المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ إن الشهر هكذا» ، ثم قبض إبهامه يعني يكون الشهر تسعا وعشرين بيده ببطن كفه على - الأول من حديث ابن حذلم

[أحمد بن حذلم]

فهرس الكتاب

- ‌«إِذَا دَخَلَ أَحَدُكُمُ الْمَسْجِدَ فَلا يَجْلِسْ حَتَّى يُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ»

- ‌ فَغَسَلَ رَأْسَهُ ، فَأَقْبَلَ بِيَدَيْهِ عَلَى مَقْدَمِ رَأْسِهِ وَمُؤَخَّرِهِ ، ثُمَّ قَالَ: هَكَذَا رَأَيْتُهُ يَفْعَلُ

- ‌«أَيُّمَا إِهَابٍ دُبِغَ فَقَدْ طَهُرَ»

- ‌ الَّذِي يَمُرُّ بَيْنَ يَدَيِ الْمُصَلِّي؟ فَأَخْبَرَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ، أَنَّهُ قَالَ: «لأَنْ يَقُومَ أَرْبَعِينَ خَيْرٌ

- ‌«إِزْرَةُ الْمُؤْمِنِ إِلَى نِصْفِ السَّاقِ، لا جُنَاحَ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْكَعْبَيْنِ، وَمَا أَسْفَلَ مِنَ الْكَعْبَيْنِ فَفِي النَّارِ

- ‌{الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} [يونس: 63 - 64] ، قَالَ: " مَا سَأَلَنِي

- ‌«أَتَانِي جِبْرِيلُ فَأَمَرَنِي أَنْ آمُرَ أَصْحَابِي أَنْ يَرْفَعُوا أَصْوَاتَهُمْ بِالإِهْلالِ»

- ‌ يَسْتَسْقِي، فَاسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ وَقَلَبَ رِدَاءَهُ وَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ»

- ‌ بُكَاءَ الْحَيِّ عَلَى الْمَيِّتِ عَذَابٌ لِلْمَيِّتِ»

- ‌ الْكَافِرَ لَيُعَذَّبُ بِبَعْضِ بُكَاءِ الْحَيِّ عَلَيْهِ»

- ‌«لا يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَى مَنْ جَرَّ إِزَارَهُ خُيَلاءَ»

- ‌ إِذَا بَعَثَ سَرِيَّةً قَالَ: «إِنْ سَمِعْتُمْ مُؤَذِّنًا أَوْ رَأَيْتُمْ مَسْجِدًا فَلا تَقْتُلُنَّ أَحَدًا»

- ‌ يُصَلِّي يَوْمًا وَأُمَامَةُ بِنْتُ أَبِي الْعَاصِ، وَأُمُّهَا زَيْنَبُ ابْنَةُ رَسُولِ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام، وَاضِعُهَا عَلَى

- ‌أَنَّهَا لَيْلَةَ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ»

- ‌ لا تَمْنَعُوا أَحَدًا طَافَ بِهَذَا الْبَيْتِ أَيَّةَ سَاعَةٍ شَاءَ مِنْ لَيْلٍ أَوْ نَهَارٍ»

- ‌«رَأَيْتُ ابْنَ أُمِّ مَكْتُومٍ وَمَعَهُ لِوَاءُ الْمُسْلِمِينَ فِي بَعْضِ مَشَاهِدِهِمْ»

- ‌ أَلَيْسَ قَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ؟ قَالَ: «أَفَلا أَكُونُ عَبْدًا

- ‌«بَايَعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى النُّصْحِ لِكُلِّ مُسْلِمٍ»

- ‌«مَنْ أَنْتُمْ؟» قَالُوا: الْمُسْلِمُونَ.قَالُوا: وَمَنْ أَنْتَ؟ قَالَ: «رَسُولُ اللَّهِ» .قَالَ: فَأَخْرَجَتِ امْرَأَةٌ صَبِيًّا مِنَ

- ‌«الْحَرْبُ خُدْعَةٌ»

- ‌«إِنَّكُمْ لَتُجَهِّلُونَ وَتُجَبِّنُونَ وَتُبَخِّلُونَ ، وَإِنَّكُمْ لَمِنْ رَيْحَانِ الْجَنَّةِ»

- ‌«مَنْ سَلَفَ فِي ثَمَرٍ فَلْيُسْلِفْ فِي كَيْلٍ مَعْلُومٍ أَوْ وَزْنٍ مَعْلُومٍ»

- ‌ قَالَ لِرَجُلٍ دَخَلَ الْمَسْجِدَ بِسِهَامٍ: «أَمْسِكْ بِنِصَالِهَا»

- ‌«أَطْعَمَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لُحُومَ الْخَيْلِ، وَنَهَانَا عَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ»

- ‌ عَنِ الْخَطِّ، قَالَ: «عِلْمٌ عَلَّمَهُ نَبِيٌّ، فَمَنْ وَافَقَ عِلْمَهُ عَلِمَ»

- ‌«ضَعِ التِّبْرَ فِي كِفَّةٍ وَالْوَرِقَ فِي كِفَّةٍ، فَإِذَا اعْتَدَلا فَخُذْ وَأَعْطِهِ» .كَذَلِكَ عَهِدَ إِلَيْنَا صَاحِبُنَا، وَكَذَلِكَ عَهِدْنَا

- ‌«مَنْ يُرِدْ هَوَانَ قُرَيْشٍ أَهَانَهُ اللَّهُ»

- ‌ مَا لَقِيَكَ الشَّيْطَانُ قَطُّ سَالِكًا فَجًّا إِلا سَلَكَ غَيْرَ فَجِّكَ»

- ‌«لأَنْ يَمْتَلِئَ جَوْفُ أَحَدِكُمْ قَيْحًا خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمْتَلِئَ شِعْرًا»

- ‌ مِنْ سَعَادَةِ ابْنِ آدَمَ رِضَاهُ بِمَا يَقْضِي اللَّهُ وَاسْتِخَارَةُ اللَّهِ، وَمِنْ شَقَاوَةِ ابْنِ آدَمَ سُخْطُهُ بِمَا يَقْضِي اللَّهُ

- ‌ فَتَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ ، فَأَنْكَرْتُ ذَلِكَ عَلَيْهِ ، فَقَالَ: «رَأَيْتُ سَعْدَ بْنَ أَبِي وَقَّاصٍ يَصْنَعُهُ ، وَزَعَمَ أَنَّهُ رَأَى

- ‌ أُوصِي بِمَالِي كُلِّهِ؟ قَالَ: «لا» .قَالَ: فَأُوصِي بِالنِّصْفِ؟ قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم:

- ‌ إِنَّ الشَّهْرَ هَكَذَا» ، ثُمَّ قَبَضَ إِبْهَامَهُ يَعْنِي يَكُونُ الشَّهْرُ تِسْعًا وَعِشْرِينَ بِيَدِهِ بِبَطْنِ كَفِّهِ عَلَى

- ‌«خَيْرُ الرِّزْقِ وَخَيْرُ الذِّكْرِ الْخَفِيُّ»

- ‌«إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيُؤْجَرُ فِي كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى اللُّقْمَةِ يَرْفَعُهَا إِلَى فِيهِ»

- ‌«قِتَالُ الْمُسْلِمِ كُفْرٌ ، وَسِبَابُهُ فُسُوقٌ ، وَلا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلاثَةِ

- ‌ تَرَكْتُ مَالا، وَلَمْ أَتْرُكْ إِلا ابْنَةً وَاحِدَةً ، فَأُوصِي بِثُلُثَيْ مَالِي وَأَتْرُكُ الثُّلُثَ؟ قَالَ: «لا» .فَقُلْتُ: فَأُوصِي

- ‌«اللَّهُمَّ اشْفِ سَعْدًا»

- ‌ إِذَا أَخَذَ طَرِيقَ الْعَرْجِ أَهَلَّ إِذَا اسْتَقَلَّتْ رَاحِلَتُهُ، وَإِذَا أَخَذَتِ الطَّرِيقَ الأُخْرَى أَهَلَّ إِذَا عَلا شَرَفَ

- ‌«الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ وَالْجُمُعَةُ إِلَى الْجُمُعَةِ كَفَّارَاتٌ لِمَا بَيْنَهُنَّ مَا اجْتُنِبَتِ الْكَبَائِرُ»

- ‌ عَلَيْكُمْ بِالْهَدَايَا؛ فَإِنَّهَا تُنْشِئُ الْمَوَدَّةَ، وَتُذْهِبُ الضَّغَائِنَ ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَوْ أَنَّ امْرَءًا أَهْدَى

- ‌ يَقْبَلُ الْهَدِيَّةَ وَيُثِيبُ عَلَيْهَا»

- ‌ صَاحِبَ الدَّابَّةِ أَحَقُّ بِصَدْرِهَا»

- ‌ دَخَلَ رَجُلٌ الْجَنَّةَ فَرَأَى عَلَى بَابِهَا مَكْتُوبًا: الصَّدَقَةُ بِعَشَرَةِ أَمْثَالِهَا، وَالْقَرْضُ بِثَمَانِيَةَ

- ‌«مَنْ وَجَدَ ابْنَ أَبِي السَّرْحِ فَلْيَضْرِبْ عُنُقَهُ وَإِنْ وَجَدَهُ مُتَعَلِّقًا بِأَسْتَارِ الْكَعْبَةِ» .فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، لِيَسَعَ

- ‌«لا يَفْتِكُ مُؤْمِنٌ ، إِنَّ اللَّهَ قَيَّدَ الْفَتْكَ بِالإِيمَانِ»

- ‌«أَدِّ الأَمَانَةَ إِلَى مَنِ ائْتَمَنَكَ، وَلا تَخُنْ مَنْ خَانَكَ»

- ‌«مَنْ قَتَلَ نَفْسًا مُعَاهِدًا ظُلْمًا لَمْ يَرَحْ رِيحَ الْجَنَّةِ أَبَدًا ، وَإِنَّهُ لَيُوجَدُ رِيحُهَا مِنْ مَسِيرَةِ خَمْسِ مِائَةِ

- ‌«اقْتُلُوا الْحَيَّاتِ ، وَاقْتُلُوا الأَبْتَرَ وَذُو الطُّفْيَتَيْنِ؛ فَإِنَّهُمَا يَلْتَمِسَانِ الْبَصَرَ، وَيُسْقِطَانِ

- ‌ فَأْرَةٍ وَقَعَتْ فِي سَمْنٍ ، فَقَالَ: «إِنْ كَانَ جَامِدًا فَخُذُوهَا وَمَا حَوْلَهَا فَأَلْقُوهُ ، وَإِنْ كَانَ ذَائِبًا مَائِعًا

- ‌«مَثَلُ الْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَنْ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِهِ، كَمَثَلِ الصَّائِمِ الْقَائِمِ ، وَتَوَكَّلَ اللَّهُ

- ‌ لَوْلا أَنَّ رِجَالا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لا تَطِيبُ أَنْفُسُهُمْ بِأَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنِّي، وَلا أَجِدُ مَا أَحْمِلُهُمْ عَلَيْهِ، مَا

- ‌ أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَمَنْ قَالَ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، فَقَدْ عَصَمَ مِنِّي

- ‌«لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَضْطَرِبَ آلْيَاتُ دَوْسٍ عَلَى ذِي الْخَلَصَةِ»

- ‌«لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تُقَاتِلَكُمْ أُمَّةٌ يَنْتَعِلُونَ الشَّعَرَ، وُجُوهُهُمْ مِثْلُ الْمَجَانِّ

- ‌«تَتْرُكُونَ الْمَدِينَةَ عَلَى خَيْرِ مَا كَانَتْ ، مَا يَغْشَاهَا إِلا الْعَوَافِي» يُرِيدُ عَوَافِيَ السِّبَاعِ وَالطَّيْرِ وَآخِرُ مَنْ

- ‌«لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَخْرُجَ نَارٌ مِنْ أَرْضِ الْحِجَازِ تُضِيءُ أَعْنَاقَ الإِبِلِ بِبُصْرَى»

- ‌«جَعَلَ اللَّهُ عز وجل الرَّحْمَةَ مِائَةَ جُزْءٍ ، فَأَمْسَكَ عِنْدَهُ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ، وَأَنْزَلَ فِي الأَرْضِ جُزْءًا ، فَمِنْ ذَلِكَ

الفصل: ‌ إن الشهر هكذا» ، ثم قبض إبهامه يعني يكون الشهر تسعا وعشرين بيده ببطن كفه على

33 -

أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ ، أنا أَحْمَدُ ، نا أَبُو زُرْعَةَ ، قَالَ: نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، نا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «أَلا‌

‌ إِنَّ الشَّهْرَ هَكَذَا» ، ثُمَّ قَبَضَ إِبْهَامَهُ يَعْنِي يَكُونُ الشَّهْرُ تِسْعًا وَعِشْرِينَ بِيَدِهِ بِبَطْنِ كَفِّهِ عَلَى

الآخَرِ

ص: 34