المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ مجلة (الدوحة) المغربية المتخصصة بالأنساب - لقاءات ملتقى أهل الحديث بالعلماء - جـ ١٢

[ملتقى أهل الحديث]

فهرس الكتاب

- ‌ الشيخ محمّد بن الأمين بوخبزة

- ‌ هل يقاس على المجوس غيرهم في أخذ الجزية

- ‌ أول من شرح صحيح البخاري

- ‌ شرح الداودي

- ‌ التفريق بين منهج المتقدمين ومنهج المتأخرين في تصحيح الأحاديث

- ‌ أعضاء جمعية العلماء المسلمين الجزائريين

- ‌تهذيب المدونة

- ‌ أهمية كتاب (المبسوط) لإسماعيل القاضي لدى علماء المالكية

- ‌ كتاب (أحكام القران) لإسماعيل القاضي

- ‌ كتب المالكية التي تعنى بالاستدلال

- ‌ هل تلكم الإجازة عامة

- ‌ من فضّل صحيح مسلم على البخاري

- ‌ أحمد بن الصديق

- ‌ الزمزمي بن الصديق

- ‌ عن فائدة علم المنطق وهل يُنصح بدراسته

- ‌ رجل صلى صلاة الفجر ونسي وصلى أربع ركعات، ولم يذكر إلا وهو جالس في التشهد الثاني، فماذا يصنع

- ‌ مسافر صلى خلف مقيم وجهل أن متابعة الإمام واجبة فلما قام الإمام إلى الركعة الثالثة سلم المسافر وانصرف فماذا يجب عليه

- ‌ علل صحيح البخاري لابن عبد البر

- ‌ المداوي للغماري المطبوع ناقص أم أنه مكتمل

- ‌ أجمع كتاب لكتب تراجم المالكية

- ‌ الغماريون الإخوة: عبد الله وأحمد وعبد العزيز، ما هي عقائدهم وأيهم أقوى علما، ما هو المأخذ عليهم

- ‌ كتبكم وبحوثكم شبه مفقودة لدينا

- ‌ العلماء البارزين في المغرب من أهل السنة

- ‌ المبلغ الذي ما زال معلقا في حيازة الموظف

- ‌ حي يلعب فيه أبناء الحي الكرة، ويسببون له الإزعاج

- ‌ يتحدث في المجلس عن رجل لم يذكر اسمه

- ‌ خائف من أن تكون المكافأة التي استلمتها من الكلية حرام

- ‌ إذا بلع الصائم النخامة

- ‌ المسلم إذا أشرك ثم أسلم

- ‌ كتب الزوائد لابن الملقن

- ‌ الكتب التي اعتنت بزوائد الترمذي

- ‌(الأنيس والرفيق في ترجمة أحمد بن الصديق)

- ‌ لأحمد الغماري مناظرة مع الشيخ الألباني

- ‌ سمعت من لسان التليدي أن شيخه كان يلعن معاوية رضي الله عنه

- ‌ الصراع العلمي بين أحمد وعبد الله من جهة وبين أخيهم السلفي محمد الزمزمي

- ‌ نحو من ألف رسالة لأحمد عند أخيه عبد العزيز

- ‌ مصنفات الشيخ أحمد فيها عجلة

- ‌ كثيرا من علماء المغرب ينتسبون إلى البيت النبوي

- ‌(تاريخ تطوان) لمحمد داود

- ‌ حال المخطوطات المغربية

- ‌ الدكتور محمد تقي الدين الهلالي شيخكم

- ‌ مجلة (الدوحة) المغربية المتخصصة بالأنساب

- ‌ يثبج الحديث

- ‌ النفائس التي تحتوي عليها الخزانة العامة بتطوان

- ‌ هل يعد التحقيق على النسخة الواحدة تحقيقا علميا

- ‌ تحقيق المطبوعات الحجرية

- ‌ وهل تأذن بنشر بعض محاضرتكم في هذه المنتديات

- ‌ العقيدة السائدة في المغرب

- ‌ تنصحون طلاب العلم بحفظ الأسانيد

- ‌ منهج المشايخ البارزين في علم الحديث عندنا في المملكة كالشيخ المحدث عبد الله السعد، والشيخ المحدث سليمان العلوان، والشيخ المحدث عبد العزيز الطريفي

- ‌ صلتكم بالشيخ عبد الله الغماري

الفصل: ‌ مجلة (الدوحة) المغربية المتخصصة بالأنساب

ـ[38)‌

‌ الدكتور محمد تقي الدين الهلالي شيخكم

، فليتكم تكتبون عنه مقالة محررة عن دعوته وجهاده تنشر في هذا المنتدى. ]ـ

شيخي الدكتور الهلالي رحمه الله، ذو جوانب متعددة، وكتابة سيرة مفصَّلة عنه تحتاج إلى وثائق ومستندات لا أعرف الكثير منها، والرجل كما تعلمون عاش قُرابة قرن كامل، وهو رُحَلة تَقلَّب في وظائف، واستوطَنَ أقطاراً، وصحاب عُلماء وزُعماء، ومذكراته واسعة، وما عندي منها إلا صُبابة لا تُغني.

ـ[39)‌

‌ مجلة (الدوحة) المغربية المتخصصة بالأنساب

، هل مازالت تصدر وما صنع الله بها؟ ]ـ

مجلة (الدوحة) لا أعرفها، وأذكر أنني رأيت مرة في الأكشاك جريدة النَّسَب، ولم أرها بعد ذلك.

ـ[40) الشيخ الفاضل أبو أويس المبجل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

سؤالي هو ماذا يعني قول معمر في اسماعيل بن شروس: "كان‌

‌ يثبج الحديث

"، وقد قال معمر كما في ترجمة (خلاد بن عبد الرحمن بن جندة الصنعاني الأبناوي): "ما رأيت أحداً بصنعاء إلا وهو يثبج الحديث". وهذا اللفظ أخرجه البخاري في تاريخه في ترجمة خلاد، وأما ابن أبي حاتم فقد رواه عن معمر من طريق آخر ولفظه: "لقيت مشيختكم فلم أَرَ أحداً كاد أن يحفظ الحديث إلا خلاد بن عبد الرحمن"، وإسماعيل بن شروس صنعاني يدخل في قول معمر عن مشايخ صنعاء، فهل يعني أنهم أصحاب كتاب لا يحفظون؟ أم أنّهم يروون الحديث بالمعنى؟ أفتونا مأجورين، والله الموفق. ]ـ

قول معمر: ما رأيتُ أحداً بصنعاء إلَاّ وهو يُثبِّج الحديث، معناه: لا يأتي به على وجهه، بل يضطرب فيه، وهو معناه اللغوي، يقال ثَبَّج فلانٌ الكلامَ، لم يأتِ به على وجهه، وثَبَّج الخطَّ لم يُبيِّنه، وهذا خط مُثبَّج، وهذه من ألفاظ التجريح الغريبة، ولأخينا الدكتور سعدي الهاشمي العراقي صهر الدكتور أكرم ضياء العمري كتاب طريف في ألفاظ التجريح الغريبة، وهو مطبوع، ولا تَطولُه يدي الساعة.

ص: 18