المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة طعمها طيب وريحها طيب، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ - فوائد أبي علي الصواف

[ابن الصواف]

فهرس الكتاب

- ‌ الْعَبْدَ إِذَا وُضِعَ فِي قَبْرِهِ وَتَوَلَّى عَنْهُ أَصْحَابُهُ إِنَّهُ لَيَسْمَعُ قَرْعَ نِعَالِهِمْ» قَالَ: " يَأْتِيهِ مَلَكَانِ فَيُقْعِدَانِهِ

- ‌«مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الْأُتْرُجَّةِ طَعْمُهَا طَيِّبٌ وَرِيحُهَا طَيِّبٌ، وَمَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي لَا يَقْرَأُ

- ‌ مِنْهُمْ مَنْ تَأْخُذُهُ النَّارُ إِلَى كَعْبَيْهِ، وَمِنْهُمْ مَنْ تَأْخُذُهُ إِلَى رُكْبَتَيْهِ، وَمِنْهُمْ مَنْ تَأْخُذُهُ إِلَى حَنْجَرَتِهِ

- ‌«يَوْمٌ وَلَيْلَةٌ إِذَا أَدْخَلَ الْقَدَمَيْنِ طَاهِرَتَيْنِ»

- ‌«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْأَنْصَارِ وَلِأَبْنَاءِ الْأَنْصَارِ وَلِأَبْنَاءِ أَبْنَاءِ الْأَنْصَارِ وَلِنِسَاءِ

- ‌ يَجْعَلُ فَصَّ خَاتَمِهِ نَحْوَ بَطْنِ كَفِّهِ، ثُمَّ بَدَا لَهُ فَنَزَعَهُ عَنْهُ فَوَضَعَهُ، وَكَانَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَخْتِمَ نَادَى

- ‌ لَا يَدَعُ هَذَيْنِ الرُّكْنَيْنِ اللَّذَيْنِ عِنْدَ الْحَجَرِ

- ‌«الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ»

- ‌ صَلَاةِ اللَّيْلِ فَقَالَ: «مَثْنَى مَثْنَى، فَإِذَا خَشِيَ أَحَدُكُمُ الصُّبْحَ فَوَاحِدَةً تُوتِرُ لَكَ مَا

- ‌ تَلْبِيَةُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لَا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إِنَّ الْحَمْدَ

- ‌«لَا نِكَاحَ إِلَّا بِوَلِيٍّ»

- ‌«لَا نِكَاحَ إِلَّا بِوَلِيٍّ»

- ‌«لَا نِكَاحَ إِلَّا بِوَلِيٍّ، وَالسُّلْطَانُ وَلِيُّ مَنْ لَا وَلِيَّ لَهُ» وَزَادَ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبَانَ فِي حَدِيثِ أَبِي بُرْدَةَ:

- ‌«هَذَانِ سَيِّدَا كُهُولِ أَهْلِ الْجَنَّةِ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ إِلَّا النَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ لَا تُخْبِرْهُمَا يَا

- ‌«نَهَانَا عَنْ بَيْعِ الثِّمَارِ السَّنَتَيْنِ وَالثَّلَاثَ» ، قَالَ: بَلَى، وَلَكِنْ لَيْسَ بَيْنَ الْعَبْدِ وَبَيْنَ سَيِّدِهِ

- ‌ أَبُو الدَّرْدَاءِ إِذَا كَتَبَ إِلَى سَلْمَانَ أَوْ سَلْمَانُ إِلَى أَبِي الدَّرْدَاءِ، كَتَبَ إِلَيْهِ بِقِصَّةِ الصَّحْفَةِ قَالَ: كُنَّا

- ‌{فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ} [الروم: 15] قَالَ: «السَّمَاعُ»

- ‌ يَتَأَلَّفُ النَّاسَ عَلَى حَدِيثِهِ

- ‌«لَا يَأْبَى الْكَرَامَةَ إِلَّا حِمَارٌ»

- ‌«مَنِ انْهَمَكَ فِي أَكْلِ الطِّينِ فَمَاتَ لَمْ أُصَلِّ عَلَيْهِ»

- ‌«اللَّحْمُ مِنَ اللَّحْمِ، فَمَنْ لَمْ يَأْكُلِ اللَّحْمَ أَرْبَعِينَ يَوْمًا سَاءَ خُلُقُهُ»

- ‌ مَا مَيِّتُ الْأَحْيَاءِ؟ قَالَ: «الَّذِي لَا يُنْكِرُ بِيَدِهِ وَلَا لِسَانِهِ وَلَا بِقَلْبِهِ»

- ‌«اللَّهُمَّ تَفَرَّدْ بِمَوْتِ زِيَادٍ، فَإِنَّ فِي الْقَتْلِ كَفَّارَةً»

- ‌«إِذًا تَمَسُّكِ النَّارُ»

- ‌{فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ} [البقرة: 260] قَالَ: «أَمَرَ بِكُلِّ طَيْرٍ لَهُ جَنَاحٍ، لَا يَرْتَفِعُ نَحْوَ

- ‌ هُوَ أَبْقَعُ فَلَوْ قُلْتَ لَمْ تَجِدْ أَحَدًا يُنْكِرُ عَلَيْكَ قَوْلَكَ

- ‌ أَوَّلُ مَا ظَهْرَ مِنْ مُقَاتِلٍ الْكَذِبُ، هَذَا قَالَ لِرَجُلٍ: أَمَا لَوْ قُلْتَ أَصْفَرُ أَوْ كَذَا مَنْ كَانَ يَرُدُّ

- ‌{مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ} [النور: 60] قَالَ: «هُوَ أَنْ تَضَعَ الْجِلْبَابَ»

- ‌ فِي الْعَرْشِ مَكْتُوبٌ: أَنَا اللَّهُ، مُحَمَّدٌ رَسُولِي

- ‌ أَيُّ النَّاسِ أَنْعَمُ؟ قَالُوا: مُعَاوِيَةُ، قَالَ: فَأَيْنَ مَا يَلْقَى مِنَ النَّاسِ؟، قَالُوا: فَأَنْتَ، قَالَ: فَأَيْنَ مَنْ يَلْقَى

- ‌ يَقْرَأُ {فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ} [القمر: 54]

- ‌ يقْرَأُ (إِنَّ لَكَ فِي النَّهَارِ سَبْخًا طَوِيلًا)

- ‌ مَا كُنَّا نَعْرِفُ الْمُنَافِقِينَ إِلَّا بِبُغْضِهِمْ عَلِيًّا»

- ‌ أَضَلَّتْ مَرْيَمُ عِيسَى الطَّرِيقَ فَأَتَتْ قَوْمًا مِنَ الْحَاكَةِ فَدَلُّوهَا عَلَى غَيْرِ الطَّرِيقِ، فَقَالَتِ: اللَّهُمَّ دَهْدِهُّمْ

- ‌ الْأَعْمَالَ تَبَاهَى، فَتَقُولُ الصَّدَقَةُ: أَنَا أَفْضَلُكُمُ

الفصل: ‌«مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الأترجة طعمها طيب وريحها طيب، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ

2 -

وَبِإِسْنَادِهِ عَنْ أَنَسٍ، عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ قَالَ: قَالَ نَبِيُّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ‌

‌«مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الْأُتْرُجَّةِ طَعْمُهَا طَيِّبٌ وَرِيحُهَا طَيِّبٌ، وَمَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي لَا يَقْرَأُ

الْقُرْآنَ كَمَثَلِ التَّمْرَةِ، طَعْمُهَا طَيِّبٌ وَلَا رِيحَ لَهَا، وَمَثَلُ الْفَاجِرِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الرَّيْحَانَةِ طَعْمُهَا مُرٌّ وَرِيحُهَا طَيِّبٌ، وَمَثَلُ الْفَاجِرِ الَّذِي لَا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الْحَنْظَلَةِ طَعْمُهَا مُرٌّ وَلَا رِيحَ لَهَا»

ص: 14