المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌تحقيق عوالى الليث بن سعد لقاسم بن قطلوبغا الحنفي رواية بدر الدين حسن بن ال طولوني بسم الله الرحمن الرحيم وبه - عوالي الليث بن سعد

[الليث بن سعد]

فهرس الكتاب

- ‌تَحْقِيق عوالى اللَّيْث بن سعد لقاسم بن قطلوبغا الْحَنَفِيّ رِوَايَة بدر الدّين حسن بن ال طولوني بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَبِهِ

- ‌الْحَدِيثُ الْأَوَّلُ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّانِي

- ‌الْحَدِيثُ الثَّالِثُ

- ‌الْحَدِيثُ الرَّابِعُ

- ‌الْحَدِيثُ الْخَامِسُ

- ‌الْحَدِيثُ السَّادِسُ

- ‌الحَدِيث السايع

- ‌الْحَدِيثُ الثَّامِنُ

- ‌الْحَدِيثُ التَّاسِعُ

- ‌الحَدِيث لعاشر

- ‌الْحَدِيثُ الْحَادِي عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّانِي عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّالِثَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ الرَّابِعَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ الْخَامِسَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ السَّادِسَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ السَّابِعَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّامِنَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ التَّاسِعَ عَشَرَ

- ‌الْحَدِيثُ الْعِشْرُونَ

- ‌الحَدِيث الحادى وَالْعِشْرين

- ‌الحَدِيث الثَّانِي وَالْعِشْرين وَالثَّالِث وَالْعِشْرين

- ‌الْحَدِيثُ الرَّابِعُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الْخَامِسُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ السَّادِسُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ السَّابِعُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّامِنُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ التَّاسِعُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّلَاثُونَ

- ‌الحَدِيث الحاي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الحَدِيث الثَّانِي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّالِثُ وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الحَدِيث الرّبع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الْخَامِسُ وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ السَّادِسُ وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ السَّابِعُ وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّامِنُ وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَدِيثُ التَّاسِعُ وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الحَدِيث الْأَرْبَعُونَ

- ‌الحَدِيث الحادى والابعين

- ‌الحَدِيث الثَّانِي وَالْأَرْبَعُونَ

- ‌الْحَدِيثُ الثَّالِثُ وَالْأَرْبَعُونَ

الفصل: ‌تحقيق عوالى الليث بن سعد لقاسم بن قطلوبغا الحنفي رواية بدر الدين حسن بن ال طولوني بسم الله الرحمن الرحيم وبه

‌تَحْقِيق عوالى اللَّيْث بن سعد لقاسم بن قطلوبغا الْحَنَفِيّ رِوَايَة بدر الدّين حسن بن ال طولوني بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَبِهِ

نَسْتَعِينُ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ وَبَعْدُ فَلَمَّا يَسَّرَ اللَّهُ تَعَالَى بِجَمْعِ سَيِّدِي عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ الْجُهَنِيِّ رضي الله عنه أَحْبَبْتُ أَنْ أَجْمَعَ أَيْضًا شَيْئًا مِنْ عَوَالِي أَهْلِ رَاحِلَتِهِ مِنْ قِرَافَةِ مِصْرَ حَرَسَهَا اللَّهُ تَعَالَى وَجَعَلَهَا دَارَ إِسْلَامِ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ بِمَنِّهِ وَكَرَمِهِ فَأَقُولُ وَبِاللَّهِ التَّوْفِيقُ وَالْعِصْمَةُ

‌الْحَدِيثُ الْأَوَّلُ

1 -

أَنْبَأَنِي الشَّيْخُ الْمُسْنِدُ وَأَبُو صَالِحٍ عَبْدُ الْقَادِرِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْبَابِيُّ إِذْنًا عَنْ زَيْنَبَ بِنْتِ أَحْمد إِن لم يكن سماعاأن عَبْدَ الْخَالِقِ

ص: 57