المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ لا تسأل الإمارة فإنك إن أعطيتها عن مسألة وكلت إليها والتي أعطيتها عن غير مسألة أعنت عليها - أحاديث الشاموخي

[الشاموخي]

فهرس الكتاب

- ‌«مَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنَّا وَالْمَكْرُ وَالْخِدَاعُ فِي النَّارِ»

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«لَوْ أَنَّ الْعِلْمَ مُعَلَّقٌ بِالثُّرَيَّا لَتَنَاوَلَهُ رِجَالٌ مِنْ أَبْنَاءِ فارِسَ»

- ‌«مَنْ قَتَلَ عَبْدَهُ قَتَلْنَاهُ وَمَنْ جَدَعَ عَبْدَهُ جَدَعْنَاهُ»

- ‌ أُمِرَ بِلَالٌ أَنْ يَشْفَعَ الْأَذَانَ وَأَنْ يُوتِرَ الْإِقَامَةَ

- ‌«يَكُونُ عَلَيْكُمْ أُمَرَاءٌ يُؤَخِّرُونَ الصَّلَاةَ فَصَلُّوا الصَّلَاةَ لِوَقْتِهَا ثُمَّ صَلُّوهَا مَعَهُمْ»

- ‌ لَا تَسْأَلِ الْإِمَارَةَ فَإِنَّكَ إِنْ أُعْطِيتَهَا عَنْ مَسْأَلَةٍ وُكِلْتَ إِلَيْهَا وَالَّتِي أُعْطِيتَهَا عَنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ أُعِنْتَ عَلَيْهَا

- ‌«لَوْ آمَنَ بِي عَشَرَةٌ مِنَ الْيَهُودِ مَا بَقِيَ عَلَى ظَهْرِهَا يَهُودِيُّ إِلَّا أَسْلَمَ»

- ‌«مَثَلُ أُمَّتِي مَثَلُ الْمَطَرِ لَا يُدْرَى أَوَّلُهُ خَيْرٌ أَوْ آخِرُهُ»

- ‌«مَنْ غَرَسَ غَرْسًا فَأَكَلَ مِنْهُ سَبْعٌ أَوْ طَائِرٌ كَانَ لَهُ أَجْرٌ»

- ‌ أَهْلَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى لَيَرَاهُمْ مَنْ أَسْفَلَ مِنْهُمْ كَمَا تَرَوْنَ الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ فِي أُفُقِ السَّمَاءِ وَإِنَّ أَبَا بَكْرٍ

- ‌«لَيْسَ شَيْءٌ أَكْرَمَ عَلَى اللَّهِ مِنَ الدُّعَاءِ»

- ‌«وَيْلٌ لِلْعَرَاقِيبِ مِنَ النَّارِ»

- ‌«هَذَا يَوْمُ عَاشُورَاءِ فَصُومُوهُ فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَمَرَ بِصِيَامِهِ»

- ‌«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْمُتَشَبِّهِينَ مِنَ الرِّجَالِ بِالنِّسَاءِ وَالْمُتَشَبِّهَاتُ مِنَ النِّسَاءِ

- ‌ أَيُّ الْعَمَلِ كَانَ أَحَبَّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم؟ قَالَتْ: «أَدْوَمُهُ وَإِنْ قَلَّ»

- ‌ أَيُّ اللَّيْلِ كَانَ يُوتِرُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم؟ قَالَتْ: «إِذَا سَمِعَ الصَّارِخَ» تَعْنِي

- ‌{هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ} [الفجر: 5] قَالَ: «لِذِي لُبٍّ»

- ‌ مَاذَا عَمِلْتَ فِيمَا عَلِمْتَ

- ‌«الْحَجَرُ الْأَسْوَدُ مِنْ حِجَارَةِ الْجَنَّةِ»

- ‌«مَنْ مَسَّ فَرْجَهُ فَلْيَتَوَضَّأْ»

- ‌ أَجْوَدُ قُرَيْشٍ كَفًّا وَأَحَنُّ عَلَيْهَا»

- ‌ فَشَرِبَ وَهُوَ قَائِمٌ»

- ‌ فَالْمُؤْمِنُ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَالْفَاسِقُ الْوَلِيدُ بْنُ عُقْبَةَ بْنِ أَبِي مُعَيْطٍ

- ‌«أُمِرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَسْجُدَ عَلَى سَبْعٍ وَلَا يَكُفَّ شَعَرًا وَلَا ثَوْبًا»

- ‌«مِنْ تَرَكَ أَرْبَعَ جُمَعٍ مُتَوَالِيَاتٍ مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ فَقَدْ نَبَذَ الْإِسْلَامَ وَرَاءَ ظَهْرِهِ»

- ‌ رَمَى رَجُلًا بِحَجَرٍ فَقَتَلَهُ، فَأُتِيَ بِهِ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم «فَأَقَادَ مِنْهُ»

- ‌«خَشِيتُ أَنْ يَكُونَ عَذَابًا سُلِّطَ عَلَى أُمَّتِي»

- ‌«مَنْ ذَرَعَهُ الْقَيْءُ وَهُوَ صَائِمٌ فَلَيْسَ عَلَيْهِ قَضَاءٌ، وَمَنِ اسْتَقَاءَ فَلْيَقْضِ»

- ‌«مَنْ صَلَّى فِي يَوْمٍ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً سِوَى الْمَكْتُوبَةِ بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ، وَمَنْ بَنَى مَسْجِدًا فِي

- ‌«مَنْ سُئِلَ عَنْ عِلْمٍ فَكَتَمَهُ أَلْجَمَهُ اللَّهُ بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ»

- ‌«مَنِ ادَّعَى إِلَى غَيْرِ وَالِدَيْهِ أَوِ انْتَمَى إِلَى غَيْرِ مَوَالِيهِ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ

- ‌«يَجْمَعُ بَيْنَ الْخِرْبِزِ وَالرُّطَبِ»

الفصل: ‌ لا تسأل الإمارة فإنك إن أعطيتها عن مسألة وكلت إليها والتي أعطيتها عن غير مسألة أعنت عليها

8 -

أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ ثنا أَبُو بَكْرٍ ثنا أَبُو خَلِيفَةَ ثنا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثنا قُرَّةُ بْنُ خَالِدٍ عَنِ الْحَسَنِ يَعْنِي عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَمُرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ‌

‌ لَا تَسْأَلِ الْإِمَارَةَ فَإِنَّكَ إِنْ أُعْطِيتَهَا عَنْ مَسْأَلَةٍ وُكِلْتَ إِلَيْهَا وَالَّتِي أُعْطِيتَهَا عَنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ أُعِنْتَ عَلَيْهَا

وَإِذَا حَلَفْتَ عَلَى يَمِينٍ فَرَأَيْتَ غَيْرَهَا خَيْرًا مِنْهَا فَأْتِ الَّذِي هُوَ خَيْرٌ وَكَفِّرْ عَنْ يَمِينِكَ»

ص: 29

9 -

أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ ثنا أَبُو بَكْرٍ ثنا أَبُو خَلِيفَةَ ثنا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثنا قُرَّةُ عَنْ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ‌

«لَوْ آمَنَ بِي عَشَرَةٌ مِنَ الْيَهُودِ مَا بَقِيَ عَلَى ظَهْرِهَا يَهُودِيُّ إِلَّا أَسْلَمَ»

ص: 29