المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: فوائد أبي الفرج الثقفي
المؤلف: أَبُو الفَرَجِ مَسْعُوْدُ بنُ الحَسَنِ الثَّقَفِيُّ الأَصْبَهَانِيُّ
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 150
تاريخ النشر بالمكتبة: 2 ربيع الأول 1433

فهرس الكتاب

- ‌«إِنَّهُ لَمْ يُعْطَ النَّاسُ شَيْئًا أَفْضَلَ مِنَ الْعَافِيَةِ، فَاسْأَلُوا اللَّهَ الْعَافِيَةَ، وَعَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ وَالْبِرِّ، فَإِنَّهُمَا

- ‌«رَبِّ أَعِنِّي وَلا تُعِنْ عَلَيَّ، وَانْصُرْنِي وَلا تَنْصُرْ عَلَيَّ، وَامْكُرْ لِي وَلا تَمْكُرْ عَلَيَّ، وَيَسِّرْ لِيَ الْهُدَى، وَانْصُرْنِي

- ‌«إِنْ شِئْتَ أَصْبَحَ لَهُمُ الصَّفَا ذَهَبًا، فَمَنْ كَفَرَ بَعْدُ مِنْهُمْ عَذَّبْتُهُ عَذَابًا لا أُعَذِّبُهُ أَحَدًا مِنَ الْعَالَمِينَ، وَإِنْ

- ‌«مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلا وَمَعَهُ قَرِينُهُ مِنَ الْجِنِّ، وَقَرِينُهُ مِنَ الْمَلائِكَةِ»

- ‌«اقْرَأْ».قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَقْرَأُ عَلَيْكَ وَعَلَيْكَ أُنْزِلَ الْقُرْآنُ.قَالَ: «نَعَمْ».قَالَ: فَقَرَأْتُ سُورَةَ

- ‌«سَاعَةً وَسَاعَةً، لَوْ كُنْتُمْ تَكُونُونَ كَمَا تَكُونُونَ عِنْدِي لَصَافَحَتْكُمُ الْمَلائِكَةُ فِي بُيُوتِكُمْ أَوْ عَلَى فُرُشِكُمْ»

- ‌«أُرِيتُ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أُهَاجِرُ مِنْ مَكَّةَ إِلَى أَرْضٍ بِهَا نَخْلٌ، فَذَهَبَ وَهَلِي إِلَى أَنَّهَا الْيَمَامَةُ، أَوْ هَجَرُ، فَإِذَا

- ‌«إِنِّي لأَعْرِفُ أَصْوَاتَ رَفَقَةِ الأَشْعَرِيِّينَ بِالْقُرْآنِ حِينَ يَدْخُلُونَ بِاللَّيْلِ، وَأَعْرِفُ مَنَازِلَهُمْ مِنْ أَصْوَاتِهِمْ

- ‌{وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ إِلا مَنْ شَاءَ اللَّهُ} [الزمر: 68].قَالَ: «مَنْ

- ‌ وَاللَّهِ لَتَنْتَهِيَنَّ عَائِشَةُ أَوْ لأَحْجُرَنَّ عَلَيْهَا.فَقَالَتْ عَائِشَةُ: هُوَ لِلَّهِ عَلَيَّ نَذْرٌ أَنْ لا أُكَلِّمَ ابْنَ الزُّبَيْرِ

- ‌«أَيْ سَعْدُ أَلَمْ تَسْمَعْ إِلَى مَا قَالَ أَبُو حُبَابٍ؟».يُرِيدُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أُبَيٍّ.قَالَ: كَذَا وَكَذَا.قَالَ: اعْفُ عَنْهُ

- ‌«أَرْسِلْهُ، اقْرَأْ يَا هِشَامُ».فَقَرَأَ عَلَيْهِ الْقِرَاءَةَ الَّتِي سَمِعْتُ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «هَكَذَا

- ‌«مَا مِنْ أَحَدٍ أَصْبَرُ عَلَى أَذًى يَسْمَعُهُ مِنَ اللَّهِ عز وجل، إِنَّهُمْ يَجْعَلُونَ لَهُ نِدًّا وَيَجْعَلُونَ لَهُ وَلَدًا وَهُوَ كَذَلِكَ

- ‌«جَنَّةً وَاحِدَةً، إِنَّهَا جِنَانٌ كَثِيرَةٌ، وَإِنَّهُ فِي الْفِرْدَوْسِ الأَعْلَى».وَهَذَا أَيْضًا صَحِيحٌ مَشْهُورٌ مِنْ حَدِيثِ أَبِي

- ‌«تَسَمَّوْا بِاسْمِي، وَلا تَكَنَّوْا بِكُنْيَتِي، فَإِنَّمَا جُعِلْتُ قَاسِمًا أَقْسِمُ بَيْنَكُمْ»

- ‌ يَأَيُّهَا النَّاسُ قُولُوا: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ تُفْلِحُوا ".وَرَجُلٌ يَتْبَعُهُ يَرْمِيهِ بِالْحِجَارَةِ، وَيَقُولُ: يَأَيُّهَا النَّاسُ

- ‌«أَدْخِلُوا عَبْدِي الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِي».فَيَقُولُ: بَلْ بِعَمَلِي.فَيَقُولُ: «أَدْخِلُوا عَبْدِي الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِي».فَيَقُولُ: بَلْ

- ‌ كَانَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ رَجُلٌ عَابِدٌ وَكَانَ مُعْتَزِلا فِي كَهْفٍ.قَالَ: فَكَأَنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَدْ أُعْجِبُوا بِعِبَادَتِهِ

- ‌«إِنِّي أَعْلَمُ بِالْخَيْرِ مِنْهُ أَوْ عِنْدَ مَنْ هُوَ ، إِنَّ فِي الأَرْضِ رَجُلا هُوَ أَعْلَمُ مِنْكَ».قَالَ: يَا رَبِّ دُلَّنِي عَلَيْهِ

- ‌«أَيْ عِبَادِي سَلُوا».فَتَقُولُ نَسْأَلُكَ رِضْوَانَكَ.قَالَ: فَيَقُولُ: «قَدْ رَضِيتُ عَنْكُمْ».فَيَسْأَلُونَ فَيُعْطِيهِمْ مَا سَأَلُوا

- ‌«خَلَقَ اللَّهُ الأَرْضَ يَوْمَ الأَحَدِ وَالاثْنَيْنِ، وَخَلَقَ الْجِبَالَ يَوْمَ الثُّلاثَاءِ وَمَا فِيهِنَّ مِنْ مَنَافِعَ، وَخَلَقَ يَوْمَ

- ‌«مَنْ تَسَمَّى بِغَيْرِ الْإِسْلامِ فَلَيْسَ مِنَّا، سَمَّانَا اللَّهُ الْمُسْلِمِينَ، اللَّهُ رَبُّنَا وَالإِسْلامُ دِينُنَا، وَالْقُرْآنُ

- ‌ مَا مَسَسْتُ بِيَدِي دِيبَاجًا وَلا حَرِيرًا وَلا شَيْئًا أَلْيَنَ مِنْ كَفِّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ، وَلَقَدْ خَدَمْتُ رَسُولَ

- ‌«اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وَكَآبَةِ الْمُنْقَلَبِ، وَمِنْ الْحَوْرِ بَعْدَ الْكَوْنِ، وَدَعْوَةِ الْمَظْلُومِ، وَسُوءِ

-

- ‌ كَلَّمْتُكَ بِقُوَّةِ عَشَرَةِ آلافِ لِسَانٍ، وَلِيَ قُوَّةُ الأَلْسِنَةِ كُلِّهَا، وَأَنَا أَقْوَى مِنْ ذَلِكَ».فَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى بَنِي

- ‌ يَا بَرِيرَةُ أَعْطِيهِ السَّائِلَ.فَتَثَاقَلْتُ، ثُمَّ تَكَلَّمَ السَّائِلُ.فَقَالَتْ: يَا بَرِيرَةُ قُومِي فَأَعْطِيهِ.فَتَثَاقَلْتُ، ثُمَّ

- ‌«كَذَا فَتَعَوَّذْ، فَمَا تَعَوَّذَ الْمُتَعَوِّذُونَ بِمِثْلِهِ قَطُّ»

- ‌ كُلُوا الزَّبِيبَ، وَاطْرَحُوا عَجَمَهُ، فَإِنَّ فِي عَجَمِهِ دَاءً، وَشَحْمِهِ دَوَاءً

- ‌«إِذَا هَلَكَ أَهْلُ الشَّامِ فَلا خَيْرَ فِي أُمَّتِي، وَلا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ عَلَى الْحَقِّ حَتَّى تُقَاتِلُوا

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ بَيْعِ الْوَلاءِ، وَعَنْ هِبَتِهِ»

- ‌«إِنَّ مِنَ التَّوَاضُعِ لِلَّهِ الرِّضَا بِالدُّونِ مِنْ شَرَفِ الْمَجْلِسِ»

- ‌«الْبَسُوا الثِّيَابَ الْبِيضَ فَإِنَّهَا أَطْيَبُ، وَكَفِّنُوا فِيهَا مَوْتَاكُمْ»

- ‌«إِذَا قَامَ الْإِمَامُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ فَذَكَرَ قَبْلَ أَنْ يَسْتَتِمَّ قَائِمًا فَلْيَجْلِسْ، فَإِنِ اسْتَتَمَّ قَائِمًا فَلا يَجْلِسْ

- ‌«مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَى عَبْدٍ بِنِعْمَةٍ فَأَرَادَ بَقَاءَهَا وَدَوَامَهَا فَلْيُكْثِرْ مِنْ قَوْلِ مَا شَاءَ اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلا

- ‌«لَعَنَ الْوَاصِلَةَ وَالْمُسْتَوْصِلَةَ وَالْوَاشِمَةَ وَالْمُسْتَوْشِمَةَ»

- ‌«أَوْفِ بِنَذْرِكَ»

- ‌«نَهَى عَنْ بَيْعِ حَبَلِ الْحَبَلَةِ»

- ‌{يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ} [المطففين: 6]

- ‌«صَلَّى الْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ بِالْمُزْدَلِفَةِ جَمِيعًا»

- ‌«لَعَلَّهَا حَابَسَتْهَا».فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهَا قَدْ أَفَاضَتْ

- ‌«احْلِقْ رَأْسَكَ وَصُمْ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ، أَوْ أَطْعِمْ سِتَّةَ مَسَاكِينَ مُدَّيْنِ مُدَّيْنِ لِكُلِّ إِنْسَانٍ، أَوِ انْسُكْ بِشَاةٍ، أَيَّ ذَلِكَ

- ‌«لَعَلَّكَ آذَاكَ هَوَامُّكَ؟» قُلْتُ: نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يُسَافَرَ بِالْقُرْآنِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ»

- ‌«أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَعَثَ سَرِيَّةً فِيهَا عَبْدُ اللَّهِ قَبْلَ نَجْدٍ، فَغَنِمْنَا إِبِلا كَثِيرَةً، فَكَانَتْ

- ‌ خَمْسٌ مِنَ الدَّوَابِّ مَنْ قَتَلَهُنَّ فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِ: الْعَقْرَبُ، وَالْفَأْرَةُ، وَالْكَلْبُ الْعَقُورُ، وَالْغُرَابُ

- ‌ خَمْسٌ مِنَ الدَّوَابِّ لَيْسَ عَلَى الْمُحْرِمِ فِي قَتْلِهِنَّ جُنَاحٌ: الْغُرَابُ، وَالْحِدَأَةُ، وَالْعَقْرَبُ، وَالْفَأْرَةُ، وَالْكَلْبُ

- ‌«لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»

- ‌«كَانَ إِذَا نَزَلَ مِنَ الصَّفَا مَشَى حَتَّى إِذَا انْصَبَّتْ قَدَمَاهُ فِي بَطْنِ الْوَادِي سَعَى حَتَّى يَخْرُجَ

- ‌ إِنَّ لِلَّهِ عز وجل فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ عِشْرِينَ وَمِائَةَ رَحْمَةٍ تَنْزِلُ عَلَى هَذَا الْبَيْتِ: فَسِتُّونَ لِلطَّائِفِينَ

- ‌«اسْتَأْنِفُوا الْعَمَلَ فَقَدْ كُفِيتُمْ مَا مَضَى»

- ‌«أَكَلَ كَتِفَ شَاةٍ، ثُمَّ صَلَّى، وَلَمْ يَتَوَضَّأْ»

- ‌«لا يُؤْمِنُ مُؤْمِنٌ حَتَّى يُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ كُلِّهِ حَتَّى يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ، وَمَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ

- ‌«لا تَطْرُقُوا النِّسَاءَ بَعْدَ صَلاةِ الْعَتَمَةِ»

- ‌ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ نُودِيَ أَيْنَ أَبْنَاءُ السِّتِّينَ؟ وَهُوَ الْعُمْرُ الَّذِي قَالَ اللَّهُ عز وجل: {أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ

- ‌«أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ»

- ‌«دَعَا بِإدَاوَةٍ يَوْمَ أُحُدٍ فَأُخْنِثَتِ الإِدَاوَةُ، ثُمَّ شَرِبَ مِنْ فِيهَا»

- ‌«دَخَلَتِ امْرَأَةٌ النَّارَ فِي هِرَّةٍ رَبَطَتْهَا فَلَمْ تُطْعِمْهَا، وَلَمْ تَسْقِهَا، وَلَمْ تَتْرُكْهَا فَتَأْكُلَ مِنْ خَشَاشِ

- ‌«لا تَحَاسَدُوا، وَلا تَبَاغَضُوا، وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا»

- ‌«إِذَا عَمِلَ خَادِمُ أَحَدِكُمْ طَعَامَهُ فَلْيُقْعِدْهُ مَعَهُ، أَوْ لِيُنَاوِلْهُ مِنْهُ فَإِنَّهُ وَلِيَ حَرَّهُ»

- ‌«الْعَجُّ وَالثَّجُّ»

- ‌ بُنِيَ الإِسْلامُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَإِقَامِ الصَّلاةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَحَجِّ الْبَيْتِ

- ‌«يَتَبَرَّزُ لِحَاجَتِهِ فَآتِيهِ بِمَاءٍ فَيَغْتَسِلُ بِهِ»

- ‌«أُمُّكَ أَمَرَتْكَ بِهَذَا؟».قُلْتُ: أَغْسِلُهُمَا

- ‌ لَنْ يَبْرَحَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ حَتَّى يَقُولُوا: هَذَا اللَّهُ خَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ

- ‌«كَانَ هَذَا شَيْءٌ كَانَتْ فُلانَةُ تَجِدُهُ»

- ‌«مَنْ يَعْلَمُ لِي عِلْمَهُ؟» فَقَالَ رَجُلٌ: أَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ.قَالَ: فَذَهَبَ فَوَجَدَهُ فِي مَنْزِلِهِ جَالِسًا مُنَكِّسًا رَأْسَهُ

- ‌«مَا أَنْفَقْتُ الْوَرِقَ فِي شَيْءٍ أَفْضَلَ مِنْ نُحَيْرَةٍ فِي يَوْمِ عِيدٍ»

- ‌«مَا يُلْزِمُكَ هَذِهِ السُّورَةَ؟» قَالَ: إِنِّي أُحِبُّهَا

- ‌ اقْتَدُوا بِاللَّذَيْنِ مِنْ بَعْدِي: أَبِي بَكْرٍ، وَعُمَرَ

- ‌«الْحَلالُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ، وَالْحَرَامُ مَا حَرَّمَ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ، وَمَا سَكَتَ اللَّهُ عَنْهُ فَهُوَ مِمَّا عَفَا اللَّهُ عَنْهُ

- ‌«إِذَا كَانُوا ثَلاثَةً فَلا يَتَنَاجَ اثْنَانِ دُونَ الثَّالِثِ»

- ‌«مَنْ أَتَى الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ»

- ‌«خَادِمُ الْقَوْمِ سَيِّدُهُمْ، وَسَاقِيهِمْ آخِرُهُمْ شُرْبًا»

- ‌«مَنْ أَعْتَقَ شِرْكًا لَهُ فِي عَبْدٍ فَكَانَ لَهُ مَالٌ يَبْلُغُ ثَمَنُ الْعَبْدِ قُوِّمَ الْعَبْدِ عَلَيْهِ قِيمَةَ الْعَدْلِ، فَأَعْطَى شُرَكَاءَهُ

- ‌«أَمَّا بَعْدُ، فَمَا بَالُ رِجَالٍ يَشْتَرِطُونَ شُرُوطًا لَيْسَ فِي كِتَابِ اللَّهِ، مَا كَانَ مَنْ شَرْطٍ لَيْسَ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَهُوَ

- ‌«الْوَلاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ»

- ‌«لا يَمْنَعُكِ ذَلِكَ فَإِنَّمَا الْوَلاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ»

- ‌«نَهَى عَنْ بَيْعِ الْوَلاءِ، وَعَنْ هِبَتِهِ»

- ‌«مَثَلُ الْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ الصَّائِمِ الْقَائِمِ الدَّائِمِ ، الَّذِي لا يَفْتُرُ مِنْ صِيَامٍ وَلا صَلاةٍ حَتَّى

- ‌«فِي الرِّكَازِ الْخُمُسُ»

- ‌«فِي الرِّكَازِ الْخُمُسُ»

- ‌«سَجْدَتَا السَّهْوِ يَجْزِيَانِ عَنْ كُلِّ زِيَادَةٍ وَنُقْصَانٍ»

- ‌«إِنَّ رَبَّكُمْ عز وجل لَيْسَ بِأَصَمَّ، وَلا غَائِبٍ هُوَ بَيْنَ رُؤُوسِ رَوَاحِلِكُمْ»

- ‌«لا تُسَمُّوا الْعِنَبَ الْكَرْمَ، إِنَّمَا الْكَرْمُ الْمُسْلِمُ»

- ‌ الْكَرِيمَ لَوْ دُعِيَ إِلَى طَعْنَةٍ لَيْلا لأَجَابَ.قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ: إِنِّي إِذًا فَسَوْفَ أَمُدُّ يَدِي إِلَى رَأْسِهِ، فَإِذَا

- ‌«يَا جِبْرِيلُ اذْهَبْ إِلَى مُحَمَّدٍ فَأَقْرِئْهُ السَّلامَ، وَاسْأَلْهُ مَا يُبْكِيكَ؟» فَجَاءَهُ جِبْرِيلُ فَسَأَلَهُ، فَأَخْبَرَهُ رَسُولُ

- ‌«لا تَبْرَحَنَّ خَطِّي، فَإِنَّهُ سَيَنْتَهِي إِلَيْكَ رِجَالٌ فَلا تُكَلِّمْهُمْ، فَإِنَّهُمْ لَنْ يُكَلِّمُوكَ».ثُمَّ مَضَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى

- ‌ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم دَخَلَ الْكَعْبَةَ، هُوَ وَأُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ وَبِلالٌ وَعُثْمَانُ بْنُ طَلْحَةَ الْحَجَبِيُّ

- ‌«إِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِي إِنَاءِ أَحَدِكُمْ فَلْيَغْسِلْهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ أَوَّلُهُنَّ بِالتُّرَابِ»

- ‌ إِنَّ الْمَلائِكَةَ تُصَلِّي عَلَى أَحَدِكُمْ مَا دَامَ فِي مُصَلاهُ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ

- ‌«الْإِيمَان يَمَانٌ، وَالْفِقْهُ يَمَانٌ»

- ‌«لا تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ عَلَى عَمَّتِهَا وَلا عَلَى خَالَتِهَا»

- ‌«النَّاسُ مَعَادِنُ فِي الْخَيْرِ وَالشَّرِّ، خِيَارُهُمْ فِي الْجَاهِلِيَّةِ خِيَارُهُمْ فِي الإِسْلامِ إِذَا

- ‌«أَوَلِكُلِّكُمْ ثَوْبَانِ

- ‌«تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ»

- ‌«إِذَا جَاءَ أَحَدُكُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَلْيَمْشِ عَلَى هِينَتِهِ، فَيُصَلِّي مَا أَدْرَكَ، وَلْيَقْضِ مَا سُبِقَ

- ‌«إِنَّ مِنْ أَكْمَلِ الْإِيمَانِ حُسْنَ الْخُلُقِ»

- ‌«رُؤْيَا الْمُسْلِمِ جُزْءٌ مِنْ سِتَّةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ»

- ‌ يَنْهَى عَنِ الصَّلاةِ فِي ثَلاثِ سَاعَاتٍ: عِنْدَ طُلُوعِ الشَّمْسِ حَتَّى تَطْلُعَ، وَعِنْدَ غُرُوبِهَا حَتَّى تَغْرُبَ، وَنِصْفَ

- ‌ كُنْتُ أَنَا وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَغْتَسِلُ مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ ، فَأَقُولُ لَهُ: ابْقِ لِي ابْقِ

- ‌«كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ»

- ‌«مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ»

- ‌ سُئِلَ ابْنُ عَبَّاسٍ عَنْ سَجْدَةِ ص.فَقَرَأَ: {أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ} [الأنعام: 90]

- ‌«تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ تُوُفِّيَ، وَقَدْ أَتَى عَلَيْهِ سِتُّونَ سَنَةً، وَمَا فِي رَأْسِهِ وَلِحْيَتِهِ

- ‌«سَدِّدُوا، وَقَارِبُوا، وَاعْلَمُوا أَنَّهُ لَمْ يُدْخِلْ أَحَدَكُمْ عَمَلُهُ الْجَنَّةَ، وَإِنَّ أَحَبَّ الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ عز وجل

- ‌«كَانَ خَاتَمُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ فِضَّةٍ، وَفَصُّهُ مِنْهُ، نَقْشُهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ

- ‌{ثُلَّةٌ مِنَ الأَوَّلِينَ {39} وَثُلَّةٌ مِنَ الآخِرِينَ {40}} [الواقعة: 39 - 40].قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى

- ‌«فَانْتَهَيْنَا إِلَى الْقَبْرِ وَلَمْ يُلْحَدْ بَعْدُ ، فَجَلَسَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، فَسَلَّمَ مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ

- ‌«رَأَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فِي ظِلِّ الْكِعْبَةِ مُحْتَبِيًا بِيَدَيْهِ»

- ‌«إِنَّ اللَّهَ اخْتَارَ الْعَرَبَ، فَاخْتَارَ مِنْهُمْ كِنَانَةَ، وَالنَّضْرَ بْنَ كِنَانَةَ، ثُمَّ اخْتَارَ مِنْهُمْ قُرَيْشًا، ثُمَّ اخْتَارَ

- ‌«مَا هَذِهِ الْجَنَازَةُ؟» قَالُوا: جَنَازَةُ فُلانٍ الْفُلانِيِّ، كَانَ يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ، وَيَعْمَلُ بِطَاعَةِ اللَّهِ وَيَسْعَى

- ‌«طَلَبُ الْعِلْمِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ»

- ‌ سَبْعَةٌ فِي ظِلِّ الْعَرْشِ يَوْمَ لا ظِلَّ إِلا ظِلُّهُ: رَجُلٌ ذَكَرَ اللَّهَ فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ، وَرَجُلٌ يُحِبُّ عَبْدًا لِلَّهِ لا يُحِبُّهُ

- ‌«قِتَالُ الْمُؤْمِنِ كُفْرٌ، وَسِبَابُهُ فُسُوقٌ»

- ‌«أَتَى سُبَاطَةَ قَوْمٍ فَبَالَ، ثُمَّ تَوَضَّأَ، وَمَسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ»

- ‌«كُنْتُ أَغْتَسِلُ أَنَا وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ»

- ‌ كَانَ إِذَا افْتَتَحَ الصَّلاةَ بَدَأَ: بِـ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

- ‌«الطَّاعُونَ شَهَادَةٌ، وَالْغَرِيقُ شَهَادَةٌ، وَالْبَطِينُ، وَالنُّفَسَاءُ»

- ‌«أَجَدِيدٌ هَذَا أَمْ غَسِيلٌ؟» قَالَ: بَلَى.قَالَ: «الْبَسْ جَدِيدًا، وَعِشْ حَمِيدًا، وَمُتْ شَهِيدًا»إِذَا كَانَ يَوْمُ عَرَفَةَ فَإِنَّ

- ‌«يَأَيُّهَا النَّاسُ هَلْ فِيكُمْ أَحَدٌ يُرِيدُ عِلْمًا بِغَيْرِ تَعَلُّمٍ، وَهُدًى مِنْ غَيْرِ هِدَايَةٍ؟ هَلْ فِيكُمْ أَحَدٌ يُرِيدُ أَنْ يُذْهِبَ

- ‌«كَانَ يُصَلِّي بَعْدَ الْمَغْرِبِ رَكْعَتَيْنِ يُطِيلُ فِيهِمَا الْقِرَاءَةَ حَتَّى يَنْصَدِعَ عَنْ أَهْلِ الْمَسْجِدِ»

- ‌«يَا أَبَا ذَرٍّ أَحَبَّكَ الَّذِي أَحْبَبْتَنِي لَهُ ، أَبَا ذَرٍّ».قُلْتُ: لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ.قَالَ: " هَلاكُ أُمَّتِي

- ‌«ادْنُ بُنَيَّ، وَسَمِّ اللَّهَ، وَكُلْ بِيَمِينِكَ، وَكُلْ مِمَّا يَلِيكَ».هَذَا حَدِيثٌ كَبِيرٌ

- ‌«رَأَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَخِفْتُ أَنْ يُرْسِلَنِي فِي حَاجَةٍ فَاسْتَتَرَتْ مِنْهُ بِجَدَمِ

- ‌«هُوَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيِّ بْنِ كِلابِ بْنِ مُرَّةَ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيِّ

- ‌«عَشَرَةُ أَسْمَاءٍ عِنْدَ رَبِّي».قَالَ أَبُو الطُّفَيْلِ: فَحَفِظْتُ ثَمَانِيَةً، وَنَسِيتُ اثْنَتَيْنِ، «أَنَا مُحَمَّدٌ، وَأَحْمَدُ ، الْفَاتِحُ

- ‌«بَيْنَ السَّمَاءِ الدُّنْيَا وَالَّتِي تَلِيهَا مَسِيرَةُ خَمْسِ مِائَةِ عَامٍ، وَبَيْنَ كُلِّ سَمَاءَيْنِ مَسِيرَةُ خَمْسِ مِائَةِ عَامٍ، وَبَيْنَ

- ‌ إِذَا قَالَ الْعَبْدُ: سُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ ، وَتَبَارَكَ اللَّهِ، أَخَذَهُنَّ

- ‌ قُولُوا لَهَا: تَقُولُ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ مِلْءَ سَمَائِهِ وَمِلْءَ أَرْضِهِ، وَعَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ

- ‌«قَبَضْتُمْ ثَمَرَةَ فُؤَادِ عَبْدِي؟» قَالُوا: نَعَمْ.قَالَ: «فَمَا قَالَ؟» قَالُوا: حَمِدَكَ وَاسْتَرْجَعَ.قَالَ: «ابْنُوا لَهُ بَيْتًا

- ‌«كَيْفَ أَنْعَمُ وَقَدِ الْتَقَمَ صَاحِبُ الْقَرْنِ الْقَرْنَ، وَحَنَى جَبْهَتَهُ يَنْتَظِرُ مَتَى يُؤْمَرُ فَيَنْفُخُ فِي الصُّورِ؟» قِيلَ: فَمَا

- ‌ إِنَّ اللَّهَ عز وجل خَلَقَ آدَمَ مِنْ قَبْضَةٍ قَبَضَهَا مِنْ جَمِيعِ الأَرْضِ، فَجَاءَ بَنُو آدَمَ عَلَى ذَلِكَ: الأَحْمَرُ

- ‌«لا يَزْنِي الزَّانِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَلا يَسْرِقُ السَّارِقُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَلا يَشْرَبُ الْخَمْرَ وَهُوَ مُؤْمِنٌ».فَقَامَ رَجُلٌ

- ‌«إِنَّ هَذَا لَدَقُّ فَاطِمَةَ، وَلَقَدْ أَتَتْنَا فِي سَاعَةٍ مَا عَوَّدَتْنَا أَنْ تَأْتِيَنَا فِي مِثْلِهَا، قُومِي فَافْتَحِي لَهَا».قَالَتْ:

- ‌«فَافْضُوا بِنَا إِلَيْهِ إِنَّا إِنْ دَعَوْنَاهُ يَظُنُّ بِنَا أَنَّا تَجَسَّسْنَا».يُرِيدُ قُبْحَ أَمْرِهِ.فَقَامَ عُمَرُ رضي الله عنه

- ‌«نَعَمْ».قُلْتُ: هَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الشَّرِّ مِنْ خَيْرٍ؟ قَالَ: «نَعَمْ، وَفِيهِ دَخَنٌ».قُلْتُ: وَمَا دَخَنُهُ؟ قَالَ: «قَوْمٌ يَهْدُونَ بِغَيْرِ

- ‌«رَجُلٌ جَاهَدَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ، وَرَجُلٍ فِي شِعْبٍ مِنَ الشِّعَابِ يَعْبُدُ رَبَّهُ عز وجل وَيَدَعُ النَّاسَ مِنْ

- ‌«اكْتُبْ».فَأَخَذْتُ كَتِفًا.فَقَالَ: اكْتُبْ: " {لا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ. . . . . وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ

- ‌ مَا هَذِهِ الرِّيحُ يَا جِبْرِيلُ؟ قَالَ: هَذِهِ رِيحُ مَاشِطَةِ بِنْتِ فِرْعَوْنَ، كَانَتْ تُمَشِّطُهَا، فَوَقَعَ الْمُشْطُ مِنْ يَدِهَا

- ‌ مَسَحَ اللَّهُ عز وجل ظَهْرَ آدَمَ فَأَخْرَجَ ذُرِّيَّتَهُ كَالذَّرِّ بِأَرْضٍ يُقَالُ لَهَا دَحْنَا قَرِيبَةٌ مِنْ مَكَّةَ، فَاسْتَخْرَجَ مِنْ ظَهْرِ

- ‌«فِيمَ يَخْتَصِمُ الْمَلأُ الأَعْلَى يَا مُحَمَّدُ؟» قَالَ: قُلْتُ: أَنْتَ أَعْلَمُ أَيْ رَبِّ.قَالَ: «فِيمَ يَخْتَصِمُ الْمَلأُ الأَعْلَى يَا

- ‌«مَا مِنِ امْرِئٍ يَتَصَدَّقُ بِصَدَقَةٍ مِنْ كَسْبٍ طَيِّبٍ، وَلا يَقْبَلُ اللَّهُ إِلا طَيِّبًا، حَتَّى وَلَوْ بِتَمْرَةٍ إِلا أَخَذَهَا اللَّهُ

- ‌«مَا أَطْعَمْتَ نَفْسَكَ فَهُوَ لَكَ صَدَقَةٌ، وَمَا أَطْعَمْتَ وَلَدَكَ فَهُوَ لَكَ صَدَقَةٌ، وَمَا أَطْعَمْتَ زَوْجَتَكَ فَهُوَ لَكَ

- ‌«شَتُوذْ اشِكَمَتْ دَرْدْ؟» قَالَ: قُلْتُ: نَعَمْ

- ‌«أَمِيطِي عَنْهُ الأَذَى»

- ‌«أَمَرَهُ أَنْ يَخْضِبَهَا بِالْحِنَّاءِ».الأَحَادِيثُ الثَّلاثَةُ غَرَائِبُ الْمُتُونِ وَالأَسَانِيدِ، حِسَانٌ عَزِيزَةٌ، وَشَرِيكٌ هُوَ ابْنُ

- ‌ نضر عيني هاتين وسمع أذني رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيد الْحَسَن والحسين، وهو يَقُولُ: