المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌تراجم رجال إسناد حديث: (لا يزال الله عز وجل مقبلا على العبد وهو في صلاته ما لم يلتفت) - شرح سنن أبي داود للعباد - جـ ١١٦

[عبد المحسن العباد]

فهرس الكتاب

- ‌[116]

- ‌النهي عن التلقين

- ‌شرح حديث: (يا علي لا تفتح على الإمام في الصلاة)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (يا علي لا تفتح على الإمام في الصلاة)

- ‌ما جاء في الالتفات في الصلاة

- ‌شرح حديث: (لا يزال الله عز وجل مقبلاً على العبد وهو في صلاته ما لم يلتفت)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (لا يزال الله عز وجل مقبلاً على العبد وهو في صلاته ما لم يلتفت)

- ‌شرح حديث: (إنما هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (إنما هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد)

- ‌السجود على الأنف

- ‌شرح حديث: (أن رسول الله رئي على جبهته وعلى أرنبته أثر طين من صلاة صلاها بالناس)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (أن رسول الله رئي على جبهته وعلى أرنبته أثر طين من صلاة صلاها بالناس)

- ‌حكم النظر في الصلاة

- ‌شرح حديث: (لينتهين رجال يشخصون أبصارهم إلى السماء في الصلاة)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (لينتهين رجال يشخصون أبصارهم إلى السماء في الصلاة)

- ‌الفرق بين رواية مسدد وابن أبي شيبة وما انفرد به كل واحد منهما

- ‌شرح حديث: (ما بال أقوام يرفعون أبصارهم في صلاتهم)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (ما بال أقوام يرفعون أبصارهم في صلاتهم)

- ‌شرح حديث: (صلى رسول الله في خميصة لها أعلام)

- ‌حكم الهدايا للعمال والموظفين

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (صلى رسول الله في خميصة لها أعلام)

- ‌شرح حديث: (صلى رسول الله في خميصة لها أعلام) من طريق أخرى

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (صلى رسول الله في خميصة لها أعلام) من طريق أخرى

الفصل: ‌تراجم رجال إسناد حديث: (لا يزال الله عز وجل مقبلا على العبد وهو في صلاته ما لم يلتفت)

‌تراجم رجال إسناد حديث: (لا يزال الله عز وجل مقبلاً على العبد وهو في صلاته ما لم يلتفت)

قوله: [حدثنا أحمد بن صالح].

هو أحمد بن صالح المصري ثقة، أخرج حديثه البخاري وأبو داود والترمذي في الشمائل.

[حدثنا ابن وهب].

هو عبد الله بن وهب المصري ثقة فقيه، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[أخبرني يونس].

هو يونس بن يزيد الأيلي ثم المصري وهو ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[عن ابن شهاب].

هو محمد بن مسلم بن عبيد الله بن شهاب الزهري ثقة فقيه، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[سمعت أبا الأحوص].

أبو الأحوص هو مولى بني ليث أو مولى بني غفار، وهو مقبول، قال عنه المنذري: مجهول، أخرج له أصحاب السنن.

[قال أبو ذر].

هو جندب بن جنادة رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأحاديثه أخرجه أصحاب الكتب الستة.

والحديث ضعفه الألباني بسبب أبي الأحوص هذا.

والمقصود بالالتفات في الصلاة كونه يلتفت بوجهه يميناً وشمالاً.

هذا هو الذي عقدت له الترجمة، وأما الإقبال بالقلب وعدم الالتفات فهذا يتعلق بالترجمة السابقة:[النهي عن الوسوسة وحديث النفس] أي: أنه لا يحدث نفسه بأي شاغل يشغل عن الصلاة.

ص: 7