المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌تراجم رجال إسناد حديث (إياكم أن تتخذوا ظهور دوابكم منابر) - شرح سنن أبي داود للعباد - جـ ٣٠٤

[عبد المحسن العباد]

فهرس الكتاب

- ‌[304]

- ‌ما جاء في الوقوف على الدابة

- ‌شرح حديث (إياكم أن تتخذوا ظهور دوابكم منابر)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (إياكم أن تتخذوا ظهور دوابكم منابر)

- ‌ما جاء في الجنائب

- ‌شرح حديث (تكون إبل للشياطين وبيوت للشياطين)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (تكون إبل للشياطين وبيوت للشياطين)

- ‌ما جاء في سرعة السير والنهي عن التعريس في الطريق

- ‌شرح حديث (إذا سافرتم في الخصب فأعطوا الإبل حقها)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (إذا سافرتم في الخصب فأعطوا الإبل حقها)

- ‌شرح حديث (إذا سافرتم في الخصب فأعطوا الإبل حقها) من طريق أخرى

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (إذا سافرتم في الخصب فأعطوا الإبل حقها) من طريق أخرى

- ‌ما جاء في الدلجة

- ‌شرح حديث (عليكم بالدلجة فإن الأرض تطوى بالليل)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (عليكم بالدلجة فإن الأرض تطوى بالليل)

- ‌رب الدابة أحق بصدرها

- ‌شرح حديث (أنت أحق بصدر دابتك مني)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (أنت أحق بصدر دابتك مني)

- ‌الأسئلة

- ‌قياس السيارات على الدواب في أن صاحبها أحق بصدرها

- ‌ما جاء في الدابة تعرقب في الحرب

- ‌شرح أثر (والله لكأني أنظر إلى جعفر حينما اقتحم عن فرس له شقراء فعقرها)

- ‌تراجم رجال أثر (والله لكأني أنظر إلى جعفر حينما اقتحم عن فرس له شقراء فعقرها)

الفصل: ‌تراجم رجال إسناد حديث (إياكم أن تتخذوا ظهور دوابكم منابر)

‌تراجم رجال إسناد حديث (إياكم أن تتخذوا ظهور دوابكم منابر)

قوله: [حدثنا عبد الوهاب بن نجدة].

عبد الوهاب بن نجدة، ثقة، أخرج له أبو داود والنسائي.

[حدثنا ابن عياش].

وهو: إسماعيل بن عياش، وهو صدوق في روايته عن الشاميين مخلط في غيرهم، وهذا من روايته عن الشاميين، أخرج له البخاري في رفع اليدين وأصحاب السنن.

[عن يحيى بن أبي عمرو السيباني].

يحيى بن أبي عمرو السيباني، وهو ثقة، أخرج له البخاري في الأدب المفرد وأصحاب السنن.

[عن أبي مريم].

أبو مريم الأنصاري، وهو ثقة، أخرج له البخاري في الأدب المفرد وأبو داود والترمذي.

[عن أبي هريرة].

عبد الرحمن بن صخر الدوسي، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو أكثر أصحابه حديثاً على الإطلاق رضي الله عنه وأرضاه.

ص: 4