المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌تراجم رجال إسناد حديث (كان رسول الله يصلي فيما بين أن يفرغ من صلاة العشاء إلى أن ينصدع الفجر إحدى عشرة ركعة) - شرح سنن أبي داود للعباد - جـ ١٦٣

[عبد المحسن العباد]

فهرس الكتاب

- ‌[163]

- ‌ما جاء في صلاة الليل

- ‌شرح حديث (كان رسول الله يصلي من الليل عشر ركعات ويوتر بسجدة)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (كان رسول الله يصلي من الليل عشر ركعات ويوتر بسجدة)

- ‌شرح حديث (أن رسول الله كان يصلي من الليل إحدى عشرة ركعة يوتر منها بواحدة)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (أن رسول الله كان يصلي من الليل إحدى عشرة ركعة يوتر منها بواحدة)

- ‌شرح حديث (كان رسول الله يصلي فيما بين أن يفرغ من صلاة العشاء إلى أن ينصدع الفجر إحدى عشرة ركعة)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (كان رسول الله يصلي فيما بين أن يفرغ من صلاة العشاء إلى أن ينصدع الفجر إحدى عشرة ركعة)

- ‌شرح حديث (كان رسول الله يصلي فيما بين أن يفرغ من صلاة العشاء إلى أن ينصدع الفجر) من طريق أخرى

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (كان رسول الله يصلي فيما بين أن يفرغ من صلاة العشاء إلى أن ينصدع الفجر) من طريق أخرى

- ‌شرح حديث (كان رسول الله يصلي من الليل ثلاث عشر ركعة)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (كان رسول الله يصلي من الليل ثلاث عشرة ركعة)

- ‌شرح حديث (كان رسول الله يصلي بالليل ثلاث عشرة ركعة ثم يصلي إذا سمع النداء)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (كان رسول الله يصلي بالليل ثلاث عشرة ركعة ثم يصلي إذا سمع النداء)

الفصل: ‌تراجم رجال إسناد حديث (كان رسول الله يصلي فيما بين أن يفرغ من صلاة العشاء إلى أن ينصدع الفجر إحدى عشرة ركعة)

‌تراجم رجال إسناد حديث (كان رسول الله يصلي فيما بين أن يفرغ من صلاة العشاء إلى أن ينصدع الفجر إحدى عشرة ركعة)

قوله: [حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم].

عبد الرحمن بن إبراهيم هو الملقب دحيم، وهو ثقة، أخرج له البخاري وأبو داود والنسائي وابن ماجة.

[ونصر بن عاصم].

نصر بن عاصم، وهو لين الحديث أخرج له أبو داود.

يعني: لفظه الثاني.

[قالا: حدثنا الوليد].

الوليد بن مسلم، وهو ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[حدثنا الأوزاعي].

وهو: عبد الرحمن بن عمرو الأوزاعي أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[وقال نصر: عن ابن أبي ذئب والأوزاعي].

يعني: ابن نصر يروي عن اثنين: ابن أبي ذئب والأوزاعي، ودحيم يروي عنه، لكن قوله: وهذا لفظه مع أن نصر بن عاصم هو الأخير.

يعني: فكأنه ساقه على لفظ نصر بن عاصم، ولكنه بعد ذلك قال: نصر بن عاصم، يعني: أن هذا اللفظ سياق دحيم، لكن الضمير يرجع إلى أقرب مذكور.

لكن قول أبي داود وقال نصر: عن ابن أبي ذئب والأوزاعي، يعني: يشكل على قوله: وهذا لفظه، ويبدوا أن السياق لـ دحيم، وليس سياق لقوله: وقال نصر: فلان وفلان، لأن دحيم ما عنده ابن أبي ذئب، ونصر هو الذي عنده راويان: ابن أبي ذئب والأوزاعي.

ويمكن أيضاً أن يكون خاصاً بالمتن، يعني: أن المتن يقصد به لفظ نصر بن عاصم، لكن غالباً أن قول:(هذا لفظه) أن السياق يكون لأقرب مذكور.

[ابن أبي ذئب].

محمد بن أبي عبد الرحمن بن المغيرة بن أبي ذئب، ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[عن الزهري عن عروة عن عائشة].

هؤلاء قد مر ذكرهم.

ص: 8