المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: مسند عبد الله بن عمر
المؤلف: أبو أمية محمد بن إبراهيم بن مسلم الخزاعي البغدادي ثم الطرسوسي
الطبعة: الأولى
الناشر: دار النفائس
عدد الصفحات: 48
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ صَحِبْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي الْحَضَرِ وَالسَّفَرِ، فَكَانَ فِي الْحَضَرِ إِذَا صَلَّى الظُّهْرَ صَلَّى أَرْبَعًا

- ‌«يَتَوَضَّأُ وُضُوءَهُ لِلصَّلَاةِ» ، وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَطْعَمَ يَتَوَضَّأُ

- ‌ صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي الْحَضَرِ وَالسَّفَرِ، فَصَلَّيْتُ مَعَهُ فِي الْحَضَرِ الظُّهْرَ أَرْبَعًا

- ‌«مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا إِلَّا كَلْبَ صَيْدٍ، أَوْ كَلْبَ مَاشِيَةٍ، أَوْ كَلْبَ مَخَافَةٍ، نَقَصَ مِنْ عَمَلِهِ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطَانِ» ، قِيلَ:

- ‌«مَثْنَى مَثْنَى، فَإِنْ خَشِيَ الصُّبْحَ فَوَاحِدَةٌ»

- ‌«لَا تَبِيعُوا الثَّمَرَةَ حَتَّى يَبْدُوَ صَلَاحُهَا»

- ‌ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنِ الْجَرِّ وَالدُّبَّاءِ؟ قَالَ: نَعَمْ

- ‌ تَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُهُ، قَالَ: فَإِذَا فَعَلْتُ ذَلِكَ فَأَنَا مُسْلِمٌ

- ‌ يُعَلِّمُنَا التَّشَهُّدَ فِي الصَّلَاةِ كَمَا يُعَلِّمُ الْمُكَتِّبُ الْوِلْدَانَ

- ‌«تَوَضَّئُوا مِنْ لُحُومِ الْإِبِلِ، وَلَا تَوَضَّئُوا مِنْ لُحُومِ الْغَنَمِ، وَتَوَضَّئُوا مِنْ أَلْبَانِ الْإِبِلِ، وَلَا تَوَضَّئُوا مِنْ

- ‌«إِنَّ أَهْلَ السَّمَاءِ لَا يَسْمَعُونَ شَيْئًا مِنْ أَهْلِ الْأَرْضِ إِلَّا الْأَذَانَ»

- ‌«الْمُؤَذِّنُونَ أَطْوَلُ النَّاسِ أَعْنَاقًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَهُمْ أَوَّلُ مَنْ يُكْسَى»

- ‌«أَبْغَضُ الْحَلَالِ إِلَى اللَّهِ عز وجل الطَّلَاقُ»

- ‌«سَمَّاهُمُ اللَّهُ الْأَبْرَارَ لِأَنَّهُمْ بَرُّوا الْآبَاءَ وَالْأَبْنَاءَ، كَمَا أَنَّ لِوَالِدَيْكَ عَلَيْكَ حَقًّا كَذَلِكَ لِوَلَدِكَ عَلَيْكَ

- ‌ مَا زَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُوصِي بِالصَّلَاةِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ حَتَّى انْكَسَرَ

- ‌«إِنَّ مَسْحَهُمَا يَحُطَّانِ الْخَطَايَا حَطًّا»

- ‌ النَّمِيمَةَ وَهِيَ الْكَذِبُ، وَالسَّخِيمَةَ وَالْحَمِيَّةَ فِي النَّارِ، فَلَا يَجْتَمِعَانِ فِي صَدْرِ مُسْلِمٍ»

- ‌ لَعَنَ النَّائِحَةَ وَالْمُسْتَمِعَةَ، وَالْحَالِقَةَ وَالصَّالِقَةَ، وَالْوَاشِمَةَ وَالْمَوْشُومَةَ وَقَالَ: «لَيْسَ لِلنِّسَاءِ فِي اتِّبَاعِ

- ‌«النَّمِيمَةُ وَالشَّتِيمَةُ وَالْحَمِيَّةُ فِي النَّارِ، فَلَا يَجْتَمِعَانِ فِي صَدْرِ مُؤْمِنٍ»

- ‌«إِذَا ضَنَّ النَّاسُ بِالدِّينَارِ وَالدِّرْهَمِ، وَاتَّبَعُوا أَذْنَابَ الْبَقَرِ، وَتَرَكُوا الْجِهَادَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَتَبَايَعُوا

- ‌ لَا يَتَعَارَّ سَاعَةً مِنَ اللَّيْلِ إِلَّا أَجْرَى السِّوَاكَ عَلَى فِيهِ

- ‌«إِنَّ أُمَّتِي هَذِهِ تُوفِي سَبْعِينَ أُمَّةً نَحْنُ آخِرُهَا وَخَيْرُهَا»

- ‌«مَنْ أَذَّنَ فَهُوَ أَحَقُّ أَنْ يُقِيمَ»

- ‌ يَدْنُو الْمُؤْمِنُ مِنْ رَبِّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَأَنَّهُ بَذْجٌ - قَالَ أَبُو النَّضْرِ: قَالَ قَتَادَةُ: الْبَذْجُ: السَّخْلَةُ - فَيَضَعُ

- ‌«مَنْ خَلَعَ الطَّاعَةَ لَقِيَ اللَّهَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا حُجَّةَ لَهُ، وَمَنْ مَاتَ لَا طَاعَةَ عَلَيْهِ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً» ، قَالَ

- ‌«يُقْتَلُ هَذَا مَظْلُومًا» ، فَنَظَرْتُ إِلَيْهِ فَإِذَا هُوَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ رحمه الله

- ‌«لَا تُسَاكِنُوا الْأَنْبَاطَ فِي بِلَادِهِمْ، فَإِنْ نَازَعُوكُمُ الْكَلَامَ وَاخْتَبَئُوا فِي الْأَقْنِيَةِ فَالْهَرَبَ الْهَرَبَ، وَلَا

- ‌«لِيُبَلِّغْ شَاهِدُكُمْ غَائِبَكُمْ، لَا صَلَاةَ بَعْدَ طُلُوعِ الْفَجْرِ إِلَّا رَكْعَتَيْنِ»

- ‌ مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مُفْطِرًا قَطُّ، يَعْنِي يَوْمَ الْجُمُعَةِ

- ‌«يَبْلُغُ الْعَرَقُ مِنْ بَنِي آدَمَ» ، فَقَالَ أَحَدُهُمَا: «إِلَى شَحْمَةِ أُذُنِهِ» ، وَقَالَ الْآخَرُ: «يُلْجِمُهُ»

- ‌«يَقْتُلُ الْغُرَابَ، وَالْحِدَأَةَ، وَالْفَأْرَةَ، وَالْكَلْبَ الْعَقُورَ، وَالْعَقْرَبَ» ، فَقُلْتُ لِنَافِعٍ: فَالْحَيَّاتُ؟ قَالَ: لَا يُخْتَلَفُ

- ‌ مَنِ ابْتَاعَ نَخْلًا قَدْ أُبِّرَتْ - سَأَلْتُهُ، فَقَالَ: لُقِّحَتْ - فَثَمَرُهُ لِلْبَائِعِ، إِلَّا أَنَّهُ يَشْتَرِطُ

- ‌ قَطَعَ فِي مِجَنٍّ ثَمَنُهُ ثَلَاثَةُ دَرَاهِمَ

- ‌ نَهَى عَنِ الْمُزَابَنَةِ: أَنْ يَبِيعَ الرَّجُلُ ثَمَرَ أَرْضِهِ بِكَيْلٍ إِنْ زَادَ فَلَا، وَإِنْ نَقَصَ فَعَلَى

- ‌ رَخَّصَ فِي بَيْعِ الْعَرَايَا بِخَرْصِهَا

- ‌«إِنَّ عَبْدَ اللَّهِ رَجُلٌ صَالِحٌ»

- ‌«إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا أَحْسَنَ عِبَادَةَ رَبِّهِ وَنَصَحَ لِسَيِّدِهِ يُؤْتَى أَجْرَهُ مَرَّتَيْنِ»

- ‌ مَا تَرَكْتُ اسْتِلَامَ الْحَجَرِ فِي رَخَاءٍ وَلَا شِدَّةٍ مُنْذُ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌«إِذَا رَاحَ أَحَدُكُمْ إِلَى الْجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ»

- ‌«مَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَقَدْ كَفَرَ بِاللَّهِ»

- ‌«كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ»

- ‌ أَهْلَلْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِالْحَجِّ مُفْرَدًا

- ‌«إِنَّ الرَّجُلَ لَيَكُونُ مِنْ أَهْلِ الصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَالْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ وَالصِّيَامِ وَالْجِهَادِ، حَتَّى ذَكَرَ سِهَامَ الْخَيْرِ

- ‌«عَلَى الْمَرْءِ الْمُسْلِمِ السَّمْعُ وَالطَّاعَةُ فِيمَا أَحَبَّ وَكَرِهَ»

- ‌«بَادِرُوا الصُّبْحَ بِالْوِتْرِ»

- ‌«لَا يَلْبَسُ الْقَمِيصَ، وَلَا الْعِمَامَةَ، وَلَا السَّرَاوِيلَاتِ، وَلَا الْبَرَانِسَ، وَلَا الْخِفَافَ، إِلَّا أَنْ لَا يَجِدَ نَعْلَيْنِ

- ‌ أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي أَطْرَافِ الْمَدِينَةِ أَنْ نَقْتُلَ الْكِلَابَ، فَلَقَدْ رَأَيْتُنَا نَقْتُلُ

- ‌«لَا يَحْلِبَنَّ أَحَدُكُمْ مَاشِيَةَ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ أَهْلِهِ، أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تُؤْتَى خِزَانَتُهُ فَتُكْسَرَ فَيُنْتَثَلَ مَا فِيهَا

- ‌«الْمُحْرِمُ لَا يَنْكِحُ وَلَا يُنْكِحُ»

- ‌«فِي أَرْبَعٍ وَعِشْرِينَ مِنَ الْإِبِلِ خَمْسُ شِيَاهٍ إِلَى أَنْ تَبْلُغَ خَمْسًا وَعِشْرِينَ، فَإِذَا بَلَغَتْ خَمْسًا وَعِشْرِينَ فَفِيهَا

- ‌ كَانَتْ فِي كُلِّ أَرْبَعِينَ شَاةً شَاةٌ إِلَى عِشْرِينَ وَمِائَةٍ، فَإِذَا زَادَتْ فَشَاتَانِ إِلَى مِائَتَيْنِ، فَإِذَا زَادَتْ فَثَلَاثٌ

- ‌«كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ، وَكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ»

- ‌ كَانَ يَوْمًا يُعَظِّمُهُ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ

- ‌«مَا حَقُّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ لَهُ شَيْءٌ يُوصِي فِيهِ يَبِيتُ لَيْلَتَيْنِ إِلَّا وَعِنْدَهُ وَصِيَّةٌ»

- ‌ إِذَا كَانَ فِي السَّفَرِ فِي اللَّيْلَةِ الْبَارِدَةِ أَوِ اللَّيْلَةِ الْمَطِيرَةِ، فَيُنَادِي بِالصَّلَاةِ صَلَاةِ الْعِشَاءِ، ثُمَّ

- ‌«مَنْ خَلَعَ يَدًا مِنْ طَاعَةٍ لَقِيَ اللَّهَ لَا حُجَّةَ لَهُ، وَمَنْ مَاتَ لَيْسَ فِي رَقَبَتِهِ بَيْعَةٌ مَاتَ مَوْتَةً

- ‌ رَجَمَ يَهُودِيًّا وَيَهُودِيَّةً

- ‌ يَجْمَعُ بَيْنَ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ الْآخِرَةِ فِي السَّفَرِ وَهُو عَلَى ظَهْرٍ، وَيَقُولُ ابْنُ عُمَرَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ

- ‌«مَنْ تَرَكَ صَلَاةً يَعْنِي الْعَصْرَ، حَتَّى تَفُوتَهُ فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَالَهُ» ، وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ يُصَلِّيهَا وَالشَّمْسُ بَيْضَاءُ

- ‌«صَلَاةُ اللَّيْلِ رَكْعَتَيْنِ رَكْعَتَيْنِ، فَإِنْ خِفْتَ الصُّبْحَ فَأَوْتِرْ بِوَاحِدَةٍ»

- ‌«مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاحَ فَلَيْسَ مِنَّا»

- ‌ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَبَرَّزُ بَيْنَ لَبِنَتَيْنِ وَهُوَ مُسْتَقْبِلٌ الْقِبْلَةَ وَهُوَ عَلَى ظَهْرِ بَيْتٍ، قَالَ

- ‌«مَثْنَى مَثْنَى، فَإِذَا خِفْتَ الصُّبْحَ فَأَوْتِرْ بِوَاحِدَةٍ تُوتِرُ لَكَ صَلَاتَكَ»

- ‌«إِنِّي قَدِ اتَّخَذْتُ خَاتَمًا، وَإِنِّي نَقَشْتُ فِيهِ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَلَا يَنْقُشْ أَحَدٌ

- ‌ نَهَى عَنْ تَلَقِّي السِّلَعِ حَتَّى يُهْبَطَ بِهَا الْأَسْوَاقَ، وَنَهَى عَنِ التَّنَاجُشِ

- ‌ نَهَى عَنِ الْبُرْنُسِ

- ‌«اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي مَكَّتِنَا، وَبَارِكْ لَنَا فِي مَدِينَتِنَا، وَبَارِكْ لَنَا فِي شَامِنَا، وَبَارِكْ لَنَا فِي يَمَنِنَا

- ‌«سَيَكُونُ بَعْدِي أُمَرَاءُ، فَمَنْ صَدَّقَهُمْ بِكَذِبِهِمْ وَأَعَانَهُمْ عَلَى ظُلْمِهِمْ فَلَيْسَ مِنِّي، وَلَسْتُ مِنْهُ، وَلَا يَرِدُ عَلَى

- ‌«لَعَلَّ هَوَامَّ رَأْسِكَ آذَتْكَ؟» قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: «احْلِقْ رَأْسَكَ وَافْتَدِ» قَالَ: فَافْتَدَيْتُ بِبَقَرَةٍ وَقَلَّدْتُهَا

- ‌ مَا الْإِسْلَامُ؟ قَالَ: " شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَتُصَلِّي

- ‌ يَا ابْنَ آدَمَ، اثْنَتَانِ لَمْ يَكُنْ لَكَ وَاحِدَةٌ مِنْهُمَا: جَعَلْتُ لَكَ نَصِيبًا مِنْ مَالِكَ حِينَ أَخَذْتَ بِكَظْمِكَ لِأُطَهِّرَكَ بِهِ

- ‌«لَا يَحِلُّ لِامْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ، وَتُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ أَنْ تُحِدَّ عَلَى مَيِّتٍ فَوْقَ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ

- ‌«لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالْمُلْكَ لَا شَرِيكَ

- ‌«اللَّيْلُ مَثْنَى مَثْنَى، فَإِذَا خَشِيتَ الصُّبْحَ فَوَاحِدَةٌ تُوتِرُ مَا قَبْلَهَا»

- ‌ فَصُّ خَاتَمِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي كَفِّهِ

- ‌ اتَّخَذَ خَاتَمًا مِنْ ذَهَبٍ فَلَبِسَهُ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ، فَفَشَتِ الْخَوَاتِيمُ عَلَى أَصْحَابِهِ، فَرَمَى بِهِ وَاتَّخَذَ خَاتَمًا مِنْ وَرِقٍ

- ‌«الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا، إِلَّا أَنْ يَكُونَا اشْتَرَطَا الْخِيَارَ»

- ‌«إِنَّ مِنَ الْفِطْرَةِ قَصَّ الشَّارِبِ وَحَلْقَ الْعَانَةِ»

- ‌ يَنْحَرُ يَوْمَ الْأَضْحَى بِالْمَدِينَةِ، وَكَانَ إِذَا لَمْ يَنْحَرْ يَذْبَحُ

- ‌«لَا يَلْبَسُ الْقَمِيصَ، وَلَا الْعِمَامَةَ، وَلَا الْبُرْنُسَ، وَلَا السَّرَاوِيلَ، وَلَا الْخُفَّيْنِ، إِلَّا أَنْ لَا يَجِدَ نَعْلَيْنِ

- ‌«لَا يَأْكُلُ أَحَدُكُمْ مِنْ أُضْحِيَّتِهِ فَوْقَ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ» ، فَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ إِذَا غَابَتِ الشَّمْسُ مِنَ الْيَوْمِ الثَّالِثِ لَا

- ‌ خَمْسٌ يَقْتُلُهُنَّ الْمُحْرِمُ: الْفَأْرَةُ، وَالْكَلْبُ الْعَقُورُ، وَالْحِدَأَةُ، وَالْغُرَابُ، وَالْعَقْرَبُ

- ‌ إِذَا أَعْجَلَهُ السَّيْرُ أَخَّرَ الْمَغْرِبَ حَتَّى يَجْمَعَ بَيْنَهُمَا وَبَيْنَ الْعِشَاءِ الْآخِرَةِ، وَقَدْ فَعَلَهُ ابْنُ عُمَرَ وَأَنَا

- ‌«بَيْنَمَا ثَلَاثَةٌ يَمْشُونَ إِذْ أَخَذَتْهُمُ السَّمَاءُ فَأَوَوْا إِلَى غَارٍ فِي جَبَلٍ فَوَقَعَتْ عَلَيْهِمْ صَخْرَةٌ» وَذَكَرَ الْحَدِيثَ

- ‌ نَهَى عَنْ قَتْلِ النِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ

- ‌ مِنَ السُّنَّةِ أَنْ تَأْكُلَ قَبْلَ أَنْ تُصَلِّيَ

- ‌«مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فِي الدُّنْيَا لَمْ يَشْرَبْهَا فِي الْآخِرَةِ، إِلَّا أَنْ يَتُوبَ»

- ‌ يُصَلِّي رَاكِبًا، كَذَلِكَ وَيُوتِرُ رَاكِبًا، وَقَدْ زَعَمَ مُوسَى، عَنْ نَافِعٍ، أَنَّ ابْنَ عُمَرَ قَالَ: إِنَّهُ رَأَى النَّبِيَّ صَلَّى

- ‌«أُسَامَةُ أَحَبُّ النَّاسِ إِلَيَّ، مَا حَاشَا فَاطِمَةَ، وَلَا غَيْرَهَا»

- ‌ يَدْخُلُ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ، وَيَدْخُلُ أَهْلُ النَّارِ النَّارَ، فَيَقُومُ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ فَيَقُولُ: يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ لَا مَوْتَ

- ‌«أَيُّمَا عَبْدٍ تَزَوَّجَ بِغَيْرِ إِذْنِ مَوَالِيهِ فَهُوَ زَانٍ»

- ‌ نَهَى أَنْ يُنْبَذَ الْبُسْرُ وَالرُّطَبُ جَمِيعًا، وَالْبُسْرُ وَالتَّمْرُ جَمِيعًا

- ‌«مَنْ عَمَّرَ مَيْسَرَةَ الْمَسْجِدِ كَانَ لَهُ كِفْلَانِ مِنَ الْأَجْرِ»

- ‌ لُغَةُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: أَتَحْسَبُ وَيَحْسَبُونَ

- ‌«لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لَا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالْمُلْكَ لَا شَرِيكَ لَكَ» . قَالَ: