المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌تراجم رجال إسناد حديث: (يا معشر يهود أسلموا قبل أن يصيبكم مثل ما أصاب قريشا) - شرح سنن أبي داود للعباد - جـ ٣٥٣

[عبد المحسن العباد]

فهرس الكتاب

- ‌[353]

- ‌إخراج اليهود من المدينة

- ‌شرح حديث كتابة النبي صلى الله عليه وسلم كتاباً بين المسلمين واليهود في المدينة

- ‌تراجم رجال إسناد حديث كتابة النبي صلى الله عليه وسلم كتاباً بين المسلمين واليهود في المدينة

- ‌شرح حديث: (يا معشر يهود أسلموا قبل أن يصيبكم مثل ما أصاب قريشاً)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (يا معشر يهود أسلموا قبل أن يصيبكم مثل ما أصاب قريشاً)

- ‌شرح حديث: (من ظفرتم به من رجال يهود فاقتلوه)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (من ظفرتم به من رجال يهود فاقتلوه)

- ‌شرح حديث: (يا معشر يهود أسلموا تسلموا)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (يا معشر يهود أسلموا تسلموا)

- ‌خبر النضير

- ‌شرح حديث (لقد بلغ وعيد قريش بكم المبالغ)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (لقد بلغ وعيد قريش بكم المبالغ)

- ‌شرح حديث: (أن يهود النضير وقريظة حاربوا رسول الله)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث: (أن يهود النضير وقريظة حاربوا رسول الله)

- ‌الأسئلة

- ‌مجددو هذا العصر

- ‌حكم الاغتيالات

- ‌التعامل مع الحزبيين

- ‌بنو إسرائيل

- ‌حكم وقف بعض الكتب

- ‌حكم لبس الكرفتة

الفصل: ‌تراجم رجال إسناد حديث: (يا معشر يهود أسلموا قبل أن يصيبكم مثل ما أصاب قريشا)

‌تراجم رجال إسناد حديث: (يا معشر يهود أسلموا قبل أن يصيبكم مثل ما أصاب قريشاً)

قوله: [حدثنا مصرف بن عمرو الأيامي].

مصرف بن عمرو الأيامي ثقة، أخرج له أبو داود.

[حدثنا يونس يعني ابن بكير].

يونس بن بكير وهو صدوق يخطئ، أخرج له البخاري تعليقاً ومسلم وأبو داود والترمذي وابن ماجة.

[حدثنا محمد بن إسحاق].

محمد بن إسحاق المدني وهو صدوق، أخرج له البخاري تعليقاً ومسلم وأصحاب السنن.

[حدثني محمد بن أبي محمد].

محمد بن أبي محمد مولى زيد بن ثابت وهو مجهول، أخرج له أبو داود.

[عن سعيد بن جبير وعكرمة].

سعيد بن جبير وهو ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة، وعكرمة هو مولى ابن عباس ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[عن ابن عباس].

عبد الله بن عباس بن عبد المطلب ابن عم النبي صلى الله عليه وسلم، وأحد العبادلة الأربعة من الصحابة، وأحد السبعة المعروفين بكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم.

ص: 6