المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: أحاديث مقتبسة من الأربعين المسلسلة
المؤلف: شَرَفُ الدِّيْنِ
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 18
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«شَفَاعَتِي لأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ أُمَّتِي»

- ‌«شَفَاعَتِي لأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ أُمَّتِي» .حَدِيثُ أَبِي الْخَطَّابِ قَتَادَةَ بْنِ دِعَامَةَ السَّدُوسِيِّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، عَنِ

- ‌«إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةً، اسْتَعْجَلُوا فِي الدُّنْيَا، وَإِنِّي اخْتَبَأْتُ شَفَاعَتِي لأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ أُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌«عَجِبَ رَبُّنَا مِنْ أَقْوَامٍ يُقَادُونَ إِلَى الْجَنَّةِ فِي السَّلاسِلِ» .سَمِعْتُ أَبَا طَّاهِرِ السِّلَفِيَّ، يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا

- ‌«عَجِبَ رَبُّنَا عز وجل مِنْ أَقْوَامٍ يُقَادُونَ إِلَى الْجَنَّةِ فِي السَّلاسِلِ»

- ‌«عَجِبَ رَبُّنَا مِنْ قَوْمٍ يُقَادُونَ إِلَى الْجَنَّةِ فِي السَّلاسِلِ» .صَحِيحٌ مِنْ حَدِيثِ أَبِي الْحَارِثِ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ الْقُرَشِيِّ

- ‌ يَا حَسَّانُ اهْجُهُمْ، وَجِبْرِيلُ مَعَكَ، وَقَالَ لِي: إِنَّ مِنَ الشِّعْرِ حِكْمَةٌ ، وَقَالَ: إِذَا حَارَبَ أَصْحَابِي بِالسِّلاحِ

- ‌«أَجِبْ عَنِّي اللَّهُمَّ أَيِّدْهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ»

- ‌ لَوْ نَعْلَمُ أَيُّ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ عز وجل لَعَمِلْنَا بِهِ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عز وجل: {سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي

- ‌«مَا حَسَّنَ اللَّهُ خَلْقَ رَجُلٍ وَخُلُقَهُ فَيُطْعِمُهُ النَّارَ»

- ‌«سَلامَةُ الرَّجُلِ فِي الْفِتْنَةِ أَنْ يَلْتَزِمَ بَيْتَهُ» .قَالَ أَبُو مُوسَى: صَدَقَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي

- ‌ سَأَلْتُ جِبْرِيلَ عليه السلام عَنِ الإِخْلاصِ، مَا هُوَ؟ فَقَالَ جِبْرِيلُ عليه السلام: سَأَلْتُ رَبَّ الْعِزَّةِ تَبَارَكَ

- ‌«مَنْ آذَى شَعْرَةً مِنْ شَعْرِي، فَالْجَنَّةُ عَلَيْهِ حَرَامٌ»

- ‌«مَنْ آذَى شَعْرَةً مِنِّي فَقَدْ أَذَانِي، وَمَنْ أَذَانِي فَقَدْ أَذَى اللَّهَ عز وجل، وَمَنْ أَذَى اللَّهَ عز وجل لَعَنَهُ اللَّهُ

- ‌«مَنْ أَذَى شَعْرَةً مِنِّي فَقَدْ أَذَانِي، وَمَنْ أَذَانِي فَقَدْ أَذَى اللَّهَ عز وجل، وَمَنْ أَذَى اللَّهَ عز وجل لَعَنَهُ اللَّهُ

- ‌«مَنْ أَذَى شَعْرَةً مِنِّي فَقَدْ أَذَانِي، وَمَنْ أَذَانِي فَقَدْ أَذَى اللَّهَ ، وَمَنْ أَذَى اللَّهَ لَعَنَهُ اللَّهُ مِلْءَ السَّمَوَاتِ

- ‌«اللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الأُمُورِ كُلِّهَا، وَأَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الآخِرَةِ»