الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الرسالة العاشرة
فوائد لغوية منتقاة من كتاب
"الكنز المدفون"
بسم الله الرحمن الرحيم
• فائدة:
يقال لِوَلَد الفرس: مُهْر، ولولد الحمار: جَحْش، ولولد الناقة: حُوار، ولولد البقرة: عِجْل، ولولد المعز: جَدْيٌ، وأنثاه: سَخْلٌ
(1)
، وأنثاه: عَنَاقٌ، ولولد الضأن: حَمَلٌ، وأنثاه: رِخْلٌ، ولولد الظبي: خَشْف، ولولد الأرنب: الخِرْنِقُ، ولولد الثعلب: التَّتفل
(2)
، ولولد الخنزير: الخِنَّوصُ، ولولد القرد: القِشَّةُ
(3)
، ولولد الضَّبُع: الفُرْعُل
(4)
، ولولد الأسد: شِبْلٌ وحَفْصٌ، ولولد الفار: الدرصُ
(5)
، ولولد الضَّبِّ: الحِسْلُ، وولد الذئب من ضَبُعٍ: سِمْعٌ، ولولد النّعام: رَأْلٌ، ولولد الحُبَارى: النَّهارُ
(6)
.
(1)
قوله: "وأنثاه سخل" هكذا وجدت فوق كلمة: "ولولد المعز
…
إلخ"، والذي في المخصص عن أبي عبيد أنه يطلق على الذكر والأنثى من ولد المعزى والضأن، وفي التاج للزبيدي أنَّ السخلة تختص بأولاد الضأن كما جزم به عياض في المشارق والرافعي في شرح المسند، وقيل: تختص بأولاد المعز وبه جزم ابن الأثير في النهاية.
والسخلة مفرد، جمعه: سَخْل وسخال. راجع المخصص (7/ 185)، والتاج (7/ 373)، وحياة الحيوان الكبرى للدميري (1/ 494).
(2)
يقال للثعلب ولجروه وفيه سبعُ لغات. انظرها في القاموس (ص 970).
(3)
تطلق على القردة أو ولدها، وفي الأصل المخطوط كتبت "لقشه".
(4)
في الأصل المخطوط: "الفرغل" بإعجام الغين، والصواب بإهمالها.
(5)
بكسر الدال وفتحها، ويقال لولد القنفذ والأرنب واليربوع والفأره والهرّة ونحوها كما في القاموس.
(6)
قال الجوهري في الصحاح (2/ 840): "والنهار: فرخ الحبارى، ذكره الأصمعي في كتاب الفرق". قلت: وفي القاموس وشرحه التاج (3/ 591): "والنهار فرخ القطا، والغطاط أو ذكر البوم أو ولد الكروان أو ذكر الحبارى
…
إلخ".
وراجع هذا الفصل في ذكر أولاد الحيوانات: كتاب نظام الغريب للربعي (ص 180)، وفقه اللغة للثعالبي (1/ 141).
• في الأصبع عَشْرُ لغاتٍ، بزيادة أصبوع، وفي الأنملة تسع
(1)
.
• دائرة القمر المحيطة به: الهالةُ، ودائرة الشمس: الطُّفَاوة
(2)
.
• الشَّنَبُ: برودةٌ وعذوبةٌ في الأسنان
(3)
.
• النادي: مجلس القوم نهارًا، والسامر: مجلسهم ليلاً
(4)
.
• الأطيط: صوتُ اليقظان
(5)
، والغطيط: صوتُ النائم.
• الرَّمْس: تراب القبر
(6)
.
(1)
قال المجد في القاموس: "الإصبع مثلثة الهمزة، ومع كل حركةٍ تُثلَّث الباء ــ تسعُ لغاتٍ ــ والعاشر أصبوع ــ بالضم ــ كلُّ ذلك عن كراع" اهـ.
وقال أيضًا في الأنملة: "بتثليث الميم والهمزة: تسع لغات" اهـ.
(2)
انظر نظام الغريب (ص 188).
(3)
في القاموس: "الشنب ــ محركةً ــ: ماءٌ، ورقَّةٌ، وبرد، وعذوبة في الأسنان أو نقط بيض فيها، أو حِدَّة الأنياب كالغَرْب تراها كالمنشار" اهـ.
(4)
راجع القاموس ولسان العرب مادتي (ندى) و (سمر).
(5)
لم أجد من أصحاب المعاجم مَنْ قيد (الأطيط) بصوت اليقظان، بل المذكور هو الصوت مطلقًا كما عن كراع في المنتخب (1/ 293) أو صوت الرحل ونحوه، أو صوت أجواف الإبل من الكظة إذا شربت، أو صوت الجوع. كما تجد كل هذا في التاج (5/ 102).
(6)
ويقال للقبر نفسه كما في القاموس.
• المصْحف: مثلّث الميم
(1)
.
• الباقعة: الطير الحَذِر؛ لأنه لا يشرب إلا من البقاع، وهي المواضع التي يستنقع فيها الماء، ولا يرد المشارع والمياه لئلا يُصَاد.
• المُوبَذُ: قاضي المجوس.
• وكلمات التأوّه خمس لغات
(2)
:
1 ــ أوْهِ كجَيرِ.
2 ــ وآهِ بكسر الهاء.
3 ــ 4 ــ وأوَّهْ بإسكان الهاء كلاهما بفتح الهمزة وتشديد الواو. والأولى: بتشديد الواو مكسورة.
5 ــ وأُوَهْ بضمِّ الهمزة وفتح الواو وإسكان الهاء.
• مطرت: للرحمة، وأمطرت: للعذاب
(3)
.
• الباشق ويقال له: باسِق.
• النُّقَاخُ: الماء البارد العذب.
• اللَّوذَعيُّ: الذكيُّ القلب.
(1)
راجع إكمال الإعلام لابن مالك (1/ 15).
(2)
بل أوصلها الزبيدي شارح القاموس إلى اثنتين وعشرين لغة.
راجع التاج (9/ 376).
(3)
نقله ابن قتيبة عن أبي عبيدة، وأفاد أن غيره يجيز اللفظين ولا يفرق. راجع أدب الكاتب (ص 350).
• الِّلثام: على الفم، والِّلفام: على طرف الأنف.
• الخشاشُ، والشرب، والبغاث، والبشارة، والجروُ، وعنْد، وغشاوةٌ: كلُّها مُثَلثةُ الأول، ومثلها الدّلالةُ
(1)
.
• الهزَِمةُ ــ بفتح الزّاي وكسرها
(2)
.
• المُشْط ــ بضمِّ الشين وإسكانها
(3)
.
• الصّياح ــ بضمِّ الصاد وكسرها.
• الشّهد ــ بضمِّ الشين وفتحها.
• الرغوة ــ مثلثة الراء
(4)
.
• الشام ــ بالهمز والتسهيل.
• المهْنة ــ بفتح الميم وكسرها
(5)
.
(1)
راجع إكمال الإعلام لابن مالك الفصل الأول (فيما ثلث أوله)(1/ 6).
(2)
الذي وجدته أنَّ الهزمة ــ بكسر الزاي ــ تقال في شدة الغليان نحو: قدر هزمة: أي شديدة الغليان، وأمَّا بفتحها فواحدة الهزَم وهي المسانُّ من المعزى كما نقله ابن منظور عن الشيباني في لسان العرب (12/ 611).
(3)
وفيها لغات أخر ذكرها المجد في القاموس بقوله: "المشط مثلثة وككتف وعُنق وعُتُلٍّ ومنبر" اهـ.
(4)
راجع الإكمال لابن مالك (1/ 256).
(5)
قال في القاموس (ص 1236): "المهنة بالكسر والفتح والتحريك وككلمة: الحذق بالخدمة والعمل".
• الجذْر ــ بفتح الجيم وكسرها.
• طنْفسة ــ بفتح الطاء وكسرها
(1)
.
• نمرقة ــ بضمِّ النون والرَّاء وكسرهما
(2)
.
• الشجاع ــ بضمِّ الشين وكسرها
(3)
.
• اليقق ــ بفتح الياء وكسرها
(4)
.
• فُواق ــ بفتح الفاء وضمّها.
• ذروة ــ بضمّ الذال وكسرها.
• الجؤذر ــ بضمِّ الذال وفتحها
(5)
.
(1)
قال في التاج (4/ 181): " (والطنفسة مثلثة الطاء والفاء) وبضمهما عن كراع (و) يروى (بكسر الطاء وفتح الفاء وبالعكس: واحدة الطنافس) وهي النمرقة فوق الرَّحْل" اهـ.
(2)
وفي القاموس: "النمرق والنمرقة، مثلثةً: الوسادة الصغيرة، أو الميثرة أو الطنفسة فوق الرحل".
(3)
وفتحها فهي على هذا مثلثة الشين وفيها لغة كأمير، راجع الغرر المثلثة للمجد (ص 297)، والقاموس مادة (شجع).
(4)
لم أجد أحدًا ذكر الفتح والكسر في ياء (اليقق) والذي عثرت عليه عند كراع في المنتخب (2/ 510) فيما جاء على فَعَلٍ وفَعِلٍ فتح القاف وكسرها حيث قال: "ويقال أبيض يَقَقٌ ويَقِق ولهَق ولهق: وهو الشديد البياض" اهـ.
(5)
وزاد القاموس: الجيذر، والجوذر ــ بالواو ــ كفُوفَل وكوكب والجوذر بفتح الجيم وكسر الذال: ولد البقرة الوحشية.
• بَدْرٌ تمام ــ بفتح التاء وكسرها.
• جنح الليل ــ بضمِّ الجيم وكسرها.
• ينبعتُ وينبعثُ بمعنًى.
• الصَّرام والحَصاد والجِدَاد بمعنًى، وهي بفتح أولها وكسرها.
• الخاتم ــ بفتح التاء وكسرها، ويقال فيه: خاتام وخيتام
(1)
.
• الفسطاط ــ بضمِّ الفاء وكسرها.
• البلّور ــ بكسر الباء وفتح اللام مشددةً كسنَّور، وفتح الباء وضمِّ اللام مشددةً كتنُّور
(2)
.
• في المذي ثلاث لغاتٍ:
إسكان الذال وتخفيف الياء، وكسر الذال وتشديد الياء أو تخفيفها.
• الودْي ــ بإسكان الذال المهملة، وحكى الجوهريُّ: كسرها وتشديد الياء
(3)
، وحكى صاحب المطالع: الذال المعجمة
(4)
.
(1)
وفيها لغات أخر تصل إلى ثمان كما نظمها العراقي، وقد أوردها جميعًا شارح القاموس الزبيدي في التاج (8/ 266).
(2)
وفيه لغة كسِبَطْرٍ. راجع القاموس.
(3)
حكاه الجوهري عن الأموي، كما في الصحاح (6/ 2521).
(4)
بل ذكره بالذال المعجمة قبله صاحب الأصل القاضي عياض في مشارق الأنوار (2/ 283)، والمطالع كتاب اختصر من المشارق وسماه مؤلفه إبراهيم بن يوسف ابن قرقول (ت 569 هـ) بـ (مطالع الأنوار على صحاح الآثار).
وانظر تاج العروس (10/ 388) فقد ذكر لغة الإعجام عن ابن الإعرابي وهو متقدم على الجميع.
• المسجد ــ بكسر الجيم وفتحها.
• الحيُّ والليُّ قيل: الكلام الظاهر والخفي، وقيل: الحق والباطل
(1)
.
• أبناء علات: أبٌ وأمهاتٌ، أبناء أخياف: أمٌّ وآباءٌ، أولاد أعيان: أبٌ وأمٌّ
(2)
.
• الماتِحُ: في أعلى البِئْر، والمائِح: في أسفلها.
• السَّانح: ما ولاك ميامنه، والبارح: مياسره.
• الرضخُ: العطاء اليسير، والنَّضْحُ: أوفى منه.
• الأرز: فيه ستُّ لغات، الأفصح: ضمُّ الهمزة أو فتحها وتشديد الزاي، وفتح الهمزة والراء وتخفيف الزاي، وضمّ الهمزة وإسكان الراء، وَرُز بضمِّ الراء وتشديد الزاي، ورُنْز
(3)
.
(1)
وقيل ــ كما في القاموس ــ: لا يعرف الحوية من فتل الحبل. اهـ.
وفي حاشية نصر الهوريني على القاموس (4/ 324): "قوله الحق من الباطل:
…
وفسر ابن دريد في الجمهرة ــ على ما نقله السيوطي على يائيّة ابن الفارض ــ: الحي من الكلام: بالذي يفهم، واللي: بالذي لا يفهم" اهـ.
قلت: ولم أجد هذا النص في الجمهرة المطبوع، والذي فيه (1/ 102):"يقال: فلانٌ لا يعرف الحوَّ من اللوّ: أي لا يعرف ما حوى مما لوى" اهـ.
(2)
راجع المصباح المنير للفيومي مادة (علّ) فقد نظم هذه الفروق في بيتين.
(3)
في الأصل المخطوط بالتاء وصوابه بالنون، وانظر تاج العروس (4/ 4) فقد زاد في لغاته.
• التُّراب: معروف وهو اسمُ جنس لا يثنى ولا يجمع
(1)
. وقال المبرّد: جَمْعٌ واحده: ترابة
(2)
، وذكر النحَّاس
(3)
له خمسة عشر اسمًا:
1 ــ تراب. 8 ــ كِثْكِث.
2 ــ تَوْرَب. 9 ــ دِقْعم.
3 ــ تُوراب
(4)
. 10 ــ دَقْعاء.
4 ــ تَيْرب. 11 ــ رغام، ومنه: أرغم الله أنف فلان.
5 ــ أَثْلب. 12 ــ ثرى.
6 ــ إِثْلب. 13 ــ ظليم.
7 ــ كَثْكَث. 14 ــ قتام.
(1)
وهو الذي عليه الفراء والمحققون كما في تهذيب الأسماء واللغات للنووي (3/ 40).
(2)
وفي تاج العروس (1/ 157) أن بعض الأئمة نقلوا عن أبي علي الفارسي أنَّ التراب جمع ترب. اهـ.
(3)
أبو جعفر النحاس الإمام المعروف (ت 338 هـ) وقد ذكر هذه الجموع في كتابه صناعة الكُتَّاب (ص 115)، ونقلها عنه النووي في التهذيب (3/ 40)، وجمعها الجلال في أربعة أبيات كما في شرح كفاية المتحفظ للفاسي (ص 420).
وفي هذه المصادر يتفق ذِكْرُ اثنتي عشرة كلمة، وثلاثٌ خالف فيها المعلمي وصاحبُ الكنز ما ذكره ابن النحاس وهي (الثرى ــ ظليم ــ قتام)، فعند النحاس:(البرا ــ مقصور مفتوح الباء كالعصا ــ والكلخم بكسر الكاف والخاء المعجمة وإسكان اللام بينهما ــ والكملخ ــ بكسر الكاف واللام وإسكان الميم بينهما والخاء أيضًا معجمة) اهـ. وفي المنتخب لكراع (1/ 420) أنَّ الأخيرتين بالحاء المهملة وكذا في القاموس.
(4)
ضبطها الشيخ بضم التاء، وفي المصادر بفتحها، وقد أجاد النووي في تهذيبه (3/ 40) في ضبط هذه اللغات ضبطًا لفظيًّا فارجع إليه.
15 ــ عِثْيَرٌ
(1)
.
صعيد ــ مور ــ نقع ــ رمس. تمت.
• البيضُ كلُّه بالضَّادِ إلا بيظَ النَّمل فهو بالظاء وحده.
• السَّمكُ لا رِئَةَ لهُ، والفرسُ لا طحال له، والجمل لا مرارة له، والنَّعامةُ لا مخَّ لها، والآدميُّ لا كرِشَ له.
• التقوى: اجتنابُ الكفر بالإيمان.
• التوكُّلُ: الثقة بالله فيما ضَمِنَ.
• الخوفُ: روع ينال الإنسان لمكروهٍ يناله.
• الرّجاءُ: تَطلُّع محبوبٍ يَحْصُلُ، أو مكروهٍ يزول.
• الزُّهدُ: غروب النفس عن الدنيا.
• الفقر: تجرّدُ القلب عن العلائق، واستقلالُه به تعالى.
• المحبَّةُ بين المخلوقين: حالةٌ لطيفةٌ بقلب المحب تحمله على إيثار محبوبه طوعًا.
• الإرادةُ: نهوض القلب بالطلب.
• الشوق: اتِّساعٌ يوجد في القلب يعطش إلى المحبوب، ويوجب عدمَ القرار.
(1)
وضع الشيخ هنا رقم (15) إشارة إلى أنه تمَّ العدد، ثم وضع كلمة (زيادة) إشارة إلى زيادة (صعيد) وما بعدها، وكلمة (تمت) توضيح منه إلى انتهاء أسماء التراب.
• الصَّبْرُ: إمساك القلب عن الاعتراض.
• الجودُ: سهولةُ البذْلِ وسقوط شُحِّ النفس.
• الشكرُ: الثَّناءُ على المحسن بذكر إحسانه.
• الفِرْيةُ، والمِرْيةُ: الكَذِبُ، والشَّكُّ.
• الهمَّةُ: السلوك إلى المراد بكلِّ الطاقة.
• كل مطعومٍ يُقَال لحَبَّتِهِ: حَبَّةٌ بفتح الحاء، وغيرُهُ بكسر الحاء
(1)
.
• قال النيسابوري
(2)
: الذي يجمعُ ويمنعُ ولا يشفعُ ولا ينفعُ هو: اللئيم، والذي يجمعُ ويمنعُ ويشفعُ ولا ينفعُ هو البخيل، والذي يجمعُ ولا يمنعُ ويشفعُ وينفعُ هو: السخيُّ، والذي يفْعَلُ الفِعْل لينفعَ غيرَه بلا نَفْعٍ يعود عليه هو: الكريم.
• أسماء الذئْبِ
(3)
: سِرحان ــ الطِّمْل ــ الطملان
(4)
ــ الَّلغْوَسُ ــ العملَّس ــ ذؤالة ــ الذئْب ــ الأوس ــ السِّيد ــ الأطلس ــ العَسَلَّق ــ
(1)
انظر الخلاف في تاج العروس (1/ 198).
(2)
لم أعرف مَن هو.
(3)
راجع في هذا المخصص لابن سيده (8/ 65)، نظام الغريب (ص 178)، شرح كفاية المتحفظ للفاسي (ص 339)، ومبادئ اللغة للإسكافي (ص 148)، فقد زادوا على ما هنا.
(4)
الذي في القاموس وغيره: الطملال باللام.
العَسْعَس ــ النَّهْشل ــ الأصمع
(1)
ــ الأمقط
(2)
ــ الأَطْحل ــ الخِمْعُ ــ الأطلح ــ العوف ــ الوَعْوَعُ
(3)
ــ الشيذمان ــ التوسّل
(4)
ــ العَسْعاس ــ اللعين.
• أقسط عدلاً، وقسط جَورًا.
• الطلل: ما شخص من آثار الديار.
• الطلاق: هو رفع حلّ الوطء الثابت بالنكاح بلفظ الطلاق.
• الهجود: النوم نهارًا، والهجوع: ليلاً، وقيل: بمعنًى
(5)
.
• الأدب: هو الوقوف مع المستحسنات.
• فائدة في الأصوات
(6)
:
ثُغاء الشاة ــ ونُباب الجدي ــ وصهيل الخيل ــ وحَمْحَمةُ الفرس ــ ونهيق الحمار ــ وشَحيج البغل ــ ورُغاء الجمل ــ وجَرْجرة البعير ــ وهدير الناقة ــ وخُوار العجل ــ وزئير الأسد ــ وعُواء الذئْب ــ ونُباح الكلب ــ وضَبْحُ
(1)
هكذا بالأصل ولعلها: الأخمع ــ بالخاء المعجمة ــ.
(2)
هكذا بالأصل ولم أجدها. ولعلها: الأمعط. انظر المخصص (8/ 68).
(3)
في القاموس وغيره: الوعوع تقال لابن آوى ــ والثعلب ــ والخطيب البليغ والمفازة والضعيف والديدبان وهو حمار الوحش، والوعواع: صوت الذئاب والكلاب وغيرها.
(4)
هكذا بالأصل ولم أجده.
(5)
راجع التاج مادتي (هجد ــ هجع).
(6)
انظر المنتخب لكراع (1/ 293)، وكتاب نظام الغريب (ص 113)، وفقه اللغة للثعالبي (1/ 352) وما بعدها.
الثعلب ــ وقَبْعُ الخنزير ــ ونهيم
(1)
الفيل ــ وكشكشة الأفعى: وهو صوت جلدها ــ وفَحيحُ الحيَّة ــ ونقيق الضِّفدع ــ وحفيف [الجُعْل]
(2)
ــ وضغاء الهرّة ــ وبُغام الظبي ــ وصئيُّ الفهد
(3)
ــ وصَرْصرة البازي ــ ونعيب الغراب ونعيقُه ــ وصقيعُ الديك ــ وزمير الظليم
(4)
ــ ونميم الفأرة
(5)
ــ ووَعْوَعة ابن آوى ــ وهدير الحمام ــ وزقزقة العصفور ــ وصفير القنبر ــ ونقيق الدجاج ــ وخرير النسر ــ وخريم
(6)
الماء ــ وهبوب الرِّيح ــ وزخر البحور ــ وصليل الحجر ــ وقَعْقَعَةُ السِّلاح ــ وجَعْجَعَةُ الرَّحى ــ وبث التيس
(7)
ــ ورزمة: صوت الرَّعْد ــ ودَويُّ الهواءِ.
(1)
هكذا بالأصل، وصوابه: النئيم ــ بالهمزة لا بالهاء ــ كما في فقه اللغة (1/ 356)، وإن كان غير الثعالبي ذكر أن النئيم للأسد والسباع والظبي، كما في القاموس.
(2)
هنا كلمة لم تتضح لي لأجل تمزق الورق، وفي الكنز المدفون (ص 89): وحفيف الجعل.
(3)
في فقه اللغة (1/ 356) أنَّ الصئي صوت للفيل اهـ. وفي المخصص لابن سيده (8/ 72) في باب الفهود: أنَّ النحيم صوت الفهد ونحوه من السباع. اهـ. وفي تاج العروس (10/ 205): أنَّ الصئي مثلثة الصاد وهو صوت الفرخ ونحوه كالخنزير والفأر واليربوع والسنور والكلب. اهـ. فلينظر فيه.
(4)
في القاموس وشرحه التاج (3/ 241) أفاد أنَّ الزمار ككتاب: صوت النعام، وأمَّا الظليم فلا يقال فيه إلا عارَّ يعارُّ.
(5)
في المخصص (8/ 98): عن ابن دريد: الكعيص صوت الفأرة. اهـ.
(6)
هكذا بالأصل ولم أجده في المعاجم كالمخصص وغيره، ولعله محرف من (خرير) بالراء.
(7)
هكذا بالأصل، ولم أهتد للمعنى، ولعلها تصحفت من (نبّ أو نبيب).
• الهُمَزَةُ: الطعَّان في الناس.
• اللمزة: المغتاب.
• حِكْمَةٌ:
وكم حمارٍ على جوادٍ
…
وكم جوادٍ على حمارِ
أو تُقَدَّم وتُؤَخَّر.
• المقلة: شَحْمةُ العين الجامعة للسواد والبياض، والحدقةُ: هي السواد الأعظم، والناظر: هو السواد الأصغر، والإنسان: داخل الناظر، وذُنابةُ العين: مؤخَّرها، واللحاظ: طرف العين ممَّا يلي الصدغ، والموق: طرفها مما يلي الأنف، والحِمْلَاقُ: باطن جفن العين، وشُفْر العين: طرف الجفن الذي ينبت فيه الشعر، والحِجَاجُ: العظم المشرف على العين.
• بنا ــ يبني ــ بناءً: في العمران، وبنا يبنو بناءً: في الشرف
(1)
.
• مَطَايبُ اللحم، وأَطَايبُ الفاكهة.
• الحَقْوُ هو: الخَصْر، ويطلق مجازًا على الإزار لعلاقة المجاورة.
• الحَبَبُ: شيءٌ يشبه الدخان على وجه الخمر.
(1)
لم أجده بالواو إلا عند ابن سيده في المحكم (12/ 177) ونقله الزبيدي عنه في التاج (10/ 46)، مع أنَّه قال عند عبارة القاموس:"وتكون البناية في الشرف". قال الزبيدي: "والفعل كالفعل
…
" يريد: بناه يبنيه بالياء.
• أسماء المطر
(1)
:
الوبل ــ الغيث ــ الديمة ــ الوكْفُ ــ الهطْل ــ الصيّب ــ الصوب ــ الرّباب ــ المزن
(2)
ــ القَطْر ــ الماء ــ الثَّلَّة
(3)
ــ الودق ــ الحيا ــ العَهْد جمعه: عِهادٌ.
• المراءُ: كلُّ اعتراضٍ على كلام الغير بإظهار خَلَلٍ فيه في اللفظ أو المعنى أو قَصْدِ المتكلم.
• فائدةٌ
(4)
:
يقال: قَعَد الرَّجُلُ ــ جلس الإنسان ــ ربض الفرس والحمارُ وكل ذي حَافِرٍ أو ظلْف، ويجوز في السباع ــ برك البعير ــ جَثَم الطائرُ.
• خَرِئَ الإنسانُ ونجا يَنْجو ــ ذرق الطائرُ ــ راث الحمار والفرسُ وكلُّ ذي حَافِرٍ، وبَعَر كلُّ ذي خُفٍّ وظِلْفٍ ــ وصام النَّعامُ ــ ووَنَمَ الذبابُ
(5)
.
• ويقال:
اغْتَلمَ الرجل وشَبِقَ ــ واستودق الفرسُ وكلُّ ذي حافرٍ ــ وهَاجَ البقر ــ وقَطِمَ البعيرُ وهَبَّ ــ وضَبِعَت النَّاقةُ ــ وجعلت
(6)
اللَّبوةُ ــ وصَرَفت
(1)
انظر المنتخب لكراع (2/ 442)، والمخصص (9/ 120)، وكتاب نظام الغريب (ص 190)، وفقه اللغة للثعالبي (2/ 473)، وشرح كفاية المتحفظ للفاسي (ص 460).
(2)
يطلق على السحاب الذي به ماءٌ كما في المعاجم.
(3)
لم أجدها في المعاجم والقواميس وكتب المثلثات.
(4)
راجع فقه اللغة للثعالبي (1/ 325).
(5)
انظر المنتخب لكراع (1/ 62).
(6)
في القاموس والمنتخب (1/ 136): أجعلت ــ بالألف رباعيًّا ــ.
الكلبةُ ــ وحَنَت النَّعْجَةُ ــ واسْتَحْرمتِ الشاةُ ــ ونبَّ التَّيسُ
(1)
.
• ويقال:
نكح الإنسان وجامع وباضع ولامس ووَطِئَ ــ طرق الفَحْلُ ــ عاظل الكلب ــ نزا السبعُ ينزو ــ قَمَط وسَفِدَ الطائرُ
(2)
.
• الفَأْرُ كلُّه مهموزٌ إلا فارة المِسْك.
• الظل بالغداةِ، والفيءُ بالعشيِّ.
قال الشاعر:
فلا الظلُّ من بَرْد الضُّحى تَسْتطيعه
ولا الفَيءُ من بَرْد العشيِّ تذوقُ
(3)
وقال أبو عبيدةُ
(4)
: ما كانت الشمس عليه فزالت فهو فيءٌ وظلٌّ، وما لم تكن عليه فهو ظلٌّ فقط
(5)
.
(1)
انظر المنتخب (1/ 136).
(2)
راجع فقه اللغة (1/ 284).
(3)
البيت لحميد بن ثور الهلالي كما في ديوانه (ص 40) ط الميمني وفيه:
فلا الظل منها بالضحى تستطيعه
…
ولا الفيء منها بالعشي تذوق
(4)
الإمام معمر بن المثنى البصري أخذ عنه أبو عبيد وأبو حاتم والمازني وغيرهم، وكان عالمًا بالأنساب والأخبار وأيام العرب، توفي سنة (209 هـ)، وقيل غيرها. راجع البغية (2/ 294).
(5)
راجع الفرق بين الظل والفيء: أدب الكاتب لابن قتيبة (ص 26)، وتاج العروس (1/ 98)، (7/ 425).
• قال أبو محلّم
(1)
: النَّدى: ما كان من الأرض، والسَّدَى: ما كان من السماء
(2)
.
• فائدة: الرَّتَقُ: العدم، والفتق: الوجود.
• العواصف: الريحُ المهلكة في البرّ، والقواصف في البحر.
• السَّبَدُ: شعر المعز، واللّبْد: شعر الإبل.
• الأُفُّ: وَسَخُ الأُذْن، والتُّفّ: وسخ الظُّفر.
• فائدة:
سبب الغضب: هجوم ما تكرهُهُ النفس ممّن لها عليه نوع قُدْرةٍ.
وسبب الحسد: هجوم ذلك ممن ليس لها عليه قُدرةٌ، والغضب يتحرَّك من داخل الجسد إلى خارجه، والحُزْنُ عَكْسُه؛ ولذلك يقتل الحزنُ لا الغضبُ.
• أسماء الذَّهب
(3)
:
نَضْرٌ ــ نضير ــ نُضَارٌ ــ زِبْرِجٌ ـ زخرف ــ عَسْجد ــ عِقْيان.
(1)
راوٍ من الرواة القدماء ينقل عنه كثيرًا أبو علي القالي في أماليه. انظر خزانة الأدب للبغدادي (1/ 376)(6/ 355).
(2)
وقاله ابن حبيب أيضًا كما نقله عنه القالي في المقصور والممدود (ص 102)، وذكر عن أبي عبيدة أنَّ السدى لا يكون إلا في أول الليل، والندى لا يكون إلا في آخره، وعن الأصمعي أنهما سواء وجوَّده القالي كما في المقصور والممدود.
(3)
راجع نظام الغريب (ص 74).
• أسماء الهلال
(1)
:
الثلاثةُ الأُوَل: هلالٌ.
الثانية: قَمر.
الثالثة: بهر.
والرابعة: زهر.
والخامسة: بيض.
السادسة: دُرع.
السابعة: ظُلم.
الثامنة: حنادس.
والتاسعةُ: دآدئ، وليلتين محامرٌ، وليلةٌ: سِرار.
وقيل: ثلاثٌ: غُرَرٌ أو شهب، وثلاثٌ: زُهر أو نُفل، وثلاثٌ: تسع، وثلاثٌ: بُهر، وثلاثٌ: بيضٌ، وثلاثٌ: دُرَع، وثلاثٌ: دُهْم وفحم، وثلاثٌ: حنادس، وثلاثٌ دآدئ، وثلاثٌ: مَحَاقٌ.
وقيل: ليلة ثمان وعشرين: دعجاء
(2)
، وليلة التاسع والعشرين: دهماء، وليلة الثلاثين: ليلاء.
• مُثَلَّثٌ:
اللَّمَّة بالفتح: الشدّة، وبالكسر: الشعر المتجاوز شحمة الأذن، وبالضمِّ: الصاحب.
(1)
انظر المخصص (9/ 26)، ومبادئ اللغة للإسكافي (ص 7).
(2)
في الأصل المخطوط: (دعماء)، والصواب ما أثبت.
الرقاق بالفتح: الرِّمال المتصلة، وبالكسر: القافلة في السير
(1)
، وبالضمِّ: الخبز المرقق.
اللَّهوةُ بالفتح: جلدة معلقة بالحنك، وبالكسر: العطيّة، وبالضمِّ: الحفنة
(2)
.
الكرى ــ بالفتح ــ: النوم، وبالكسر: الأجرة، وبالضمِّ: جمع كُرة.
الثَّلَّةُ ــ بالفتح ــ: قطيع الغنم، والكسر: المطرُ
(3)
، والضمِّ: الجماعة من النَّاس.
القَلْب ــ بالفتح ــ: معروف، وبالكسر: العصفور
(4)
، وبالضمِّ: السِّوار.
الخَلَّةُ ــ بالفتح ــ الحاجة، وبالكسر: الخِلال
(5)
، وبالضمِّ: الخصال.
(1)
قالوا في معناها: جمع رقيق، ضد غليظ، وجمع رَقَّةٍ: وهي كل أرض ينبسط عليها ماء المدِّ فيطيبها للنبات، كذا في إكمال الإعلام بتثليث الكلام لابن مالك (1/ 258).
(2)
لم أجد أحدًا من أصحاب المثلثات ــ كالبطليوسي وابن مالك والفيروز آبادي ــ ذكر تثليث اللهوة، وإنما نصّوا على أنَّ اللهوة بالفتح والضم تقال للعطية والحفنة من المال، وأمَّا الجلدة المعلقة بالحنك فهي اللهاة. راجع التاج (10/ 335).
(3)
في المعاجم: الثلة بالكسر الهلكة، وعند البطليوسي: الثلة بالكسر: الهلكة عن المطرَّز، ونقله عنه المجد في الغرر المثلثة (ص 381)، ولعل كلمة (المطرز) تصحَّفت إلى (المطر). وانظر كتاب المثلث للبطليوسي (1/ 385).
(4)
لم أجد معنى العصفور بالكسر، وإنما ذكر البطليوسي في المكسور: قلب النخلة وأفاد أنه يثلث، وانظر أيضًا القاموس مادة (قلب).
(5)
جمع خِلَّة بالكسر ــ وهي بقية الطعام بالأسنان كما في القاموس.
الحَقُّ ــ بالفتح ــ ضدُّ الباطل، وبالكسر: من الإبل ما عمره أربع سنين، وبالضمِّ: ما يعمل من الخشب.
الحَبُّ ــ بالفتح ــ جمع حَبَّةٍ، وبالكسر المعشوق، وبالضمِّ: العشق.
العقار ــ بالفتح ــ: المُلْك الثابت، وبالكسر: جمع عقير وهو الجريح
(1)
، وبالضمِّ: الخَمْرة.
العَُِرْس بيت الأسد، فالزوجة، فالوليمة
(2)
.
اللُّجَّةُ ــ بالفتح ــ لَجَبٌ وصياح، والكسر: من اللَّجاجة، والضمِّ: وسط البحر.
الوَُِقْر: الصَّمَمُ، فالحِمْل الثقيل، فالوقار.
الخَطُّ: الكتابةُ، فالطريق، فالنصيب
(3)
.
(1)
عند ابن مالك في الإكمال (2/ 440): والعِقار والمعاقرة: مصدرا عاقر الشيء: لازمه. اهـ.
(2)
عدل المصنف هنا عن قوله: (بالفتح
…
والكسر
…
والضم) فاستخدم الفاء العاطفة نائبةً عن قوله: العرس بالفتح: بيت الأسد، وبالكسر
…
إلخ، وكذا ما يأتي بعدها من ألفاظ.
(3)
الخط بالفتح ذكروا له معانيَ منها: الكتابة، كما هنا، وبالكسر قال ابن مالك: المكان المخطوط عليه، وقال المجد في الغرر: وبالكسر الأرض تنزل قبل أن ينزلها أحدٌّ كالخِطة، وبالضمِّ قال المجد: الفَلاةُ، ومشارع القوم وموضعهم فيه، وقَال ابن مالك: والخُط جمع أخط وهو: الدقيق المحاسن. اهـ.
وأمَّا الطريق فلم أجده بالكسر بل ذكروه مفتوحًا، وأمَّا النصيب فلم أجده ألبتة. انظر الإكمال لابن مالك (1/ 190)، والغرر للمجد (ص 420).
الخَلْف: قومٌ باقون بعد ماضين، فالقرين من الناس
(1)
، فعدمُ الإيفاء.
الخَرْصُ: الحَرْزُ، فالمحال
(2)
، فالحَلْقةُ.
الحَبْنُ: شجرةُ الدِّفَلى، فالقِرْدُ، فجمع حبناء وهي: عظيمة البطن.
الذَّبْحُ
(3)
: قَطْعُ الوريدين، فالمذبوح، فنباتٌ مسمومٌ.
الرَّبْعُ: الدارُ، فالماءُ القليل، فما يُكال به
(4)
.
الرَّسْل: الخفيف من الإبل، فاليسيرُ من لبنها، فَجمْعُ رسول.
النِّعمة: هيئة النعيم فالمرة من الإحسان، فالمسرَّةُ
(5)
.
• المُثَنَّاةُ:
وهَل ــ بالفتح ــ أي: غلط، وبالكسر: جزع.
(1)
لم أجد الخِلف ــ بالكسر ــ يراد به القرين من الناس ولعلها مصحفة عن (القرن من الناس) ولكنَّ هذا المعنى ذكر في الخلف ــ بفتح الخاء، وأمَّا المكسور فله معانٍ انظرها في الإكمال (1/ 195).
(2)
هكذا بالأصل المخطوط، ولم أجد هذا المعنى في المكسور، وإنما ذكروا فيه: الجمل الشديد الضليع، والرمح اللطيف، والدب، والزبيل. راجع القاموس مادة (خرص).
(3)
لم يورد أحدٌ من أصحاب المثلثات هذه الكلمة في كتبهم؛ لأنها ليست على شرطهم، فالكلمة فيها الفتح والكسر مع سكون الباء، ولا ضم فيها، وأمَّا النبات المسموم فبوزن غراب وصُرَد (ذُباح، وذُبَح)، كما تجده في التاج (2/ 138).
(4)
ذكر ابن مالك وغيره في الربع بالكسر أنه ورود الماء بعد ظمأ يومين، وأخذ الحمَّى بعد تخلية يومين، والربع بالضم: جزءٌ من أربعة.
(5)
قدَّم الكسر على الفتح على خلاف الأصل.
الجَهْد ــ بالفتح ــ: المبالغة والغاية، وبالضمِّ: الوسع والطاقة.
البكر ــ بالفتح ــ: الفتيُّ من الإبل، والكسر: الجارية لم تُفْتضَّ.
الحبْر ــ بالفتح ــ: العالم، وبالكسر: المِدَادُ.
الصَّدق ــ بالفتح ــ: الصلب، وبالكسر: خلاف الكذب.
السَّرْب ــ بالفتح ــ: الطريق، وبالكسر: النفس.
الجزع ــ بالفتح ــ: الخرز اليماني، وبالكسر: جانب الوادي.
الشَّف ــ بالفتح ـ: الستْرُ الرقيق، وبالكسر: الفضل
(1)
.
العلاقة ــ بالفتح ــ: الحبُّ، وبالكسر: عِلاقة السوط ونحوها.
الحمالة: ما أخذ من غرم دِيَةٍ، وبالكسر: سير السيف الذي يُحمل به ويُتقَلّد.
الأمارة ــ بالفتح ــ: العلامة، وبالكسر: الوِلاية.
الثفال ــ بالفتح ــ: البعير البطيء السير، وبالكسر: كساءٌ ثخين يوضع تحت العجين.
العوج ــ بالفتح ــ فما يُرى كالعصا، وبالكسر: فيما لا يُرى كالدِّين
(2)
.
الجنازة ــ بالفتح ــ: النعش، وبالكسر: الميت
(3)
.
(1)
حكى القاموس في المعنيين الفتح والكسر.
(2)
فيما يرى بتحريك العين والواو، وفيما لا يرى كعنب. كما في القاموس، وفيه نزاع.
(3)
فيه خلاف، بعضهم جوَّز الوجهين في الميت، وبعضهم ذكر ما نَقَله المصنف هنا، وبعضهم عكس، وبعضهم قال بالكسر: السرير مع الميت. راجع القاموس مادة (جنز).
الثمر ــ بالضمِّ ــ: المال، وبالفتح: جمع ثمرةٍ.
الهناء ــ بالفتح ــ: الفرح، وبالكسر: القطران.
نفذ ــ بالفتح ــ: خَرَق، وبالكسر: فرغ
(1)
.
السمر ــ بفتح الميم ــ: الحديث ليلاً، وبإسكانها: ضوء القمر
(2)
.
• فوائد جليلة من كلام الصاغاني
(3)
وغيره في الأضداد
(4)
:
(ضدٌّ)
أسرَّ ــ خفيتُ ــ البين ــ عفا ــ عسعس الظلامُ ــ غَبَرَ ــ القُرْءُ ــ المُقْوي ــ وراء ــ الظنُّ ــ الأدمة ــ الجون ــ الصريم أي: الليل والنهار ــ الطرب ــ شَعَب الأمر: أصلح وأفسد.
(1)
ظاهر العبارة أن (نفذ) بالفتح والإعجام بمعنى خرق، وأنَّ (نفذ) بالكسر والإعجام بمعنى فرغ، وهذا لا وجود له في المعاجم لأنَّ (نفذ) بالإعجام نصّوا على أنها من باب (قعد)، و (نفد) بالإهمال نصَّوا على أنَّها من باب (تعب) كما جاء في التنزيل:{مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ} ، وعليه فتصحيح العبارة يكون هكذا:[نفذ بالفتح والإعجام: خرق، وبالكسر والإهمال: فرغ] فتأمل.
(2)
في القاموس وشرحه للزبيدي أنَّ السمر بالتحريك تقال للحديث ليلاً، وضوء القمر.
(3)
الإمام رضي الدين الحسن بن محمد الصاغاني، ولد سنة (577 هـ)، كان إليه المنتهى في اللغة، له من التصانيف: مجمع البحرين في اللغة، والتكملة على الصحاح، والعباب وغيرها كثير، توفي (650). راجع البغية (1/ 519).
(4)
تراجع هذه الألفاظ في مظانها من: كتاب الأضداد للصاغاني ط القاهرة، والأضداد لأبي حاتم، والأضداد للأنباري، وثلاثة نصوص في الأضداد تحقيق محمد حسن آل ياسين.
الناهل: المرتوي والظمآن ــ شِمْتُ السيف ــ فَرَّعَ: الصعود والهبوط ــ الذَّفَرُ: الطيب والنتن ــ الشفق
(1)
ــ المفازة ــ البلاء ــ البيع ــ الشراء ــ أثغم ــ الساجد ــ المسجور: المملوء والفارغ ــ السُّدْفةُ: الظلمة والضوء ــ السديم: كثير الذكر وقليله ــ الأنْصَى: خفيف الناصية ومعدومها ــ الثاقب: القريب والبعيد ــ الشبوب
(2)
: الثور الشاب والمسنّ ــ أسآه
(3)
ــ الشجاع ــ أشرب الرجل: رَويت إبلُه وعَطِشت ــ الشرف ــ سَراةُ المال: خيرُه ورديئه ــ سرد
(4)
: أعيا ونشط ــ الشَّعْبُ: الجمع والتفريق ــ الشَّفُّ: الفضل والنقصان ــ الأخلاق: الشِّيَمُ الكريمة والسيِّئة
(5)
ــ النشور
(6)
من الدواب: السمين والمهزول ــ شوهاء: قبيحة وحسنة وواسعة الفَم وضيِّقته ــ تصدَّق ــ اصحامّت البقلة: اشتدَّت خضرتها واصفرَّت.
(1)
هكذا بالأصل ولعله تصحيف؛ لأني لم أجده في كتب الفن وإنما وجدت (الشنق) وهو الأرش في الجراح والشجاج، وما يكون لغوًا مما يزيد على الفريضة والدية. راجع الأضداد للصاغاني (ص 100)، والأضداد للأنباري (ص 305).
(2)
في كتب الأضداد يُذكر بـ (المشب)، وفي القاموس ذُكر بـ (الشبوب).
(3)
هكذا بالأصل ولم تتبين لي، ولعلها تكون (أشْبَاه): إذا ألقاه فيما يكره وآذاه، وإذا أكرمه وأعطاه، أو تكون (أسام) بمعنى سام.
انظر الصاغاني (ص 98)، والأضداد لأبي حاتم (ص 246).
(4)
لم أجدها، ولعل صوابه (شزن) كما عند الصاغاني (ص 99).
(5)
لم أعثر عليها في كتب الأضداد.
(6)
هكذا بالأصل ولم تتبين لي، ولعل الصواب (الشنون) فهي عند الصاغاني:"المهزول من الدواب والسمين" انظر (ص 234).
• الفَصْم، والقَصْم، والقَضْمُ: الصدع أو الشقُّ بلا إبانة، والكسر مع الإبانة، والأكل بأطراف الأسنان.
• فائدة: الشكُّ في اصطلاح الفقهاء: اعتقاد متساوي الطرفين، والظنُّ والوهم بترجيحٍ، فالظنُّ هو الراجحُ، والوهم هو المرجوح.
• الظَّأْبانِ السِّلْفان: المتزوجان بأختين.
• عرفة: اسم الزمان، وعرفات: اسم المكان.
• الضَّمْعَجُ: البعير.
• النَّفر: مِن ثلاثة إلى عشرة.
• الضّر إذا ذُكر مع النفْع فُتحَ، وإذا أُفْرد ضُمَّ.
• والفرقة ثلاثة، والطائفة: أربعة، والعصابة: ما بين العشرة إلى الأربعين.
• ويح: كلمة رَحْمة، ويل: كلمة عذاب.
• الفنيكان: هما جانبا العنفقة.
• البراجم: مقاطع ظهور الأنامل، الرواجب: ما تحت الأظافر.
• من أسماء الأسد
(1)
:
السبع ــ الدَّلهمس ــ هرثمة ــ الشجعم ــ الشدقم ــ الصِّمُّ ــ الهوَّاس ــ الخابس ــ الهصور ــ الضيغم ــ حيدرة ــ الغَظَنْفر
(2)
ــ قسورة ــ الليث ــ
(1)
راجع نظام الغريب (ص 175)، والمخصص (8/ 59)، ومبادئ اللغة (ص 148)، وشرح كفاية المتحفظ للفاسي (ص 334). وقد زادوا على ما ذكر هنا.
(2)
كذا في أصل المعلمي، وهو خطأ صوابه بالضاد (الغضنفر).
الكلب ــ الوثاب ــ الضرغام ــ الوردل
(1)
ــ السميدع ــ الهزبر ــ الحفص ــ العنبس ــ الريبال ــ الهرماس ــ الفُرافِصَة ــ أسامة ــ ساعدة.
• أسماء القمر
(2)
:
الباهر ــ البدر ــ الطَّوس ــ الحلم
(3)
ــ الغاسق ــ الوَبَّاص ــ المنسق ــ السماء
(4)
ــ الواضح ــ الأبرص ــ الباحُور ــ الساهور ــ الزمهرير ــ السرر ــ والهلال ــ والفختُ: ضوء القمر ــ والأخذ: منزلته، والوكْسُ: منزلته التي يخسف بها ــ والهالة: دائرته.
• قال أبو العباس ابن المعتز: للخمْرِ أسماء كثيرة، والعرب إذا أحبَّت أو هابت شيئًا أكثرت سُماه، والحاضر من أسمائها
(5)
:
الشمول يعني: أنها تجمع شمل الشَّرْب.
العقار: من المعاقرة عليها، وهو إدمانُها.
(1)
لم أقف عليه.
(2)
راجع المخصص (9/ 26)، ونظام الغريب (ص 128).
(3)
في القاموس وغيره (الجَلَم) بالجيم المعجمة، وفي التاج (8/ 258) في مادة (حلم) قال:"ونقل شيخنا عن عبد الحكيم في حاشية البيضاوي ما نصُّه: "الحلم بالفتح العقل"، وفيه نظر" اهـ.
(4)
لم أجده، ولعله السنّمار كما في القاموس فتصحفت، وفي التاج (10/ 184):"وسما الهلال: طلع".
(5)
انظر المنتخب (1/ 385)، والمخصص (11/ 72)، ونظام الغريب (ص 59)، وغيرها من المصادر التي ذكرت أسماء الخمر بتفسيراتها.
الخندريس: من خِدْر العروس يعني: أنها محجوبة في الدنّ كما تُحجب العروس في الخدر.
القرقف: النقيّة البياض الصافية.
الراح: مُشتقٌّ من الراحة من الهموم.
القهوة: (لأنها تقهي عن الطعام فلا يُشتهى)
(1)
.
المُدام: لأنَّها تُشْبِعُ فيستغنى بها عن الأكل.
المزَّةُ: هي التي فيها مرارة.
السُّكر: لإسكارها.
الطِّلاء: (يراد به تحسين اسمها لا أنها الطلاء بعينه).
السُّلَاف: أوَّلُ ما يسيل من المعصار من غير دوس.
العاتق: لطول بقائها في الدَّنّ، والعاتق هي: البكر التي طال بقاؤها بكرًا.
الإسفنط: وهي عطرة الرائحة.
المُعرَّقُ: من العراقة إن كان كَرْمُ العنب محمود الأغصان
(2)
.
الكميت: حمراء اللون.
الزنجبيل: هي التي لها حِدَّةٌ في اللسان.
(1)
ما بين القوسين بياض والإضافة من المصادر، وكل ما سيأتي ممَّا هو بين قوسين فعلى هذا الأمر.
(2)
في المنتخب (1/ 386): المعرّق: الممزوج من كل شراب.
التأْمور: وهو دم يكون وسط القلب.
الدرياق: لنفعها في العِلَل الجسيمة.
الماذيّة: الماذيُّ العسل الأبيض الحسن الطعم المائع.
الشراب: معروفٌ.
السِّباءُ: المجلوبة من مدينة إلى أخرى.
الخَمْطة: منسوبة إلى موضع اسمه الخمط
(1)
.
المشعشع: المضيئة
(2)
.
المُسْطَارُ: الحديث من الخمر
(3)
.
المُصفَّقُ: الممزوجة.
القُمُّحَانُ: وهو ما يعلوها من البياض كالقُمْحَة.
المُعتَّقةُ: التي عتقت في الدّنِّ مدة طويلة.
الشموس: هي التي تتزر وتندرج عند المزج
(4)
.
(1)
في القاموس: الخمطة: ريح نور العنب وشبهه، والخمر التي أخذت ريحًا، أو الحامضة مع ريح. اهـ.
(2)
وفي المنتخب (1/ 385): والمشعشعة: الممزوجة.
(3)
وفي القاموس: المسطار: الخمرة الصارعة لشاربها أو الحامضة أو الحديثة.
(4)
في المخصص: سميت شموسًا لشماسها عند المزاج لأنها تنافر الماء إذا شجت به وتميز وترمي بالحباب رمي السهم.
الجريال: وهو اسمٌ لما يسيل من راووق الصبّاغ من العُصْفُر فشبهت به
(1)
.
الخرطوم: لأنها توضع عليه.
المقطَّب: هو الممزوج.
السُّحاميّة: هي السوداء.
الغَرْب: (الفيضة من الخمر)
(2)
.
العانيّة: منسوبةٌ إلى مواضع عصرها.
الحانيّة: منسوبة إلى حانات بيعها.
الرحيق: الطيبة الرائحة.
الحُمَيَّا: التي يحمى الجسد عند شربها لسورتها.
القنديد: مُشْبِهَةٌ القَنْد
(3)
في حلاوتها.
الخليلةُ: معلوم.
الرسَاطُون: موضعٌ عُصرتْ فيه.
العارض: (
…
)
(4)
.
(1)
في المخصص (11/ 78) عن ابن الكسيت: وسميت جريالاً لحمرتها، والجريال: صبغ أحمر وربما جعل للخمر، وربما جعل صبغًا
…
إلخ.
(2)
كما في القاموس.
(3)
وهو عسل قصب السكر إذا جُمّد ــ كما في القاموس ــ.
(4)
بياض، ولم أعرف تفسيرها.
اللَّذَّةُ: معلومٌ.
الكأس: باسم محلها الذي تشرب فيه
(1)
.
المروَّق: (مشتق من الراووق وهي المصفاة والباطية، وناجود الشراب الذي يروّق به، والكأس بعينها، وروَّق السكران: إذا بال على نفسه)
(2)
.
الماقع: الذي يمتقع اللَّون بعد شربها أي: يصفرُّ.
الحبابيَّة: معلوم.
المَطْيبة: معلومٌ.
المطية: لدوسها بالأقدام.
المُحَبَّبَةُ: معلوم.
أم ليلى: الصفراء تشبيهًا بامرأةٍ كانت تلبس الأصفر فقط.
السلسبيل هو والسلسل والسلسال: من التسلسل في الكأس.
المهيج: التي تهيّج النشوة في الحال.
المرتاح: التي ترتاح لها النفوس.
أم زئبق: شبهت بالزيبق لبريقها.
الزيتيَّة: تُشْبِهُ لونَ الزيت.
(1)
هذا تفسير للمعلمي.
(2)
راجع القاموس مادة (راق).
الذهبيّة: معلوم.
الصهباء: حمراء اللون.
العروس: لأنها تجلي على السُّمْعِ كالعروس.
الآسِرةُ: معلوم.
الخَلَّةُ: لمخاللتها البدن.
المثلبة: (لعلها جالبةُ المثالب).
الناقس: (حامض)
(1)
.
النُّميلة والدّبَّابة: بمعنًى.
الضريعُ: نعتٌ لها.
المِرْواحة: وهي التفّاحة التي تُشَمُّ من بعيد.
الثائر: مثيرةُ الكمائن.
الشريق: (لعلها من الامتلاء يقال: شرق الموضع بأهله: امتلأ فضاق أو من اللون يقال شرق الشيء: إذا اشتدت حمرته بدمٍ أو بحسن لون أحمر، أو من الاختلاط، يقال شرق الشيء: اختلط)
(2)
.
الخَيفة: هو اسمٌ لغاب الأسد، سميت به لما يتولَّد للإنسان بعد شربها.
المفتاح: مفتاح السرور.
(1)
في الأصل بالفاء، وتصويبها من المخصص (11/ 79).
(2)
راجع التكملة للزبيدي (5/ 276).
النَّبيلةُ: لنبالتها.
الساهريَّة: هو اسمٌ لعطر تتخذه النساء لرؤوسهن.
المُزيِّنة: مُزيِّنةُ الحسن والقبيح لشربها.
المصرِّعة، المنوّمة، العصير: معلومةٌ.
الفيهجُ: (الخمر الصافي، وقيل هو من صفاتها)
(1)
.
الإثم: معلوم.
الحمق: معلوم.
الصريفيّة: هي الصِّرْف التي لم تمزج.
الصرخديَّةُ: (بلد بالشام تنسب إليه)
(2)
.
المقديّة: منسوبة إلى محل.
الزرجون: (معرَّب زركون أي: لون الذهب)
(3)
.
الكلفاء: (لِلَوْنها وهي: التي تشتد حمرتها حتى تضرب إلى السواد)
(4)
.
البابلية: (بلد بالعراق تنسب إليه).
(1)
التاج (2/ 89).
(2)
انظر القاموس مادة (صرخد).
(3)
راجع التاج (2/ 52).
(4)
انظر التاج (6/ 238).
القُطْرُبُّليّة: (موضعان أحدهما بالعراق تنسب إليه الخمر)
(1)
.
المَبْولة المُغذيَة، الرابية: معلومة.
فؤاد الدَّنِّ.
أم الدِّنَان.
المُبْرحة: معلومة.
الأيم: (
…
)
(2)
.
اللطف.
البكر.
العجوز.
المسلّية.
المُنْسية.
السارية.
المشرحة.
الطاردة.
النمَّامة: معلومة.
النّور: لأنَّ الله ــ سبحانه وتعالى ــ "أجرى نهرها في الجنّة مع اللبن
(1)
راجع القاموس (ص 1048) ط الرسالة.
(2)
هكذا كتبت بالأصل ولم أجدها.
والعسل والماء، فسطع نورها على نور غيرها؛ فقالت الملائكة:"يا ربنا ما هذا النور الذي نرى؟ قال: هذا الشراب"
(1)
.
• بيتان:
حَمْراءُ مِثْل دَمِ الغَزال وتَارةً
…
بَعْدَ المِزاج تَخالُها زِرْنابا
(2)
مِنْ كفِّ غانيةٍ كأنَّ بَنانَها
…
من فضةٍ قَدْ قُمِّعَتْ عُنَّابا
(3)
• الجمان: صغار اللؤلؤ.
• فائدة:
الجناس تسعة أنواع جمعتُها فقلتُ
(4)
:
إنَّ الجناس تسعةٌ خُذْ نظمها
…
ولا تقصِّرْ أنْ تحوزَ عِلْمَهَا
مُماثلٌ مغايرٌ مُصَحَّفُ
…
مُرَجَّعٌ مُحرَّفٌ مُصَرَّفُ
(1)
لم أقف عليه.
(2)
الزرنب: طيبٌ أو شجر طيِّبُ الرائحة، والزعفران. اهـ من القاموس.
وفي رواية: (زريابا) وهو الذهب أو ماؤه، وهي الصواب.
(3)
البيتان لعكاشة بن عبد الصمد العمي كما في الأغاني ويوجد به البيت الأول (3/ 185) ط إحسان عباس، وأمالي القالي (1/ 234) ويوجد به البيت الثاني وفيه:
من كف جارية .............
…
من فضة قد طرّفت ...... إلخ
وانظر سمط اللآلي وتخريج العلامة الميمني عليه (1/ 526).
(4)
يريد المعلمي نفسه أي: هو الناظم لها.
وانظر هذه الأنواع مع غيرها في كتاب جنان الجناس للصفدي من (ص 20)، وعقود الجمان بشرحيْ المصنف والمرشدي (2/ 159).
والعكسُ والتركيبُ والتطبيقُ
…
فاحْفظْ كلامي يَأْتِكَ التوفيقُ
• يقال: تحسَّس في الخير، وتجسس في الشرّ
(1)
.
(1)
راجع تاج العروس (4/ 119، 128).