المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌تراجم رجال إسناد حديث قراءة النبي صلى الله عليه وسلم آيات حادثة الإفك - شرح سنن أبي داود للعباد - جـ ١٠٢

[عبد المحسن العباد]

فهرس الكتاب

- ‌[102]

- ‌من لم ير الجهر بـ (بسم الله الرحمن الرحيم)

- ‌شرح حديث قراءة النبي صلى الله عليه وسلم سورة الكوثر بعد نزولها

- ‌دلالة الحديث على إثبات نهر الكوثر

- ‌دلالة الحديث على بيان السنة وتفسيرها للقرآن الكريم

- ‌الاستفهام عن الكوثر ودلالاته

- ‌تراجم رجال إسناد حديث قراءة النبي صلى الله عليه وسلم سورة الكوثر بعد نزولها

- ‌شرح حديث قراءة النبي صلى الله عليه وسلم آيات حادثة الإفك

- ‌تواضع الصحابة الكرام رضي الله تعالى عنهم

- ‌تراجم رجال إسناد حديث قراءة النبي صلى الله عليه وسلم آيات حادثة الإفك

- ‌من رأى الجهر بالبسملة

- ‌شرح حديث سؤال ابن عباس عثمان رضي الله عنهما عن تركهم الفصل بين الأنفال وبراءة بالبسملة

- ‌تراجم رجال إسناد حديث سؤال ابن عباس عثمان رضي الله عنهما عن تركهم الفصل بين الأنفال وبراءة بالبسملة

- ‌إسناد آخر لحديث سؤال ابن عباس عثمان عن ترك الفصل بالبسملة بين الأنفال وبراءة وتراجم رجاله

- ‌شرح حديث (كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يعرف فصل السورة حتى تنزل عليه بسم الله الرحمن الرحيم)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يعرف فصل السورة حتى تنزل عليه بسم الله الرحمن الرحيم)

- ‌تخفيف الصلاة للأمر يحدث

- ‌شرح حديث (إني لأقوم إلى الصلاة وأنا أريد أن أطول فيها فأسمع بكاء الصبي فأتجوز)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (إني لأقوم إلى الصلاة وأريد أن أطول فيها فأسمع بكاء الصبي فأتجوز)

الفصل: ‌تراجم رجال إسناد حديث قراءة النبي صلى الله عليه وسلم آيات حادثة الإفك

‌تراجم رجال إسناد حديث قراءة النبي صلى الله عليه وسلم آيات حادثة الإفك

قوله: [حدثنا قطن بن نسير].

قطن بن نسير صدوق يخطئ، أخرج له مسلم وأبو داود والترمذي.

[حدثنا جعفر].

هو جعفر بن سليمان، وهو صدوق، أخرج له البخاري في الأدب المفرد ومسلم وأصحاب السنن.

وابن القيم في تهذيب السنن قال: لعل الحمل في ذلك على قطن الذي هو صدوق يخطئ، أو على جعفر بن سليمان، وهذا هو السبب في كون الحديث فيه نكارة.

أما حميد أبو صفوان الأعرج الذي أشار إليه أبو داود وقال: [وأخاف أن يكون أمر الاستعاذة من حميد] فقد قال الحافظ ابن حجر عنه: لا بأس به.

أي أن حديثه معتمد وحجة ومقبول.

فـ ابن القيم أشار إلى أن الحمل قد يكون على من دونه، وهو جعفر بن سليمان أو قطن بن نسير.

قوله: [حدثنا حميد الأعرج المكي].

حميد الأعرج المكي لا بأس به، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[عن ابن شهاب].

هو محمد بن مسلم بن عبيد الله بن شهاب الزهري، ثقة فقيه، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[عن عروة].

هو عروة بن الزبير بن العوام، ثقة فقيه، أحد فقهاء المدينة السبعة في عصر التابعين، وحديثه أخرجه أصحاب الكتب الستة.

[عن عائشة].

هي أم المؤمنين الصديقة بنت الصديق رضي الله تعالى عنها وأرضاها، وهي مكثرة من رواية حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهي أحد سبعة أشخاص عرفوا بكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم.

ص: 10