المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ طاف رسول الله صلى الله عليه وسلم طواف الصدر ليلا، أو بليل "، قال محمد بن الحسين: وكان - مجلسان من أمالي ابن صاعد

[ابن صاعد]

فهرس الكتاب

- ‌«مَنْ لَعِبَ بِالنَّرْدِ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ»

- ‌ فَنَهَى عَنِ الدُّبَّاءِ وَالْمُزَفَّتِ»

- ‌ عَنِ الدُّبَّاءِ، وَالْحَنْتَمِ»

- ‌ دَبَبْتُ إِلَى قِدرٍ لأَهْلِي، فَانْكَفَتْ عَلَى يَدِي، فَأَحْرَقَتْهَا، فَتَوَرَّكَتْ بِي أُمِّي، فَأَتَتْ بِي رَجُلا بِالْبَطْحَاءِ، فَجَعَلَ

- ‌«لا صَاعَيْ تَمْرٍ بِصَاعٍ، وَلا صَاعَيْ حِنْطَةٍ بِصَاعٍ، وَلا دِرْهَمَيْنِ بِدِرْهَمٍ»

- ‌ الْمُزَّاتِ حَرَامٌ، أَلا إِنَّ الْمُزَّاتِ خَلِيطُ الْبُسْرِ وَالتَّمْرِ»

- ‌ كَانَتِ امْرَأَةٌ تَأْتِي قَوْمًا فَتَسْتَعِيرُ مِنْهُمُ الْحُلِيَّ، ثُمَّ تَمْسِكُهُ، قَالَ: فَرُفِعَ ذَلِكَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌ تُوُفِّيَ وَالِدِي، وَتَرَكَ عَلَيَّ وَعَلَيْهِ عِشْرِينَ وَسَقًا مِنْ تَمْرٍ، وَلَنَا تَمْرٌ يَسِيرُ الْعَجْوَةِ، لا تَفِي بِمَا عَلَيْنَا مِنَ

- ‌ لَوْ أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ مِثْلَ سَمَرِ تِهَامَةَ نَعَمًا لَقَسَّمْتُهُ بَيْنَكُمْ، وَلا تَجِدُونِي بَخِيلا، وَلا

- ‌«الْمَلائِكَةُ تَلْعَنُ أَحَدَكُمْ إِذَا أَشَارَ إِلَى أَخِيهِ بِحَدِيدَةٍ، وَإِنْ كَانَ أَخَاهُ لأَبٍيه وَأُمِّهِ»

- ‌ لا تُشَدُّ الرِّحَالُ إِلا إِلَى ثَلاثَةِ مَسَاجِدَ: الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ، وَالْمَسْجِدِ الأَقْصَى، وَمَسْجِدِي هَذَا، وَلا تُسَافِرُ

- ‌«إِنِّي لأَبْغَضُ الْمَرْأَةَ تَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهَا، تَجُرُّ ذَيْلَهَا، تَشْكُو زَوْجَهَا»

- ‌ كَانَتْ تَرْقِي بِرُقْيَةٍ لَهَا فِي الْجَاهِلَيَّةِ، فَلَمَّا جَاءَ الْإِسْلَامُ، قَالَتْ: لا أَرْقِي بِهَا حَتَّى أسْتَأْمِرَ النَّبِيَّ صَلَّى

- ‌ أَشْرَفَ عَلَى الْمَدِينَةِ، فَقَالَ: «وَيْلُ أُمِّهَا مِنْ قَرْيَةٍ يَخْرُجُ عَنْهَا أَهْلُهَا أَحْسَنَ مَا كَانَتْ، فَيَأْتِيهَا الدَّجَّالُ

- ‌«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلأَنْصَارِ، وَلِذَرَارِيهِمْ، وَلِذَرَارِيِّ ذَرَارِيهِمْ»

- ‌ بَيْنَمَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقْسِمُ شَيْئًا أَقْبَلَ رَجُلٌ فَأَكَبَّ عَلَيْهِ، فَطَعَنَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ

- ‌«تُرْفَعُ زِينَةُ الدُّنْيَا سَنَةَ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ وَمِائَةٍ»

- ‌ عُثْمَانَ بْنَ أَبِي سُلَيْمَانَ لَمِنْ زِينَةِ الدُّنْيَا

- ‌«تُرْفَعُ زِينَةُ الدُّنْيَا سَنَةَ أَرْبَعٍ وَعِشْرِينَ وَمِائَةٍ، يَعْنِي بِالزِّينَةِ الدَّجَّالَ»

- ‌«مَنْ خَرَجَ مُجَاهِدًا فَمَاتَ كَتَبَ اللَّهُ عز وجل لَهُ أَجْرَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ خَرَجَ حَاجًّا فَمَاتَ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ

- ‌ الرَّجُلِ يَتَزَوَّجُ الْمَرْأَةَ، فَيُطَلِّقُهَا، فَتَتَزَوَّجُ زَوْجًا غَيْرَهُ، فَيُطَلِّقُهَا، وَلَمْ يَمَسَّهَا، قَالَ: «لا تَحِلُّ لِزَوْجِهَا

- ‌ أَصْبَحَتَا صَائِمَتَيْنِ، فَأُهْدِيَ لَهُمَا طَعَامٌ، وَالطَّعَامُ إِذْ ذَاكَ مَحْرُوصٌ عَلَيْهِ، فَأَفْطَرْنَا، قَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ

- ‌ أَجِدُ فِي صَدْرِي الشَّيْءَ، لأَنْ أَكُونَ حُمَمًا أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتَكَلَّمَ بِهِ

- ‌ طَافَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم طَوَافَ الصَّدْرِ لَيْلا، أَوْ بِلَيْلٍ "، قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَينِ: وَكَانَ

- ‌ يَنْحَرُونَ الْبَدَنَةَ مَعْقُولَةَ الْيَدِ الْيُسْرَى، قَائِمَةً عَلَى مَا بَقِيَ مِنْ قَوَائِمِهَا»

- ‌ يُبَالَ فِي الْمَاءِ الْمُقِيمِ»

- ‌ أُتِيَ بِأَبِي قُحَافَةَ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ، وَرَأْسُهُ، وَلِحْيَتُهُ كَالثَّغَامَةِ بَيَاضًا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌ فَأَقَامَ سَبْعَةَ عَشَرَ، وَقَدْ قِيلَ: تِسْعَةَ عَشَرَ «يَقْصُرُ الصَّلاةَ»

- ‌«الشِّرْكُ الْخَفِيُّ أَنْ يَعْمَلَ الرَّجُلُ لِمَكَانِ الرَّجُلِ»

- ‌ يَنْهَى عَنِ الْقِرَانِ فِي التَّمْرِ حَتَّى يَسْتَأْذِنَ صَاحِبَهُ»

- ‌ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ لَمْ يَبْقَ مُسْلِمٌ، إِلا أُتِيَ بِيَهُودِيٍّ أَوْ نَصْرَانِيٍّ، حَتَّى يُدْفَعَ إِلَيْهِ، فَيُقَالَ لَهُ: هَذَا

- ‌«بُؤْسًا لَكَ يَا ابْنَ سُمَيَّةَ، تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ»

- ‌«يَا وَيْلَكَ يَا ابْنَ سُمَيَّةَ، يَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ»

- ‌«عَنِ الْغُلامِ شَاتَانِ مُكَافِئَتَانِ، وَعَنِ الْجَارِيَةِ شَاةٌ، لا يُضُّرُكُمْ أُنْثَى كَانَ أَوْ ذَكَرٌ»

- ‌«لَوْ أَنَّ رَصَاصَةً مِثْلَ هَذِهِ» .وَأَشَارَ إِلَى مِثْلِ الْجُمْجُمَةِ.أُرْسِلَتْ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ، وَهِيَ مَسِيرَةُ خَمْسِمِائَةِ

- ‌{وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ} [المؤمنون: 104] ، قَالَ: «تَشْوِيهِ النَّارِ، فَتُقَلِّصُ شَفَتَهُ الْعُلْيَا حَتَّى تَبْلُغَ وَسْطَ

- ‌«نِعْمَ الإِدَامُ الْخَلُّ»

- ‌«لا يَبُولَنَّ أَحَدُكُمْ فِي الْمَاءِ الدَّائِمِ، ثُمَّ يَغْتَسِلُ مِنْهُ» .حَدَّثَنَا يَحْيَى، نَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: سَأَلْتُ

- ‌ إِنَّ إِبْلِيسَ مَا بَيْنَ قَدَمَيْهِ إِلَى كَعْبِهِ مَسِيرَةُ كَذَا وَكَذَا، وَإِنَّ عَرْشَهُ لَعَلَى الْبَحْرِ، وَلَوْ ظَهَرَ لِلنَّاسِ لَعُبِدَ

- ‌ نَقُولَ إِذَا جَلَسْنَا فِي الرَّكْعَتَيْنِ: التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ

- ‌«أُعْطِيتُ فَوَاتِحَ الْكَلِمِ، وَنُصِرْتُ بِالرُّعْبِ، وَبَيْنَا أَنَا نَائِمٌ الْبَارِحَةَ أُتِيتُ بِمَفَاتِيحِ خَزَائِنِ الأَرْضِ حَتَّى وُضِعَتْ

- ‌ اللَّهَ عز وجل يَبْغَضُ الْفَاحِشَ الْمُتَفَحِّشَ»

- ‌ حَاجَّ آدَمُ مُوسَى، فَقَالَ مُوسَى: يَا آدَمُ، أَنْتَ الَّذِي أَخْرَجْتَ النَّاسَ مِنَ الْجَنَّةِ بِذَنْبِكَ، وَأَشْقَيْتَهُمْ، قَالَ آدَمُ:

- ‌ لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ، وَلَتَنْهَوُنَّ عَنِ الْمُنْكَرِ، أَوْ لَيُسَلِّطَنَّ اللَّهُ عز وجل شِرَارَكُمْ عَلَى خِيَارِكُمْ، فَيَدْعُوا

- ‌ ثَلاثَةٌ لا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ عز وجل يَوْمَ الْقِيَامَةِ: الشَّيْخُ الزَّانِي، وَالْعَائِلُ

- ‌«مَا تَوَضَّأَ مَنْ لَمْ يَذْكُرِ اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ، وَمَا صَلَّى مَنْ لَمْ يَتَوَضَّأْ، وَمَا آمَنَ مَنْ لَمْ يُحِبُّنِي، وَمَا أَحَبَّنِي مَنْ

- ‌«اللَّهُمَّ آتِنِي فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً، وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنِي عَذَابَ النَّارِ»

- ‌«مَا أُحِبُّ أَنْ أَطَّلِعَ فِي بَيْتِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم»

- ‌«أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ حِينَ يَذْكُرُنِي»

- ‌ لَمَّا خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ مَكَّةَ إِلَى الْمَدِينَةِ مُهَاجِرًا، جَعَلَتْ قُرَيْشٌ لِمَنْ رَدَّهُ مِائَةَ

- ‌ مَنْ قَرَأَ ( {تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ} [الملك: 1] ) كُلَّ لَيْلَةٍ، مَنَعَهُ اللَّهُ بِهَا مِنْ عَذَابِ

- ‌«هَذَانِ أَبْنَائِي مَنْ أَحَبَّهُمَا فَقَدْ أَحَبَّنِي» .قَالَ يُوسُفُ: هَكَذَا وَقَعَ عِنْدِي، عَنْ أَبِي بَكْرٍ مُتَّصِلٌ مَرْفُوعٌ.قَالَ أَبُو

- ‌ كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي فَإِذَا سَجَدَ وَثَبَ الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ عَلَى ظَهْرِهِ، فَإِذَا أَرَادُوا أَنْ

الفصل: ‌ طاف رسول الله صلى الله عليه وسلم طواف الصدر ليلا، أو بليل "، قال محمد بن الحسين: وكان

24 -

حَدَّثَنَا يَحْيَى، نَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْحَسَّانِيُّ، بِالْعَسْكَرِ سَنَةَ تِسْعٍ وَأَرْبَعِينَ وَمِائَتَيْنِ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الحَسَن الْمُزَنِيُّ، نَا الْمُغِيرَةُ بْنُ الأَشْعَثِ أَمِيرٌ كَانَ عَلَيْنَا هَاهُنَا، عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ:

‌ طَافَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم طَوَافَ الصَّدْرِ لَيْلا، أَوْ بِلَيْلٍ "، قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَينِ: وَكَانَ

الْمُغِيرَةُ إِذَا حَدَّثَ شَكَّ.

قَالَ يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدٍ: يَعْنِي بِقَوْلِهِ لَيْلا، أَوْ بِلَيْلٍ، وَهُوَ وَاحِدٌ

ص: 25