الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بسم الله الرحمن الرحيم
1 -
قَالَ مُحَمَّدٌ هُوَ ابْنُ رَجَبِ
…
يَا رَبِّ فَارْحَمْهُ وَعَافِ وَتُبِ
2 -
أَبْدَ أُ بِاسْمِ رَبِّنَا الرَّحْمَنِ
…
وَهْوَ الرَّحِيمُ وَاسِعُ الْغُفْرَانِ
3 -
أَحْمَدُهُ دَوْمًا كَمَا هَدَانِي
…
لِخِدْمَةِ السُّنَّةِ وَالْقُرَانِ
4 -
مُصَلِّيًا عَلَى النَّبِيِّ أَحْمَدِ
…
وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَالْمُقْتَدِي
5 -
وَأَسْتَعِينُ اللَّهَ فِي أُرْجُوزَهْ
…
لَطِيفَةٍ رَّقِيقَةٍ عَزِيزَهْ
6 -
سَمَّيْتُهَا بِـ «الْكَاشِفِ الْمُبِينِ»
…
زَهْرَاءَ تَجْلُو الشَّكَّ بِالْيَقِينِ
7 -
تَضَمَّنَتْ «أَغْلَاطَ» بَعْضِ مَن نَّشَرْ
…
تُرَاثَنَا لِيَهْتَدِي أَوْ يَزْدَجِرْ
8 -
مُكَمِّلًا «مُّوضِحَةَ ابْنِ نَاجِي»
…
مُضِيئَةً فِي ظُلَمِ الدَّيَاجِي
9 -
وَهْوَ بِسَبْقٍ حَائِزٌ ثَنَائِي
…
مُسْتَوْجِبُ التَّفْضِيلِ وَالدُّعَاءِ
10 -
فَاللهُ يَقْضِي بِعَظِيمِ الْمَغْنَمِ
…
لِي وَلَهُ - غَدًا - وَّكُلِّ مُسْلِمِ
***
11 -
وَقَدْ رَوَى حُذَيْفَةُ الصَّحَابِي
…
سُؤَالَهُ فِي جِلَّةِ الْأَصْحَابِ
12 -
عَنِ الشُّرُورِ رَهْبَةً أَن تُدْرِكَهْ
…
لِيَنجَلِي الْخَيْرُ لَهُ فَيَسْلُكَهْ
13 -
فَمَن يَّرُمْ إِبْرَازَ عِلْمِ السَّلَفِ
…
مُحَقَّقًا مُّجَوَّدًا فَلْيَقْتَفِ
14 -
وَلْيَتَجَنَّبْ هَذِهِ الْمَسَاوِي
…
وَلْيَتَّبِعْ طَبِيبَهَا الْمُدَاوِي
***
15 -
مِن ذَاكَ تَحْقِيقٌ لِّقَصْدِ تَاجِرِ
…
لِلْمَالِ مِن مُّحَقِّقٍ وَّنَاشِرِ
16 -
أَوْ رَغْبَةً فِي نَيْلِهِ «الشَّهَادَهْ»
…
وَرُتْبَةً تَمْنَحُهُ الْقِيَادَهْ
17 -
مُتَوَّجًا بِلَقَبِ «الْمُحَقِّقِ»
…
لَابِسَ ثَوْبِ الْكَذِبِ الْمُحَقَّقِ
18 -
إِذْ كَانَ ذَا جَهْلٍ بِمَا قَدْ حَقَّقَهْ
…
مِنَ الْعُلُومِ فَاقِدًا دَقَائِقَهْ
19 -
أَوْ عَالِمًا فِي فَنِّهِ دَقِيقَا
…
لَكِنَّهُ مَا عَالَجَ التَّحْقِيقَا
20 -
وَقِيلَ: «مَن فِي غَيْرِ فَنِّهِ دَخَلْ
…
أَتَى بِمَا يُعْجِزُ أَرْبَابَ الْحِيَلْ»
21 -
فَكَمْ نَرَى مِن كُتُبٍ مُّزَيَّفَهْ
…
تَعِجُّ بِالْأَلْقَابِ مِنْهَا الْأَغْلِفَهْ
22 -
قَدِ ادَّعَى مُخْرِجُهَا تَحْقِيقَهَا
…
لَيْسَت تُّسَاوِي فِي الدُّنَا تَوْرِيقَهَا
23 -
قَدِ امْتَلَتْ مِمَّا بَدَا وَمَا اخْتَفَى
…
مِنْ عَبَثٍ وَّحَقُّهَا أَن تُتْلَفَا
***
24 -
وَمِنْهُ حَبْسُ النُّسَخِ الْمَخْطُوطَهْ
…
وَوَعْدُهُ بِنَشْرِهَا مَضْبُوطَهْ
25 -
لِيَصْرِفَ الْأَنظَارَ عَنْهَا ثُمَّ قَدْ
…
تَمْضِي السِّنُونَ لَا يَفِي بِمَا وَعَدْ
26 -
فَمَن بَدَا فِي عَمَلٍ فَلْيُكْمِلِ
…
لَا يَغْتَرِرْ بِوَعْدِ ذَاكَ الْأَوَّلِ
***
27 -
وَمِنْهُ أَن يُّكَرِّرَ التَّحْقِيقَا
…
مِنْ غَيْرِ دَاعٍ يُّوجِبُ التَّدْقِيقَا
***
28 -
كَذَاكَ ضَعْفٌ فِي عُلُومِ الَالَهْ
…
أَهَمُّهَا اللُّغَاتُ لَا مَحَالَهْ
29 -
كَالنَّحْوِ وَالْعَرُوضِ وَالتَّصْرِيفِ
…
وَالْخَطِّ وَالتَّصْحِيفِ وَالتَّحْرِيفِ
30 -
وَكُلُّ عِلْمٍ بَعْدُ ذُو آلَاتِ
…
تَخُصُّهُ وَالْكُلُّ ذُو صِلَاتِ
***
31 -
وَعَدَمُ الْإِلْمَامِ بِالْخُطُوطِ
…
وَخَلْطُهُ الْمُهْمَلَ بِالْمَنقُوطِ
32 -
وَجَهْلُهُ بِطُرُقِ الْكُتَّابِ فِي
…
كِتَابَةِ الْمَخْطُوطِ رَسْمِ الْأَحْرُفِ
33 -
إِذْ لَهُمُ طَرَائِقٌ تُلْفِيهَا
…
لَدَى الْمُحَدِّثِينَ تَرْتَوِيهَا
34 -
فَإِنَّهُمْ أَوَّلُ مَن تَصَدَّرُوا
…
وَمَنْهَجَ التَّحْقِيقِ حَقًّا قَرَّرُوا
35 -
وَقِيلَ صِدْقًا: إِنَّهُمْ لَمْ يَتْرُكُوا
…
لِمَنْ أَتَى مِن بَعْدِهِم مَّا يُدْرَكُ
***
36 -
وَمِنْهُ أَلَّا يَجْمَعَ الْأُصُولَا
…
مَا لَمْ تُجَاوِزْ حَدَّهَا الْمَعْقُولَا
37 -
فَيَكْتَفي فِي نَشْرِهِ بِنُسْخَةِ
…
وَاحِدَةٍ مُّهْمِلَ كُلِّ لِدَةِ
38 -
مِن نُّسَخٍ مُّتَاحَةٍ مُّكَمِّلَهْ
…
مُقَصِّرًا بِذَا فَبِئْسَ الْعَجَلَهْ
39 -
وَلَمْ يُصَنِّفْ نُسَخَ الْكِتَابِ
…
مُرَتِّبًا لَّهَا بِلَا اضْطِرَابِ
40 -
مُحَدِّدًا أَيَّتُهَا قَدِيمَهْ
…
مَضْبُوطَةٌ دَقِيقَةٌ سَلِيمَهْ
41 -
وَأَيُّهَا يَنْعَتُهَا بِالْأَصْلِ
…
مُبَيِّنًا مَّنزِلَهَا فِي الْفَضْلِ
42 -
كَكَوْنِهَا بِخَطِّهِ أَوْ قُرِئَتْ
…
عَلَيْهِ أَوْ بِنُسَخٍ قَدْ عُورِضَتْ
43 -
أَوْ أُسْنِدَتْ إِلَيْهِ بِاتِّصَالِ
…
مُتَرْجِمًا لِّثُلَّةِ الرِّجَالِ
44 -
وَلَمْ يُبَيِّنْ عِندَ وَصْفِهِ النُّسَخْ
…
تَمَلُّكًا وَّمَسْمَعًا وَّمَن نَّسَخْ
45 -
وَحَالَةَ التَّسْوِيدِ وَالتَّبْيِيضِ
…
وَالْوَرَقِ الصَّحِيحِ وَالْمَأْرُوضِ
***
46 -
وَعَدَمُ التَّحْقِيقِ لِلْعُنْوَانِ
…
وَهُوَ كَاسْمِ الذَّاتِ لِلْإِنسَانِ
47 -
وَنِسْبَةِ الْكِتَابِ لِلْمُؤَلِّفِ
…
فَإِنَّهَا كَالنَّسَبِ الْمُعَرِّفِ
***
48 -
وَعَدَمُ الْإِلْمَامِ بِالْمَصَادِرِ
…
فِي فَنِّهِ مِنْ حَادِثٍ وَّغَابِرِ
49 -
مُغْفِلًا الشُّرُوحَ أَوْ مَن نَّقَلَا
…
عَنِ الْكِتَابِ فَاسْتَفَادَ وَاجْتَلَى
50 -
أَوْ نَقَلَ الْكِتَابُ عَنْهُ وَاقْتَبَسْ
…
وَنَحْوَ تَلْخِيصٍ كَذَاكَ فَلْيُقَسْ
***
51 -
وَأَن يُّوَلِّي غَيْرَهُ الْمَخْطُوطَا
…
يَنسَخُهُ فَيُكْثِرُ التَّخْلِيطَا
52 -
وَلَمْ يُعَارِضْ أَصْلَهُ بِمَا نَقَلْ
…
مِنْهُ لِيَتَّقِي مَوَاضِعَ الْخَطَلْ
***
53 -
وَتَرْكُهُ الْإِثْبَاتَ لِلْفُرُوقِ
…
مُرَجِّحًا بِمَنْهَجٍ دَقِيقِ
54 -
أَوْ جُلِّهَا لِخَوْفِهِ أَن يُّثْقِلَا
…
حَوَاشِيَ الْكِتَابِ أَوْ قَدْ عَلَّلَا
55 -
بِأَنَّهَا لَيْسَت تُّهِمُّ الْقَارِئَا
…
فَكَانَ فِي مَا اخْتَارَ مَتْنًا مُّخْطِئَا
56 -
فَلْيَذكُرِ الْفُرُوقَ حَتَّى يَظْهَرَا
…
صَوَابُ مَا أَخْطَأَهُ لِمَن قَرَا
57 -
ومِنْهُ تَرْكُ «الْأَصْلِ» فِي اخْتِيَارِ
…
مُخَالِفًا لَّهَا بِلَا اضْطِرَارِ
***
58 -
وَمِنْهُ تَخْلِيطٌ بِلَا دِرَايَهْ
…
فِي مَا تَعَدَّدَتْ بِهِ الرِّوَايَهْ
59 -
مِن كُتُبٍ أَوْ أَثَرٍ فَلْيَنتَبِهْ
…
وَلْيُفِرَدَن كُلَّا لِّئَلَّا يَشْتَبِهْ
***
60 -
وَعَدَمُ التَّشْكِيلِ لِلْكَلَامِ
…
لَا سِيَّمَا الْغَرِيبِ وَالْأَعْلَامِ
61 -
وَعَكْسُهُ الْإِفْرَاطُ فِي التَّشْكِيلِ
…
مَا لَمْ يَكُن فِي مُحْكَمِ التَّنزِيلِ
62 -
أَوْ فِي كَلَامِ الصَّادِقِ الْمُصَدَّقِ
…
أَوْ شِعْرٍ اوْ فِي كَلِمٍ مُّنَمَّقِ
63 -
فَكَثْرَةُ الضَّبْطِ مَظِنَّةُ الْغَلَطْ
…
فَيُكْتَفَى بِالنَّحْوِ وَالْمُشْكِلِ قَطْ
***
64 -
وَكَتْبُهُ الْقُرْآنَ وَفْقَ «الْمُصْحَفِ»
…
مُخَالِفًا قِرَاءَةَ الْمُصَنِّفِ
65 -
أَوْ مَنْ إِلَيْهِ تُنسَبُ الرِّوَايَهْ
…
مُخَلِّطًا بِذَا بِلَا دِرَايَهْ
***
66 -
كَذَاكَ الِاجْتِرَاءُ بِالزِّيَادَهْ
…
وَالنَّقْصِ وَالتَّغْيِيرِ لِلْإِفَادَهْ
67 -
زَعْمًا وَّذَا يَطْعَنُ فِي الْعَدَالَهْ
…
مَا لَمْ يُبِن فِي هَامِشٍ فِعَالَهْ
***
68 -
وَمِنْهُ أَن يُّغَيِّرَ الْأُصُولَا
…
مُتَّبِعًا مُّحَقِّقًا جَهُولَا
69 -
أَوْ مُخْطِئًا أَوْ عَالِمًا قَدْ بَيَّنَا
…
فِي أَصْلِهِ تَصَرُّفًا وَّأَعْلَنَا
***
70 -
وَمِنْهُ أَن يُّفْرِطَ فِي تَعْلِيقِهِ
…
بِكَثْرَةِ الْحَوَاشِ فِي تَحْقِيقِهِ
71 -
وَحَشْوِهَا بِمَا يَرَى مُسْتَحْسَنَا
…
وَقَدْ أَسَا وَلَيْسَ يَدْرِي مَا جَنَى
72 -
وَضِدُّهُ التَّفْرِيطُ فِي التَّعْلِيقِ
…
وَتَرْكُهُ الْبَتَّةَ فِي التَّحْقِيقِ
73 -
فَيُهْمِلُ التَّوْضِيحَ وَالتَّفْسِيرَا
…
لِمَا يَكُدُّ النَّابِهَ النِّحْرِيرَا
74 -
فَيَحْرِمُ النَّصَّ مِنَ الإِضَاءَهْ
…
وَيَتْرُكُ الْقَارِئَ فِي عَمَاءَهْ
***
75 -
وَعَدَمُ التَّوْثِيقِ لِلنُّقُولِ
…
مِنْ آيَةٍ أَوْ أَثَرِ الرَّسُولِ
76 -
أَوْ نَقْلِهِ مِن سَابِقٍ لِّيَنسُبَا
…
لِكُلِّ عَالِمٍ مَّضَى مَا كَتَبَا
77 -
كَذَلِكَ الشِّعْرُ بِذِكْرِ الْبَحْرِ
…
وَقَائِلٍ إِن بَانَ عِندَ السَّبْرِ
***
78 -
وَلَمْ يُعَارِضْ نَصَّهُ بِمَا سَلَفْ
…
أَوْ مَا تَلَا مِن كُتُبٍ فَمَا اخْتَلَفْ
79 -
أَثْبَتَهُ فِي هَامِشٍ مُّخْتَصَرَا
…
إِذَا دَعَتْ ضَرُورَةٌ بِلَا مِرَا
***
80 -
وَعَدَمُ التَّنسِيقِ لِلنُّصُوصِ
…
وَتَرْكُهَا كَالْحَائِطِ المَرْصُوصِ
81 -
[بِلَا عَلَامَاتٍ تُعِينُ الْمُقْتَرِي
…
وَصْلًا وَّوَقْفًا فَاصِلًا لِّلْفِقَرِ] (1)
82 -
أَوْ ضَلَّ فِي اسْتِعْمَالِهَا خَلْطًا بِلَا
…
فَهْمٍ كَمَنْ إِن رَّامَ صَوْبًا أَمْحَلَا
83 -
وَدُونَ مَيْزٍ لِّلْعَناوِينِ وَمَا
…
يُهِمُّ مِن نُّصُوصِهِ لِتُفْهَمَا
84 -
وَمَنْهُ أَن يُّغْرِبَ فِي الرُّمُوزِ
…
بِمَا يَصُدُّ الْفَهْمَ عَن تَمْيِيزِ
(1) هذا البيت غيره الناظم عما في المطبوع، والذي في المطبوع:
بلا علامات تعين القاري
…
في الوصل والوقف على الفقار.
والمقتري: القارئ. قرأ الكتابَ واقترأه. فأصله: المقترئ.
85 -
لِنُسَخٍ وَّكُتُبٍ وَّعُلَمَا
…
فَلْيَقْتَصِدْ وَلْيَتَخَيَّرْ مُفْهِمَا
86 -
وَعَدَمُ التَّرْقِيمِ لِلْآثَارِ
…
وَالتَّرْجَمَاتِ فِيهِ وَالْأَشْعَارِ
***
87 -
وَقَصْرُهُ عَن رُّتْبَةِ النَّفَاسَهْ
…
بِتَرْكِهِ التَّقْدِيمَ وَالدِّرَاسَهْ
88 -
فَيُهْمِلُ التَّعْرِيفَ بِالْمُؤَلِّفِ
…
وَذِكْرَ مَا سَبَقَ مِن مُّصَنَّفِ
89 -
فِي فَنِّهِ وَزَمَنَ التَّأْلِيفِ
…
وَرُتْبَةَ الْعَالِمِ فِي التَّصْنِيفِ
90 -
وَلَمْ يُبِن مَّنْهَجَهُ فِي الْعَمَلِ
…
مُحَرِّرًا مُّخْتَصِرًا فِي الْجُمَلِ
***
91 -
وَتَرْكُهُ التَّكْشِيفَ وَالْفَهَارِسَا
…
لِدُرَرٍ فِيهِ تُفِيدُ الدَّارِسَا
92 -
وَعَدَمُ التَّصْحِيحِ لِلتَّجَارِبِ
…
تَهَاوُنًا يَّجِيءُ بِالْعَجَائِبِ
93 -
كَذَاكَ تَوْسِيعُ الْكِتَابِ مُكْثِرَا
…
أَوْرَاقَهُ لِكَيْ يَبِينَ وَافِرَا
***
94 -
بِحَمْدِ رَبِّي الْوَاهِبِ السَّمِيعِ
…
مُجِيرِ عَبْدِهِ مِنَ التَّسْمِيعِ
95 -
وَبِالصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ الْأَكْمَلِ
…
عَلَى النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى الْمُبَجَّلِ
96 -
أَخْتِمُ نَظْمِي هَذِهِ الْأُرْجُوزَهْ
…
لَطِيفَةً رَّقِيقَةً عَزِيزَهْ
97 -
إِن نَّتَّفِقْ أَوْ نَخْتَلِف فِّيهَا فَمَا
…
عَرَفْتَ فَاقْبَلْ وَلِنُكْرٍ أَنْعِمَا
98 -
عَلَيَّ نُصْحًا تُجْزَ إِنْعَامًا جَرَى
…
مِنَ الْإِلَهِ بَاطِنًا وَّظَاهِرَا
***
99 -
تَمَّتْ بِشَهْرِ الصَّوْمِ أَرِّخْ نَظْمَهَا
…
فِي بَدْءِ: «(زَ) انَ (جِـ) ـيدَهَا (دَ) لُّ (ا) لْمَهَا»
7 3 4 1 هـ
100 -
حَسْنَاءَ تَبْغِي الْكُفْءَ أَرِّخْ ثَانِيَهْ:
…
«(زَ) هْزَهْتُهَا (لَـ) ـمَّا (تَـ) ـبَدَّتْ (غَـ) ـانِيَهْ»
7 -
+ 30 + 400 + 1000
101 -
(فَاهَ بِهَا مَنْ غَاصَ مَعْ كَدِّ النَّصَبْ
…
فِي بَحْرِ تَحْقِيقٍ فَمَازَ وَانتَخَبْ)
102 -
مُبْتَدِئًا مَّطْلَعَهَا فِي أَدَبِ:
…