المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: الاختلاف بين رواة البخاري
المؤلف: يوسف بن حسن بن أحمد بن حسن ابن عبد الهادي الصالحي
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 126
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ وَذَكَرَ بَيَانَ تَحْوِيلِ الْقِبْلَةِ.وَقَعَ فِي نُسْخَةِ أَبِي زَيْدٍ الْمَرْوَزِيِّ: حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ خَالِدٍ، بِضَمِّ الْعَيْنِ، كَذَا

- ‌«ثَلاثَةٌ لَهُمْ أَجْرَانِ» .مُحَمَّدٌ فِي هَذَا الإِسْنَادِ هُوَ ابْنُ سَلامٍ، وَصَالِحٌ. . . . . غَيْرُ صَالِحِ بْنِ صَالِحِ بْنِ مُسْلِمِ

- ‌«أَيُّ يَوْمٍ هَذَا» . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . وَفِي هَذَا الشَّأْنِ قَالَ

- ‌«لا، إِلَّا مَا فِي كِتَابِ اللَّهِ» .قَالَ أَبُو مَسْعُودٍ: يُقَالُ أَنَّ حَدِيثَ وَكِيعٍ عَنْ سُفْيَانَ هَذَا هُوَ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ

- ‌«مَنْ لَقِيَ اللَّهَ لا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ» الْحَدِيثَ.سَقَطَ فِي نُسْخَةِ أَبِي يَزِيدَ الْمَرْوَزِيِّ ذِكْرُ مُسَدَّدٍ فَجَاءَ

- ‌ فِي الْمَنِيِّ يُصِيبُ الثَّوْبَ.وَقَعَ يَزِيدُ فِي نُسْخَةِ أَبِي زَيْدٍ وَأَبِي أَحْمَدَ يَزِيدُ غَيْرُ مَنْسُوبٍ، قَالَ أَبُو مَسْعُودٍ

- ‌ سَأَلَ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ.وَقَعَ فِي نُسْخَةِ أَبِي الْحَسَنِ سَعِيدِ بْنِ حَفْصٍ وَهُوَ وَهْمٌ، وَصَوَابُهُ سَعْدٌ بِسُكُونِ الْعَيْنِ وَهُوَ

- ‌ عِنْدَ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ هُوَ وَأَبُوهُ.سَقَطَ مِنْ هَذَا الإِسْنَادِ عِنْدَ أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَمَوِيُّ مِنْ شُيُوخِ الْبُخَارِيِّ

- ‌«كَانَ يَطُوفُ عَلَى نِسَائِهِ» .فِي نُسْخَةِ أَبِي مُحَمَّدٍ الأصيلي بَدَلَ سَعِيدٍ شُعْبَة بَيْنَ ابْنِ زُرَيْعٍ وَقَتَادَةَ، وَالصَّوَابُ

- ‌«ذَكَرَ عُمَرُ لِرَسُولِ اللَّهِ أَنَّهُ يُصِيبُهُ جَنَابَةً مِنَ اللَّيْلِ.الْحَدِيثَ» .كَذَا رَوَاهُ أَبُو زَيْدٍ الْمَرْوَزِيُّ، وَأَسْقَطَ ابْنُ

- ‌«وَصَلَّى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فِي بَيْتِهِ» .وَفِي آخِرِ الْحَدِيثِ قَالَ ابْنُ نَبْهَانَ: ثُمَّ سَأَلْتُ الْحُصَيْنَ بْنَ

- ‌«عَبْدًا خَيَّرَهُ اللَّهُ بَيْنَ الدُّنْيَا وَبَيْنَ مَا عِنْدَهُ» .الْحَدِيثَ.هَكَذَا هَذَا الإِسْنَادُ عِنْدَ أَبِي زَيْدٍ الْمَرْوَزِيِّ

- ‌«مَرَّ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِرَجُلٍ، وَذَكَرَ الْحَدِيثَ» ، ثُمَّ أَرْدَفَهُ بِحَدِيثِ شُعْبَةَ، عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ

- ‌«لَمَّا ثَقُلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم جَاءَ بِلالٌ يُؤَذِّنُهُ بِالصَّلاةِ» .سَقَطَ فِي هَذَا الإِسْنَادِ مِنْ أَبِي زَيْدٍ

- ‌«كَانَ جِذْعٌ يَقُومُ إِلَيْهِ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، فَلَمَّا وُضِعَ لَهُ الْمِنْبَرُ سَمِعْنَا لِلْجِذْعِ مِثْلَ أَصْوَاتِ

- ‌«إِذَا كَانَ يَوْمُ عِيدٍ خَالَفَ الطَّرِيقَ» .تَابَعَهُ يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ فُلَيْحٍ، وَحَدِيثُ جَابِرٍ أَصَحُّ.هَكَذَا هُوَ فِي

- ‌«أَمَّا بَعْدُ» .وَقَعَ لابْنِ السَّكَنِ وَهْمٌ فَزَادَ فِي إِسْنَادِ هَذَا الْحَدِيثِ بَيْنَ هِشَامٍ وَفَاطِمَةَ عُرْوَةَ بْنَ الزُّبَيْرِ

- ‌«كَانَتْ بِي بَوَاسِيرُ» .أَسْقَطَ أَبُو زَيْدٍ فِي نُسْخَتِهِ ذِكْرَ ابْنِ الْمُبَارَكِ فِي هَذَا الإِسْنَادِ وَالصَّوَابُ ذِكْرُهُ بَعْدَ

- ‌«الدَّائِمُ» .ثُمَّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا أَبُو الأَحْوَصِ، عَنِ الأَشْعَثِ مِثْلَهُ.هَكَذَا قَالَ الْبُخَارِيُّ: حَدَّثَنَا

- ‌«هَلْ فِيكُمْ مَنْ لَمْ يُقَارِفِ اللَّيْلَةَ» .قَالَ ابْنُ الْمُبَارَكِ: يَعْنِي الذَّنْبَ، هَكَذَا فِي النُّسَخِ.ابْنُ الْمُبَارَكِ وَفِي

- ‌«دُفِنَ مَعَ أَبِي رَجُلٌ آخَرُ» .الْحَدِيثَ.هَكَذَا رُوِيَ هَذَا الْحَدِيثُ بِهَذَا الإِسْنَادِ عَنِ الْبُخَارِيِّ، وَوَقَعَ لأَبِي عَلِيِّ بْنِ

- ‌«أَخْبِرْنِي بِعَمَلٍ يُدْخِلُنِي الْجَنَّةَ.وَذَكَرَ الْحَدِيثَ» .وَوَقَعَ فِي نُسْخَةِ الأَصِيلِيِّ عَنْ أَبِي أَحْمَدَ الْجُرْجَانِيِّ فِي إِسْنَادِ

- ‌«مَالَهُ أَرِبَ مَالَهُ» .الْحَدِيثَ.قَالَ الْبُخَارِيُّ: أَخْشَى أَنْ يَكُونَ مُحَمَّدٌ غَيْرَ مَحْفُوظٍ وَإِنَّمَا هُوَ عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ

- ‌«لَيْسَ فِيمَا دُونَ خَمْسِ ذَوْدٍ صَدَقَةٌ» .الْحَدِيثَ.قَالَ أَبُو مَسْعُودٍ الدِّمَشْقِيُّ: هَكَذَا قَالَ الْبُخَارِيُّ، عَنِ الأَوْزَاعِيِّ

- ‌«إِذَا طَافَ الطَّوَافَ الأَوَّلَ خَبَّ ثَلاثًا» .وَقَعَ فِي نُسْخَةِ أَبِي مُحَمَّدٍ الأَصِيلِيِّ بِخَطِّهِ.حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ

- ‌«دَفَعَ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ عَرَفَةَ» .كَتَبَ الأَصِيلِيُّ بِخَطِّهِ فِي حَاشِيَةِ الْكِتَابِ: إِبْرَاهِيمُ بْنُ

- ‌«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُحَلِّقِينَ» .هَكَذَا هُوَ عِنْدَ أَبِي مُحَمَّدٍ الأَصِيلِيِّ عَيَّاشٌ بِشِينٍ مُعْجَمَةٍ وَعِنْدَ ابْنِ السَّكَنِ بِسِينٍ

- ‌ سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ: مَا يَلْبَسُ الْمُحْرِمُ مِنَ الثِّيَابِ؟ " وَقَعَ هَذَا الْحَدِيثُ مُرْسَلا فِي رِوَايَةِ أَبِي زَيْدٍ الْمَرْوَزِيِّ

- ‌«قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْمَدِينَةَ وَهُمْ يُسَلِّمُونَ فِي الثِّمَارِ» .الْحَدِيثَ.كَانَ أَبُو الْحَسَنِ

- ‌«لَمْ أَعْقِلْ أَبَوَيَّ إِلا وَهُمَا يُدِينَانِ الدِّينَ» .وَقَالَ أَبُو صَالِحٍ: حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُونُسَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ

- ‌«فِي غَيْرِ حَقِّ مُسْلِمٍ، وَلَيْسَ لِعِرْقِ ظَالِمٍ حَقٌّ» .هَكَذَا رُوِيَ عَنْ أَبِي زَيْدٍ الْمَرْوَزِيِّ، وَأَبِي أَحْمَدَ الْجُرْجَانِيِّ، عَنْ

- ‌«أَتَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فِي الْمَسْجِدِ فَقَضَانِي وَزَادَنِي» .فِي رِوَايَةِ أَبِي زَيْدٍ الْمَرْوَزِيِّ لَمْ يَذْكُرْ

- ‌«وَفَوْقَهُ عَرْشُ الرَّحْمَنِ» .وَقَعَ فِي نُسْخَةِ أَبِي الْحَسَنِ الْقَابِسِيِّ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْحٍ، وَهُوَ وَهْمٌ، وَالْبُخَارِيُّ لَمْ

- ‌«أَنَّهُ رَكِبَ فَرَسًا يُقَالُ لَهُ الْجَرَادَةُ» .فِي نُسْخَةِ أَبِي زَيْدٍ الْمَرْوَزِيِّ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ بَدَلَ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي

- ‌«نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي يَرْكَبُونَ الْبَحْرَ الأَخْضَرَ» .هَكَذَا هُوَ فِي جَمِيعِ الطُّرُقِ عَنِ الْبُخَارِيِّ، قَالَ أَبُو مَسْعُودٍ الدِّمَشْقِيُّ:

- ‌«قَلَّمَا يُرِيدُ غَزْوَةً إِلا وَرَّى بِغَيْرِهَا» .هَكَذَا رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ فِي جَامِعِهِ وَتَارِيخِهِ الْكَبِيرِ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ

- ‌«يَوْمُ الْخَمِيسِ وَمَا يَوْمُ الْخَمِيسِ» .هَكَذَا رُوِيَ فِي إِسْنَادِ هَذَا الْحَدِيثِ عَنْ أَبِي زَيْدٍ الْمَرْوَزِيِّ، وَأَبِي أَحْمَدَ

- ‌«تُقَاتِلُونَ الْيَهُودَ.» الْحَدِيثَ، وَقَدْ حَدَّثَ الْبُخَارِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الذُّهْلِيِّ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ مُحَمَّدٍ هَذَا

- ‌«مَا تَرَكَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلا سِلاحَهُ» .سَقَطَ مِنْ هَذَا الإِسْنَادِ فِي نُسْخَةِ أَبِي الْحَسَنِ

- ‌«أَنَّ قَدَحَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم انْكَسَرَ فَاتَّخَذَ مَكَانَ الشَّعْبِ سِلْسِلَةً مِنْ فِضَّةٍ» .كَذَا هَذَا الإِسْنَادُ عِنْدَ

- ‌«إِنَّمَا تَغَيَّبَ عُثْمَانُ عَنْ بَدْرٍ» ، وَذَكَرَ الْحَدِيثَ.هَكَذَا رَوَاهُ ابْنُ السَّكَنِ، وَأَبُو زَيْدٍ الْمَرْوَزِيُّ، وَغَيْرُهُمَا، وَفِي

- ‌«يَا رَسُولَ اللَّهِ كَانَ عَلَيَّ اعْتِكَافُ يَوْمٍ فِي الْجَاهِلِيَّةِ» .هَكَذَا رُوِيَ مُرْسَلا عَنِ ابْنِ السَّكَنِ، وَأَبِي زَيْدٍ، وَعِنْدَ

- ‌«مَنْ قَتَلَ مُعَاهَدًا لَمْ يَرِحْ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ» .هَكَذَا رُوِيَ هَذَا الْحَدِيثُ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، وَفِي

- ‌«قَامَ فِينَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَقَامًا فَأَخْبَرَ عَنْ بَدْءِ الْخَلْقِ» .الْحَدِيثَ.هَكَذَا هُوَ فِي النُّسَخِ

- ‌«يَرْحَمُ اللَّهُ أُمَّ إِسْمَاعِيلَ لَوْلا أَنَّهَا عَجِلَتْ لَكَانَ زَمْزَمُ عَيْنًا مَعِينًا» .قَالَ أَبُو مَسْعُودٍ الدِّمَشْقِيُّ: رَأَيْتُ

- ‌«فَلَمَّا رَأَيْتُ عِيسَى وَمُوسَى، وَإِبْرَاهِيمَ، فَأَمَّا عِيسَى فَأَحْمَرُ جَعْدٌ عَرِيضُ الصَّدْرِ، وَأَمَّا مُوسَى فَآدَمُ جَسِيمٌ سَبْطٌ

- ‌«إِنَّ رَجُلا حَضَرَهُ الْمَوْتُ» إِلَى قَوْلِهِ: «فَذَرُوهُ فِي يَوْمٍ حَارٍّ» .ثُمَّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، عَنْ أَبِي عَوَانَةَ، عَنْ عَبْدِ

- ‌«تَسَمَّوْا بِاسْمِي» .هَكَذَا الإِسْنَادُ فِي رِوَايَةِ أَبِي زَيْدٍ وَأَبِي أَحْمَدَ، وَغَيْرِهِمَا، وَعِنْدَ ابْنِ السَّكَنِ، ثنا مُحَمَّدُ

- ‌«لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا» .الْحَدِيثَ.فِي نُسْخَةِ أَبِي ذَرٍّ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ الْمُسْتَمْلِي وَحْدَهُ ثنا مُعَلَّى بْنُ أَسَدٍ وَمُوسَى بْنُ

- ‌«وُضِعَ عُمَرُ عَلَى سَرِيرِهِ» .الْحَدِيثَ.وَقَعَ فِي نُسْخَةِ أَبِي الْحَسَنِ الْقَابِسِيِّ عُمَرُ بْنُ سَعْدٍ بِسُكُونِ الْعَيْنِ وَحَذْفِ

- ‌«قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم لأَهْلِ نَجْرَانَ» .الْحَدِيثَ.نُسْخَةُ أَبِي الْحَسَنِ الْقَابِسِيِّ صِلَةَ بْنِ حُذَيْفَةَ

- ‌«كَانَ النَّاسُ يَتَحَرَّوْنَ بِهَدَايَاهُمْ يَوْمَ عَائِشَةَ» .فِي نُسْخَةِ أَبِي زَيْدٍ: حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ، وَهُوَ

- ‌ فِي رِوَايَةِ أَبِي زَيْدٍ وَأَبِي أَحْمَدَ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ نَصْرٍ، وَعِنْدَ ابْنِ السَّكَنِ: ابْنُ مَنْصُورٍ، فَمَنْ قَالَ ابْنُ

- ‌«إِنَّ خَيْرَ دُورِ الأَنْصَارِ» .كَذَا رَوَاهُ ابْنُ السَّكَنِ، وَأَبُو زَيْدٍ، وَالنَّسَفِيُّ، وَعِنْدَ الأَصِيلِيِّ عَبَّاسُ بْنُ سَهْلٍ، عَنْ

- ‌«اسْتَغْفِرُوا لأَخِيكُمْ»

- ‌«صَلَّى بِهِمْ فِي الْمُصَلَّى فَصَلَّى وَكَبَّرَ عَلَيْهِ أَرْبَعًا» .هَكَذَا رَوَى أَبُو زَيْدٍ وَابْنُ السَّكَنِ فِي هَذَيْنِ الْحَدِيثَيْنِ

- ‌ سَأَلْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، قُلْتُ: أَخْبِرْنِي بِأَشَدِّ شَيْءٍ صَنَعَهُ الْمُشْرِكُونَ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ» .هَكَذَا عَنِ ابْنِ السَّكَنِ، وَأَبِي زَيْدٍ، وَأَبِي أَحْمَدَ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ أَوْ مُحَمَّدٌ عَلَى الشَّكِّ، وَفِي

- ‌«بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ عَشَرَةَ عَيْنًا، وَأَمَّرَ عَلَيْهِمْ عَاصِمًا» .حَدِيثُ قَتْلِ خُبَيْبِ بْنِ عَدِيٍّ.هَكَذَا رُوِيَ عَنْ أَبِي زَيْدٍ

- ‌ كَانُوا خَمْسَ عَشْرَةَ مِائَةً، قَالَ الْبُخَارِيُّ تَابَعَ أَبُو دَاوُدَ، عَنْ قُرَّةَ، عَنْ قَتَادَةَ، قَالَ أَبُو مَسْعُودٍ الدِّمَشْقِيُّ

- ‌«أَنَّهُ بَايَعَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم تَحْتَ الشَّجَرَةِ» .الْحَدِيثَ.هَكَذَا هُوَ عَنْ رِوَايَةِ الْفَرَبْرِيِّ، وَكَذَلِكَ قَالَ

- ‌«هَذَا مِنْ أَهْلِ النَّارِ» .الْحَدِيثَ إِلَى آخِرِهِ، وَقَوْلُهُ: «إِنَّ اللَّهَ يُؤَيِّدُ هَذَا الدِّينَ بِالرَّجُلِ الْفَاجِرِ» .ثُمَّ قَالَ:

- ‌«نَهَى يَوْمَ خَيْبَرَ عَنْ أَكْلِ الثَّوْمِ» .وَفِي بَعْضِ النُّسَخِ فِي أَوَّلِ هَذَا الإِسْنَادِ: حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ إِسْمَاعِيلَ

- ‌«أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَمَّا قَدِمَ مَكَّةَ أَبَى أَنْ يَدْخُلَ الْبَيْتَ وَفِيهِ الآلِهَةُ» .سَقَطَ فِي نُسْخَةِ

- ‌«لَمَّا حَاصَرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم الطَّائِفَ» .الْحَدِيثَ.هَكَذَا أَسْنَدَ هَذَا الْحَدِيثَ ابْنُ السَكَنِ، وَأَبُو

- ‌«قَدِمْتُ أَنَا وَأَخِي مِنَ الْيَمَنِ» ، سَقَطَ فِي نُسْخَةِ أَبِي زَيْدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ وَإِسْحَاقُ بْنُ نَصْرٍ، وَابْتَدَأَ

- ‌ دَخَلَ عَلَيْهِ الأَشْعَثُ وَهُوَ يَطْعَمُ.الْحَدِيثَ.فِي نُسْخَةِ الأَصِيلِيِّ عَنْ أَبِي أَحْمَدَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ

- ‌ نَسَخَتْ {وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ} [البقرة: 284] الآية، هَكَذَا هِيَ عِنْدَ أَكْثَرِ الرُّوَاةِ، وَوَقَعَ

- ‌{أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ} [النساء: 59] ، وَقَعَ فِي رِوَايَةِ ابْنِ السَّكَنِ، عَنِ

- ‌«لما رميت عَائِشَة خَرَّتْ مَغْشِيًّا عَلَيْهَا» .هَكَذَا هَذَا الإِسْنَادُ عِنْدَ الْجَمَاعَةِ، وَفِي نُسْخَةِ أَبِي مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِي

- ‌«لَوْ كَانَ الإِيمَانُ بِالثُّرَيَّا» .الْحَدِيثَ.قَالَ أَبُو نَصْرٍ الْكَلابَاذِيُّ: عَبْدُ الْعَزِيزِ فِي هَذَا الإِسْنَادِ هُوَ ابْنُ

- ‌ كُنْتُ فِي غَزَاةٍ فَسَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أُبَيٍّ، يَقُولُ: {لا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ} [المنافقون: 7]

- ‌«فِي الْحَرَامِ شَهْرٌ يُكَفِّرُهَا» .هَكَذَا هَذَا الإِسْنَادُ عِنْدَ ابْنِ السَّكَنِ، وَعِنْدَ الأَصِيلِيِّ، عَنْ أَبِي أَحْمَدَ، وَأَبِي

- ‌«صَارَتِ الأَوْثَانُ الَّتِي كَانَتْ فِي قَوْمِ نُوحٍ فِي الْعَرَبِ تُعْبَدُ، أَمَّا وُدٌّ فَكَانَتْ بِدَوْمَةِ الْجَنْدَلِ» .وَذَكَرَ الْقِصَّةَ

- ‌«لَيْسَ أَحَدٌ يُحَاسَبُ إِلَّا هَلَكَ» .سَقَطَ مِنْ نُسْخَةِ أَبِي زَيْدٍ مِنْ إِسْنَادِ هَذَا الْحَدِيثِ ابْنُ أَبِي مُلَيْكَةَ، وَلا يُسْنَدُ

- ‌«إِنَّ اللَّهَ أَمَرَنِي أَنْ أُقْرِئَكَ الْقُرْآنَ» .الْحَدِيثَ.هَكَذَا قَالَ الْبُخَارِيُّ: أَحْمَدُ بْنُ أَبِي دَاوُدَ، وَإِنَّما اسْمُهُ

- ‌«وَالَّذِي لا إِلَهَ غَيْرُهُ» .الْحَدِيثَ.فِي نُسْخَةِ أَبِي مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِي أَحْمَدَ: حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ، ثنا أَبِي، وَهُوَ

- ‌ الرُّقْيَةِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ.ثُمَّ قَالَ فِي آخِرِهِ: وَقَالَ أَبُو مَعْمَرٍ: ثنا عَبْدُ الْوَارِثِ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ

- ‌«مَنْ قَرَأَ بِالآيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ فِي لَيْلَةٍ كَفَتَاهُ» .وَفِي نُسْخَةِ أَبِي مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِي أَحْمَدَ، عَنْ عَبْدِ

- ‌«أَعْتَقَهَا ثُمَّ أَصْدَقَهَا» .وَقَعَ عِنْدَ أَبِي زَيْدٍ الْمَرْوَزِيِّ، عَنْ أَبِي حُصَيْنٍ، عَنْ أَبِي بُرْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي

- ‌ ثُمَّ أَرْدَفَ بِقَوْلِهِ: وَقَالَ سَعِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ. . . . . . بعثنا هَكَذَا فِي رِوَايَةِ أَبِي زَيْدٍ

- ‌«إِذَا دَعَا الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ» .الْحَدِيثَ.وَهَكَذَا الإِسْنَادُ عِنْدَ جَمَاعَةِ الرُّوَاةِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بَشَّارٍ، وَفِي نُسْخَةِ

- ‌«لأُحَدِّثَنَّكُمْ حَدِيثًا سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم» ، وَذَكَرَ بَقِيَّةَ الْحَدِيثِ، وَقَعَ فِي نُسْخَةِ

- ‌«تَزْوِيجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أُمَيْمَةَ بِنْتَ شَرَاحِيلَ» ، هَكَذَا رُوِيَ هَذَا الإِسْنَادُ عَنْ أَبِي عَلِيِّ بْنِ

- ‌«الإِيمَانُ هَا هُنَا» .وَأَبُو مَسْعُودٍ هَذَا هُوَ الْبَدْرِيُّ عُقْبَةُ بْنُ عَمْرٍو، وَوَقَعَ فِي نُسْخَةِ أَبِي الْحَسَنِ الْقَابِسِيِّ عَنِ

- ‌ وَوَقَعَ فِي نُسْخَةِ أَبِي مُحَمَّدٍ الأَصِيلِيِّ وَأِبي الْحَسَنِ الْقَابِسِيِّ، عَنْ أَبِي زَيْدٍ الْمَرْوَزِيِّ، قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ مُكَنًّى:

- ‌«فَضْلُ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ» .الْحَدِيثَ.وَقَعَ فِي نُسْخَةِ أَبِي الْحَسَنِ الْقَابِسِيِّ خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي

- ‌«كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِيمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ» .الْحَدِيثَ.هَكَذَا رَوَاهُ ابْنُ السَّكَنِ وَأَبُو

- ‌«كُلُّ شَيْءٍ فِي الْبَحْرِ مَذْبُوحٌ» .هَكَذَا قَالَ النَّسَفِيُّ وَالْفَرَبْرِيُّ مِنْ رِوَايَةِ أَبِي زَيْدٍ وَأَبِي أَحْمَدَ، وَلَمْ يَكُنْ فِي

- ‌«إِنَّا نَلْقَى الْعَدُوَّ غَدًا وَلَيْسَ مَعَنَا مُدًى» .هَكَذَا جَاءَ هَذَا الإِسْنَادُ مِنْ طَرِيقِ أَبِي الأَحْوَصِ، عَنْ عَبَايَةَ بْنِ

- ‌«أَخِّرُوهُ لا أَذُوقُهُ حَتَّى آتِيَ أَخِي أَبَا قَتَادَةَ، وَكَانَ أَخَاهُ لأُمِّهِ» .هَكَذَا وَقَعَ فِي نُسْخَةِ أَبِي مُحَمَّدٍ وَالْقَابِسِيِّ

- ‌«مَثَلُ الْبَخِيلِ وَالْمُتَصَدِّقِ» .الْحَدِيثَ.ثُمَّ قَالَ: وَقَالَ جَعْفَرٌ، عَنِ الأَعْرَجِ.وَفِي كِتَابِ الزَّكَاةِ، وَقَالَ اللَّيْثُ

- ‌«لَمَّا نَزَلَ بِرَسُولِ اللَّهِ طَفِقَ» .وَذَكَرَ الْحَدِيثَ.وَقَعَ فِي نُسْخَةِ أَبِي مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِي أَحْمَدَ فِي هَذَا الإِسْنَادِ

- ‌«مَنْ لَبِسَ الْحَرِيرَ فِي الدُّنْيَا لَمْ يَلْبَسْهُ فِي الآخِرَةِ» .هَكَذَا رُوِيَ عَنِ الْفَرَبْرِيِّ، عَنْ أَبِي ذُبْيَانَ، بِذَالٍ مُعْجَمَةٍ

- ‌«كَسَانِي النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم حُلَّةً سِيَرَاءَ، فَخَرَجْتُ فِيهَا، فَرَأَيْتُ فِي وَجْهِهِ الْغَضَبَ» .الْحَدِيثَ.هَكَذَا

- ‌«أَنَّ نَعْلَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ لَهُ قِبَالانِ» .هَكَذَا إِسْنَادُ هَذَا الْحَدِيثِ: هَمَّامٌ، عَنْ قَتَادَةَ

- ‌«لَعَنَ اللَّهُ الْوَاصِلَةَ» .قَالَ الْبُخَارِيُّ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى، عَنِ الْفَضْلِ بْنِ زُهَيْرٍ، عَنْ صَخْرِ بْنِ جُوَيْرَةَ، عَنْ

- ‌«أَنَّ رِفَاعَةَ الْقَرَظِيَّ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ» .الْحَدِيثَ.وَفِيهِ قَالَ: وَأَبُو بَكْرٍ جَالِسٌ عِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ هَكَذَا رُوِيَ عَنْ أَبِي عَلِيٍّ وَأَبِي زَيْدٍ، وَفِي نُسْخَةِ أَبِي مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِي أَحْمَدَ ثَابِتٌ مَوْلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ

- ‌«دَخَلَ عَلَيَّ عَجُوزَانِ مِنْ عَجُوزٍ يَهُودَ» .الْحَدِيثَ.هَكَذَا إِسْنَادُهُ، وَفِي نُسْخَةِ أَبِي ذَرٍّ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ الْمُسْتَمْلِي:

- ‌ أَتَيْتُ عُثْمَانَ بِطَهُورِهِ.الْحَدِيثَ.هَكَذَا رَوَاهُ أَبُو زَيْدٍ أَنَّ ابْنَ أَبَانٍ أَخْبَرَهُ، وَفِي نُسْخَةِ أَبِي مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِي

- ‌«مُسْتَرِيحٌ وَمُسْتَرَاحٌ مِنْهُ» .هَكَذَا عِنْدَ أَبِي زَيْدٍ الْمَرْوَزِيِّ، وَعِنْدَ أَبِي ذَرٍّ عَنْ شُيُوخِهِ بِلا خِلافٍ بَيْنَهُمْ، وَكَانَ

- ‌«مَا بَيْنَ مَنْكِبَيِ الْكَافِرِ مَسِيرَةُ ثَلاثَةِ أَيَّامِ لِلرَّاكِبِ الْمُسْرِعِ» .هَكَذَا هَذَا الإِسْنَادُ عَنْ أَبِي زَيْدٍ، وَأَبِي

- ‌«يَرِدُ عَلَى الْحَوْضِ رِجَالٌ مِنْ أُمَّتِي فَيُحَلَّئُونَ عَنْهُ» .وَذَكَرَ اخْتِلافَ أَصْحَابِ الزُّهْرِيِّ عَلَيْهِ فِي هَذَا الْحَدِيثِ فِي

- ‌«مَا كُنْتُ لأُقِيمُ حَدًّا عَلَى أَحَدٍ فَيَمُوتُ، فَآخُذُ فِي نَفْسِي إِلا صَاحِبَ الْخَمْرِ» .هَكَذَا رَوَاهُ ابْنُ السَّكَنِ، وَأَبُو

- ‌«سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِي ظِلِّهِ» .مُحَمَّدٌ هَذَا شَيْخُ الْبُخَارِيِّ، نَسَبَهُ ابْنُ السَّكَنِ وَالأَصِيلِيُّ: مُحَمَّدُ بْنُ مُقَاتِلٍ، وَفِي

- ‌هَكَذَا رَوَاهُ ابْنُ السَّكَنِ، وَأَبُو زَيْدٍ الْمَرْوَزِيُّ، وَعِنْدَ الأَصِيلِيِّ عَنْ أَبِي أَحْمَدَ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ عَبْدِ

- ‌«كَانُوا يُضْرَبُونَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ إِذَا اشْتَرَوْا طَعَامًا جِزَافًا» .الْحَدِيثَ.هَكَذَا رُوِيَ مُسْنَدًا مُتَّصِلا عَنْ

- ‌ وَذَكَرَ الْحَرُورِيَّةَ.قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ: قَرَأَ لَنَا أَبُو زَيْدٍ فِي عَرْصَةِ بَغْدَادَ عَمْرَو بْنَ مُحَمَّدٍ بِزِيَادَةِ وَاوٍ فِي

- ‌«إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ» .وَقَعَ فِي هَذَا الإِسْنَادِ عِنْدَ أَبِي زَيْدٍ: حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، فَزَادَ

- ‌ أَحَرَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْمَدِينَةَ؟ قَالَ: نَعَمْ، مَا بَيْنَ كَذَا وَكَذَا، لا يُقْطَعُ شَجَرُهَا، مَنْ

- ‌«بَعَثَ أَخَا بَنِي عَدِيٍّ الأَنْصَارِيِّ وَاسْتَعْمَلَهُ عَلَى خَيْبَرَ» .الْحَدِيثَ.هَكَذَا رَوَى هَذَا الإِسْنَادَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَعْقِلٍ

- ‌«إِنَّكُمْ لَسْتُمْ مِثْلِي» .الْحَدِيثَ.قَالَ أَبُو مَسْعُودٍ: هَكَذَا فِي كِتَابِ الْبُخَارِيِّ، أَرْدَفَ حَدِيثَ اللَّيْثِ، عَنْ عَبْدِ

- ‌«فَأَكُونُ أَوَّلَ مَنْ بُعِثَ، فَإِذَا مُوسَى آخِذٌ بِالْعَرْشِ» ، قَالَ أَبُو مَسْعُودٍ الدِّمَشْقِيُّ: هَذَا إِنَّمَا يُعْرَفُ عَنِ الْمَاجِشُونِ

- ‌«بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ رَأَيْتُنِي عَلَى قَلِيبٍ» .الْحَدِيثَ.قَالَ أَبُو مَسْعُودٍ: هَكَذَا فِي كِتَابِ الْبُخَارِيِّ، إِبْرَاهِيمُ بْنُ

- ‌«أَخْبَرَنَا نَبِيُّنَا عَنْ رِسَالَةِ رَبِّنَا أَنَّهُ مَنْ قُتِلَ مِنَّا صَارَ إِلَى الْجَنَّةِ» .الْحَدِيثَ.فِي هَذَا الإِسْنَادِ مَوْضِعَانِ

- ‌«الصَّوْمُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ» .الْحَدِيثَ.هَكَذَا إِسْنَادُهُ عِنْدَ جَمِيعِ الرُّوَاةِ مَا خَلا ابْنَ السَّكَنِ فَإِنَّهُ قَالَ فِيهِ:

- ‌«قَدِمَ وَفْدُ عَبْدِ الْقَيْسِ» .الْحَدِيثَ.هَكَذَا إِسْنَادُهُ عِنْدَ جَمِيعِ الرُّوَاةِ عَنِ الْفَرَبْرِيِّ إِلَّا أَبَا زَيْدٍ، فَإِنَّهُ سَقَطَ