المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ما اصطفاه الله لعباده: سبحان الله وبحمده - الأول من حديث أبي علي بن شاذان

[ابن شاذان، الحسن بن أحمد]

فهرس الكتاب

- ‌«إِذَا جَاءَ أَحَدُكُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَلا يَسْعَ، وَلَكِنْ يَمْشِي وَعَلَيْهِ السَّكِينَةُ وَالْوَقَارُ، فَلْيُصَلِّ مَا أَدْرَكَ وَلْيَقْضِ مَا

- ‌«إِنَّمَا نَسَمَةُ الْمُسْلِمِ طَيْرٌ يُعَلَّقُ فِي شَجَرِ الْجَنَّةِ حَتَّى يُرْجِعَهُ اللَّهُ فِي جَسَدِهِ يَوْمَ

- ‌«قَلَّ مَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَخْرُجُ إِذَا أَرَادَ سَفَرًا إِلا يَوْمَ

- ‌«أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ»

- ‌«لأَنْ يَجْلِسَ أَحَدُكُمْ عَلَى جَمْرَةٍ فَتَحْرِقَ ثِيَابَهُ حَتَّى تَصِلَ إِلَى جِلْدِهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَجْلِسَ عَلَى

- ‌«إِذَا أُشْكِلَ عَلَى أَحَدِكُمْ وَهُوَ فِي صَلاتِهِ أَخَرَجَ مِنْهُ شَيْءٌ أَمْ لَمْ يَخْرُجْ؟ فَلا يَنْفَتِلْ حَتَّى يَسْمَعَ صَوْتًا أَوْ يَشُمَّ

- ‌«يَا أَنَسُ أَكْثِرْ مِنَ الصَّلاةِ فِي بَيْتِكَ يَكْثُرْ خَيْرُ بَيْتِكَ، وَسَلِّمْ عَلَى مَنْ لَقِيتَ مِنْ أُمَّتِي تَكْثُرْ

- ‌«إِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ صَائِمًا فَلا يَرْفُثْ وَلا يَجْهَلْ وَإِنِ امْرُؤٌ شَاتَمَهُ أَوْ قَاتَلَهُ فَلْيَقُلْ إِنِّي

- ‌«لِكُلِّ عَمَلٍ بَابٌ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ يُدْعَوْنَ بِذَلِكَ الْعَمَلِ، وَلأَهْلِ الصِّيَامِ بَابٌ، يُقَالُ لَهُ

- ‌«لِكُلِّ عَمَلٍ كَفَّارَةٌ، وَالصَّوْمُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ، وَلَخَلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ

- ‌«لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ عِنْدَ فِطْرِهِ، وَحِينَ يَلْقَى رَبَّهُ عز وجل»

- ‌«مَنْ تَسَمَّعْ إِلَى حَدِيثِ قَوْمٍ وَهُمْ لَهُ كَارِهُونَ، صُبَّ فِي أُذُنِهِ الآنُكُ، وَمَنْ تَحَلَّمَ كُلِّفَ أَنْ يَعْقِدَ شَعِيرَةً، وَيُعَذَّبُ

- ‌«لا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرَةً عَلَى الدِّينِ عَزِيزَةً إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ»

- ‌«إِنَّ أَهْلَ الدَّرَجَاتِ الْعُلا لَيَرَاهُمْ مَنْ تَحْتَهُمْ، كَمَا يُرَى الْكَوْكَبُ الدُّرِّيُّ فِي الأُفُقِ مِنْ آفَاقِ السَّمَاءِ، وَإِنَّ

- ‌«أَدِّ الأَمَانَةَ إِلَى مَنِ ائْتَمَنَكَ، وَلا تَخُنْ مَنْ خَانَكَ»

- ‌ لَقِيَ شَيْطَانُ الْمُؤْمِنِ شَيْطَانَ الْكَافِرِ، فَإِذَا شَيْطَانُ الْمُؤْمِنِ مَهْزُولٌ، وَإِذَا شَيْطَانُ الْكَافِرِ سَمِينٌ، فَقَالَ: مَا

- ‌«مَنْ رَآنِي فِي الْمَنَامِ فَقَدْ رَآنِي، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لا يَتَمَثَّلُ عَلَى صُورَتِي»

- ‌«مَنْ بَاتَ وَفِي يَدِهِ رِيحُ غِمْرٍ فَأَصَابَهُ شَيْءٌ، فَلا يَلُومَنَّ إِلا نَفْسَهُ»

- ‌ إِذَا قَالَ الرَّجُلُ سُبْحَانَ اللَّهِ، قَالَ الْمَلَكُ: وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَإِذَا قَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، قَالَ

- ‌«إِذَا عَمِلْتَ سَيِّئَةً فَأَتْبِعْهَا حَسَنَةً»

- ‌«إِنَّ هَذِهِ لَضَجْعَةٌ مَا يُحِبُّهَا اللَّهُ تَعَالَى»

- ‌{فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ إِنْ خِفْتُمْ} [النساء: 101]

- ‌«إِذَا انْقَطَعَ شِسْعُ أَحَدِكُمْ فَلا يَمْشِ فِي نَعْلِهِ الأُخْرَى حَتَّى يُصْلِحَهَا»

- ‌«لا تَسُبُّوا أَصْحَابِي، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ أَنَّ أَحَدكُمْ أَنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا مَا أَدْرَكَ مُدَّ أَحَدِهِمْ وَلا

- ‌«طَلَبُ الْحَلالِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ»

- ‌ أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ صَلاتُهُ، فَإِنْ تَمَّتْ قُبِلَ مِنْهُ سَائِرُ عَمَلِهِ، وَإِنْ نَقَصَتْ، قَالَ: انْظُرُوا هَلْ لَهُ مِنْ

- ‌«تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ لِمَالِهَا وَلِجَمَالِهَا وَلِدِينِهَا، فَعَلَيْكَ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ»

- ‌«أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يُحَاسَبُ بِصَلاتِهِ، فَإِنْ صَلُحَتْ فَقَدْ أَفْلَحَ وَأَنْجَحَ، وَإِنْ فَسَدَتْ فَقَدْ

- ‌«نِعْمَ الرَّجُلُ أَبُو بَكْرٍ، نِعْمَ الرَّجُلُ عُمَرُ»

- ‌«قُلْ» .قُلْتُ: وَمَا أَقُولُ؟ قَالَ: «قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ» .حَتَّى خَتَمَهَا «قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ

- ‌«إِنَّ الشُّونِيزَ يَنْفَعُ بِإِذْنِ اللَّهِ مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِلا الْمَوْتَ»

- ‌«مَا شَبِعَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ طَعَامٍ مَأْدُومٍ حَتَّى فَارَقَ الدُّنْيَا»

- ‌«اسْتَقِيمُوا وَلَنْ تُحْصَوْا، وَاعْلَمُوا أَنَّ خَيْرَ أَعْمَالِكُمُ الصَّلاةُ، وَلَنْ يُحَافِظَ عَلَى الْوُضُوءِ إِلا

- ‌ بَعَثَنِي النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم إِلَى رَجُلٍ تَزَوَّجَ امْرَأَةَ أَبِيهِ آتِيهِ بِرَأْسِهِ

- ‌ كَانَ مُوسَى إِذَا اغْتَسَلَ اعْتَزَلَ وَحْدَهُ، فَقَالَ بَنُو إِسْرَائِيلَ، أَوْ مَنْ قَالَ مِنْهُمْ: مَا يَفْعَلُ ذَلِكَ إِلا أَنَّهُ آدَرُ

- ‌{غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ} [الفاتحة: 7]

- ‌«مَا ذِئْبَانِ جَائِعَانِ فِي حَظِيرَةٍ وَثِيقَةٍ يَأْكُلانِ وَيَفْتَرِسَانِ، بِأَسْرَعَ مِنْ حُبِّ الشَّرَفِ وَحُبِّ الْمَالِ فِي دِينِ الْمَرْءِ

- ‌«مَنْ أَرَادَ سَخَطَ اللَّهِ وَرِضَا النَّاسِ عَادَ حَامِدُهُ مِنَ النَّاسِ ذَامًّا»

- ‌«أَذْهِبِ الْبَأْسَ رَبَّ النَّاسِ، وَاشْفِ أَنْتَ الشَّافِي لا شِفَاءَ إِلا شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لا يُغَادِرُ

- ‌«مَنْ يُحْرَمِ الرِّفْقَ يُحْرَمِ الْخَيْرَ»

- ‌ صَلُّوا عَلَى مَنْ قَالَ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَصَلُّوا وَرَاءَ مَنْ قَالَ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ

- ‌«إِذَا أَنْفَقَ الْمُسْلِمُ عَلَى أَهْلِهِ نَفَقَةً وَهُوَ يَحْتَسِبُهَا كَانَتْ لَهُ صَدَقَةٌ»

- ‌«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا رَكَعَ لَمْ يُصَوِّبْ رَأْسَهُ وَلَمْ يُشَخِّصْهُ»

- ‌«لَيْسَ الْغِنَى عَنْ كَثْرَةِ الْعَرَضِ إِنَّمَا الْغِنَى غِنَى النَّفْسِ»

- ‌«أَلا تَصُفُّونَ كَمَا تَصُفُّ الْمَلائِكَةُ عِنْدَ رَبِّهِمْ»

- ‌«اثْبُتْ أُحُدُ فَمَا عَلَيْكَ إِلا نَبِيٌّ وَصِدِّيقٌ وَشَهِيدَانِ»

- ‌«لَيَأْتِيَنَّ اللَّهَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ قَوْمٌ لَيْسَ عَلَى وُجُوهِهِمْ لَحْمٌ، قَدْ أَخْلَقُوهَا فِي الدُّنْيَا

- ‌ مَا اصْطَفَاهُ اللَّهُ لِعِبَادِهِ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ

- ‌«إِنَّ فِي الْجُمُعَةِ لَسَاعَةً لا يُوَافِقُهَا أَحَدٌ يَسْأَلُ اللَّهَ فِيهَا شَيْئًا إِلا أَعْطَاهُ»

- ‌«الأَكْلُ فِي السُّوقِ دَنَاءَةٌ»

- ‌«لَيْسَ مِنَ الْبِرِّ الصِّيَامُ فِي السَّفَرِ»

- ‌«كَانَ إِذَا اسْتَسْقَى قَلَبَ رِدَاءَهُ»

- ‌«إِذَا مَسَّ الرَّجُلُ ذَكَرَهُ فَلْيَتَوَضَّأْ»

- ‌«يَا عَلِيُّ إِنَّ مَثَلَ الْمُصَلِّي مَثَلُ حُبْلَى حَمَلَتْ فَلَمَّا دَنَا نِفَاسُهَا أُسْقِطَتْ لا هِيَ ذَاتُ حَمْلٍ وَلا هِيَ ذَاتُ أَوْلادٍ

- ‌ مَنْ قَالَ: رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّا وَبِالإِسْلامِ دِينًا وَبِمُحَمَّدٍ، صلى الله عليه وسلم، رَسُولا وَجَبَتْ لَهُ

- ‌«دَعْهُ، فَإِنَّ الْحَيَاءَ مِنَ الإِيمَانِ»

- ‌«أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ، وَأَعُوذُ بِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْكَ لا أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا

- ‌«مَنْ عَمِلَ خَطِيئَةً أَوْ أَذْنَبَ ذَنْبًا ثُمَّ نَدِمَ فَهُوَ كَفَّارَتُهُ»

- ‌«مُنْ أُرِيدَ مَالُهُ بِغَيْرِ حَقٍّ فَقَاتَلَ دُونَهُ فَقُتِلَ فَهُوَ شَهِيدٌ»

- ‌«الْعَبْدُ إِذَا أَدَّى فَرِيضَةَ اللَّهِ، وَنَصَحَ لِسَيِّدِهِ كَانَ لَهُ أَجْرَانِ»

- ‌«أَرِقَّاءَكُمْ أَرِقَّاءَكُمْ أَطْعِمُوهُمْ مِمَّا تَأْكُلُونَ وَأَلْبِسُوهُمْ مِمَّا تَلْبَسُونَ، فَإِنْ جَاءُوا بِذَنْبٍ فَبِيعُوا عِبَادَ

- ‌«اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَذِلَّ أَوْ أَضِلَّ أَوْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ أَوْ أَجْهَلَ أَوْ يُجْهَلَ عَلَيَّ»

- ‌«أَذْهِبِ الْبَأْسَ رَبَّ النَّاسِ، وَاشْفِ أَنْتَ الشَّافِي لا شِفَاءَ إِلا شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لا يُغَادِرُ

- ‌«مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فِي الدُّنْيَا لَمْ يَشْرَبْهَا فِي الآخِرَةِ»

- ‌«اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا، وَرِزْقًا طَيِّبًا، وَعَمَلا مُتَقَبَّلا»

- ‌«كَانَ يَخْرُجُ يَوْمَ الْعِيدِ مَاشِيًا، ثُمَّ يَرْجِعُ مَاشِيًا فِي طَرِيقٍ آخَرَ»

- ‌«مَا مِنْ عَيْنٍ خَرَجَ مِنْهَا مِثْلُ الذُّبَابِ مِنَ الدُّمُوعِ مِنْ مَخَافَةِ اللَّهِ إِلا أَمَّنَهَا اللَّهُ يَوْمَ الْفَزَعِ

- ‌«تَعَاهَدُوا الْقُرْآنَ، فَإِنَّهُ وَحْشِيٌ، وَإِنَّهُ أَسْرَعُ تَقَصِّيًا مِنْ صُدُورِ الرِّجَالِ مِنَ الإِبِلِ مِنْ عُقُلِهَا، وَلا يَقُلْ

- ‌«إِذَا رَأَيْتُمُ الْهِلالَ فَصُومُوا، وَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَأَفْطِرُوا، فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَعُدُّوا

- ‌«قَدْ كَانَ فِيمَنْ خَلا قَبْلَكُمْ مِنَ الأُمَمِ أُنَاسٌ مُحَدَّثُونَ، فَإِنْ يَكُنْ مُنْ أُمَّتِي هَذِهِ فَهُوَ عُمَرُ بْنُ

- ‌«إِذَا اشْتَدَّ الْحَرُّ فَأَبْرِدُوا بِالصَّلاةِ، فَإِنَّ شِدَّةَ الْحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ»

- ‌«لا تَزَالُ نَفْسُ ابْنِ آدَمَ مُعَلَّقَةً بِدَيْنِهِ حَتَّى يُقْضَى عَنْهُ»

- ‌«نَفْسُ الْمُؤْمِنِ مُعَلَّقَةٌ بِدَيْنِهِ حَتَّى يُقْضَى عَنْهُ»

- ‌«مِنْ حِينِ يَخْرُجُ أَحَدُكُمْ مِنْ مَنْزِلِهِ إِلَى مَسْجِدِهِ رِجْلٌ تَكْتُبُ لَهُ حَسَنَةً وَتَحُطُّ عَنْهُ سَيِّئَةً»

- ‌«مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فَاجْلِدُوهُ، فَإِنْ عَادَ ثَلاثًا فَاقْتُلُوهُ»

- ‌«مَثَلُ الْقَلْبِ كَمَثَلِ رِيشَةٍ بِأَرْضِ فَلاةٍ تُقَلِّبُهَا الرِّيَاحُ»

- ‌«مَنْ قَرَأَ يَاسِينَ فِي لَيْلَةٍ أَصْبَحَ مَغْفُورًا لَهُ، وَمَنْ قَرَأَ سُورَةَ الدُّخَانِ فِي لَيْلَةٍ أَصْبَحَ مَغْفُورًا

- ‌«لا تُصِيبُ الْمُؤْمِنَ شَوْكَةٌ فَمَا فَوْقَهَا إِلا حَطَّ اللَّهُ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةً»

- ‌«أَنَا بَرِئٌ مِنْ كُلِّ مُسْلِمٍ يُقِيمُ بَيْنَ أَظْهُرِ الْمُشْرِكِينَ»

- ‌«مَنْ مَاتَ مِنْ أَصْحَابِي بِأَرْضٍ كَانَ نُورَهُمْ وَقَائِدَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌«يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضَعُوا أَصْوَاتَكُمْ، فَإِنَّكُمْ لا تَدْعُونَ أَصَمَّ وَلا غَائِبًا، إِنَّ الَّذِي تَدْعُونَ دُونَ رِكَابِكُمْ» ، ثُمَّ

- ‌«يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِيَّاكُمْ وَالظُّلْمَ، فَإِنَّ الظُّلْمَ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌«لَوْلا أَنْ تَضْعُفُوا عَنِ السِّوَاكِ لأَمَرْتُكُمْ بِهِ عِنْدَ كُلِّ صَلاةٍ»

- ‌ مَنْ أَتَاهُ اللَّهُ مَالا فَلَمْ يُؤَدِّ زَكَاتَهُ مُثِّلَ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ شُجَاعٌ أَقْرَعُ لَهُ زَبِيبَتَانِ، فَيَأْخُذُ بِلِهْزِمَتِهِ

- ‌«يَا بَرَاءُ كَيْفَ تَقُولُ إِذَا أَخَذْتَ مَضْجَعَكَ؟» قَالَ: قُلْتُ: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ.قَالَ: " فَإِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ

- ‌«رَبِّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ»

- ‌ أُرِيتُكَ فِي الْمَنَامِ مَرَّتَيْنِ أَرَى رَجُلا يَحْمِلُكَ فِي سَرَقَةِ حَرِيرٍ، يَقُولُ: هَذِهِ امْرَأَتُكَ، فَأَرَاكَ، فَأَقُولُ: إِنْ كَانَ

- ‌«قِفُوا»

- ‌«يَكْرَهُ أَنْ يَطْرُقَ الرَّجُلُ أَهْلَهُ لَيْلا» أَوْ «كَرِهَ أَنْ يَطْرُقَ الرَّجُلُ أَهْلَهُ لَيْلا»

- ‌«لا يُبْغِضُ الأَنْصَارَ رَجُلٌ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ إِلا أَبْغَضَهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ»

- ‌«لا تَسُبُّوا الدَّهْرَ، فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الدَّهْرُ»

- ‌«صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، بَعْدَمَا قَدِمَ الْمَدِينَةَ سِتَّةَ عَشَرَ شَهْرًا نَحْوَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ، ثُمَّ حُوِّلَتِ

- ‌ لَمَّا طَرَدَتْ هَاجَرُ أُمَّ إِسْمَاعِيلَ سَارَّةَ، وَضَعَهَا إِبْرَاهِيمُ بِمَكَّةَ، عَطِشَتْ هَاجَرُ، فَنَزَلَ عَلَيْهَا جِبْرِيلُ، فَقَالَ لَهَا:

- ‌«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، لا يَتَوَضَّأُ بَعْدَ الْغُسْلِ»

- ‌«لا يَتَمَنَّى أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ إِمَّا مُسِيئًا فَيَسْتَعْتِبُ، وَإِمَّا مُحْسِنًا فَيَزْدَادُ»

- ‌«صَلاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى فَإِذَا خِفْتَ الصُّبْحَ فَرَكْعَةً»

- ‌«لا يَقْبَلُ اللَّهُ تَعَالَى صَلاةً بِغَيْرِ طُهُورٍ، وَلا صَدَقَةً مِنْ غُلُولٍ»

- ‌«مَنْ طَلَبَ الْقَضَاءَ وَاسْتَعَانَ عَلَيْهِ وُكِلَ إِلَيْهِ، وَمَنْ لَمْ يَطْلُبْهُ وَلَمْ يَسْتَعِنْ عَلَيْهِ أَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى إِلَيْهِ

- ‌«مَنْ تَوَضَّأَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَبِهَا وَنِعْمَتْ، وَمَنِ اغْتَسَلَ فَالْغُسْلُ أَفْضَلُ»

- ‌«رُؤْيَا الْمُسْلِمِ جُزْءٌ مِنْ سِتَّةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ»

- ‌«إِنَّ الْهَدْيَ الصَّالِحَ، وَالسَّمْتَ الصَّالِحَ، وَالاقْتِصَادَ جُزْءٌ مِنْ خَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ جُزْءًا مِنَ

- ‌«لَوْ دُعِيتُ إِلَى كُرَاعٍ أَوْ ذِرَاعٍ لأَجَبْتُ، وَلَوْ أُهْدِيَ إِلَيَّ كُرَاعٌ أَوْ ذِرَاعٌ لَقَبِلْتُ»

- ‌ إِنَّمَا تُشَدُّ الرِّحَالُ إِلَى ثَلاثَةِ مَسَاجِدَ: مَسْجِدِ إِبْرَاهِيمَ " قَالَ: نا عَبْدُ الْوَهَّابِ يَعْنِي

- ‌«فَضَحِكَ رَسُولُ اللَّهِ حَتَّى بَدَتْ نَوَاجِذُهُ» ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عز وجل: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ} [الأنعام:

- ‌«أَيُّمَا رَجُلٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ سَبَبْتُهُ أَوْ جَلَدْتُهُ أَوْ لَعَنْتُهُ، فَاجْعَلْهَا لَهُ كَفَّارَةً، وَأَجْرًا»

- ‌ احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى، فَقَالَ مُوسَى: يَا آدَمُ أَنْتَ الَّذِي خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ، وَنَفَخَ فِيكَ مِنْ رُوحِهِ، وَأَسْكَنَكَ

- ‌«مَنْ أَكَلَ مِنْ هَذِهِ الْخَضِرَةِ» أَوِ «الْخُضَرِ فَلا يَقْرَبَنَّ مَسْجِدَنَا، الْبَصَلَ وَالْكُرَّاثَ وَالثَّوْمَ، فَإِنَّ الْمَلائِكَةَ تَتَأَذَّى

- ‌«مَنْ مَسَّ ذَكَرَهُ فَلْيَتَوَضَّأْ»

- ‌ أَتَيْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي عَلَى قَوْمٍ تُقْرَضُ شِفَاهُهُمْ بِمَقَارِيضَ مِنْ نَارٍ كُلَّمَا قُرِضَتْ وَفَتْ، فَقُلْتُ: يَا جِبْرِيلُ مَنْ

- ‌«وَفَّيْتُمْ سَبْعِينَ أُمَّةً أَنْتُمْ خَيْرُهُمْ، وَأَكْرَمُهُمْ عَلَى اللَّهِ»

- ‌«بُعِثْتُ عَلَى إِثْرِ ثَمَانِيَةِ آلافِ نَبِيٍّ، أَرَبَعَةِ آلافٍ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ»

- ‌«سَبَقَ دِرْهَمٌ مِائَةَ أَلْفِ دِرْهَمٍ، كَانَ لِرَجُلٍ دِرْهَمَانِ فَتَصَدَّقَ بِأَحَدِهِمَا، وَكَانَ لِرَجُلٍ مَالٌ فَتَصَدَّقَ مِنْ عَرَضِ مَالِهِ

- ‌«مَنِ ارْتَبَطَ كَلْبًا لَيْسَ بِكَلْبِ صَيْدٍ، وَلا بِكَلْبِ مَاشِيَةٍ، وَلا كَلْبِ زَرْعٍ، نَقَصَ مِنْ أُجُورِهِمْ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطٌ

- ‌«مَنْ أُتِيَ مَعْرُوفًا فَوَجَدَ فَلْيُكَافِئْ فَإِنْ لَمْ يَجِدْ فَلْيُثْنِ بِهِ فَإِنَّ مَنْ أَثْنَى بِهِ فَقَدْ شَكَرَهُ، وَمَنْ كَتَمَهُ فَقَدْ

- ‌«إِنَّ اللَّهَ إِذَا غَضِبَ عَلَى قَوْمٍ لَمْ يَجْعَلْ لَهُمْ نَسْلا وَلا عَاقِبَةً»

- ‌«نَعَمْ، وَلَكِ أَجْرٌ»

- ‌«عَيَانًا»

- ‌«يَا عَبْدَ اللَّهِ إِذْنُكَ عَلَيَّ أَنْ تَرْفَعَ الْحِجَابَ وَأَنْ تَسْمَعَ سَوَادِي حَتَّى أَنْهَاكَ»

- ‌«مَنْ تَعَلَّمَ الرَّمْيَ ثُمَّ تَرَكَهُ فَهِيَ نِعْمَةٌ كَفَرَهَا»

- ‌«أَمَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ أَنْ أَتَصَدَّقَ بِجِلالِ الْبُدْنِ، وَجُلُودِهَا، وَأَنْ نُعْطِيَ الْجَازِرَ مِنْ عِنْدِهِ»

- ‌«إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْعَبْدَ التَّقِيَّ الْغَنِيَّ الْخَفِيَّ»

- ‌«إِنَّا كُنَّا نُؤْمَرُ بِذَلِكَ»

- ‌«إِنْ سَرَّكَ أَنْ تَلْحَقَ بِصَاحِبَيْكَ فَأَقْصِرِ الأَمَلَ، وَكُلْ دُونَ الشِّبَعِ، وَأَنْكِسِ الإِزَارَ، وَأَرْقِعِ الْقَمِيصَ، وَاخْصِفِ

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي بَصَرِي نُورًا، وَفِي سَمْعِي نُورًا، وَفِي قَلْبِي نُورًا، اللَّهُمَّ اشْرَحْ صَدْرِي، وَيَسِّرْ لِي

- ‌«اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلامَ بِأَبِي جَهْلِ بْنِ هِشَامٍ، أَوْ بِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ»

- ‌«أُوصِيكَ بِتَقْوَى اللَّهِ، وَإِيَّاكَ وَذِكْرَ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم إِلا بِخَيْرٍ، فَإِنَّكَ لا تَدْرِي مَا سَبَقَ

- ‌«مَنْ أَحَبَّ أَنْ تُسْتَجَابَ دَعْوَتُهُ، وَأَنْ يَزْكُوَ عَمَلُهُ، وَأَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ، فَلْيَصْدُقْ حَدِيثَهُ، وَلْيُؤَدِّ أَمَانَتَهُ، وَيُسْلِمْ

- ‌«إِذَا نَعَسَ أَحَدُكُمْ فِي مَجْلِسِهِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَلْيَتَحَوَّلْ إِلَى غَيْرِهِ»

- ‌«اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ، وَيْلٌ لأَهْلِ النَّارِ»

- ‌«الأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ، فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ، وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ»

- ‌«إِنَّ أَحْسَابَ أَهْلِ هَذِهِ الدُّنْيَا الْمَالُ»

- ‌«أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ»

- ‌«يَا جِبْرِيلُ فَأَمَرَنِي أَنْ آمُرَ أَصْحَابِي أَنْ يَرْفَعُوا أَصْوَاتَهُمْ بِالإِهْلالِ»

- ‌«رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ إِذَا افْتَتَحَ الصَّلاةَ رَفَعَ يَدَيْهِ حَتَّى يُجَافِيَ مَنْكِبَيْهِ، وَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَرْفَعَ مِنَ الرُّكُوعِ

- ‌«لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَتَّاتٌ»

- ‌«أَتُرِيدِينَ أَنْ تَرْجِعِي إِلَى رِفَاعَةَ، لا، حَتَّى تَذُوقِي عُسَيْلَتَهُ وَيَذُوقَ عُسَيْلَتَكِ» .وَأَبُو بَكْرٍ عِنْدَ النَّبِيِّ، وَخَالِدُ

- ‌ صَلُّوا عَلَى مَنْ قَالَ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَصَلُّوا وَرَاءَ مَنْ قَالَ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ

- ‌«يُحَرَّمُ عَلَى النَّارِ كُلُّ هَيِّنٍ لَيِّنٍ سَهْلٍ قَرِيبٍ»

- ‌«اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ، فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَبِكَلِمَةٍ طَيِّبَةٍ»

- ‌«إِذَا أَنْفَقَ الْمُسْلِمُ نَفَقَةً وَهُوَ يَحْتَسِبُهَا كَانَتْ لَهُ صَدَقَةً»

- ‌ إِذَا رَكَعَ لَمْ يُصَوِّبْ رَأْسَهُ، وَلَمْ يُشَخِّصْهُ

- ‌«دِينَارًا أَعْطَيْتَهُ مِسْكِينًا، وَدِينَارًا أَعْطَيْتَهُ ذَا قَرَابَةٍ، وَدِينَارًا أَنْفَقْتَهُ فِي اللَّهِ، وَدِينَارًا أَنْفَقْتَهُ عَلَى

- ‌«كَانَ يُدْخِلُ يَدَيْهِ بَيْنَ فَخِذَيْهِ فِي الصَّلاةِ»

- ‌«مَنْ نَذَرَ أَنْ يُطِيعَ اللَّهَ فَلْيُطِعْهُ، وَمَنْ نَذَرَ أَنْ يَعْصِيَ اللَّهَ فَلا يَعْصِهِ»

- ‌«انْظُرُوا عِبَادِي هَؤُلاءِ جَاءُوا شُعْثًا غُبْرًا»

- ‌«إِذَا شَرِبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَمُصَّهُ مَصًّا فَإِنَّهُ أَهْنَأُ وَأَمْرَأُ وَأَبْرَأُ»

- ‌«لا يَنْبَغِي لِرَجُلٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ مَقَامًا فِيهِ مَقَالٌ حَقٌّ إِلا تَكَلَّمَ بِهِ فَإِنَّهُ لَنْ يُقَدِّمَ أَجَلَهُ، وَلَنْ يُحْرَمَ رِزْقًا هُوَ

- ‌«وَمَاذَا أَعْدَدْتَ لَهَا؟» قَالَ: لا وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، مَا أَعْدَدْتُ لَهَا مِنْ كَبِيرِ صَلاةٍ وَلا صِيَامٍ إِلا أَنِّي أُحِبُّ

- ‌«مَنْ عَلَّمَ آيَةً مِنْ كِتَابِ اللَّهِ كَانَ لَهُ ثَوَابُهَا مَا تُلِيَتْ»

- ‌«إِذَا عَرَفَ الصَّبِيُّ يَمِينَهُ مِنْ شِمَالِهِ أُمِرَ بِالصَّلاةِ»

- ‌«لَوْلا أَنْ تَضْعُفُوا عَنِ السِّوَاكِ لأَمَرْتُكُمْ بِهِ عِنْدَ كُلِّ صَلاةٍ»

- ‌«لَقَدْ رَأَيْتُ النَّبِيَّ، وَهُوَ يَقِفُ عَلَى بَعِيرٍ لَهُ بِعَرَفَاتٍ مِنْ بَيْنِ قَوْمِهِ حَتَّى يَدْفَعَ مَعَهُمْ تَوْفِيقًا مِنَ اللَّهِ

- ‌«يُضْرَبُ عَلَى آذَانِهِمَا فِي الْقُبُورِ أَرْبَعِينَ» .قِيلَ: يَا أَبَا هُرَيْرَةَ عَامًا؟ قَالَ: أَعْيَيْتُ.قَالَ: قِيلَ: أَرْبَعِينَ

- ‌«لَخِلْفَةُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ»

- ‌«الْحَسَدُ يَأْكُلُ الْحَسَنَاتِ كَمَا تَأْكُلُ النَّارُ الْحَطَبَ»

- ‌ غَنِيمَتَانِ غُبِنَهُمَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ: الصِّحَّةُ، وَالْفَرَاغُ

- ‌«اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ كَسَوْتَنِيهِ، أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهِ وَخَيْرِ مَا صُنِعَ لَهُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ وَشَرِّ مَا صُنِعَ

- ‌«إِذَا تَوَضَّأَ الْعَبْدُ فَمَضْمَضَ وَاسْتَنْشَقَ خَرَجَتْ خَطَايَاهُ مِنْ فِيهِ، وَخَرَجَتْ خَطَايَاهُ مِنْ أَنْفِهِ، وَإِذَا غَسَلَ وَجْهَهُ خَرَجَتْ

الفصل: ‌ ما اصطفاه الله لعباده: سبحان الله وبحمده

48 -

أَخْبَرَنَا حَمْزَةُ، ثنا عَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ، ثنا وُهَيْبٌ، ثنا الْجُرَيْرِيُّ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْجِسْرِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الصَّامِتِ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، أَيُّ الْكَلامِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: "‌

‌ مَا اصْطَفَاهُ اللَّهُ لِعِبَادِهِ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ

"

ص: 49