للتشهد صفة واردة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وله صور وحالات معلومة، وينقسم إلى: التشهد الأول، والتشهد الثاني، فإذا أتم التشهد الثاني فإنه يسلم من صلاته، وللتسليم صور واردة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وبذلك يكون قد أتم صلاته على أكمل وجه وأحسنه.

ص: 1

الفصل التالى

‌ باب صفة الصلاة [5] - شرح زاد المستقنع - الشنقيطي - التفريغ - جـ ٤٢

فهرس الكتاب

- ‌ باب صفة الصلاة [5]

- ‌صفة الجلوس للتشهد

- ‌حكم الإشارة بالإصبع في التشهد

- ‌التشهد الأول والصيغ الواردة فيه

- ‌الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في التشهد الثاني

- ‌حكم الاستعاذة من النار والقبر بعد التشهد الثاني

- ‌السلام من الصلاة والأحكام الواردة فيه

- ‌صيغ السلام الثابتة في السنة

- ‌مسائل متفرقة في الصلاة

- ‌التكبير ورفع اليدين عند القيام إلى الثالثة

- ‌مسألة التورك في التشهد الأخير

- ‌المرأة كالرجل في الصلاة

- ‌الأسئلة

- ‌الإشارة بالسبابة في التشهد وغاية انتهائها

- ‌معنى السلام على عباد الله الصالحين في التشهد

- ‌إذا نسي المصلي فسلم عن اليسار قبل اليمين

- ‌حكم تكبيرات الانتقال للإمام والمأموم

- ‌التسليم قبل الوجه ثم الالتفات

- ‌حكم من أدرك مع الإمام ركعة

- ‌الدعاء في الصلاة بغير اللغة العربية

- ‌حكم التسليمتين في صلاة الجنازة

- ‌قول: (اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك) وخلاف العلماء في محله

- ‌ضابط صلاة الإشراق

الفصل: ‌ باب صفة الصلاة [5]