المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ خير هذه الأمة بعد نبيها: أبو بكر وعمر رضي الله عنهما - عوالي أبي بكر بن عبد الدائم

[أبو بكر بن عبد الدائم]

فهرس الكتاب

- ‌ رَجُلًا مَاتَ، فَدَخَلَ الْجَنَّة، فَقِيلَ لَهُ: مَا كُنْتَ تَعْمَلُ؟ فَإِمَّا ذَكَرَ وَإِمَّا ذُكِّرَ فَقَالَ: إِنِّي كُنْتُ أُبَايِعُ النَّاسَ

- ‌«اهْجُ الْمُشْرِكِينَ، وَجِبْرِيلُ مَعَكَ» ، أَوْ «رُوحُ الْقُدُسِ مَعَكَ»

- ‌«الْحَيَاءُ وَالْإِيمَانُ فِي قَرَنٍ وَاحِدٍ، فَإِذَا سُلِبَ أَحَدُهُمَا اتَّبَعَهُ الْآخَرُ»

- ‌ أَتَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى قَبْرِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُبَيٍّ، بَعْدَ مَا أُدْخِلَ حُفْرَتَهُ، فَأَمَرَ بِهِ

- ‌«مَا نَفَعَنِي مَالٌ قَطُّ مَا نَفَعَنِي مَالُ أَبِي بَكْرٍ» فَبَكَى أَبُو بَكْرٍ، ثُمَّ قَالَ: وَهَلْ أَنَا وَمَالِي إِلَّا لَكَ يَا رَسُولَ

- ‌«لَقَدْ أُوتِيَ هَذَا مِنْ مَزَامِيرِ آلِ دَاوُدَ»

- ‌ خَيْرُ هَذِهِ الْأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا: أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ رضي الله عنهما

- ‌«إِذَا ثُوِّرَ بِالصَّلَاةِ فَلَا تَأْتُوهَا وَأَنْتُمْ تَسْعَوْنَ، وَأْتُوهَا وَعَلَيْكُمُ السَّكِينَةُ؟ فَمَا أَدْرَكْتُمْ فَصَلُّوا، وَمَا

- ‌«مَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ وَهُوَ بَاطِلٌ بُنِيَ لَهُ فِي رِبَاضِ الْجَنَّةِ، وَمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَهُوَ مُحِقُّ بُنِيَ لَهُ فِي وَسَطِهَا، وَمَنْ

- ‌ يَوْمَ عَاشُورَاءَ: «مَنْ طَعِمَ الْيَوْمَ؟» قَالُوا: مِنَّا مَنْ طَعِمَ، وَمِنَّا مَنْ لَمْ يَطْعَمْ ، قَالَ: «فَأَتِمُّوا بَقِيَّةَ يَوْمِكُمْ

- ‌«مَنْ قَاتَلَ دُونَ مَالِهِ فَقُتِلَ فَهُوَ شَهِيدٌ، وَمَنْ قَاتَلَ دُونْ دَمِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ، وَمَنْ قَاتَلَ دُونَ أَهْلِهِ فَهُوَ

الفصل: ‌ خير هذه الأمة بعد نبيها: أبو بكر وعمر رضي الله عنهما

7 -

وَبِهِ، أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَبْدِ خَيْرٍ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: "‌

‌ خَيْرُ هَذِهِ الْأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا: أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ رضي الله عنهما

"

ص: 7