المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌المشهورون بالإمامة في السنة من أهل البصرة - شرح أصول اعتقاد أهل السنة للالكائي - حسن أبو الأشبال - جـ ٤

[حسن أبو الأشبال الزهيري]

فهرس الكتاب

- ‌ ذكر من اشتهر بالإمامة في السنة

- ‌باب سياق ذكر من رسم بالإمامة في السنة والدعوة والهداية إلى طريق الاستقامة بعد رسول الله إمام الأئمة

- ‌المشهورون بالإمامة من الصحابة رضوان الله عليهم

- ‌المشهورون بالإمامة في السنة من أهل المدينة

- ‌المشهورون بالإمامة في السنة من أهل مكة

- ‌المشهورون بالإمامة في السنة من أهل الشام والجزيرة

- ‌المشهورون بالإمامة في السنة من أهل مصر

- ‌المشهورون بالإمامة في السنة من أهل الكوفة

- ‌المشهورون بالإمامة في السنة من أهل البصرة

- ‌المشهورون بالإمامة في السنة من أهل واسط وبغداد والموصل

- ‌المشهورون بالإمامة في السنة من أهل خراسان

- ‌المشهورون بالإمامة في السنة من أهل الري وطبرستان

- ‌ثواب من حفظ السنة ومن أحياها ودعا إليها

- ‌من سن في الإسلام سنة حسنة عمل بها بعده

- ‌من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه

- ‌عليكم بالسبيل والسنة

- ‌النظر إلى الرجل من أهل السنة يدعو إلى السنة عبادة

- ‌قمع البدعة بالسنة

- ‌الاقتصاد في السنة خير من الاجتهاد في البدعة

- ‌الاعتصام بالسنة نجاة

- ‌إياكم وهذه الأهواء التي تلقي بين الناس العداوة والبغضاء

- ‌لا يصح قول وعمل ونية إلا بالسنة

- ‌يا أهل السنة ترفقوا رحمكم الله

- ‌لا يقبل قول وعمل ونية إلا بنية موافقة للسنة

- ‌كراهة السلف للمشي خلفهم وأن توطأ أعقابهم

- ‌الاعتناء بأهل السنة والحث على ملازمتهم

الفصل: ‌المشهورون بالإمامة في السنة من أهل البصرة

‌المشهورون بالإمامة في السنة من أهل البصرة

قال: [ومن أهل البصرة: أبو العالية الرياحي والحسن بن أبي الحسن البصري -الإمام الكبير الذي دعا إلى السنة، حتى خرج عليه واصل بن عطاء واعتزله- ومحمد بن سيرين وأبي قلابة عبد الله بن زيد الجرمي -هؤلاء أئمة كبار- ومن بعدهم: أيوب السختياني -الذي هو أبو بكر أيوب بن أبي تميمة ويونس بن عبيد وعبد الله بن عون وسليمان التيمي وأبو عمرو بن العلاء، ثم حماد بن سلمة وحماد بن زيد ويحيى القطان ومعاذ بن معاذ العنبري وعبد الرحمن بن مهدي ووهب بن جرير وأبو الحسن المديني وعباس بن عبد العظيم العنبري ومحمد بن بشار وسهيل بن عبد الله التستري].

ص: 9