المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

شرح سنن أبي داود ‌ ‌[151] السفر محل للمشاق والمتاعب، ولذا كان - شرح سنن أبي داود للعباد - جـ ١٥١

[عبد المحسن العباد]

فهرس الكتاب

- ‌[151]

- ‌ما جاء في قصر قراءة الصلاة في السفر

- ‌شرح حديث البراء (خرجنا مع رسول الله في سفر فصلى بنا العشاء الآخرة)

- ‌تراجم رجال إسناد البراء (خرجنا مع رسول الله في سفر فصلى بنا العشاء الآخرة)

- ‌ما جاء في التطوع في السفر

- ‌شرح حديث البراء (صحبت رسول الله ثمانية عشر سفراً)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث البراء (صحبت رسول الله ثمانية عشر سفراً)

- ‌شرح حديث (صحبت رسول الله في السفر فلم يزد على ركعتين)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (صحبت رسول الله في السفر فلم يزد على ركعتين)

- ‌جواز التنفل للزائرين في الحرم

- ‌التطوع على الراحلة والوتر

- ‌شرح حديث (كان رسول الله يسبح على الراحلة أي وجه توجه)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (كان رسول الله يسبح على الراحلة أي وجه توجه)

- ‌شرح حديث أنس بن مالك في الصلاة على الراحلة في السفر

- ‌تراجم رجال إسناد حديث أنس بن مالك في الصلاة على الراحلة في السفر

- ‌شرح حديث (رأيت رسول الله يصلي على حمار وهو متوجه إلى خيبر)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (رأيت رسول الله يصلي على حمار وهو متوجه إلى خيبر)

- ‌طهارة عرق الحمار وحكم دبغ جلده

- ‌شرح حديث جابر (فجئت وهو يصلي على راحلته نحو المشرق)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (فجئت وهو يصلي على راحلته نحو المشرق)

- ‌الفريضة على الراحلة من عذر

- ‌شرح حديث (لم يرخص لهن في ذلك في شدة ولا رخاء)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (لم يرخص لهن في ذلك في شدة ولا رخاء)

- ‌الأسئلة

- ‌لزوم استحضار النية في جمع التأخير

- ‌مقدار المدة التي تفصل بين الصلاتين لمن أراد الجمع

- ‌حكم التفضيل بين علي ومعاوية

- ‌حكم الجمع للطلاب الذين يمنعون في المدرسة من الخروج للصلاة في وقتها

- ‌معنى كلمة (وهو أحد البكائين)

- ‌مقدار الزكاة بالعملة السعودية

الفصل: شرح سنن أبي داود ‌ ‌[151] السفر محل للمشاق والمتاعب، ولذا كان

شرح سنن أبي داود ‌

[151]

السفر محل للمشاق والمتاعب، ولذا كان صلى الله عليه وسلم يخفف فيه في القراءة في الفريضة، ويترك رواتب الصلوات غير راتبة الفجر والوتر، وكان صلى الله عليه وسلم يتنفل فيه على راحلته تنفلاً مطلقاً، غير أنه لم يكن يصلي عليها المكتوبة.

ص: 1