المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ إني أردت أن أخبركم بليلة القدر، فتلاحى رجلان، فاختلجت مني، ولعل ذلك خير لكم، اطلبوها في - التسوية بين حدثنا وأخبرنا

[الطحاوي]

فهرس الكتاب

- ‌«إِنَّ مِنَ الشَّجَرِ شَجَرَةٌ لا يَسْقُطُ وَرَقُهَا، وَإِنَّهَا مِثْلُ الْمُسْلِمِ، فَحَدِّثُونِي مَا هِيَ؟» فَوَقَعَ النَّاسُ فِي شَجَرِ

- ‌«لا تُخْبِرُ بِتَلاعُبِ الشَّيْطَانِ بِكَ فِي الْمَنَامِ»

- ‌ إِنِّي أَرَدْتُ أَنْ أُخْبِرَكُمْ بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ، فَتَلاحَى رَجُلانِ، فَاخْتَلَجَتْ مِنِّي، وَلَعَلَّ ذَلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ، اطْلُبُوهَا فِي

- ‌«أَلا أُخْبِرُكُمْ بِخَيْرِ دُورِ الأَنْصَارِ؟» .قَالُوا: بَلَى

- ‌«أَلا أُخْبِرُكُمْ بِخَيْرِ دُورِ الأَنْصَارِ؟ دَارُ بَنِي النَّجَّارِ، ثُمَّ دَارُ بَنِي الأَشْهَلِ، ثُمَّ دَارُ بَنِي الْحَارِثِ بْنِ

- ‌«مَا تَحَدَّثُونَ؟» ، قُلْنَا: نَتَحَدَّثُ عَنْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: «تَحَدَّثُوا، وَلْيَتَبَوَّأْ مَنْ يَكْذِبُ عَلَيَّ مَقْعَدَهُ مِنْ

- ‌ الْحَجْمَ مِنْ أَنْفَعِ مَا يَتَدَاوَى بِهِ النَّاسُ

- ‌ مَنْ مَاتَ يَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ كَانَ لَهُ الْجَنَّةُ» .فَمَا زِلْتُ أَقُولُ: وَإِنْ، وَإِنْ، حَتَّى قُلْتُ لَهُ: وَإِنْ زَنَى

- ‌ مَنْ شَهِدَ مِنْهُمْ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ دَخَلَ الْجَنَّةَ ".قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَإِنْ

الفصل: ‌ إني أردت أن أخبركم بليلة القدر، فتلاحى رجلان، فاختلجت مني، ولعل ذلك خير لكم، اطلبوها في

فَاخْتَلَجَتْ مِنْهُ، فَقَالَ: "‌

‌ إِنِّي أَرَدْتُ أَنْ أُخْبِرَكُمْ بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ، فَتَلاحَى رَجُلانِ، فَاخْتَلَجَتْ مِنِّي، وَلَعَلَّ ذَلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ، اطْلُبُوهَا فِي

الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ: فِي التَّاسِعَةِ، وَالسَّابِعَةِ، وَالْخَامِسَةِ "

قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ: فَذَكَرَ ذَلِكَ بِالْخَبَرِ، لا بِالْحَدِيثِ.

9 -

وَكَمَا حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي دَاوُدَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ الْهَمْدَانِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ الأَحْمَرُ، قَالَ: سَمِعْتُ حُمَيْدًا، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ سَلامٍ سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: مَا أَوَّلُ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ؟ ،

ص: 39