المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌السابعة والستون: دعواهم العمل بما عندهم من الحق - مسائل الجاهلية

[محمد بن عبد الوهاب]

فهرس الكتاب

- ‌مقدمة

- ‌مسائل الجاهلية

- ‌المسألة الأولى: أنهم يتعبدون بإشراك الصالحين في دعاء الله وعبادته

- ‌الثانية: أنهم متفرقون في دينهم

- ‌الثالثة: أن مخالفة ولي الأمر وعدم الانقياد له فضيلة، والسمع والطاعة ذل ومهانة

- ‌الرابعة: أن دينهم مبني على أصول أعظمها التقليد

- ‌الخامسة: أن من أكبر قواعدهم الاغترار بالأكثر

- ‌السادسة: الاحتجاج بالمتقدمين

- ‌السابعة: الاستدلال بقوم أعطوا قوى في الأفهام والأعمال، وفي الملك والمال والجاه

- ‌الثامنة: الاستلال على بطلان الشيء بأنه لم يتبعه إلا الضعفاء

- ‌التاسعة: الاقتداء بفسقة العلماء

- ‌العاشرة: الاستدلال على بطلان الدين بقلة أفهام أهله، وعدم حفظهم

- ‌الحادية عشرة: الاستدلال بالقياس الفاسد

- ‌الثانية عشرة: إنكار القياس الصحيح

- ‌الثالثة عشرة: الغلو في العلماء والصالحين

- ‌الرابعة عشرة: أن كل ما تقدم مبني على قاعدة وهي النفي والإثبات

- ‌الخامسة عشرة: اعتذارهم عن إتباع ما آتاهم الله بعدم الفهم

- ‌السادسة عشرة: اعتياضهم عما أتاهم من الله بكتب السحر

- ‌السابعة عشرة: نسبة باطلهم إلى الأنبياء

- ‌الثامنة عشرة: تناقضهم في الانتساب

- ‌التاسعة عشرة: قدحهم في بعض الصالحين بفعل بعض المنتسبين

- ‌العشرون: اعتقادهم في مخاريق السحرة وأمثالهم أنها من كرامات الصالحين

- ‌الحادية والعشرون: تعبدهم بالمكاء والتصدية

- ‌الثانية والعشرون: أنهم اتخذوا دينهم لهواً ولعباً

- ‌الثالثة والعشرون: أن الحياة الدنيا غرتهم

- ‌الرابعة والعشرون: ترك الدخول في الحق إذا سبقهم إليه الضعفاء تكبراً وأنفةً

- ‌الخامسة والعشرون: الاستدلال على بطلانه بسبق الضعفاء

- ‌السادسة والعشرون: تحريف كتاب الله من بعد ما عقلوه وهم يعلمون

- ‌السابعة والعشرون: تصنيف الكتب الباطلة ونسبتها إلى الله

- ‌الثامنة والعشرون: أنهم لا يعقلون من الحق إلا الذي مع طائفتهم

- ‌التاسعة والعشرون: أنهم مع ذلك لا يعلمون بما تقوله الطائفة

- ‌الثلاثون: وهي من عجائب آيات الله أنهم لما تركوا وصية الله بالاجتماع

- ‌الحادية والثلاثون: وهي من عجائب الله أيضاً، معاداتهم الدين الذي انتسبوا إليه غاية العداوة

- ‌الثانية والثلاثون: كفرهم بالحق إذا كان مع من لا يهودونه

- ‌الثالثة والثلاثون: إنكارهم ما أقروا أنه من دينهم

- ‌الرابعة والثلاثون: أن كل فرقة تدعى أنها الناجية

- ‌الخامسة والثلاثون: التعبد بكشف العورات

- ‌السادسة والثلاثون: التعبد بتحريم الحلال

- ‌السابعة والثلاثون: التعبد باتخاذ الأحبار والرهبان أرباباً من دون الله

- ‌الثامنة والثلاثون: الإلحاد في الصفات

- ‌التاسعة والثلاثون: الإلحاد في الأسماء

- ‌الأربعون: التعطيل

- ‌الحادية والأربعون: نسبة النقائص إليه

- ‌الثانية والأربعون: الشرك في الملك

- ‌الثالثة والأربعون: جحود القدر

- ‌الرابعة والأربعون: الاحتجاج على الله

- ‌الخامسة والأربعون: معارضة شرع الله بقدره

- ‌السادسة والأربعون: مسبة الدهر

- ‌السابعة والأربعون: إضافة نعم الله إلى غيره

- ‌الثامنة والأربعون: الكفر بآيات الله

- ‌التاسعة والأربعون: جحد بعضها

- ‌الخمسون: قولهم: "ما أنزل الله على بشر من شيء

- ‌الحادية والخمسون: قولهم في القرآن: " إن هذا إلا قول البشر

- ‌الثانية والخمسون: القدح في حكمة الله تعالى

- ‌الثالثة والخمسون: إعمال الحيل الظاهرة والباطنة في دفع ما جاءت به الرسل

- ‌الرابعة والخمسون: الإقرار بالحق ليتوصلوا به إلى دفعه

- ‌الخامسة والخمسون: التعصب للمذهب

- ‌السادسة والخمسون: تسمية إتباع الإسلام شركاً

- ‌السابعة والخمسون: تحريف الكلم عن مواضعه

- ‌الثامنة والخمسون: تلقيب أهل الهدى بالصباة والحشوية

- ‌التاسعة والخمسون: افتراء الكذب على الله

- ‌الستون: كونهم إذا غلبوا بالحجة فزعوا إلى الشكوى للملوك

- ‌الحادية والستون: رميهم إياهم بالفساد في الأرض

- ‌الثانية والستون: رميهم إياهم بانتقاص دين الملك

- ‌الثالثة والستون: رميهم إياهم بانتقاص آلهة الملك

- ‌الرابعة والستون: رميهم لإياهم بانتقاص دين الملك

- ‌الخامسة والستون: رميهم إياهم بتبديل الدين

- ‌السادسة والستون: رميهم إياهم بانتقاض الملك

- ‌السابعة والستون: دعواهم العمل بما عندهم من الحق

- ‌الثامنة والستون: الزيادة في العبادة

- ‌التاسعة والستون: نقصهم منها

- ‌السبعون: تركهم الواجب ورعاً

- ‌الحادية والسبعون: تعبدهم بترك الطيبات من الرزق

- ‌الثانية والسبعون: تعبدهم بترك زينة الله

- ‌الثالثة والسبعون: دعواهم الناس إلى الضلال بغير علم

- ‌الرابعة والسبعون: دعواهم محبة الله مع تركهم شرعه

- ‌الخامسة والسبعون: دعواهم إياهم إلى الكفر مع العلم

- ‌السادسة والسبعون: المكر الكبار، كفعل قوم نوح

- ‌السابعة والسبعون: أن أئمتهم: إما عالم فاجر، وإما عابد جاهل

- ‌الثامنة والسبعون: تمنيهم الأماني الكاذبة

- ‌التاسعة والسبعون: دعواهم محبة الله مع تركهم شرعه

- ‌الثمانون: اتخاذ قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد

- ‌الحادية والثمانون: اتخاذ آثار أنبيائهم مساجد

- ‌الثانية والثمانون: اتخاذ السراج على القبور

- ‌الثالثة والثمانون: اتخاذها أعياداً

- ‌الرابعة والثمانون: الذبح عند القبور

- ‌الخامسة والثمانون: التبرك بآثار المعظمين

- ‌السادسة والثمانون: التبرك بآثار المعظمين

- ‌السابعة والثمانون: الفخر بالأحساب

- ‌الثامنة والثمانون: الاستسقاء بالأنواء

- ‌التاسعة والثمانون: الطعن في الأنساب

- ‌التسعون: النياحة

- ‌الحادية والتسعون: أن أجل فضائلهم الفخر بالأنساب

- ‌الثانية والتسعون: أن أجل فضائلهم أيضاً الفخر ولو بحق

- ‌الثالثة والتسعون: أن الذي لابد منه عندهم تعصب الإنسان لطائفته، ونصر من هو منها ظالماً أو مظلوماً

- ‌الرابعة والتسعون: أن دينهم أخذ الرجل بجريمة غيره

- ‌الخامسة والتسعون: تعيير الرجل بما في غيره

- ‌السادسة والتسعون: الافتخار بولاية البيت

- ‌السابعة والتسعون: الافتخار بكونهم ذرية الأنبياء

- ‌الثامنة والتسعون: الافتخار بالصنائع، كفعل أهل الرحلتين على أهل الحرث

- ‌التاسعة والتسعون: عظمة الدنيا في قلوبهم

- ‌المائة: التحكم على الله

- ‌الحادية بعد المائة: ازدراء الفقراء

- ‌الثانية بعد المائة: رميهم أتباع الرسل بعدم الإخلاص وطلب الدنيا

- ‌الثالثة بعد المائة: الكفر بالملائكة

- ‌الرابعة بعد المائة: الكفر بالرسل

- ‌الخامسة بعد المائة: الكفر بالكتب

- ‌السادسة بعد المائة: الإعراض عما جاء عن الله

- ‌السابعة بعد المائة: الكفر باليوم الآخر

- ‌الثامنة بعد المائة: التكذيب بلقاء الله

- ‌التاسعة بعد المائة: التكذيب ببعض ما أخبرت به الرسل عن اليوم الآخر

- ‌العاشرة بعد المائة: الإيمان بالجبت والطاغوت

- ‌الحادية عشر بعد المائة: تفضيل دين المشركين على دين المسلمين

- ‌الثانية عشر بعد المائة: لبس الحق بالباطل

- ‌الثالثة عشر بعد المائة: كتمان الحق مع العلم به

- ‌الرابعة عشر بعد المائة: قاعدة الضلال، وهي القول على الله بلا علم

- ‌الخامسة عشر بعد المائة: التناقض الواضح لما كذبوا الحق

- ‌السادسة عشر بعد المائة: الإيمان ببعض المنزل دون بعض

- ‌السابعة عشر بعد المائة: التفريق بين الرسل

- ‌الثامنة عشر بعد المائة: مخالفتهم فيما ليس لهم به علم

- ‌التاسعة عشر بعد المائة: دعواهم إتباع السلف مع التصريح بما خالفتهم

- ‌العشرون بعد المائة: صدهم عن سبيل الله من آمن به

- ‌الحادية والعشرون بعد المائة: مودتهم الكفر والكافرين

- ‌الثانية والعشرون بعد المائة إلى الواحدة والثلاثون بعد المائة

الفصل: ‌السابعة والستون: دعواهم العمل بما عندهم من الحق

‌الثانية والستون: رميهم إياهم بانتقاص دين الملك

كما قال تعالى: {ويذرك وآلهتك} [الأعراف: 127] وكما قال تعالى: {إني أخاف أن يبدل دينكم} الآية [غافر:26] .

ص: 18

‌الثالثة والستون: رميهم إياهم بانتقاص آلهة الملك

، كما في الآية.

ص: 18

‌الرابعة والستون: رميهم لإياهم بانتقاص دين الملك

، كما قال تعالى:{ويذرك وآلهتك} الآية، وكما قال تعالى:{إني أخاف أن يبدل دينكم}

ص: 18

‌الخامسة والستون: رميهم إياهم بتبديل الدين

، كما قال:{إني أخاف أن يبدل دينكم أو أن يظهر في الأرض الفساد} [غافر: 26] .

ص: 18

‌السادسة والستون: رميهم إياهم بانتقاض الملك

، كقولهم:{ويذرك وآلهتك} [الأعراف: 127] .

ص: 18

‌السابعة والستون: دعواهم العمل بما عندهم من الحق

، كقوله:{نؤمن بما أنزل علينا} [البقرة: 91] .

مع تركهم إياه.

ص: 18

‌الثامنة والستون: الزيادة في العبادة

، كفعلهم يوم عاشوراء.

ص: 18