاضِل حَيدَرِ بن محمدٍ الخَوَافي

(2)

، المعروفِ بالصَّدرِ الهَروي، المتوفى سنة عشرين وثمان مئة

(3)

. أوَّلُه: الحمد لله الذي أعلى منازل العُلماء

…

إلخ.

2189 -

وشَرْحُ المَوْلى مُحيي الدين محمد

(4)

بن إبراهيم النِّكساري، المتوفى سنة إحدى وتسع مئة.

ومن الحواشي:

2190 -

حاشيةُ الشَّيخ شمس الدين محمد

(5)

بن محمد الجَزَرِيِّ، المتوفى سنة ثلاث وثلاثين وثمان مئة أولها: الحمد لله الذي خَلَقَ الإنسان، علمه البيان

…

إلخ.

2191 -

وشَرْحُ أبياته لبعضهم، أوّلُه: الحمد لله المتوحِّد بحُسنِ توفيقه

…

إلخ.

2192 -

وعلى الإيضاح حاشية شمس الدين محمد بن أحمد النكساري

(1)

، سماها:"الإيشاح".

2193 -

الإيضاح

(2)

في الفُروع:

لأبي عليٍّ الحَسَنِ

(3)

بن القاسم الطَّبريِّ الشافعي، المتوفى سنة

(4)

…

2194 -

وأبي القاسم عبد الواحد

(5)

بن حُسَين الصَّيْمَري، الشافعي، المتوفى بعد سنة ست وثمانين وثلاث مئة

(6)

، وكتابه كبير في سبع مجلدات.

2195 -

الإيضاح في القراءات:

لأبي عليٍّ الحَسَن

(1)

بن عليٍّ الأهْوازِيِّ، المعروف بابنِ يَزْدادَ المُقرِئ، المتوفى سنة ست وأربعين وأربع مئة. قيل: هو الاتِّضاح - بالتاء - من الافتعال، ويدلُّ عليه ما بعده، وهو غاية الانشراح، لكن فيه نَظَر.

2196 -

ولأبي محمد عبد الله

(2)

بن أحمد

(3)

بن أبي الهيثم، المتوفى سنة

(4)

…

2197 -

الإيضاح في التَّفسير:

لأبي القاسم إسماعيل

(5)

بن محمد الأصفهاني، المتوفى سنة خمسٍ وثلاثين وخمس مئة، وهو كبير في أربع مجلدات.

2198 -

الإيضاح في الفروع:

للإمام أبي الفضل عبدِ الرَّحمن

(6)

بن محمد الكرماني الحنفي، المتوفى سنة ثلاث وأربعين وخمس مئة.

2199 -

الإيضاح في النَّحْو:

للشيخ أبي عليٍّ حَسَن

(7)

بن أحمد الفارسي النَّحْوي، المتوفى سنة سبع وسبعين وثلاث مئة، وهو كتابٌ متوسِّطٌ مُشتمِلٌ على مئةٍ وستةٍ وتسعينَ

بابًا، منها إلى مئة وستةٍ وستِّين نحوٌ، والباقي إلى آخره تصريفٌ. أَلَّفه: حينَ قرأ عليه عَضُدُ الدَّولة، ولمّا رآه استَقْصَرَه وقال: ما زدت على ما أعرِفُ شيئًا، وإِنَّما يَصلُحُ هذا للصبيان. فمضَى الشَّيخُ وصنف:

2200 -

التكمِلةَ وحَمَلَها إليه، فلمّا وَقَفَ قال: قد غَضِبَ الشَّيخُ وجاء بما لا نَفهمه

(1)

نحن ولا هو.

وقد اعتنى جمعٌ من النُّحاة وصنَّفوا له شروحًا وعلَّقوا عليه، منهم:

2201 -

الشَّيخُ العلامة عبد القاهِر

(2)

بن عبد الرحمن الجُرْجانيُّ، المتوفَّى سنة إحدى وسبعين وأربع مئة

(3)

، كَتَبَ أولًا شرحًا مبسوطًا في نحو ثلاثين مُجلَّدًا، وسمّاه:"المُغني".

2202 -

ثم لخصه في مجلد وسماه: "المُقْتَصِد". أَوَّلُه: أحمدُ الله عَزَّتْ قدرته

…

إلخ.

2203 -

وله مُختصر الإيضاح المسمى بـ "الإيجاز"، أوَّلُه: الحمد لله الذي تظاهَرَتْ علينا آلاؤُه

…

إلخ.

2204 -

وللشَّيخ جمال الدين أبي عمرو عثمان

(4)

بن عُمر، المعروف بابنِ الحاجب، المتوفى سنة ست وأربعين وست مئة شرح هذا المختصر بالقول، سمّاهُ:"المُكتفي للمُبتدي"، أوَّلُه: الحمدُ لله حمدًا يَستوعِبُ جزيل آلائه

…

إلخ.

2205 -

ومنهم: أبو القاسم علي

(1)

بنُ عُبيد الله الدَّقاق، المتوفى سنة خمس عَشْرة وأربع مئة.

2206 -

وأبو طالب أحمد

(2)

بن بكرٍ العَبْديُّ النَّحْوِيُّ، المتوفى سنة ستٍّ وأربع مئة.

2207 -

وأبو القاسم زيدُ

(3)

بن عليٍّ الفَسَوِيُّ، المتوفى سنة سبع وستين وأربع مئة

(4)

.

2208 -

وحسنُ

(1)

بن أحمد المعروف بابن البنّا المصري، المتوفى سنة إحدى وسبعين وأربع مئة.

2209 -

وأبو عبد الله سلمان

(2)

بن عبد الله الحلواني، المتوفى سنة أربع وتسعين وأربع مئة.

2210 -

والشَّيخُ أبو الحَسَن علي

(3)

بن أحمد بن باذِش النَّحْوِيُّ، المتوفَّى سنة ثمان وعشرين وخمس مئة.

2211 -

والشَّيخ نصر

(4)

بن علي المعروف بابن أبي مريمَ الشِّيرازي، المتوفى سنة خمس وستين وخمس مئة

(5)

.

2212 -

وكمالُ الدِّين عبدُ الرَّحمن

(6)

بنُ محمد الأنباريُّ النَّحْوِيُّ، المتوفى سنة سبع وسبعين وخمس مئة.

2213 -

وأبو محمد سعيدُ بنُ المبارَك

(7)

، المعروف بابن الدّهّانِ النَّحْوِيُّ، المتوفى سنة تسعٍ وستين

(8)

وخمس مئة، وشَرْحُه كبيرٌ مبسوطٌ في نحو ثلاثةٍ

(9)

وأربعينَ مُجلَّدًا.

2214 -

وأبو عبد الله محمد

(1)

بن جعفرٍ الأنصاري

(2)

، المتوفَّى بمُرْسِيةَ سنةِ ستٍّ وثمانين وخمس مئة.

2215 -

وأبو

(3)

البقاء عبد الله

(4)

بن حسين العُكْبَرِيُّ النَّحْوِيُّ، المتوفى سنة ست عشرة وست مئة.

2216 -

وأبو الحَسَن علي

(5)

بن عيسى الربعي النَّحْوِيُّ، وسمّاه:"الإيضاح".

2217 -

وأبو العباس أحمد

(6)

بن عبد المؤمن الشَّرِيشيُّ، المتوفى سنة تسع عَشْرة وست مئة.

2218 -

ويوسُفُ

(7)

بنُ معزوز القيسي، المتوفى سنة خمس وعشرين وست مئة

(8)

.

2219 -

وأبو عبد الله محمد

(1)

بنُ أحمد الزُّهْرِيُّ النَّحْوِيُّ، المتوفى سنة سبعَ عَشْرة وست مئة.

2220 -

ومحمد

(2)

بن يحيى المعروف بابن هشام الخَضْراوي، المتوفَّى سنة ست وأربعين وست مئة، وسمّاه:"الإفصاح بفوائدِ الإيضاح".

2221 -

وأبو بكر

(3)

بن يحيى المالقي، المتوفى سنة سبع وخمسين وست مئة.

2222 -

وعبد الله بن أحمد بن أبي الربيع الأُمَوِيُّ، المتوفى سنة ثمان وثمانينَ

(4)

وست مئة، قَرَأَ عليه أبو الطيب محمد بن إبراهيم البستي المالكي، المتوفى سنة خمس وتسعين وست مئة

(5)

.

2223 -

واختَصَرَ شَرْحَه هذا.

ومن الشُّراح أيضًا:

2224 -

أبو الحسن علي

(6)

الوَرّاق، وشَرْحُه أَحسنُ الشُّروح.

2225 -

وأبو الحَسَن الفارسي

(7)

، المعروف بابن الأخت، تلميذ المصنف

إبراهيم بن أحمدَ الجَزَري الأنصاري، وسمّاهُ:"الإفصاح في غَوَامض الإيضاح".

2226 -

وأبو بكر محمد

(1)

بن أحمد المعروف بالحُدَّب

(2)

الأنصاري، المتوفى سنة ثمانين وخمس مئة.

2227 -

وأحمدُ

(3)

بن محمد الإشبيلي، المعروف بابن الحاج، المتوفى سنة إحدى وخمسين وست مئة.

2228 -

وأبو علي الجلولي

(4)

، المتوفى سنة ....

إلى هنا شُرّاحُ الإيضاح.

وأمّا شُرَاحُ أبياته، فمنهم:

2229 -

يوسُفُ

(5)

بنُ يَبْقَى، المعروف بابن يَسْعُونَ، المتوفَّى في حدود سنةِ

أربعين وخمس مئة

(1)

، وسمّاه:"المصباحَ في شرح شواهد الإيضاح".

2230 -

وأبو بكر محمد

(2)

بنُ عبدِ الله بن ميمونَ العَبْقَرِيُّ

(3)

القَيْسي، الأديب، القُرْطبي، المتوفى سنة سبع وستين وخمس مئة، وسمّاه:"الإيضاح" أيضًا، أوَّلُه: الحمد لله العظيم السُّلطان القديم الإحسان

…

إلخ.

2231 -

وأبو علي الحَسَنُ

(4)

بن عبد الله، سمّاه:"الإيضاح" أيضًا.

2232 -

وأبو العبّاس أحمد

(5)

بنُ عبدِ العزيز الفِهْرِيُّ، المتوفى بعد سنة خمسين وخمس مئة

(6)

.

2233 -

وأبو علي عبد الكريم

(7)

بنُ حَسَن. كلُّهم شَرَحوا أبياتِه.

2234 -

وعلى الإيضاح اعتراضاتٌ لابن الطراوة

(8)

النَّحْويِّ.

2235 -

والرد عليه لابن الضائع

(1)

علي بن محمد الكناني، المتوفى سنة ثمانين وست مئة.

2236 -

ومختصر الإيضاح، لمحمود

(2)

بن حمزة الكرماني، المتوفى في حدود خمس مئة.

2237 -

ونظم الإيضاح والتَّكمِلةُ معا، لأبي العبّاس أحمد

(3)

بن علي الحمصي المتوفى سنة أربع وأربعين وست مئة.

2238 -

الإيضاح لقوانين الاصطلاح:

للشيخ أبي محمد يوسُفُ

(4)

بن أبي الفَرَج عبد الرحمن ابن الجَوْزي. أَلَّفَهُ في مُحرَّم سنة سبع وعشرين وست مئة، ورُتِّبَ على خمسةِ أبوابٍ، أَوَّلُه: أحمد الله على ما مَنَحَ

…

إلخ، وذَكَرَ:

في 1 - الحاجة إلى الجدل. وفي 2 - قواعد المناظرة. وفي 3 - أقسام الأدلّة وأحكامها وفي 4 - الاعتراض والجواب. وفي 5 - الترجيحات.

2239 -

الإيضاح في الكلام:

مجلد لبعض المتأخّرِين رُتِّبَ على فُصول، أوَّلُه: الحمد لله الذي عَمَّ العِبادَ بإحسانه

…

إلخ.

2240 -

الإيضاح في الطِّبّ

(1)

.

2241 -

الإيضاح في عِلم السِّحْر:

للشّيخ الأندلسي

(2)

.

2242 -

الإيضاح في النَّسَب:

لأبي بكرٍ يحيى بن أبي بكر بن عَجِيلٍ

(3)

اليَمَنيِّ الفَقِيه.

2243 -

الإيضاح:

للإمام عبدِ الرَّحمن

(4)

بن أحمدَ الطَّبَري.

2244 -

الإيضاح:

لأبي الفهد

…

البَصْري

(5)

.

2245 -

الإيضاح:

لجَعْفَر

(1)

بن حَرْب.

• - الإيضاح في شَرْح المُفَصَّل. اثنان: أحدهما لابن الحاجب، والآخر لأبي البَقاءِ العُكْبَري. يأتي.

• - الإيضاح في شَرْح المقامات. يأتي في الميم.

• - الإيضاحُ في شَرْح الكنز. يأتي في الكاف.

• - الإيضاح في حاشية الصحاح للجوهري. يأتي.

• الإيضاح في شَرْح التجريد في الفروع. يأتي في التاء.

2246 -

الإيضاح في الكاف:

لجابر

(2)

، أَوَّلُه: الحمد لله القوي

…

إلخ.

• - الإيضاح في اختِصارِ المِصْباح يأتي في الميم.

2247 -

إيقاظ الحُنَفَا بأخبارِ المُلُوكِ والخُلَفا:

مجلد، لأحمد

(3)

بن محمد القازانيِّ، أوَّلُه: الحمد لله الذي لا تُغَيِّره الدُّهور

…

إلخ. ذَكَرَ أنه لخَّصَه مِن تاريخ ابن إياس، وذَكَرَ فيه السيرة، ثم الخُلَفَاءَ إِلى الدَّولةِ الجَرْكسيّة.

2248 -

إيقاظ المُتغفِّل واتِّعاطُ المُتوسِّل:

في أخبار مصر، لتاج الدين محمد

(4)

بن عبد الوهاب، المعروف بابن

المتوّج الزبيري، المتوفَّى سنةَ ثلاثين وسبع مئة، بيَّنَ فيه أحوالَ مِصرَ وخُطَطَها إلى سنة خمس وعشرين وسبع مئة، وقد دَثَرَ بعدَه مُعْظم ذلك.

2249 -

إيقاظ المُصِيبِ فيما في الشِّطْرَنْج مِن المناصب

(1)

:

للشَّيخ تاج الدين علي

(2)

بن محمد، المعروفِ بابنِ الدُّرَيْهم المَوْصَليِّ، المتوفى سنة اثنتين وستين وسبع مئة.

2250 -

إيقاظُ النَّائِمينَ:

مختصرٌ، للفاضل محمد

(3)

بن بير علي البِرْكلي الحنفي، المتوفى سنةَ الحَنَفِي، إحدى وثمانين وتسع مئة. كَتَبَ أولا رسالة في عدم جواز أخذ الأجرة للقراءة، وعدمِ جواز وَقْفِ النُّقودِ، وأفتى المَوْلى أبو السُّعودِ بالجَوازِ، ورَدَّ عليه فَصَنَّفَ هذا المذكور جوابًا عن رده، وأتمه في أواسِطِ شَوّال سنةَ اثنتين وسبعين وتسع مئة.

2251 -

إيقاظُ الوَسْنانِ في فَضِيلةِ الشّام:

لشَرَفِ الدِّين نَصْرِ الله

(4)

بن عبدِ المُنعم التنوخي الحنفي، المتوفى سنة ثلاثٍ وسبعين وست مئة، وهو كتابٌ كبيرٌ في ثلاث مجلدات.

2252 -

إيقاظ الوَسْنانِ في المَوعِظة:

للشيخ أبي الفَرَج عبدِ الرَّحمنِ

(1)

بن علي بن الجوزي، المتوفى سنة سبع وخمسين وخمس مئة

(2)

، وهو مُشتَمِلٌ على أحدٍ وعشرينَ فصلا من السنة الحيوان والنبات.

2253 -

إيقاعُ السَّماع لجواز الاستماع:

للسيد عبد القادر

(3)

بن محمد بن محمد القادِرِي، أَلفه سنة أربع وثلاثينَ وألفٍ، وجعل اسمه تاريخًا لتأليفه.

2254 -

الإيماء إلى مَذاهبِ السَّبعةِ القَرّاء:

لأبي بكرٍ محمد

(4)

بن محمد بن عبد الله الإشبيلي، المتوفى سنة ثلاث وخمسين وخمس مئة.

2255 -

الإيماء إلى عِلْم الأسماء:

للشيخ محمد

(5)

بن محمد بن يعقوبَ الكُومِيِّ التّنوسي

(6)

، وهو مختصَرٌ،

أَوَّلُه: لكَ الحمد نور الأنوار

…

إلخ. أشار إلى فَهم لطائفِ أسرار الأسماء ومَنافِعِها وتصاريفها وتوفيق أوفاقِها الحَرْفِيةِ والعَدَديَّةِ، وفَرَغَ في محرم سنةَ ثمانين وثمان مئة.

2256 -

ثم ذيله بتكملة سمّاها: "الرِّسالة الهوية". وأوَّلُ التكملة: هو الله الذي لا إله إلا هو

…

إلخ.

2257 -

الإيمانُ التَّامُ بالنَّبِيِّ عليه السلام:

لأبي الحَسَن عليّ

(1)

بن أحمدَ الحَراليِّ التجيبي، المتوفى سنة

(2)

…

، أَوَّلُه: أحمد الله الذي بدأ النُّبوّةَ بخَليفةٍ علَّمه الأسماء

…

إلخ.

2258 -

الإيمانُ الجَلي في أبي بكرٍ وعُمر وعثمان وعلي:

للشَّيخ تقي الدين علي

(3)

بن عبدِ الكافي السبكي الشافعي، المتوفى سنة ستّ وخمسين وسبع مئة.

2259 -

الإيناس بمناقب العباس:

للشيخ علي

(4)

بن أنجب ابن الساعي البغدادي، المتوفى سنة أربع وسبعينَ وست مئة.

2260 -

وللحافظ شهاب الدين أبي الفضل أحمدَ

(5)

بن علي بن حَجَرٍ العَسْقَلاني، المتوفى سنة اثنتين وخمسين وثمان مئة.

2261 -

الإيناس:

في المحاضرات، لأبي القاسم حُسَين

(1)

بن علي المَغْربي الوزير، المتوفَّى سنة

(2)

…

وهو مع صِغَرِ حَجْمِه كثيرُ الفائدة.

2262 -

آينه إسكندري:

فارسي، منظوم من مثنويات أمير الكلام خُسرو

(3)

الدَّهْلَوِيِّ، المتوفى سنةَ خمس وعشرين وسبع مئة، أوَّلُه: خُدايا جهان بادشاهي تراست

…

إلخ.

2263 -

أيها الإخوان:

رسالةٌ للشَّيخ جمال الدين إسماعيل

(4)

الخَلْوَتي، المتوفَّى سنة

(5)

.

2264 -

أيُّها الولد:

رسالة للإمام أبي حامد محمد

(6)

بن محمد الغزالي، المتوفى سنةَ خمس وخمس مئة كتبها لبعض أصدقائه نُصْحًا له، وخاطبه بأيها الولد كذا وكذا، وذَكَرَ نصائح ووصايا في الزهد والترغيب والترهيب.

2265 -

ثم ترجَمَ الأمير مصطفى

(7)

المشهور بعالي الشاعر بالتُّركية، والحَقَ فوائدَ جَمَّةً، وسمَّى المُترجَمَ بـ "تحفةِ الصُّلَحاء".

‌

‌باب الباء الموحَّدة

• - بابُوس في ترجمة القاموس. يأتي في القاف.

2266 -

الباحة في عِلْمَي الحِسابِ والمَساحة:

منظومةٌ في الرَّجَز، للشيخ برهان الدين إبراهيم

(1)

بن عُمر البقاعيِّ المتوفى سنة خمس وثمانين وثمان مئة.

2267 -

ثم شَرَحَها مَزْجًا وسماه "الإباحة".

2268 -

الباحة في السِّباحة:

رسالةٌ للشَّيخ جلال الدِّين عبدِ الرَّحمن

(2)

بن أبي بكر السيوطي المتوفى سنة إحدى عشرة وتسع مئة.

2269 -

البارع في إقطاع الشّارع:

رسالةٌ للسيوطي

(3)

أيضًا.

2270 -

البارع في غريب الحديث:

للشَّيخ أبي عليِّ إسماعيل

(4)

بن القاسم اللُّغويِّ القالي المتوفى سنة ست وخمسين وثلاث مئة.

2271 -

البارع في اللغة:

للشَّيخ أبي طالبٍ مُفضَّل

(1)

بن سَلَمةَ اللُّغوي المتوفَّى سنة

(2)

…

2272 -

البارعُ المُدخِلُ إلى أحكامِ النُّجوم:

لأبي نَصِير الحَسَن

(3)

بن عليّ المُنَجِّم، وهو مختصر على خَمْس مقالات وأربعة وستِّين فَصْلًا، أوَّلُه: الحمد لله الذي فَطَر العباد على معرفته

…

إلخ.

2273 -

البارع في أحكام النجوم:

للشيخ علي بن أبي الرَّحال

(4)

الشَّيباني الكاتب، وهو كتابٌ كبيرٌ مشهورٌ معتبَر، أَوَّلُه: الحمد لله الواحد القهار

…

إلخ، جَمَعَ فيه معاني عِلم النُّجوم، وغرائب أَسْرارِها من كُتُب عُلمائها، وأضاف إليه ما انتخَبَتْه

(5)

فكرتُه وأنت عليه تَجرِبتُه، فذَكَرَ البُروجَ وطبائعها، والكَواكِبَ، وأحوالها، ثم المسائل، ثم المواليد، ثم تحويل سِنيِّ المواليد مع الاختيارات، ثم تحويل سِنيِّ العالم في جُزءٍ، فيكون جميع ذلك ثمانية أجزاء.

2274 -

ثم لخَّصه الشِّهاب أحمد

(1)

بن تمريغا، وسماه:"البَرْقَ الساطع"، ورُتِّب على مُقدِّمةٍ ومَقالةٍ وخاتمة، أوَّلُه: الحمدُ للهِ على ما علَّمنا من العلوم

…

إلخ.

2275 -

البارع في شُعراء المولدين:

لهارُونَ

(2)

بن علي بن المنجِّم، المتوفى سنة، ثمانٍ وثمانين ومئتين، جَمَعَ فيه مئةً وأحدًا وستِّينَ شاعرًا، وافتتح بذِكْرِ بِشَارٍ، وخَتَمَ بمحمدِ بن عبد الملك، واختار فيه مِن شِعرِ كلِّ واحدٍ عُيونَه، فصار مُغْنيًا عن دَواوِينِ الجماعة الذين ذَكَرَهم، وهو الأصلُ الذي نَسَجُوا على مِنْوالِه. وكتاب اليتيمة"، و "الخَرِيدةِ"، و "زينة الدهر"، و "الدُّمْية"، فروغ عليه، وذَكَرَ أنه مختصر من كتاب ألفه قبله في هذا الفنِّ وكان طويلًا، فحذَفَ منه أشياء. ذكَرَه ابن خَلِّكان

(3)

.

2276 -

البارِقُ

(4)

في قطع يد السارق:

للشيخ جلال الدين عبدِ الرَّحمن

(5)

بن أبي بكر السيوطي، المتوفى سنة إحدى عَشرةَ وتسع مئة، كتبها لما سَرَقَ بعضُ المعاصرين له كتابًا ونَسَبَه لنَفْسِه، ولم يكن عنده غيره، فألّفه لتبيّن

(6)

ذلك.

2277 -

باري أرميناس:

وهو لفظ يوناني معناه: العِبارةُ في المنطق، للحكيم الفيلسوف أَرُسْطُوطاليس

(1)

، المعلم الأوّل.

• - ونقله حُنَين إلى السُّرْيانيِّ.

• - وإسحاق إلى العربي.

• - ثم فسَّرَه جماعةٌ منهم إسكندر الأفروديسي، ولم يُوجَد ما فسره.

• - ويحيى النَّحوي.

• - وأمليخس.

• - وفرفوريوس.

• - واصطفن وهو أيضًا غيرُ مَوجُود.

• - وجالينوس.

• - وقوبري.

• - وأبو بِشْر متّى.

• - والفارابي.

• - وأثاوفريسطس.

• - والذين اختصروه: حُنين.

• - وإسحاق.

• - وابنُ المُقَفَّع.

• - والكندي.

• - وأبو بهرين.

• - والرّازي.

• - وثابت بن قرة.

• - وأحمدُ بنُ الطَّبيب. ذَكرَه أبو الخَير في "نَوادِر الأخبار"

(1)

.

2278 -

البازِي الأَشْهَبُ المُنْقَضُّ على مُخالِفي المذهب:

للشيخ أبي الفَرَج عبدِ الرَّحمن

(2)

بن علي بن الجوزي الحنبلي، المتوفَّى سنة سبع وتسعين وخمس مئة، مختصر صُنِّفَ في تأييدِ مَذهبه والرَّدَّ على الحنابلة المُجسِّمة.

‌

‌علم الباطن

هو معرفة أحوالِ القَلْب والتَّخْلية، ثم التَّحْلية. وهذا العلمُ يُعبَّرُ عنه بعلم الطَّريقةِ والحَقيقة أيضًا، واشتُهِرَ علمُ التَّصوُّف به وسيأتي تمام تحقيقه فيه. وأما دعوى التَّقابل بين الظَّاهِرِ والباطن كما يدَّعِيهِ جَهَلةُ القَوم فزعمٌ باطلٌ بشهادةِ العُموم والخصوص.

2279 -

باعثُ المُروّة على التَّخَلُّق بالفتوة

(3)

:

وهو مختصر مرتب على فصول، أوَّلُه: الحمدُ للهِ الذِي جَمَعَ بينَ قُلُوبِ المؤمنين

…

إلخ.

2280 -

باعثُ النُّفوس إلى زيارةِ القُدْسِ المَحْرُوس:

للشيخ برهان الدين إبراهيم

(4)

الفَزَارِي، لخصه من "الجامع المُستقصى" وغيره، ورُتِّبَ على ثلاثةَ عَشَرَ فصلا، أوَّلُه: الحمدُ للهِ ربِّ العالمين

…

إلخ.

2281 -

الباعث على إنكار البدع والحوادث:

للشَّيخ أبي شامة عبدِ الرَّحمن

(1)

بن إسماعيل الدمشقي الشافعي، المتوفَّى سنة خمس وستين وست مئة.

2282 -

الباعثُ على الخَلاصِ مِن حَوادِثِ القُصَّاصِ:

للحافظ زَيْن الدين عبدِ الرَّحيم

(2)

بن الحُسَين العِراقي، المتوفى سنةَ خمس وثمان مئة

(3)

.

2283 -

الباقياتُ الصالحات في بُروزِ الأُمهات:

شَرحه أبو العباس أحمدُ بنُ معد الأقليشي، المتوفى سنة خمسين وخمس مئة.

• - بانَتْ سُعادُ. وهي

(4)

قصيدةٌ اشْتُهِرَتْ بأوَّلُها، وسيأتي في القاف. قال السيوطي في طبقات النُّحاةِ، في ترجمة بندار نقلا عن ياقوت: إنّه كان يحفظ سبع مئة قصيدةٍ، أول كلِّ قصيدة: بانَتْ سُعاد

(5)

.

‌

‌علم الباه

هو علم باحث عن كيفية المعالجة المتعلقة بقوّة المُباشرة من الأغذية المُصْلِحة لتلك القوّة، والأدويةِ المُقوِّية، أو المُزيدَةِ للقوَّة، أو المُلذِّذة للجماع، أو المُعظِّمة، أو المُضيِّقة، وغير ذلك من الأعمال والأفعالِ المُتعلِّقة بها، كذِكْرِ أشكال الجماع، وحكايات محرِّكة للشَّهوة التي وَضَعوها لمن ضَعُفَتْ

قوَّةُ مُباشَرَتِه أو بطلت، فإنها تعيدها

(1)

بعد الإياس. روي أن مَلِكًا بَطَلَ

(2)

عنه القوة، فزوج عبدًا من مماليكه جاريةً حسناء، وهيَّأ لهما مكانًا بحيثُ يَراهُما الملكُ ولا يَرَيانِه، فعادتْ قوّته بمُشاهدة أفعالهما. انتهى ملخصًا من "المفتاح"

(3)

. ولا يبعد أن يقال: وكذا النظرُ إلى تَسافَدِ الحيوانات، لكنَّ النَّظر إلى فعل الإنسان أقوى في تأثير عَوْدِ القوة.

وهذا العلمُ من فُروع علم الطِّبِّ، بل هو بابٌ من أبواب كُتُبه، غير أنَّهم أفرَدُوه بالتأليف اهتمامًا بشَأنه. ومن الكُتب المصنفة فيه: كتاب الألفية والشَّلفية، قال أبو الخير

(4)

: يُحكى أن ملكًا بَطَلَ عنه

(5)

قوّةُ المُباشَرَة بالكلية، وعَجَزَ الأطباء عن معالجتها بالأدوية، فاخترعوا حكاياتٍ عن لسانِ امرأة مُسماة بالألفية لما أنَّها جامَعَها ألفُ رجل، فحَكَتْ عن كلِّ منها أشكالًا مختلفةً، فعادَتْ لاستماعها قوّةُ الملك، انتهى. وقد سَبَقَ ذِكرُ الألفية في موضعها. ومن الكتب المصنفة

…

(6)

.

2284 -

الباهر في أحكام الباطن والظاهر:

للشَّيخ نجم الدين سُليمانَ

(7)

بن عبدِ القوي الطُّوفي الحنبلي، المتوفى سنة عَشْرٍ وسبع مئة

(8)

.

2285 -

الباهر في حُكم النَّبيِّ عليه السلام في الباطن والظاهر:

للشيخ جلال الدين عبدِ الرَّحمن

(1)

السيوطي، المتوفى سنة إحدى عَشرةَ وتسع مئة. ذَكَرَ فيه قصة موسى عليه السلام مع الخَضِر.

2286 -

الباهر في الجواهر:

للشَّيخ عزِّ الدين إبراهيم

(2)

بن محمد الحكيم السويدي الدمشقي، المتوفى سنة تسعين وست مئة.

2287 -

الباهر في النحو:

لأبي السَّعاداتِ مُبارَك

(3)

بن محمد المعروف بابن الأثير

(4)

الجَزَري، المتوفى سنة ستٍّ وست مئة.

2288 -

الباهر في الفُرُوع:

للشيخ الإمام أبي بكر محمد

(5)

بن أحمد المعروف بابن الحدّادِ الشّافعي، المتوفى سنة خمس وأربعين وثلاث مئة.

2289 -

الباهر في الأخبار

(6)

:

لأبي القاسم جَعْفَرِ

(1)

بن محمد بن حَمْدَانَ الْمَوْصِلي، المتوفَّى سنة

(2)

…

عارَضَ فيه كتاب "الروضة" للمُبرِّد.

2290 -

الباهر في أخبارِ شُعَرَاءِ مُخَضْرَمي الدولتين

(3)

:

لأبي منصور يحيى

(4)

بن عليٍّ المُنجِّم نَدِيم المُكتفي، المتوفى سنةَ ثلاث مئة. ابتدأ فيه بذكرِ بشّارٍ، ووَقَفَ في مروان بن أبي حَفْصَةَ.

2291 -

ثم أتمَّه ولده أحمد

(5)

.

2292 -

بثُّ الأسرار

(6)

:

لأبي الفتوح محمد

(7)

بن الفَضْل الإسفراييني، المتوفى سنة ثمانٍ وثلاثين وخمس مئة.

2293 -

بِحارُ الحقيقة:

للشيخ أحمد

(8)

بن أبي الحَسَن النَّامَقيِّ

(9)

الجاميِّ، المتوفى سنة ست وثلاثين وخمس مئة.

2294 -

البحار الزاخرة في المذاهب الأربعة:

للحُسام الرهاوي

(1)

.

2295 -

شَرَحه تلميذه الشَّيخُ بدر الدين محمود

(2)

بنُ أحمدَ العَينيُّ الحَنَفيُّ، المتوفَّى سنة خمس وخمسين وثمان مئة، وسمّاه:"الدرر الفاخرة".

• - البحار الزّاخِرَةُ فِي نَظْم دُرَرِ البحار. يأتي.

2296 -

بحار الفقه

(3)

:

2297 -

بحار القرآن:

لأبي عُبيدَةَ مَعْمَرٍ

(4)

بن المثنى

(5)

البَصْرِيِّ اللُّغوي، المتوفى سنةَ عَشْرٍ ومئتين.

2298 -

والشيخ عزّ الدين عبد العزيز

(6)

بن عبدِ السَّلام، المتوفى سنة ستِّينَ وست مئة.

‌

‌فصلٌ في الأبحاث الجاريةِ بينَ الفُضَلاءِ قديمًا وحديثًا

2299 -

بحث ابن تيمية، وابنِ الزَّمَلكاني

(7)

:

في مسألة الطلاق، وفي حُرمةِ شَدِّ الرحال إلى قبور الأنبياء، فصنفوا

فيه منها: الأبحاث الجليّة

(1)

، وكتابُ الدرّةُ اليَتيمةُ

(2)

، وبالَغَ العَلامُ في ردّهِ حتى صرّح بكفر من أطلق عليه شيخ الإسلام، فانتدب حافظ الشَّامِ الشَّمسُ ابن ناصِرِ الدِّين فجَمَعَ كتابًا سمّاه:"الرَّدَّ الوافر على مَن زَعَم أَنَّ مَن أَطلَقَ على ابن تيمية شيخ الإسلام كافر"

(3)

.

2300 -

بحثُ ابن الخَطيب، وعليٍّ العَرَبي:

في أنَّ عَدَمَ صُدورِ الكَذِب عن الله تعالى للامتناع الذاتي أو بالغير. فذَهَبَ المولى على إلى الأوّل، والمولى ابن الخَطيب إلى الثاني، جرى ذلك في مجلس السلطان بايزيد خان، فصنف ابن الخَطيب

(4)

رسالته

(5)

في بحث الرُّؤيةِ والكلام، وأرسلها إلى السلطانِ لتَطييب خاطِرِه.

2301 -

بحث إمام الحرمين

(6)

، وأبي إسحاق الشِّيرازيِّ

(7)

:

في مسائل لمّا دَخَلَ الشَّيخ نَيْسابورَ سَفيرًا مِن طرف المُقتَدِي

(8)

لخِطبة بنتِ السلطان ملكشاه، وذَكَرَ السُّبْكي أنَّ كلَّ مسألة في أوراق، لو أرادَ فاضلٌ في

عَصرِنا أَن يُفْرِدَها بالتّصنيف، وكَشَفَ أشدَّ الكَشْفِ لما قَدَرَ أَن يُصنف فيها أكثر ممّا أورَدَهُ الشَّيخُ على البَدِيهة.

• - بحثُ الإمام السلطاني الشامي، والمولى معيد أحمد القاضي بعساكر روم إيلي:

في مسائل من الفنون، وقد سَبَقَ في الأسئلة، غَلَبَ فيه الإمام ونال رتبة المَوْلَويّة بالتشريفِ السُّلطاني.

2302 -

بحثُ التَّعارُضِ في الآيتين: {إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا} ، {وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ}

(1)

. جَرَى ذلك بين عُلماءِ مِصرَ ويعقوبَ الأصفَر القَرَامانيِّ.

• - وله فيه رسالةٌ تدلُّ على فضله وتبحره.

2303 -

بحثُ الفاضِل التاشكندي

(2)

، والمَولى أبي السعود

(3)

:

في الاستعارة التمثيلية في قوله تعالى: {أُولَئِكَ عَلَى هُدًى} [البقرة: 5] فرجح التاشكندي جانبَ السَّعد، وكان المولى أبو السعود قد اختارَ مَسلَكَ السيد في تفسيره بعد تنقيح كلام الطَّرَفين وتهذيبه فامتدَّ

(4)

المباحثةُ بينهما إلى خمس ساعاتٍ، واتفقوا على أنه أعظم بحث في السعدين الفاضلين.

2304 -

بحثُ المَولى خَوَاجه زاده

(5)

، وأفضل زاده:

في تخطئة السيِّدِ الشَّريف؛ جَرَى ذلكَ في مجلس الوزير محمد باشا القَرَاماني، فذَهَبَ ابن الأفضل أنه

(6)

لا يَرِدُ عليه اعتراضٌ أصلًا، وتبعه المولى

خير الدين المعلم السُّلطانيُّ، وقال المولى خَواجه زاده: هو بَشَرٌ يمكنُ أن يُخطئ لكن خَطَأَهُ قليل، فأنكَرَا عليه، فأثبَتَ وغَلَبَ عليهما.

2305 -

بحث المولى الخيالي

(1)

، وخَواجه زاده:

جَرَى ذلك في الجامع، ذَكَرَ في "الشَّقائقِ"

(2)

أَنَّ الخيالي غَلَبَ عليه، يُحكى أنه ما نامَ على الفراش إلى أن مات الخيالي.

2306 -

بحثُ المَولى زيرك

(3)

، وخَواجه زاده:

في بُرهانِ التَّوحيد، وجرى بينهما مباحثات عظيمة، واستمرت إلى سبعة أيام، في حضور السلطان محمد خان والحَكَم بينهما المولى خُسْرُو، ولم ينفصل الأمرُ، وأمَرَ السُّلطانُ في اليوم السادس أن يُطالع كل منهما ما حرَّرَ صاحبه، ثم في اليوم السابع ظَهَرَ فضلُ المَولى خواجه زاده عليه، وحَكَمَ بذلكَ المولى خُسْرو أيضًا

(4)

.

2307 -

بحثُ سَريِّ الدين المصريِّ

(5)

، ومُصطفى أفَنْدي الأعرَج الرُّومي

(6)

:

في قوله تعالى: {يَرَوْنَهُمْ مِثْلَيْهِمْ رَأْيَ الْعَيْنِ} [آل عمران: 13] جَرَى ذلك في مجلس شيخ الإسلام المُعيد، فإنّ القاضي جوَّزَ أن يكونَ الخِطاب في "لكم" للمُشركين من قريش، أو اليهود أو المؤمنين، وجوز في فاعل الرُّؤية كونُه المشركين أو المؤمنين، ثم قال: ويؤيده قراءة نافع ويعقوب بالتاء. قال سَعدُ الرُّوم: وفيه بحث ولم يبيِّن، فسأل الأعرجُ عن وجهه فكَتَبَ سَرِيُّ الدِّين رسالةً في جوابه، فلم يُعْجِبْه، وشاعَ البحث المذكور بحيثُ وَصَلَ إلى مِصرَ.

2308 -

فكتَبَ مولانا شهاب الدين المِصْرِيُّ فيه رسالةً.

2309 -

وكتَبَ أيضًا الشَّيخُ إبراهيمُ

(1)

الميموني رسالةً مبسوطةً.

2310 -

بحثُ السَّيِّدِ الشَّريف الجرجاني

(2)

، وسَعْدِ الدِّين التفتازاني

(3)

:

في استعارة قوله تعالى: {أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ} في مجلس تيمور، فظَهَر السَّيِّدُ عليه لفَصاحتِه وطَلاقةِ لِسانِه، وكان لسانُ السَّيِّد أَفْصَحَ من قَلَمِه، والتفتازاني بالعكس. والأفاضل في التفضيل بينهما على قِسمين، والأكثر في جانب السعد.

2311 -

بحثُ الشَّيخ علاء الدين البخاري

(4)

، والقاضي شمس الدين البساطي

(5)

:

في الوَحدةِ المُطْلَقة، ومذهبِ الشَّيخ مُحيي الدين بن العربي

(1)

، جَرَى ذلك في القاهرة بمجلس العلاء، ثم في حضور السلطان الأشرف، وكان العلاء ممَّن كَفَّره فَظَهَرَ على البِسَاطِي.

2312 -

بحثُ المَولى العِذَارِيِّ

(2)

، والمَولى لطفي

(3)

:

في السبع الشِّداد له، وأجوبته للعِذَارِي، جَرَى ذلك في مجلس قد عَقَدَه بعضُ الوُزراء لذلك، فظَهَرَ العِذَارِيُّ عليه غَلَبَةً فاحشةً، ثم عُقِدَ بعده مجالس للمباحثة من مواضعَ أَخرَ، لكنَّ العِذَارِيَّ أجاب عن الأسئلة المذكورة في رسالته

(4)

، ولم يَقْدِرْ على دفعها، كذا قال صاحب "الشقائق"

(5)

.

2313 -

بحث العلامةِ عَضُدِ الدِّين عبدِ الرَّحمن

(6)

بن أحمد الإيجي، المتوفى سنة 756

(7)

، والفاضِلِ فخرِ الدِّين أحمد

(8)

بن الحَسَن الجاربردي، المتوفى سنة 746.

ذُكِرَ أن العَضُدَ كتب إلى فخر الدين بطريق الاستشكالِ يَسأَله عما في الكشاف عند قوله تعالى: {فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ} [البقرة: 23] وأجابَ الجاربردي بجواب لم يُعجِبْ عَضُدَ الدِّين، فردَّ جوابه عليه، وقد صَدَرَ

عنهما في أثناء هذا البحث كلماتٌ تُنبئ عن الخُشُونة، ثم كتب فيه جماعةٌ من المتأخرين، منهم:

2314 -

كمال الدين عبد الرزاق.

2315 -

وأمين الدين الحاجي داود

(1)

.

2316 -

وعز الدين التبريزي.

2317 -

وهمامُ الدِّين الخُوارزمي.

2318 -

وتقي الدين السبكي.

2319 -

وإبراهيم ابن الجاربرديِّ نُصرة لوالده

(2)

.

2320 -

بحثُ المَولى على قوشجي

(3)

، وخَواجه زاده:

في مواضع:

الأول: ما يتعلق بمد البحر وجَزْره.

والثاني: ما يتعلَّق بمقادير المَنارات المرئيّة من البحر من مساجدِ قُسْطَنطينية.

والثالث: ما يتعلَّق باعتراض الشَّريف في حواشي المُطوّل عند جوابه عن الإيرادِ المشهور على تعريف الدّلالة اللفظية، جَرَى ذلك في السفينة لمّا قَدِمَ المَولى على واستقبله خواجه زاده، وكان إذ ذاك قاضيًا.

2321 -

بحث المولى عليّ

(1)

جَلَبي ابن الحِنّائيِّ القاضي بدمشق، والشيخ بدر الدين الغزي

(2)

.

فيما يتعلق بإعراب السَّمين وتفسير أبي حيان، واعتراضاتِ السَّمين عليه، فقال الشيخ: إنَّ أكثَرَها غير وارد. وقال القاضي: أكثرها وارِد جَرَى ذلك في الجامع الأموي لما خَتَمَ الشَّيخُ درس التفسير، وجَرَى بينهما من الأبحاث الرائقةِ ما تناقَلَتْه الرُّواةُ، وسارَتْ به الرُّكبان. ثم طَلبَ القاضي من الشيخ فاستخرَجَ عَشَرةَ أبحاث رجّح فيه

(3)

كلامَ أبي حيان وزَيَّفَ اعتراضات السمين، وسمّاها:"الدُّرَّ الثَّمين في المناقشةِ بينَ أبي حيَّانَ والسَّمين"

(4)

، فلمّا وقف انتصر للسمين وربَّحَ كلامه، وأجاب عن اعتراضاتِ الشَّيخ وردَّ كلامه، وكتَبَ في ذلك رسالة وقف عليها علماءُ الشّام ورجحوا كتابته على كتابة البَدْر. وقد سَبَقَ في الإعراب ما يتعلَّق به.

2322 -

بحثُ غِياثِ الدِّين جَمْشِيد

(5)

، والسَّيِّدِ الشَّرِيفِ الجُرْجاني.

2323 -

بحثُ المَولى الفَنَاري

(6)

، وعُلماء مصر:

في الإنشاء والخَبَر فِي جُملة "الحمدُ للهِ"، جرى ذلك بمصر لما دخلها سنة ثلاث وعشرين وثمان مئة، فذهب الفَنَارِيُّ إلى أنها إنشائية، ووافَقَهُ ابن الهُمَام وجمعُ، وخالفه الشَّيخُ علاء الدين البخاري، وكتب رسالةً سمّاها:"نزهة النظر في الفَرقِ بين الإنشاء والخَبَر"، وتبعه آخرون.

2324 -

بحثُ المُلّا جَلَبي الديار بَكْري

(1)

، وعُلماءِ الرُّوم: في مواضعَ من تسعة فنون. وقد سَبَقَ في الأسئلة.

• - بحثُ المَولى يعقوب

(2)

الأصفر القراماني، وعلماء مصر. في التَّعارض بينَ الآيتين {إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا} {وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ} . جَرَى ذلك بمصر، وكتب رسالةً تدلُّ على فضله وتبحره

(3)

.

• - بحر الأفكار. حاشيةٌ على حاشية الخيالي، يأتي في العقائد.

2325 -

بحر الأنساب:

مختصرٌ، في آل علي بن أبي طالب رضي الله عنه، أَوَّلُه: الحمدُ للهِ الذي لا يَبْلُغُ مِدْحَتَه القائلون

…

إلخ.

2326 -

بحر الأنساب:

كتاب كبير للإمام فَخْرِ الدين الرازي

(4)

.

2327 -

بحر الأوهام:

منظومة، لأبي محمد الحَسَنِ

(5)

بن علي، المعروف بابن وكيع الشّاعر.

2328 -

بحرُ البُحُور في تفسير المَسْطور

(6)

.

2329 -

البَحرُ الجاري في الفتاوي:

لتاج الدين عبد الله بن علي البخاري

(1)

، المتوفى سنة تسع وتسعين وسبع مئة. جَمَعَ المسائل على المذاهب الأربعة.

2330 -

بحرُ الحَقائقِ والمَعاني في تفسيرِ السَّبع المثاني:

لنجم الدين أبي بكر عبد الله

(2)

بن محمد الأسدي، الشهير بداية، المتوفَّى سنة

(3)

.

2331 -

بحر الحكمة

(4)

:

2332 -

بحرُ الدُّرَر في التفسير:

للشيخ محمدٍ، الشهير بالمُعين المسكين الفَرَاهيِّ

(5)

، الواعظ.

• - البحر الرائق شرحُ كَنْزِ الدَّقائق. يأتي في الكاف.

• - البحرُ الزَّاخِرُ في تجريدِ السَّراج الوهاج. شرح مختصر القُدُورِيِّ، يأتي في الميم.

2333 -

البحرُ الزَّاخِر:

في الفُروع على مذهب الزَّيدِيّة، للشَّريف أحمد

(1)

بن يحيى، أوّلِ المهديّة باليمن كان من رجال القرن العاشر

(2)

.

2334 -

البحرُ الزَّخَّار والعَيْلَمُ التيّار:

في التاريخ، للمولى مُصطفى

(3)

ابن السيد حَسَن الحُسَيني، المعروف بالجنابي، المتوفى سنة تسع وتسعين وتسع مئة، وهو كتاب كبير في مجلدين، جَمَعَه من كتب كثيرة، ورُتِّبَ على مُقدِّمةٍ واثنين وثمانينَ بابًا، كلُّ بابٍ في دولةٍ، وهو أجمَعُ ما جُمِع في دُوَل المُلوك. قيل: اسمه: العَيْلَمُ الزّاخِر، والصحيح ما ذكرناه.

2335 -

وله مختصره وترجمته بالتركية.

2336 -

بحرُ السَّعادة:

فارسيُّ، للشَّيخ تاج الدين محمد بن محمد بن إبراهيم الكازَرُوني، الملقب بحاجى هَرّاس

(4)

، وهو في مجلد، مرتب على اثنَى عَشَرَ بابًا في العبادات والأخلاق، فَرَغَ من تأليفه في شعبان سنة إحدى وتسع مئة.

2337 -

بحر العلوم في التفسير:

للشَّيخ الفاضل السيِّد علاء الدين علي

(1)

بن يحيى السَّمَرْقَنْدِي، ثم القَرَاماني، تلميذ الشَّيخ علاء الدين البخاري، المتوفى حدود

(2)

سنة ستِّينَ وثمان مئة بلازنده، وهو كتابٌ كبيرٌ فيه فوائد جليلةٌ، انتَخَبها من كُتب التفاسير وأضاف إليها فوائد من عنده بعباراتٍ فصيحةٍ، وانتهى إلى سُورةِ المُجادلة في أربع مجلدات.

2338 -

البحرُ العَمِيقُ فِي مَناسِكِ المُعتمِرِ والحاج إلى البيت العتيق:

لأبي البقاء محمد

(3)

بن أحمد بن الضياء

(4)

المكي العُمري القُرَشي الحنفي، المتوفى سنة أربع وخمسين وثمان مئة، وهو كتاب مبسوط، أوله: الحمدُ للهِ الذي جَعَلَ البيت الحرام قيامًا للنّاس

…

إلخ. رتب على عِشرينَ بابًا، شَرَعَ في تصنيفه وسنه أربعةٌ

(5)

وعِشرون.

2339 -

بحرُ الغَرائب في لُغَةِ الفُرس:

للقاضي لُطْفِ الله

(1)

بن يوسف، المشهور بالحليمي، جَعَلَه منظوما ومنثورًا.

• - ثم صنف كتابًا آخرَ في توضيحه، وهو المشهور بالقائمة

(2)

، مُشتملا على دفترين: الأول في اللُّغة، والثاني في العَرُوض والقوافي والبديع.

• - البحر الفائِضُ في ديوانِ ابن الفارض

(3)

. يأتي في الدال.

2340 -

بحر الفتاوى

(4)

.

2341 -

بحرُ الفَوائدِ الحَرْفيّة وسِرُّ الفَرَائِدِ العَدَدِيّة

(5)

.

2342 -

بحر الفوائد، المَشْهور بمعاني الأخبار:

للشيخ أبي بكرٍ محمد

(6)

بن إبراهيمَ الكَلَاباذِي البُخاري، المتوفى سنة ثمانين وثلاث مئة.

2343 -

بحر الفوائد في الحِساب

(7)

.

2344 -

البحرُ الفيّاض في قَوْلِ المُعْرِبِينَ: ضَرَبَ فِعْلٌ ماض:

لأحمد الحبيبي الأَزْهَري

(8)

، وهو رسالةٌ أَوَّلُها: اللهم إياك نحمدُ

…

إلخ.

2345 -

بحر الكلام:

للشيخ الإمام أبي المُعين ميمون

(1)

بن محمد النَّسَفِي الحَنَفِي، المتوفَّى سنة ثمان وخمس مئة.

• - بحرُ الكَلام في شَرْح إظهارِ نِعْمَةِ الإسلام. سَبَقَ.

2346 -

بحر الكمال:

تركي منظوم، لابن الوحي، الشهير بحِلْمِي

(2)

، نظمه للسلطان عُثمان خان.

2347 -

البحرُ المُحيط في التفسير:

للشيخ أثير الدين أبي حَيَّانَ محمد

(3)

بن يوسفَ الأندلسي، المتوفَّى سنة خمس وأربعين وسبع مئة، وهو كتابٌ عظيمٌ في مجلدات.

• - ثم اختصره في مجلدين، وسمّاه:"النَّهرَ المادَّ من البحر"

(4)

.

2348 -

ومختصَرُ تلميذه الشَّيخ تاج الدين أحمدَ

(5)

بن عبد القادر بن مكتوم، المتوفى سنة سبع

(6)

وأربعين وسبع مئة، سمّاه:"الدُّرَّ اللَّقِيط"، اقتصر

فيه على مباحثه مع ابن عَطيّة والزمخشري، ورَدُّهِ عليهما، ووضع ش علامة للزمخشري، وع لابن عَطيّة، وح لأبي حيان، أَوَّلُه: الحمد لله الذي أَنزَلَ القُرآنَ وجَعَلَه حُجَّةً

…

إلخ.

• - البحرُ المُحيطُ في شَرْح الوسيط. يأتي في الواو.

2349 -

البحر المحيط في الأصول:

للإمام بدر الدين محمد

(1)

بن عبدِ الله الزَّرْكَشيِّ الشَّافعي، المتوفَّى سنة أربع وتسعين وسبع مئة.

• - البحر المحيط في الفُروع. لفَخْرِ الأئمة بديع بن منصور الحنفي، وهو المشهور بـ "مُنْية الفقهاء"

(2)

.

2350 -

بحرُ المَذهب في الفروع:

للشيخ الإمام أبي المَحاسِنِ عبد الواحد

(3)

بن إسماعيلَ الرُّوياني، الشافعيِّ، المتوفى سنة اثنتين وخمس مئة، وهو بحر كاسمه.

2351 -

بحر المعاد في إرشادِ العِباد:

منظومةٌ فارسيةٌ، للطالبي

(4)

، ذَكَرَ فيه أنه نَظَمَه في سَفْرته إلى الرُّوم سنة خمسٍ وخمسين وتسع مئة، أوَّلُه:

أين نامه بنام حي بيجون

2352 -

بحر المعارف:

تركي، لمصطفى

(1)

بن شعبان المشهور بالسُّرورِيُّ، المتوفى سنة تسع وستينَ وتسع مئة، جَمَعَ فيه قواعدَ الشِّعرِ والعَروض والقافيةِ لمُصطفى خان ابن السلطان سليمان، ورتب على مُقدمةٍ وثلاثِ مقالاتٍ وخاتمةٍ، وفَرَغَ في صَفَر سنة 956.

• - بحرُ المقال والبيانِ في الكلام على الميزان. يأتي في الميم.

• - البحرُ المَوّاجُ في شَرْح المنهاج في الفروع، يأتي أيضًا.

2353 -

البحرُ المَورُودُ في المواثيق والعهود:

للشيخ عبد الوهاب

(2)

بن أحمدَ الشَّعَراني، المتوفى سنةَ ستِّينَ وتسع مئة

(3)

. دَسَّ فيه بعضُ أعدائه ما يخالفُ الشَّرعَ، وَوَقعَتِ الفِتنةُ في القاهرة لأجله، ذَكَرَه في "الميزان".

2354 -

بحر النحو:

للشيخ أبي عبد الله محمد

(4)

بن يوسفَ الكَفَرْطَابِي، المتوفى سنة ثلاث وخمس مئة

(5)

، نقض فيه مسائل كثيرةً على أصول النُّحاة.

2355 -

بحرُ الوُقوفِ في علم الأوفاقِ والحُروف:

للشَّيخ شهاب الدِّين أحمدَ

(1)

بن يوسف البونيِّ.

2356 -

بَحْريّة:

تركي، لبيري رئيس ابن الحاج محمد

(2)

، المقتول سنة اثنتين وستين وتسع مئة. ذَكَرَ فيه أحوال بحرِ الرُّوم وجزائرَهُ ومَسالِكه ومراسيه بأشكالها، وأهداه إلى السلطان سليمان خان في حدودِ سنة ثلاثين وتسع مئة، وذَكَرَ في أوَّلِه أحوالَ الخَرائط وقواعد الملاحين السائرين في بحر الهندِ نَظْمًا ونثرًا، وهي نُسختان، إحداهما أبسط قليلا من الأخرى، وفي أوّلها نظمٌ، والأخرى ليست كذلك.

2357 -

بَحْريّة:

رسالةٌ كالقلَمِيّة، أنشأها يحيى

(3)

بن عبد الحليم الشهير بأخي زَادَه، المتوفَّى سنة عشرين وألف.

2358 -

بدء الدُّنيا:

للشيخ

…

الكسائي

(1)

.

2359 -

بدء المخلوقات

(2)

:

للإمام الحافظ أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري

(3)

، المتوفَّى سنة ستٍّ وخمسين ومئتين.

2360 -

البدء والتاريخ:

للشيخ الإمام أبي زيد أحمدَ

(4)

بن سَهْل البَلْخي، المتوفى سنة أربعينَ

وثلاث مئة. وهو كتابٌ مفيدٌ مهذَّبٌ عن خُرافاتِ العجائِزِ وتَزاوِيرِ القُصّاص، لأنه تتبَّع فيه صِحَاح الأسانيد في مَبْد الخَلْق ومنتهاه، فابتدأ بذكرِ حُدودِ النَّظَرِ والجَدَل، وإثباتِ القَديم، ثم ذَكَرَ ابتداءَ الخَلْقِ وقَصَصَ الأنبياء، وأخبار الأمم، وتَوارِيخَ المُلوكِ والخُلفاء إلى زَمانِه، في ثلاثة وعشرينَ فَضْلًا، وهو في مجلَّدٍ واحد.

2361 -

بَدَاهةُ المُتحيِّرةِ وعُجَالةُ المُتوفِّرة:

لأبي البحر صفوان

(1)

بن إدريس الكاتب.

2362 -

بداية المبتدي في الفروع:

للشيخ الإمام أبي الحَسَن عليّ

(2)

بن أبي بكرٍ المِرْغِيناني الحنفي، المتوفى سنة ثلاث وتسعين وخمس مئة، وهو مختصر، أَوَّلُه: الحمدُ للهِ الذي هدانا إلى بالغ حِكَمِه

…

إلخ، ذَكَرَ فيه أنه جَمَعَ بين مُختصَرِ القُدُوري والجامع الصَّغير، واختار ترتيب الجامع تبرُّعًا بما اختاره محمد بن الحَسَن. قال: ولو وُفِّقتُ لشرحه أرسُمُه بكفاية المنتهي، وهذا الشَّرحُ ليس بموجود.

• - وأما الهداية فستأتي في الهاءِ مع شُروحها.

2363 -

ونظم البداية، لأبي بكر بن علي العاملي

(1)

، المتوفى سنة خمس وستين وسبع

(2)

مئة.

2364 -

بداية الهداية في المَوعِظَة:

للإمام أبي حامد محمد

(3)

بن محمد الغزالي، المتوفى سنة خمس وخمس مئة، وهو مختصر، ذَكَرَ فيه ما لابد لعامة المكلفين والطالبين من العادات والعبادات.

2365 -

بداية الهداية في الفروع:

لأبي البركات عبد الرحمن

(4)

بن محمد الأنباري، المتوفى سنة سبع وسبعين وخمس مئة.

2366 -

البداية والنهاية في التاريخ:

للإمام الحافظ عماد الدين أبي الفِدَاء إسماعيل

(5)

بن عُمرَ، المعروفِ بابن كثير الدمشقي المؤرخ، المتوفى سنة أربع وسبعين وسبع مئة، وهو كتاب مبسوط في عَشر مجلدات، اعتمد في نقله على النَّص من الكتاب والسنة في وقائع الألوفِ السالفة، وميّز بين الصحيح والسقيم، والخبر الإسرائيلي وغيره،

ورَتَّبَ ما بعد الهجرة على السَّنواتِ إلى آخر عصره. قال ابن شُهبة: وقفتُ عليه بخطه من سنة إحدى وأربعين وسبع مئة إلى آخر سنة إحدى وخمسين وسنة تسع وخمسين أيضًا من سنة ثنتين وستينَ إلى آخر سنة ثمان وستين، وما عدا ذلك وقفتُ على مختصَرٍ منه لخصه بعضُ أصحابنا، قال: وهو ممَّن جَمَعَ بين الحوادِثِ والوَفَيات، وأجود ما فيه السَّيرِ النَّبويّة، وقد أخل بذكرِ خلائق من العُلماء والمشهور أن تاريخه انتهى إلى آخر سنة ثمان وثلاثين وسبع مئة، وهو آخرُ ما لخَّصَهُ من تاريخ البرزالي، وكَتَبَ حوادث إلى قبيل وَفاتِه بسنتين

(1)

. انتهى.

• - وقد لخَّصه العيني أيضًا في تاريخ البدر تمامًا.

2367 -

واختصره الحافظ أبو الفضل أحمد

(2)

بن علي، ابن حجرٍ، المتوفى سنة اثنتين وخمسين وثمان مئة.

2368 -

وترجمة الأصل بالتركية لمحمود

(3)

بن محمد بن دلشاد.

2369 -

البداية والنهايةُ في المَوعِظة:

للشيخ الإمام أبي جعفر محمد

(4)

بن أبي عليّ الهَمَذاني.

2370 -

البداية والنِّهاية في عِلْم الرماية:

لبعض المتأخرين، وهو مختصرٌ، أَوَّلُه: الحمدُ للهِ العالم بخَفيّاتِ الأسرار

…

إلخ، ألَّفه في شعبان سنة خمس وسبعين وسبع مئة.

2371 -

البداية في الكلام:

لأبي تُرابٍ

(1)

إبراهيم بن عُبيد الله، مختصر على أربعةِ مَقاصد، أَوَّلُه: نَحمده على آلائه

…

إلخ.

2372 -

ثم شَرَحَه شَرْحًا مَمزوجًا، أَوَّلُه بداية الكلام بذكْرِ الملِكِ العلام

…

إلخ، ذَكَرَ فيه أنه أورَدَ اعتراضاتِ الشّارِحِ الفاضِل عليّ قوشجيِّ

(2)

على السيِّد، وأجاب عنها، وذَكَرَ في خُطبته اسم السلطان سليم خان بن بايزيد خان.

2373 -

بدائع الآثار

(3)

.

2374 -

بدائعُ الأخبارِ ورَوائعُ الأشعار:

لأبي يوسف يعقوب

(1)

بن سليمانَ الإسْفَراييني، المتوفى سنة ثمانٍ وثمانين وأربع مئة

(2)

.

2375 -

بَدائع الأسحار في صنائع الأشعار:

قصيدةٌ رائيّةٌ فارسيّةٌ مشتَمِلةٌ على طَرَفٍ من البديع، لجمال الدين محمد

(3)

بن أبي بكر القوامي المُطَرِّزي الكنجي.

2376 -

وشَرَحَها محمود

(4)

بنُ عُمر النَّجَاتِيُّ النَّيْسابورِيُّ شَرْحًا فارسيًّا، أوضَحَ مُشكلاته بالأمثلة، وأهداه إلى الوزير غِياتِ الدِّين، أوَّلُه: الحمد لله البديع المُبدع للبدائع

…

إلخ.

2377 -

بدائع البدائِه:

لجمال الدين أبي الحَسَن عليّ

(5)

بن ظافر الوزيرِ الأَزْدي المصري، المتوفَّى سنة ثلاث وعشرين وست مئة.

2378 -

وله ذيله أيضًا.

2379 -

بَدائعُ البَدِيعِ

(6)

.

2380 -

بَدائعُ الزُّهور في وقائع الدُّهور:

لمحمد

(1)

بن إياس الأديب المصري، وهو من تواريخ مِصرَ، في مُجلّدين، أوَّلُه: الحمدُ للهِ الذي فاوَتَ بينَ العِباد

…

إلخ، أورَدَ فيه فوائدَ سَنِيّةً تصلح لمجالس الجليس، لخصه من نحو سبعة وثلاثين كتابًا

(2)

، وذَكَرَ ما وقع في القرآن والحديث من فضائل مصر، وما اشْتَمَلَتْ عليه من العجائب، ومَن نَزَلَها ودَخَلَها من الأنبياء، ومَن مَلَكَها إلى الجَراكِسَة، ونشأ بها من الأعيان، على ترتيب الشهور والأعوام، وانتهى فيه إلى سنة ثمان وعشرين وتسع مئة.

2381 -

بدائع الزهور في وقائع الدهور:

تاريخ أيضًا للشيخ جلالِ الدِّين عبدِ الرَّحمن

(3)

بن أبي بكرِ السُّيوطيُّ، المتوفَّى سنة إحدى عَشْرة وتسع مئة، أوَّلُه: الحمدُ للهِ القديم الأوّل

…

ذَكَرَ فيه أنه انتقاه من اثنين وثلاثين تاريخًا، فذَكَرَ نوادِرُ الوقائع من مبدإ الخَلْقِ إلى زمانه، قدَّمَ الأنبياء، ثم الخُلَفاء، ثم المُلوكَ، لكنه لم يُكْمِلْه.

2382 -

بَدائعُ الصَّنائع في شَرح تُحفةِ الفُقهاء. يأتي.

2383 -

بدائع الصنائع:

رسالةٌ فارسيةٌ، للشَّمس الفَخْريِّ

(4)

.

2384 -

بدائع صنيع:

للإمام حُجّةِ الإسلام أبي حامد محمد

(1)

بن محمد الغزالي، المتوفى سنة خمس وخمس مئة.

2385 -

بدائعُ الفَرائِد:

للشَّيخ شمس الدين محمد

(2)

بن أبي بكر، المعروف بابن قيم الجوزية الدمشقي الحنبلي، المتوفَّى سنة إحدى وخمسين وسبع مئة.

2386 -

بدائع القرآن:

لا بن أبي الإصبع

(3)

.

2387 -

بدائع المطالع:

المصطفى

(4)

بن أحمد، المعروفِ بعالي الدَّفْتَري، المتوفى سنة ثمانٍ وألف.

2388 -

بَدائع المُلح:

لصَدْرِ الأفاضل قاسم

(5)

بن حسين الخُوارزمي النَّحوي، المتوفى سنة سبع عَشْرة وست مئة.

2389 -

بدائع الوسط:

لمير علي

(6)

شِير الوزير، الشهير بنوائي، المتوفى سنة ست وتسع مئة، وهو ديوانه الثالث.

2390 -

البدائعُ في الصَّنائع:

مختصَرٌ، أَوَّلُه: الحمدُ للهِ الذي خَصَّ مَن شَاءَ بما شاء

…

إلخ.

2391 -

بَدْرُ رِياضِ المَعارِف وشَمسُ سَماءِ اللَّطائف:

في علم الأسماء

(1)

.

2392 -

البَدْرُ السّافِر وتحفةُ المُسافِر:

في الوفيات، لكمال الدين جعفر

(2)

بن تغلب الأُدْفوي، المتوفى سنة تسعٍ وأربعين وسبع مئة

(3)

، وأكثر تراجمِه مِن القرن السابع.

2393 -

البَدْرُ المُنير في خَوَاصِّ الإكْسِير:

للشيخ الإمام أيْدَمُر

(4)

بن علي الجَلْدَكي المِصْرِيُّ، شَرَحَ فيه قول صاحب الشُّذور في اللام، ألف في البيت التاسع الذي يقول فيه:

أخونا [الذي]

(5)

باني بعشرينَ

…

من الفلك العالي ليحصر مهملا

ففَسَّر بعِشرينَ دَورةً.

2394 -

وله: البَدْرُ المُنير في يَنبوع الإكْسِير، أَلفه بدمشق.

• - البَدْرُ المُنير في تخريج أحاديث الشرح الكبير. وهو شَرْحُ الوَجِيز، يأتي في الواو.

2395 -

البَدْرُ المُنير في عِلْم التَّعبير:

للشَّيخ شهاب الدين أحمدَ

(1)

بن عبدِ الرَّحمن المقدسي، المتوفى سنة سبع وتسعين وست مئة، وهو من الكتب المتوسطة فيه.

2396 -

وشَرَحَه الحَنْبلي

(2)

.

• - البَدْرُ المُنير في شَرْحِ التّيسير. يأتي.

2397 -

البَدْرُ الذي انجلى في مسألة الوَلا:

للشَّيخ جلالِ الدِّين عبدِ الرَّحمن

(3)

بن أبي بكر السيوطي، المتوفى سنة إحدى عشرة وتسع مئة.

2398 -

بَدْرُ الواعظين وذُخر العابدين:

لعبد اللطيف

(4)

، المشهور بابن الملك، في مجلد، أوَّلُه: الحمد لله الذي سيّر العُلماء للإرشاد

…

إلخ، رُتِّبَ على عشرينَ مَجلِسًا، مُشتملا على الأحاديث والآثار والحكايات والأشعار وأهداه إلى السلطان بايزيد بن محمد خان، وذَكَرَ أنَّ تاريخ تأليفه: لفظ فايض.

‌

‌البِدَع

جمع بدعة، وهي عُرْفًا: ما أحدَثُوه بعد النبي عليه السلام من العادات والعبادات، وفيه كتب، منها: الباعِثُ على إنكار البدع والحوادِثِ ودُرَرِ المباحث

(1)

.

2399 -

بِدْعةُ الخاطر ومتعة الناظر:

في الكنايات، لأبي زيد عبد الحقِّ

(2)

بن عليّ

…

وهو كتاب كبير في ثلاث مجلدات.

2400 -

البُدُورُ النّامَاتُ في بَدِيعِ المَقامات:

للشيخ محمد بن منصور الحداد

(3)

.

2401 -

البُدُور الزّاهِرةُ في القِراءات العشر المتواترة:

لسراج الدين عُمرَ

(4)

بن قاسم الأنصاري المصري، الشهير بالنَّشَّار،

المتوفى سنة

(1)

…

وهو في مجلد، أوَّلُه: الحمدُ للهِ علَّمَ

(2)

الإنسان ما لم يعلم

…

إلخ، ذكر فيه أنه أورَدَ كلَّ مسألة في محلِّها لتَسهُلَ مُطالعته.

2402 -

البُدُورُ السافرة في أمور الآخِرة:

للشَّيخ جلالِ الدِّين عبدِ الرَّحمن

(3)

السيوطي المذكور، وهو أَوَّلُه: الحمدُ للهِ الذي خَلَقَ السَّماواتِ والأرض

…

إلخ، ذكر

(4)

أنّه أنجز به ما وَعَدَ في خُطبة كتاب "البَرْزَخ من كتاب شافٍ في علوم الآخرة، مُستوعِبٍ لأحوالِ النَّفْخ والبَعْثِ، وأهوال الموقف، والجنة والنار، متتبعا لذلكَ من الآيات والأحاديث والآثار، ورتب على أبواب مُرسلة، وقُرئ عليه في مجالس آخرها: تاسع جُمادَى الأُولى، سنة أربع وثمانين وثمان مئة.

2403 -

البدورُ المُنيرةُ في ذِكْرِ بني ظَهِيرة بمكة.

2404 -

بُدُو الشُّعاع في أحكام السَّماع:

رسالة للشَّيخ بَدْرِ الدِّين حَسَن

(5)

ابن عَلاءِ الدِّينِ القُوْنَوِيِّ. أَلفها في جمادَى الآخرة سنة سبع وستين وسبع مئة.

‌

‌عِلْمُ بدائع القُرآن

ذكَرَه المولى أبو الخَير

(1)

من جُملةِ فُروع عِلْم التَّفسير، ولا يخفَى أَنَّه هو عِلْم البديع، إلّا أنّه وَقَعَ في الكلام القديم.

‌

‌عِلْمُ البديع

هو عِلْم يُعرَف به وجوهٌ تُفيدُ الحُسْنَ في الكلام، بعد رعاية المطابقة لمُقتضى المقامِ ووُضوح الدّلالة على المَرام، فإنَّ هذه الوُجوهَ إنما تُعدُّ محسِّنةً بعدَ تَينِكَ الرّعايتين، وإلا لكانَ كتعليق الدرر على أعناق الخنازير. فمرتبة هذا العلم بعد مرتبةِ عِلْمَي المعاني والبيان، حتى إنَّ بعضهم لم يجعله علمًا على حِدَةٍ، وجعله ذيلا لهما، لكنَّ تأخُرَ رُتبته لا يمنعُ كونه علمًا مُستقلا، ولو اعتُبِرَ ذلك لما كان كثير من العلوم علمًا على حِدَةٍ، فتأمل. وظَهَرَ من هذا موضوعُه وغَرَضُه وغايتُه.

وأما مَنفعته: فإظهارُ رَونَقِ الكلام حتى يَلِجَ الأذنَ بغير إذْنٍ وتَعلَّق

(2)

بالقلب من غير كدٍّ، وإنما دَوَّنوا هذا العلم لأن الأصل وإن كان الحُسْنَ الذاتي وكان المعاني والبيانُ مما يكفي في تحصيله، لكنَّهم اعتَنوا بشأنِ الحُسْنِ العَرْضِي أيضًا، لأن الحسناءَ إذا عَريَتْ من المُزيِّنات ربَّما يَذهَلُ بعضُ القاصرين

(3)

عن تتبع محاسنها، فيفوتُ التمتّع بها.

ثم إنَّ وجوه التَّحسين الزائدِ إما راجعة إلى تحسين المعنى أصالة، وإن كان لا يخلو عن تحسين اللفظ تبعًا، وإما راجعةٌ إلى تحسين اللفظ كذلك، فالأُولى تُسمّى معنويةً، والثانية لفظية.

وهذا الفنُّ ذَكَرَه أهلُ البيان في أواخر علم البيان، إلّا أن المتأخرين زادوا عليها شيئًا كثيرًا، ونَظَمُوا فيه قصائد، وألفوا كُتبا. ومن الكتب المختصّة بعلم البديع:

2405 -

كتاب البديع:

لأبي العباس عبد الله

(1)

بن المعتز العباسي، المتوفى سنة ست وتسعينَ ومئتين، وهو أول من صنف فيه، وكان جملة ما جَمَعَ منها سبعةَ عَشَرَ نوعًا، ألَّفه سنة أربع وسبعين ومئتين.

2406 -

ولأبي أحمد العَسْكري

(2)

، المتوفى سنة

(3)

…

2407 -

وشهاب الدين أحمدَ

(4)

ابن شمس الدين الخُوَبي، المتوفى سنة

(5)

…

2408 -

والشيخ

…

المُطرّزي

(6)

، المتوفى سنة

(7)

…

ومنها بديعيات الأدباء، وهى قصائد مع شروحها، منها:

• - بديعية الشَّيخِ الأديبِ صَفي الدين عبد العزيز

(1)

بن سَرَايا. أملاها في مجالس

(2)

آخَرُها في سَلْخِ شعبان سنةَ سَبْع وخمسين وسبع مئة

(3)

، وسمَّاها

(4)

: "الكافية البديعية"

(5)

.

• - ثم شَرَحَها شرحًا حسنًا، أَوَّلُه: الحمد لله الذي حلَّل سِحْرَ البيان

…

إلخ، ذَكَرَ فيه أنَّ السكاكي لم يذكر من أنواع البديع سوى تسعة وعشرين نوعًا.

• - وجَمَعَ مخترعها الأول ابن المعتز سبعةَ عَشَرَ نوعًا.

• - وعاصَرَه قدامة

(6)

بن جعفر الكاتب فجَمَعَ منها عِشرينَ نوعًا، توارَدَ معه على سبعة منها، فتكامل لهما ثلاثون نوعًا، ويُعرف كتابه بنَقْدِ قدامة. ثم اقتدى بهما الناسُ في التأليف.

• - فكان غايةُ ما جَمَعَ منها أبو هلال حسن بن عبد الله العسكري، المتوفى سنة خمس وتسعين وثلاث مئة سبعةً وثلاثين نوعًا، ويُعرف كتابه بكتاب الصناعتين

(7)

.

• - ثم جَمَعَ منها حسنُ

(1)

[بنُ]

(2)

رَشِيقٍ القيرواني، المتوفى سنة ست وخمسين وأربع مئة

(3)

في "العُمدة" مثلها، وأضاف إليها خمسة وستين بابًا في أحوال الشعر وأغراضه.

2409 -

وتلاهما شرفُ الدِّين التيفاشي

(4)

، فبَلَغَ بها السَّبعينَ.

• - ثم تصدَّى لها الشَّيخُ ركن الدين عبد العظيم

(5)

بن أبي الأصَيْبع

(6)

فأوصَلَها إلى التسعين، وأضاف إليها من مُستخرَجاتِه ثلاثينَ، سَلِمَ له منها عِشرونَ، وأجرى تلك الأنواع في الآياتِ القُرآنية، وسمّاه:"التحرير"

(7)

، وهو أصح كتاب

(8)

صُنف فيه، لأنه لم يتكل على النقل دونَ النقد، وذَكَرَ أنه وَقَفَ على أربعين كتابًا في هذا العلم.

قال الحلّي: وطالعتُ مما لم يقف عليه ثلاثين كتابًا، فنظَمْتُ مئةً وخمسةً وأربعين بيتًا في بحر البسيط، تشتمل على مئةٍ وأحدٍ وخمسين نوعًا.

2410 -

بديعية

(9)

:

للشيخ أبي بكرٍ

(1)

بن عليٍّ، المعروف بابن حجةَ الحَمَوِيِّ، المتوفى سنة سبع وثلاثين وثمان مئة، سمّاها: تقديم أبي بكر، في مئة وثلاثة وأربعين بيتًا، مشتملة على مئة وستة وثلاثين نوعًا.

2411 -

ثم شَرَحها شَرحًا مفيدًا، وهو مجموع أدب قل أن يوجد في غيره، ولعلّ مُقتَنيهِ يَستغني عن غيره من الكتب الأدبية، ولو لم يكن فيه إلا جَودَةُ الشَّواهِدِ لكلِّ نوع من الأنواع مع ما امتاز به من الاستكثار من إيرادِ نوادِرِ العَصْرِيِّينَ، فَإِنَّ مُصنَّفَهُ مرتفع عنه كُلفة العارِيَّة، وهذا وحده مقصود لكلِّ حاذِقٍ. كذا نُقل من خطِّ ابن حَجَر على ظهر نُسخةٍ منها.

2412 -

بديعية

(2)

:

الشيخ عبدِ الرَّحمن

(3)

بن أحمدَ

(4)

بن عليّ الحُمَيديِّ. حَذَا فِيها حَذْوَ الصَّفي، وضمنها زيادة أنواع.

2413 -

ثم شَرَحها وسمَّاهُ: "فتحَ البَدِيع بشرح تمليح البَدِيعِ بِمَدْحِ الشفيع".

وهو شرح حافل، أوله: "الحمد لله الذي جَبَرَ ببيانِ بَديع صُنْعِه الألباب والأفهام

…

إلخ.

2414 -

ثم اختَصَرَه وضم إليه المعاني، وسمّاه:"مِنَحَ السَّميع بشَرح تمليح البديع". وفَرَغَ في جمادى الأولى سنة ثلاثٍ

(5)

وتسعين وتسع مئة. قال

الشهاب في خبايا الزَّوايا وكنتُ رأيتُ فيها في أوائل الطلبِ أغلاطا كثيرةً، فلمّا نبهته عليها حَنِقَ حَنَقًا شديدًا، وزَعَم أنه هَجَانِي، فكتبتُ إليه متهكما رسالةً، انتهى

(1)

.

2415 -

بديعية:

الأديب شعبان

(2)

بن محمد القُرَشيِّ

(3)

المِصْري، أوَّلُها:

دَعْ عنكَ سَلْعًا وَسَلْ عَن سَاكِنِ الحَرَمِ

• - بديعيَّةُ: الشَّيخ جلالِ الدِّين عبدِ الرَّحمن

(4)

بن أبي بكر السيوطي، المتوفى سنة إحدى عَشْرَةَ وتسع مئة، وتُسمَّى:"نَظم البديع"

(5)

.

• - ثم شرحها

(6)

.

2416 -

بديعية:

لشَرَفِ الدِّين إسماعيل

(7)

بن أبي بكر المعروف بابن المُقْرِئ اليَمَني، المتوفى سنة سبع وثلاثين وثمان مئة.

2417 -

وشرَحَها شَرْحًا حسنًا.

2418 -

بديعية:

الشَّيخ عزِّ الدِّين

…

المَوْصليّ

(1)

.

2419 -

ووجيهِ الدِّين عبدِ الرَّحمن

(2)

بن محمد اليمني، المتوفى حدودَ سنة ثمان مئة

(3)

.

2420 -

وشَرَحها شرحًا شافيًا وافيًا.

• - وشهاب الدين أحمد العطّار، سمّاها:"الفتح الألي في مطارَحَةِ الحلي".

2421 -

ولشرَفِ الدِّين عيسى

(4)

بن حجاج، المعروفِ بعُوَيس.

2422 -

بديعيَّةُ:

الشيخ شمس الدِّين أبي

(5)

عبد الله محمد

(6)

بن جابر الأندلسي، وهي قصيدةٌ مسمَّاةٌ "بالحلَّةِ اليُسْرَى فِي مَدْح خيرِ الوَرَى"، أَوَّلُها:

بطَيبَةَ انزِلْ ويَمِّمْ سَيِّدَ الأُمم

2423 -

شرَحَها شهاب الدين أبو جعفرٍ أحمد

(1)

بن يوسف بن مالكِ الرعيني الأندلسي، أَوَّلُه: الحمدُ للهِ البديع الأفعال، الرفيع عن الأمثال

…

إلخ.

2424 -

بَديعُ:

ابن مُنْقِذ

(2)

.

2425 -

بَديعُ الأحوال

(3)

.

2426 -

بَديعُ الأسما في ماهيَّة الحُمَّى:

لأبي عبد الله محمد

(4)

بن موسى الدوالي

(5)

، المتوفى سنة تسعين وسبع مئة.

2427 -

بَديعُ البديع في مَدْح الشَّفيع:

لأبي سعيد محمد

(1)

بن داودَ المِصْرِيِّ، الشَّاذِلي، عارَضَ بها الصَّفي الحلّي.

2428 -

بَديعُ الفَوائد:

لمحمد

(2)

بن أبي بكر بن قيم الجوزية، مشتمل على فوائد مرسلة، أوَّلُه: الحمد لله ولا قوة إلا بالله

…

إلخ.

2429 -

بَديعُ المعاني في أنواع التهاني:

لأبي العباس أحمد

(3)

بن محمد الدُّنَيْسَرِي، المتوفى سنة أربع وتسعين وسبع مئة.

• - بَديعُ المَعَاني في شَرْح عقيدةِ الشَّيباني. يأتي.

2430 -

بَديعُ النَّظامِ الجامِعِ بينَ كِتابَي البَرْدَويِّ والأحكام:

للشيخ الإمام مُظفَّرِ الدِّين أحمد

(1)

بن عليٍّ، المعروف بابن الساعاتي البغدادي الحنفي، المتوفى سنة أربع وتسعين وست مئة، وهو مختصرٌ لطيفٌ أوَّلُه: الخيرُ دأبكَ اللهم يا واجب الوجود

…

إلخ. جَمَعَ فيه زُبدة كلام الآمدي والبَزْدَوِيُّ، كما جَمَعَ صاحبُ التَّنقيح بينَ ابن الحاجبِ والبَزْدَوي. قال: قد منحتُكَ أيها الطالب بهذا الكتابِ البديع في معناه، المطابق اسمه لمسماه، لخصتُه من كتاب "الأحكام"، ورَصَّعْتُه بالجوَاهِر من أُصولِ فخرِ الإسلام. انتهى.

ولاشتراك ذلك الكتاب بينَ الأُصوليين

(2)

، تصدَّى لشَرْحِه جماعةٌ من الحَنَفِيَّةِ والشَّافعيّة، لأن الآمدي شافعيٌّ:

2431 -

منهم ابن أمير الحاج موسى

(3)

بن محمد التبريزِيُّ الحَنَفَيُّ، المتوفى سنة ست وثلاثين وسبع مئة، وسمّاه:"الرَّفِيعَ في شرح البَدِيع".

2432 -

وعُثمانُ

(4)

بن عبد الملك الكُرْديُّ المِصْرِيُّ الحَنَفِيُّ، المتوفى سنةَ ثمان وثلاثين وسبع مئة

2433 -

وشمس الدين محمود

(1)

بن عبد الرحمن الأصفهاني الشافعي، المتوفى سنة تسع وأربعين وسبع مئة، وهو شرح بالقول، سماه: "بيان معاني

(2)

البديع"، أوَّلُه: الحمد لله الذي خَلَقَ الخَلْقَ

…

إلخ.

2434 -

وزين الدين علي

(3)

بن حسين، المعروف بابن الشيخ عونية

(4)

، المَوْصِلِيُّ الشّافعي، المتوفَّى سنة خمس وخمسين وسبع مئة.

2435 -

والشَّيخُ العلامة سراج الدين أبو حفص عمر

(1)

بن إسحاق الهنديُّ الحَنَفيُّ، المتوفى سنة ثلاث وسبعين وسبع مئة، وهو شرح بالقول في أربعةِ مُجلداتٍ، سمَّاه: كاشف معاني البَدِيع وبيان مُشْكِله المنيع"، أوَّلُه: الحمدُ لله الذي مَهَّدَ قواعد الفقه

…

إلخ.

2436 -

وشرْحُ العلامة كمال الدين محمد

(2)

بن عبد الواحد بن الهُمَامِ الحَنَفِي، المتوفَّى سنة إحدى وستين وثمان مئة، صرّح به في "شرح الهداية" حيث قال: وقد أوضَحْناهُ فيما كتبناه على البديع.

2437 -

وشرحُ الشَّيخ المعروف بابن خَطيبِ جِبْرِينَ الحلبي

(3)

، المتوفى سنة تسع وثلاثين وسبع مئة.

2438 -

ومن الحواشي على البديع حاشية محب الدين محمد

(4)

بن أحمد، المعروفِ بمَولانا زادَه الحَنَفِي، المتوفى سنة تسع وخمسين وثمان مئة.

2439 -

بَديعُ الجمالِ المُعْلَم فِي حَصْر ما لا يعلم ويُعلم:

للقاضي جمال الدين عبد القادر

(5)

العَبْدَرِي اليمني.

2440 -

بَديعُ الزَّمانِ فِي قِصَّةِ حي بن يقظان:

فارسي، لفضل الله

(1)

بن روزبهان الخُنْجِي الأصبهاني، ألفه سنةَ اثنتين وخمسينَ وثمان مئة

(2)

، وأهداه إلى السلطان يعقوب البايندري، وهو كتاب موضوع في كيفيَّةِ تدرج الناطقة في مراتب قوَّتِي النَّظَرِيَّةِ والعَمَلِيَّة، وفوائد جَزِيلة.

2441 -

البَديعُ والبَيانُ عَن غَوَامِضِ القُرآن:

في التفسير. مُجلّدين

(3)

، لحسنِ بن فَتْحِ الهَمَدَاني، المتوفى سنة

(4)

…

قال ابن الصَّلاح

(1)

: وجدتُه يدلُّ على أنه كانَ ذا عناية بالعَرَبيَّةِ والكلام

(2)

.

2442 -

البَديعُ فِي النَّحْو:

للإمام أبي السَّعاداتِ مُبارَك

(3)

بن محمد المعروف بابن الأثير

(4)

الجَزَري، المتوفى سنة ست وست مئة.

2443 -

وللشيخ محمد

(5)

بن مسعود الغَزِّيِّ

(6)

.

ذكره ابن هشام في المغني، وسماه ابنَ الذَّكي

(7)

، وقال: خالف فيه النَّحاةَ، وأكثَرَ أبو حيَّانَ مِن النقل عنه.

2444 -

البَديعُ في الممالِكِ الإسلامية:

لعبد الله

(8)

بن محمد بن أحمد البناء المقدسي.

2445 -

البَديعُ في الفُروع:

للشَّيخ أبي بكر

(9)

بن سابق المالكي.

2446 -

البَديعُ في الجَبْر والمُقابَلَة:

لفخرِ الدِّين محمدِ بن الحَسَن الوزير

(1)

. وهو من الكتب المتوسطة فيه.

2447 -

البَديعُ فِي نَقْدِ الشِّعر:

لأبي عبد الله محمد

(2)

بن يوسفَ الكَفَرْطابيِّ، المعروف بابن المنيرة.

• - البديعُ

(3)

في شَرْح فُصولِ ابن الدَّهَان. يأتي في الفاء.

2448 -

بذل العَسْجَد لسؤالِ المَسجد:

رسالةٌ للشَّيخ جلال الدين عبدِ الرَّحمن

(4)

بن أبي بكر السيوطي، المتوفى سنة إحدى عشرة وتسع مئة.

2449 -

بذل العَطاءِ فِي كَشْفِ الغِطاء:

في الكيمياء، لمحمد

(5)

ابن شمس الدين ابن الدّواجا الحَلَبي، القاضي باللاذقية

(6)

، ألفه سنة ثلاث وتسعين وتسع مئة، وهو مُجلَّدٌ، أَوَّلُه: الحمدُ لله الذي خَلَقَ الإنسان من تُراب

…

إلخ. رُتِّب على مُقدمةٍ وثلاثة أبواب وخاتمة.

2450 -

بذل الماعونِ في فَضْلِ الطَّاعون:

للشَّيخ شهاب الدين أحمد

(1)

بن علي بن حَجَرٍ العَسْقلاني، المتوفَّى سنة اثنتين وخمسين وثمان مئة، وهو مختصر، أَوَّلُه: الحمدُ للهِ على كلِّ حال

…

إلخ، جَمَعَ فيه الأحاديث الوارِدَةَ في الطاعون، وشَرَحَ غريبها. ورُتِّبَ على خمسة أبواب، وفَرَغَ في جمادى الآخرة سنة ثلاث وثلاثين وثمان مئة.

• - ومختصره المسمى بـ "لما رواه الواعونَ في أخبارِ الطَّاعون"، للشيخ جلالِ الدِّين الرَّحمن

(2)

السيوطي، المتوفى سنة 911، حَذَفَ فيه الأسانيد وما وقع استطرادًا.

2451 -

ولخصه أيضًا شرفُ الدِّين يحيى

(3)

المُناوي.

2452 -

بذل المجهود لخزانة محمود:

رسالة للشيخ جلال الدين السيوطي

(4)

المذكورِ، جَمَعَ فِيها مَن عاشَ من الصحابة مئة وعشرين سنة.

2453 -

بَذْلُ الهِمَّة فِي طَلَبِ برَاءةِ الذِّمَّة:

للسيوطي أيضًا.

2454 -

البَذيخُ على كُتب الطّبيخ:

مُجلّد على أربعينَ بابا، كلُّها في طبخ أنواع الأطعمة وقواعدِها، أوَّلُه: الحمدُ للهِ الذي جادَ علينا بنعمه

…

إلخ ..

2455 -

البُرْء الأتمُّ في الأخلاق:

مجلدان

(1)

، للشَّيخ الرَّئيس أبي عليّ حُسَيْن

(2)

بن عبد الله بن سينا، المتوفَّى سنة سبعٍ وعشرينَ وأربع مئة

(3)

.

2456 -

براعة الاستهلال:

لعبدِ الرَّحمن

(4)

بن عيسى بن مُرْشدٍ العُمَريِّ الحَنَفِيِّ، المفتي بمكة، وهو مختصَرُ، أَلفه في شعبان سنة خمس وألف، أَوَّلُه: ما بَزَغَتْ مِن مَطالِع الألفاظِ أهِلَّةُ المَعاني. اخَتَرَعَ فيه طريقةً يَستخرج منها غُرَّةَ الهِلالِ من سني الهجرة إلى غير النهاية. ورُتِّبَ على ثلاثة أبوابٍ وخاتمةٍ، ضمنها فوائد كثيرةً مما يتعلق بذلك.

‌

‌عِلْمُ البُرد ومسافاتها

والبرد بضمتين جمع بَريد، وهو عبارةٌ عن أربعة فراسِخَ. وهو علم يُتعرَّفُ منه كمية مسَالِكِ الأمصارِ فَرَاسِخَ وأميالا، وأنها مسافةٌ شهريَّةٌ أو أقل أو أكثر. ذَكَرَه أبو الخير مِن فُروع علم الهيئةِ

(5)

، وذلك أولى بأن يُسمَّى علم مَسالِكِ المَمالِكِ، مع أنه من مباحث جغرافيا.

2457 -

بَرْدُ الأكبادِ عندَ فَقْدِ الأولاد:

مختصر، أوَّلُه: الحمدُ للهِ الحاكم العادِل فيما قدَّرَه

…

إلخ، للحافظ شمس الدين محمد

(1)

بن ناصر الدين الدمشقي

(2)

.

2458 -

بَرْدُ الأكبادِ في الأعداد:

لأبي منصور عبد الملك

(3)

بن محمد بن إسماعيلَ الثَّعالبي، المتوفى سنة ثلاثين وأربع مئة. مختصر، أوَّلُه: أما بعد، حمدًا الله تعالى على آلائِه

…

إلخ. رُتِّبَ على خمسةِ أبواب، جَمَعَ فيه ما وَرَدَ على التَّعدادِ من الحِكَمِ والآثارِ والأشعار.

2459 -

بَرْدُ الظِّلال في تكرُّر السؤال:

رسالةٌ للشَّيخ جلالِ الدِّين عبدِ الرَّحمن

(4)

السيوطي، المتوفى سنة إحدى عشرة وتسع مئة

2460 -

بر الوالدين:

للإمام أبي عبد الله محمد

(5)

بن إسماعيل البخاري، المتوفى سنة ست خمسين ومئتين، يرويه عنه محمد بن ذكرمة الوراق

(6)

، وهو من تصانيفه الموجودة. ذَكَرَه ابن حَجَر

(7)

.

2461 -

البِرُّ الجَليُّ والنَّظَرُ الخَفيُّ:

للشيخ أثير الدين أبي حيان محمد

(1)

بن يوسف الأندلسي، المتوفى سنة خمس وأربعين وسبع مئة.

2462 -

برتونامه:

في التصرُّف.

2463 -

بُرْقةُ الأنوار ولمعة الأشرار

(2)

.

2464 -

البَرْقُ الشَّامِيُّ:

في التّاريخ، لأبي عبد الله محمد

(3)

بن محمدٍ

(4)

، المعروف بالعماد الكاتب الأصفهاني، المتوفى سنة سبع وتسعين وخمس مئة، بدأ فيه بذكرِ نفْسِه، وذِكْرِ شيءٍ من الفتوحاتِ الشَّامِيَّة، وشَبَّه أوقاتَهُ بالبَرْقِ الخاطِفِ، ثم بَسَطَ أخبارَ السُّلطان صلاح الدين وفتوحاتِه، وحوادثَ الشَّام في أيامِهِ. وهو كتاب كبير في سبع مجلدات.

2465 -

البَرْقَةُ الرَّبانِيَّةُ في الأسرارِ الفُرْقانِيَّة.

2466 -

البَرْقةُ اللَّامِعةُ والهَيئةُ الجَامِعَة.

2467 -

البَرْقةُ النُّورانيَّةُ في الأسرارِ السُّلَيمانيّة.

2468 -

البَرْقُ اللامعُ والغَيثُ الهَامِع:

في فضائل القرآن

(1)

لأبي بكر بن أحمد بن محمد الغسَّاني

(2)

الوادياشي، لَخَّصَ فيه زُبدة ما في كتب فضائل القُرآن وخواصها، وعددِ الآياتِ والحروف.

2469 -

البَرْقُ الدَّمُوعُ لِكَشْفِ الحديثِ المَوضُوع:

لقُطب الدين محمد

(3)

بن محمدٍ الخَيْضَرِيِّ الشّافعي، المتوفى سنة أربع وتسعين وثمان مئة، وهو الحديثُ المذكورُ في "الإحياء" لصلاةِ الرَّغائب، وجرَّد ما لابن حَجَرٍ من المناقشات مع ابن الجَوزي في الموضوعات، مما هو بهوامِشِ نُسختِه وغيرِها، ثم خَتَمَ ذلك لتلخيصه الأصل.

• - البَرْقُ الوامِضُ في شَرْح تائيَّة ابن الفارض. يأتي.

2470 -

البَرْقُ اليماني في الفَتْح العُثماني:

في التاريخ، للعلامة قُطب الدين محمد

(4)

بن أحمد المكي، المتوفَّى سنة ثمانٍ وثمانين وتسع مئة مجلد، أوَّلُه: الحمدُ للهِ الذي نَصَرَ الدِّين الحنيفيَّ بصارِمٍ وسنان

…

إلخ، ألّفه للوزير سنان باشا، ورتب على أربعة أبواب وخاتمة، ذَكَرَ في أَوَّلِه: مَنْ مَلَكَ اليَمَنَ من أول القرن العاشر إلى الفتح العُثماني، وفي ثانيه وثالثه: الفتحَ العُثماني، وفي رابعِهِ مَنْ مَلَكَ تلك الممَالِكَ، وذَكَرَ في آخرِه فَتْحَ تُونُس، وحلق الواد إجمالا، وأهداها إلى الوزير المذكور، وهذه النسخة هي الأولى التي كتبها في الدولةِ السَّلِيميَّة، والنُّسخةُ المُتداوَلةُ هي الثانية المكتوبة في الدولة المُرَاديَّة، وأهداها إلى الوزير محمد باشا، وهي على مُقدمةٍ

وثلاثة أبوابٍ وخاتمة. وذَكَرَ في الأعلام أنَّ الوزير المذكور أعطاه نُسخةً من تاريخ اليمن منظومة

(1)

بالتركي، للمرحوم مصطفى بيك الرموزي أمير اللواء ودفتر دارِ اليمن، وذَكَرَ أنه تاريخ لطيف، غير أنه لما كان منظوما لم يتمكن ناظمه من أداء المعنى بالتمام، لكنه أقرَّ بالانتفاع منه في كثير من الأخبار.

2471 -

ثم نقله المَولى مُصطفى

(2)

بن محمد، المعروف بخُسْرو زَادَه، المتوفى سنة ثمان وتسعين وتسع مئة

(3)

، من العربيَّةِ إلى التركية.

2472 -

البَرَكةُ فِي مَدْحَ السَّعي والحَرَكَة:

للشَّيخ جمال الدين محمد

(4)

بن عبد الرحمن الحَبَشي اليمني.

2473 -

بُرُوقُ الأنوارِ ولَوَامِعُ الأسرار.

• - البُرُوقُ

(5)

اللَّوامِعُ فيما أُورِدَ على جَمْع الجوامع. يأتي.

2474 -

البُرُوقُ والخَواطِف:

للشَّيخ عبد الوهاب

(6)

بن أحمدَ الشَّعراني، المتوفى سنة ستّين وتسع مئة

(7)

، ذَكَرَ فيه خَلْوتَهُ يومًا على يد شَيخه عليٍّ المرصفي.

2475 -

بُرهانُ الكِفايةِ في النُّجوم:

لأبي سعيدٍ أحمد

(1)

بن محمد السَّنْجَريِّ، مختصرٌ، لخص فيه كتابَ تحويل سِنِي المواليد، لأبي مَعْشَرٍ، وزاد عليه أشياءَ، مُشتمِلًا على جداول التقاويم وغيرها.

2476 -

بُرْهانُ الكفايةِ فِي النُّجوم:

فارسيٌّ، للشريف علي

(2)

بن محمد البَكْرِي، أَوَّلُه: الحمدُ للهِ الذي خَلَقَ الخَلْقَ

…

إلخ، جمع فيه أقوال الحكماء.

2477 -

البُرْهانُ النَّاهِضُ في استباحةِ الوَطْءِ للحائض:

رسالةٌ لبدر الدِّين محمد

(3)

ابن رضي الدِّين محمد الغَزِّيِّ الشّافعيّ.

2478 -

البرهانُ في عُلومِ القُرآن:

للشَّيخ بَدْرِ الدِّين محمدِ

(4)

بن عبد الله الزَّرْكَشي، المتوفى سنةَ أربعٍ وتسعين وسبع مئة، جَمَعَ فيه ما تكلَّمَ الناسُ في فنُونِه. ورُتِّبَ على سبعة وأربعين نوعًا، قال: ما من نوع منها إلا ولو أرادَ إِنسانُ استقصاءَهُ لاستَفْرَغَ عُمره ثم لم يُحْكِمُ، أمره، فاقتصَرْنا مِن كلِّ على أُصولِه والرَّمز إلى بعض فصوله. انتهى، والسيوطى أدرَجَه في إتقانه.

2479 -

البرهان في تفسير القرآن:

للشيخ أبي الحسن علي

(5)

بن إبراهيم بن سعيد الحَوْفي، المتوفى سنة

ثلاثين وأربع مئة، وهو كتابٌ كبيرٌ في عَشْرِ مُجلدات، ذَكَرَ فيه الإعراب والغَريبَ والتَّفسير.

2480 -

البُرهانُ في فَضْل السلطان:

لأحمد

(1)

المُحمَّديِّ الأَشْرَفيِّ الحنفيِّ، وهو مختصرٌ، أوَّلُه: الحمد للهِ ذي العِزَّةِ والسُّلطان

…

إلخ. ألّفه للظاهِر خَشْقَدم بمكة، يشتمل على سياسة شرعية.

2481 -

البُرهانُ في مُشكِلاتِ القُرآن:

لأبي المعالي عزيزي

(2)

بن عبد الملك، المعروف بشَيْذَلة.

2482 -

البُرهانُ فِي تَوجيهِ مُتَشَابِهِ القُرآن لما فيهِ مِن الحُجَّة والبيان:

للشَّيخ بُرهان الدين

(3)

أبي القاسم محمود

(4)

بن حمزة بن نَصْرِ الكِرْماني المقرئ الشّافعيّ، المتوفَّى بعد سنة خمس مئة، أوَّلُه: الحمدُ للهِ الذي أَنزَلَ الفُرقان

…

إلخ، مختصَرُ، ذَكَرَ فيه الآيات المُتشابهات التي تكرّرت فيه، وسَبَبَها، وفائدتها، وحكمْتَها، وقد ذُكِرَ بِشرائِطِه في كتابه "لُباب التَّفسير".

2483 -

البُرْهانُ في تناسبِ سُوَر القُرآن:

للشَّيخ أبي جعفر أحمدَ

(1)

بن إبراهيم بن الزبير الغَرْناطي، المتوفَّى سنةَ ثمانٍ وسبع مئة، ذَكَرَ فيه مُناسبة كلِّ سورةٍ لما قبلها.

2484 -

البرهانُ في إعجاز القرآن:

لكمال الدين محمد

(2)

بن علي بن الزَّمَلُكاني، الشافعي، المتوفى سنةَ سبع وعشرين وسبع مئة.

2485 -

ثم اختصره.

2486 -

ولا بن أبي الأُصَيبِع

(3)

أيضًا البُرهانُ فيه.

2487 -

البرهانُ في قراءةِ القُرآن:

للإمام فخرِ الدِّين محمد

(4)

بن عُمرَ الرّازي، المتوفى سنة ست وست مئة.

2488 -

البُرْهانُ في أَسْرارِ عِلم الميزان:

للشَّيخ أيْدَمُر

(5)

بن عليّ الجَلْدَكيّ، وهو كتاب كبير في أربعة أجزاء كبار، ذكر فيه قواعد كثيرةً من الطبيعي والإلهي، على مقدِّماتِ أُصولِ القَوم، وشَرَحَ فيه كتاب بليناس في الأجسادِ السَّبعة، وكتاب جابرٍ في الأجسادِ، وحلَّ فيه غالب كتب الموازين لجابر.

• - البرهان في شرحِ مَواهِبِ الرّحمن. يأتي في الميم.

2489 -

البرهان في أصول الفقه:

للإمام أبي المعالي عبد الملك

(1)

بن عبدِ الله الجُوَيني النيسابوري، المعروف بإمامِ الحَرَمينِ الشّافعي، المتوفى سنة ثمان وسبعين وأربع مئة.

2490 -

البُرهانُ فِي عِلَلِ النَّحو:

للشيخ عليِّ

(2)

بن محمدٍ، المعروف بابن عَبْدُوسَ الكوفيِّ.

2491 -

البرهان في الخلاف:

للإمام أبي المُظفر منصور

(3)

بن محمد السَّمْعاني المروزي الشافعي، المتوفى سنة تسع وثمانين وأربع مئة، جَمَعَ فيه قريبًا من ألفِ مسألة خلافيَّة.

2492 -

البرهان: لعبد الواحدِ

(4)

بن خَلَفِ الأنصاري، المتوفى سنة

…

2493 -

البَزَّازِيَّةُ في الفتاوى:

للشيخ الإمام حافظ الدين محمد

(5)

بن محمد بن شهاب، المعروف بابن البزاز

(6)

الكَرْدَري، الحنفي، المتوفى سنة سبع وعشرين وثمان مئة، وهو كتابٌ جامعٌ، لخَّص فيه زُبدة مسائل الفتاوى والواقعاتِ من الكُتبِ المختلفة، ورجّح ما ساعده الدَّليلُ، وذَكَرَ الأئمةُ أنَّ عليه التّعويلَ، وسمَّاهُ:

"الجامع الوَجيزَ". فَرَغَ مِن جَمْعِه وتأليفه

(1)

- كما ذَكَرَه في أواسط كتابه - عامَ ثنتي عَشْرة وثمان مئة، أوَّلُه: حمدًا لمن دعا إلى دار السلام

…

إلخ. قيل لأبي السُّعود المفتي: لِمَ لَمْ تجمع المسائل المُهمَّة، ولم تؤلّف فيها كتابًا؟ قال: أنا أستحيي من صاحب البزَّازيَّةِ مع وجودِ كتابه، لأنه مجموعةٌ شريفةٌ جامعة للمُهمَّات على ما ينبغي انتهى.

2494 -

واختَصَرَه سِراجُ الدِّين ابن طبيب الصونيجوي

(2)

سنة ثلاثٍ وتسعين وثمان مئة.

2495 -

وكتب حسام الدين التُّوقاتي

(3)

رسالة على مسألة دَوَرانِ الصُّوفيَّة وتكفيرهم.

2496 -

ولبعض الفقهاء منتَخَبٌ من البزازيَّة على ستة أبواب، سماه:"الخلاصة"، أوَّلُه: الحمدُ لله الذي خَلَقَ الأنام بإكرام

…

إلخ، ذَكَرَ فيه الصلاة، والطَّلاق، وألفاظ الكُفْر، والكراهية، والاستحسان.

2497 -

بُزُوغُ الهلالِ في الخِصالِ المُوجِبَةِ للظِّلال:

رسالةٌ للشَّيخ جلالِ الدِّين عبدِ الرَّحمن

(4)

بن أبي بكرٍ السيوطي، المتوفى سنة إحدى عَشْرة وتسع مئة، جَمَعَ جُزءًا وتَتَبَّع فيه الأحاديثَ الوارِدةَ الخصال الموجِبَةِ لظلِّ العَرْشِ، فَبَلَغَ سبعينَ خَصْلةً، واستوعَبَ شواهدها، ثم لخَّص مرَّةً بعد أُخرى واقتصر فيه على مَتْنِ الحديث.

• - بساتينُ الفُضَلاءِ في شَرْحِ تاريخ العُنْبيِّ المسمَّى باليميني. يأتي في الياء.

2498 -

بَساتينُ المُذَكِّرينَ ورَياحِينُ المُتَذَكِّرين:

للشيخ أبي نَصْرٍ أحمد

(1)

بن محمد الحدادي.

2499 -

البساتين لاستخدام أرواح الجِنِّ والشَّياطين:

في علم السِّحر على طريقة القِفْطِ والعَرَب.

2500 -

بستان الأطباء ورَوضَةُ الأَلبَّاء:

للشَّيخ موفّق الدين أسعد

(2)

بن إلياس، المعروف بابن مطران، المتوفَّى سنة خمس وثمانين وخمس مئة

(3)

، جَمَعَ فِيه مِن المُلَحِ والنَّوادِرِ وتعريفات حسنةٍ ممَّا سمعه أو طالعه. ولم يتمّ. والذي وُجِد بخطه جَزآن.

• - بستان الأسولة. وهو خِبرة الفقهاء، يأتي في الخاء المعجمة.

2501 -

بُستانُ التَّواريخ.

2502 -

بستانُ الحِكمة:

لأبي يعقوب إسحاق

(4)

بن سُليمان الطبيب الإسرائيلي

(5)

، المتوفى سنة عشرين وثلاث مئة

(6)

.

2503 -

بُستانُ خَيال:

مجموعة الأشعار الفارسية على طريق النَّظيرة، لبكتاش قولي أبدال

(1)

.

2504 -

بستان شقائق النعمان:

في الفُروع، مختصَرٌ مُشتمِل على فُصول، أوله: الحمد لوليِّه الأولى