المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«من أهل بحجة أو عمرة من المسجد الأقصى إلى المسجد الحرام غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر أو - فوائد أبي عبد الله النعالي

[أبو الحسن النعالي]

فهرس الكتاب

- ‌«كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، إِذَا فَاتَتْهُ الأَرْبَعُ مِنْ قَبْلِ الظُّهْرِ صَلاهُنَّ بَعْدَ الظُّهْرِ بَعْدَ الرَّكْعَتَيْنِ

- ‌«نَضَّرَ اللَّهُ عَبْدًا سَمِعَ مَقَالَتِي فَوَعَاهَا وَحَفِظَهَا وَبَلَّغَهَا إِلَى مَنْ هُوَ أَوْعَى مِنْهُ، فَرُبَّ رَجُلٍ يَحْمِلُ عِلْمًا إِلَى

- ‌«مَا مِنْ سَاعَةٍ تَمُرُّ بِابْنِ آدَمَ لا يَذْكُرُ اللَّهَ فِيهَا إِلا حسِرَ عِنْدَهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌ مَا مِنْ نَفْسٍ إِلا تَلُومُ نَفْسَهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنْ كَانَتْ مُحْسِنَةً وَدَّتْ لَوْ أَنَّهَا أَفَادَتْ إِيمَانًا، وَإِنْ كَانَتْ

- ‌«أُنْزِلَتْ صُحُفُ إِبْرَاهِيمَ أَوَّلَ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ، وَأُنْزِلَتِ التَّوْرَاةُ لِسِتٍّ مَضَيْنَ مِنْ رَمَضَانَ، وَأُنْزِلَ الإِنْجِيلُ

- ‌«لا يَزَالُ صِيَامُ الْعَبْدِ مُعَلَّقًا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ حَتَّى يُؤَدِّيَ زَكَاةَ فِطْرِهِ»

- ‌«أَفْضَلُ الصِّيَامِ صِيَامُ أَخِي دَاوُدَ، وَكَانَ يَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًا»

- ‌ خُلِقَتِ الْكَعْبَةُ قَبْلَ الأَرْضِ بِأَلْفَيْ سَنَةٍ، قَالَ: كَيْفَ قَبْلُ وَهِيَ مِنَ الأَرْضِ؟ قَالَ: كَانَتْ حَشَفَةً أَوْ حِشْوَةً عَلَى

- ‌ خَمَّرَ اللَّهُ طِينَةَ آدَمَ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً، أَوْ أَرْبَعِينَ يَوْمًا، ثُمَّ خَلَطَ بَيْنَهَا

- ‌ أَقْبَلَ إِبْرَاهِيمُ مِنْ أَرْمِينِيَةَ وَمَعَهُ السَّكِينَةُ تَدُلُّهُ، ثُمَّ تَبَوَّأَ الْبَيْتَ كَمَا تَبَوَّأَ الْعَنْكَبُوتُ بَيْتًا، فَكَانَ

- ‌ أَحْرَمَ عَامَ الْحكمَيْنِ مِنْ بَيْتِ الْمَقْدِسِ

- ‌«أَوَّلُ مَنِ اخْتَتَنَ إِبْرَاهِيمُ عليه السلام»

- ‌«صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَحْوَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ تِسْعَةَ عَشَرَ شَهْرًا ثُمَّ حُوِّلَتِ الْقِبْلَةُ بَعْدَ ذَلِكَ قِبَلَ

- ‌«عَسْقَلانُ أَحَدُ الْعَرُوسَيْنِ يَحْشُرُ اللَّهُ مِنْهَا سَبْعِينَ أَلْفًا لا حِسَابَ عَلَيْهِمْ»

- ‌«خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ مِنْ تُرَابِ الْجَابِيَةِ وَعَجَنَهُ بِمَاءِ الْجَنَّةِ»

- ‌«يَا عَبَّاسُ» ، قَالَ: لَبَّيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: " إِنَّ اللَّهَ، يَعْنِي: فَتَحَ بِي هَذَا الأَمْرَ وسيختمه بِغُلامٍ مِنْ

- ‌«إِنَّ اللَّهَ عز وجل يُعَذِّبُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الَّذِينَ يُعَذِّبُونَ النَّاسَ فِي الدُّنْيَا»

- ‌ لا تُشَدُّ الرِّحَالُ إِلا إِلَى ثَلاثَةِ مَسَاجِدَ: الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ، وَمَسْجِدِي هَذَا، وَالْمَسْجِدِ

- ‌«مَنْ أَهَلَّ بِحَجَّةٍ أَوْ عُمْرَةٍ مِنَ الْمَسْجِدِ الأَقْصَى إِلَى الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأَخَّرَ أَوْ

- ‌«كُلُّ مَوْلُودٍ يَطْعَنُ الشَّيْطَانُ فِي جَنْبِهِ إِلا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ، فَإِنَّهُ ذَهَبَ يَطْعَنُ فَطَعَنَ فِي

- ‌ أَرْبَعُ مَدَائِنَ مِنْ مَدَائِنِ الْجَنَّةِ فِي الدُّنْيَا: مَكَّةُ، وَالْمَدِينَةُ، وَبَيْتُ الْمَقْدِسِ، وَدِمَشْقُ، وَأَرْبَعُ مَدَائِنَ مِنْ

- ‌«لا تَزَالُ عِصَابَةٌ مِنْ أُمَّتِي يُقَاتِلُونَ عَلَى أَبْوَابِ دِمَشْقَ، وَمَا حَوْلَهُ، وَعَلَى أَبْوَابِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ وَمَا حَوْلَهُ

- ‌ بَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ذَاتَ يَوْمٍ فِي مَجْلِسِهِ إِذْ سَمِعَ دَوِيًّا فِي الْهَوَاءِ، وَإِذَا جِبْرِيلُ قَدْ

- ‌«أنا أَحْمَدُ وَمُحَمَّدٌ وَالْحَاشِرُ وَالْمُقَفَّى وَالْخَاتِمُ»

- ‌ شَعَرْتُ أَنِّي نِمْتُ اللَّيْلَةَ فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ فَأَتَانِي جِبْرِيلُ، فَذَهَبَ بِي إِلَى بَابِ الْمَسْجِدِ، فَإِذَا دَابَّةٌ أَبْيَضُ

- ‌«صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، بَعْدَمَا قَدِمَ الْمَدِينَةَ سِتَّةَ عَشَرَ شَهْرًا نَحْوَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ، ثُمَّ حُوِّلَتِ

- ‌«أَحَبُّ الصَّلاةِ إِلَى اللَّهِ عز وجل صَلاةُ دَاوُدَ عليه السلام، كَانَ يَنَامُ نِصْفَ اللَّيْلِ، وَيَقُومُ ثُلُثَهُ، وَيَنَامُ

- ‌«لِلَّهِ ثَلاثَةُ أَمْلاكٍ، مَلَكٌ مُوَكَّلٌ بِالْكَعْبَةِ، وَمَلَكٌ مُوَكَّلٌ بِمَسْجِدِي هَذَا، وَمَلَكٌ مُوَكَّلٌ بِالْمَسْجِدِ الأَقْصَى، وَأَمَّا

- ‌ مَا مَسَسْتُ بِيَدِي دِيبَاجًا وَلا حَرِيرًا وَلا شَيْئًا كَانَ أَلْيَنَ مِنْ كَفِّ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَلَقَدْ

- ‌«إِنَّ الشَّمْسَ لَمْ تُحْبَسْ عَلَى بَشَرٍ إِلا لِيُوشَعَ بْنِ نُونَ لَيَالِي سَارَ إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ»

- ‌«مَا حُبِسَتِ الشَّمْسُ عَلَى بَشَرٍ قَطُّ إِلا عَلَى يُوشَعَ بْنِ نُونَ لَيَالِي سَارَ إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ»

- ‌ بَكَى شُعَيْبٌ النَّبِيُّ عليه السلام مِنْ حُبِّ اللَّهِ تَعَالَى حَتَّى عَمِيَ فَرَدَّ اللَّهُ إِلَيْهِ بَصَرَهُ فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَيْهِ:

- ‌«يَغْفِرُ اللَّهُ لِلُوطٍ إِنْ كَانَ لَيَأْوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ»

- ‌«لِكُلِّ أُمَّةٍ أَمِينٌ، وَأَمِينُ هَذِهِ الأُمَّةِ أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ»

- ‌«إِنَّ أَمِينَ هَذِهِ الأُمَّةِ أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ، وَإِنَّ حَبْرَ هَذِهِ الأُمَّةِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ

- ‌«مَنْ رَآنِي فِي الْمَنَامِ فَقَدْ رَآنِي، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لا يَتَمَثَّلُ بِي، وَمَنْ رَأَى أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ، فَقَدْ رَآهُ فَإِنَّ

- ‌«كَانَ شَعْرُهُ رَجِلا لَيْسَ بِالسَّبْطِ وَلا الْجَعْدِ بَيْنَ أُذُنَيْهِ وَعَاتِقِهِ»

- ‌«مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَشْرَ صَلَوَاتٍ، وَحَطَّ عَنْهُ عَشْرَ خَطِيئَاتٍ»

- ‌ كَانُوا يُصَلُّونَ نَحْوَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ فَلَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ، فَمَرَّ رَجُلٌ مِنْ بَنِي

- ‌«أَنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلا فَخْرَ، وَأَنَا أَوَّلُ شَافِعٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلا فَخْرَ»

- ‌ تَهِيجُ عَلَى الأَرْضِ كَصَيَاصِي الْبَقَرِ فَمَرَّ رَجُلٌ مُتَقَنِّعٌ فَقَالَ: هَذَا وَأَصْحَابُهُ يَوْمَئِذٍ عَلَى

- ‌«صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم صَلاةَ الصُّبْحِ، وَالنَّاسُ يَأْخُذُونَ يَدَهُ يَمْسَحُونَ بِهَا وُجُوهَهُمْ، وَإِنَّ

- ‌«إِنِّي فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ، وَإِنَّمَا بُعْدُ مَا بَيْنَ طَرْفَيْهِ كَمَا بَيْنَ صَنْعَاءَ وَأَيْلَةَ كَأَنَّ الأَبَارِيقَ فِيهِ

- ‌«يَا سَلْمَانُ وَبَعْدَهُ»

- ‌ لا تُشَدُّ الرِّحَالُ إِلا إِلَى ثَلاثَةِ مَسَاجِدَ: مَسْجِدِ الْحَرَامِ وَمَسْجِدِي وَمَسْجِدِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ

- ‌«إِنَّ أَمَامَكُمْ حَوْضًا كَمَا بَيْنَ جَرْبَاءَ وَأَذْرُحَ»

- ‌ إِنَّ حَوْضِي مِنْ عَدَنَ إِلَى عُمَانَ الْبَلْقَاءِ مَاؤُهُ أَشَدُّ بَيَاضًا مِنَ اللَّبَنِ وَأَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ أَكَاوِيبُهُ عَدَدَ نُجُومِ

- ‌ إِنَّ حَوْضِي لأَبْعَدُ مِنْ أَيْلَةَ وَعَدَنَ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لآنِيَتُهُ أَكْثَرُ مِنْ عَدَدِ النُّجُومِ، وَهُوَ أَشَدُّ بَيَاضًا مِنَ

- ‌ ثُمَّ إِنَّ اللَّهَ تبارك وتعالى أَوْحَى إِلَى مُوسَى أَنْ سِرْ إِلَى أَرِيحَا، وَهِيَ أَرْضٌ بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ، فَتَقَاتَلَ

- ‌ لَمَّا حَضَرَ أَجَلُ هَارُونَ أَوْحَى اللَّهُ إِلَى مُوسَى أَنِ انْطَلِقْ أَنْتَ وَهَارُونُ وَابْنُ هَارُونَ إِلَى غَارٍ فِي الْجَبَلِ فَإِنَّا

- ‌ أَتَى مَلَكُ الْمَوْتِ مُوسَى لِيَقْبِضَ نَفْسَهُ، فَلَطَمَهُ لَطْمَةً فَفَقَأَ عَيْنَهُ فَرَجَعَ مَلَكُ الْمَوْتِ إِلَى رَبِّهِ عز وجل، وَهُوَ

- ‌ عُمْرَانُ بَيْتِ الْمَقْدِسِ خَرَابُ يَثْرِبَ، وَخَرَابُ يَثْرِبَ خُرُوجُ الْمَلْحَمَةِ، وَخُرُوجُ الْمَلْحَمَةِ فَتْحُ الْقُسْطَنْطِينِيَّةِ، وَفَتْحُ

- ‌«مَنْ رَآنِي فِي الْمَنَامِ فَقَدْ رَآنِي فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لا يَتَمَثَّلُ بِي»

- ‌«كُلُّ حَسَبٍ وَنَسَبٍ مُنْقَطِعٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلا حَسَبِي وَنَسَبِي»

- ‌ لَمْ يَكُنْ بِالطَّوِيلِ الْمُمَّغِطِ وَلا الْقَصِيرِ الْمُتَرَدِّدِ كَانَ رَبْعَةً، وَلَمْ يَكُنْ بِالْجَعْدِ الْقَطِطِ وَلا السَّبَطِ كَانَ

- ‌ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي أَتَانِي جِبْرِيلُ بِالْبُرَاقِ مُسْرَجًا مُلْجَمًا، فَذَهَبْتُ لأَرْكَبَهُ، فَاسْتَصْعَبَ عَلَيَّ، فَقَالَ جِبْرِيلُ:

- ‌ لَمَّا كَانَ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي ثُمَّ أَصْبَحْتُ بِمَكَّةَ، فُظِعْتُ بِأَمْرِي وَعَلِمْتُ أَنَّ النَّاسَ مُكَذِّبِيَّ، قَالَ: فَقَعَدَ مُعْتَزِلا

- ‌ لَقَدْ رَأَيْتُنِي فِي الْحِجْرِ وَأَنَا أُخْبِرُ قُرَيْشًا عَنْ مَسْرَايَ قَالَ: فَسَأَلُونِي عَنْ أَشْيَاءَ مِنْ بَيْتِ الْمَقْدِسِ لَمْ

- ‌ لَقَدْ رَأَيْتُنِي فِي الْحِجْرِ وَأَنَا أُخْبِرُ قُرَيْشًا عَنْ مَسْرَايَ

- ‌ بَيْنَا جِبْرِيلُ عليه السلام قَاعِدٌ عِنْدَ النَّبِيِّ عليه السلام سَمِعَ نَقِيضًا مِنْ فَوْقِهِ فَرَفَعَ رَأْسَهُ، فَقَالَ: هَذَا

- ‌«مَا صَلَّى عَلَيَّ عَبْدٌ مِنْ أُمَّتِي صَلاةً صَادِقًا مِنْ قِبَلِ نَفْسِهِ إِلا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرَ صَلَوَاتٍ، وَكَتَبَ اللَّهُ

- ‌«أَنَا أَوَّلُ النَّاسِ خُرُوجًا إِذَا بُعِثُوا، وَقَائِدُهُمْ إِذَا وَفَدُوا، وَشَفِيعُهُمْ إِذَا حُبِسُوا، وَمُبَشِّرُهُمْ إِذَا أَيِسُوا

- ‌ قَالَتْ: يَا بُنَيَّ لَوْ رَأَيْتَهُ رَأَيْتَ الشَّمْسَ طَالِعَةً

- ‌«مَنْ لَمْ يَأْتِ بَيْتَ الْمَقْدِسِ يُصَلِّي فِيهِ، فَلْيَبْعَثْ بِزَيْتٍ يُسْرَجُ فِيهِ»

- ‌«أَنَا قَائِدُ الْمُرْسَلِينَ وَلا فَخْرَ، وَأَنَا خَاتَمُ النَّبِيِّينَ وَلا فَخْرَ، وَأَنَا أَوَّلُ شَافِعٍ مُشَفَّعٍ وَلا

- ‌«بُعِثْتُ مِنْ خَيْرِ قُرُونِ بَنِي آدَمَ قَرْنًا فَقَرْنًا حَتَّى كُنْتُ مِنَ الْقَرْنِ الَّذِي كُنْتُ فِيهِ»

- ‌«وَاللَّهِ إِنَّهَا لَبِدْعَةٌ مَا قَنَتَ رَسُولُ اللَّهِ غَيْرَ شَهْرٍ وَاحِدٍ»

- ‌ خَرَجَ عُثْمَانُ مُهَاجِرًا إِلَى الْحَبَشَةِ وَمَعَهُ ابْنَةُ النَّبِيِّ، وَاحْتَبَسَ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم خَبَرُهُمْ

الفصل: ‌«من أهل بحجة أو عمرة من المسجد الأقصى إلى المسجد الحرام غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر أو