المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: مشيخة أبي الحسن السكري
المؤلف: علي بن عمر بن محمد بن الحسين ابن شاذان
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 105
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ مِنَ اللَّيْلِ فَلْيَسْتَكْ»

- ‌«رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَهُودِيًّا وَيَهُودِيَّةً»

- ‌«لا تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لِغَنِيٍّ وَلا لِذِي مِرَّةٍ سَوِيٍّ»

- ‌«نَهَى عَنِ الْمُحَاقَلَةِ ، وَالْمُزَابَنَةِ ، وَالْمُخَابَرَةِ ، وَالْمُعَاوَمَةِ ، وَالثُّنْيَا»

- ‌«مَنْ تَسَمَّى بِاسْمِي فَلا يَتَكَنَّى بِكُنْيَتِي ، وَمَنْ تَكَنَّى بِكُنْيَتِي فَلا يَتَسَمَّى بِاسْمِي»

- ‌«عَلَيْكَ بِالسَّابِعَةِ»

- ‌«لأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ غَدًا رَجُلا يُحِبُّ اللَّهَ عز وجل وَرَسُولَهُ ، وَيُحِبُّهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ، لا يَرْجِعُ حَتَّى يَفْتَحَ اللَّهُ

- ‌«مَا أَصْبَحَ عِنْدَ آلِ مُحَمَّدٍ إِلا مُدًّا ، فَسَلِ اللَّهَ عز وجل»

- ‌«أَجِلُّوا اللَّهَ عز وجل يَغْفِرْ لَكُمْ»

- ‌«الْحَجُّ كُتِبَ عَلَيْكُمْ» فَقَامَ أَعْرَابِيٌّ ، فَقَالَ: أَفِي كُلِّ عَامٍ؟ قَالَ: فَاسْتَغْلَقَ كَلامُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«تُقْطَعُ الْيَدُ فِي رُبْعِ دِينَارٍ»

- ‌«مَا زَالَ بِنَا الْبَلاءُ حَتَّى اكْتَوَيْنَا فَمَا أَفْلَحْنَا وَلا أَنْجَحْنَا»

- ‌«مَا مَسَسْتُ فَرْجِي بِيَمِينِي مُنْذُ بَايَعْتُ بِهَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم»

- ‌«اتَّخَذَ خَاتَمًا مِنْ وَرِقٍ، وَنَقْشُهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ» ، صلى الله عليه وسلم

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ جَارَهُ ، مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ

- ‌«رَأَيْت خَلِيلِي رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم سَجَدَ فِيهَا ، فَأَنَا أَسْجُدُ حَتَّى أَلْقَاهُ»

- ‌«ذَبَحَ ثُمَّ حَلَقَ»

- ‌«لِيُصَلِّ الرَّجُلُ فِي الْمَسْجِدِ الَّذِي يَلِيهِ وَلا يَتَّبِعِ الْمَسَاجِدَ»

- ‌«يَتَقَارَبُ الزَّمَانُ وَيَنْقُصُ الْعِلْمُ ، وَيَبْقَى الشُّحُّ ، وَتَظْهَرُ الْفِتَنُ ، وَيَكْثُرُ الْهَرْجُ» قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ

- ‌«سُئِلَ عَنْ فَأْرَةٍ مَاتَتْ فِي سَمْنٍ ، فَأَمَرَ بِهَا أَنْ تُؤْخَذَ وَمَا حَوْلَهَا فَيُطْرَحَ»

- ‌«حَرَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَا بَيْنَ لابَتَيْهَا ، يُرِيدُ الْمَدِينَةَ»

- ‌«يُخَرِّبُ الْكَعْبَةَ ذُو السُّوَيْقَتَيْنِ مِنَ الْحَبَشَةِ»

- ‌«قُومُوا فَإِن لِلْمَوْتِ فَزَعًا»

- ‌«لا نِكَاحَ إِلا بِوَلِيٍّ»

- ‌«لا تُسَافِرُوا بِالْمَصَاحِفِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ ، فَإِنِّي أَخَافُ أَنْ يَنَالُوهَا»

- ‌«اللَّهُمَّ اهْدِنِي فِيمَنْ هَدَيْتَ ، وَقِنِي شَرَّ مَا قَضَيْتَ ، إِنَّكَ تَقْضِي وَلا يُقْضَى عَلَيْكَ ، تَبَارَكْتَ رَبَّنَا

- ‌«أَوْتَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ أَوَّلِ اللَّيْلِ وَأَوْسَطِهِ وَآخِرِهِ»

- ‌«يَا أَهْلَ الْقُرْآنِ أَوْتِرُوا»

- ‌«عِبَادِي إِنِّي لَمْ أَجْعَلْ عِلْمِي فِيكُمْ إِلا وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ أَغْفِرَ لَكُمْ عَلَى مَا كَانَ فِيكُمْ وَلا

- ‌«يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ» ، قَالُوا: مَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ ، قَالَ: هُمُ الَّذِينَ لا

- ‌«مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ»

- ‌ سَجَدَ فِي {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ} [الانشقاق: 1]

- ‌«حَجٌّ مَبْرُورٌ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلا الْجَنَّةُ» .قَالُوا: يَا نَبِيَّ اللَّهِ مَا بِرُّ الْحَجِّ؟ قَالَ: «إِطْعَامُ الطَّعَامِ ، وَإِفْشَاءُ

- ‌«إِنَّ اللَّهَ عز وجل أَمَرَنِي أَنْ أُدْنِيَكَ وَلا أُقْصِيَكَ ، وَأَنْ أُعَلِّمَكَ وَلا أَحْقِرَكَ ، وَحَقٌّ عَلَيَّ أَنْ أُطِيعَ رَبِّي عَزَّ

- ‌«لَا فَرَعَ وَلا عَتِيرَةَ»

- ‌«أَوَلِكُلِّكُمْ ثَوْبَانِ»

- ‌ الْفِطْرَةُ خَمْسٌ أَوْ خَمْسٌ مِنَ الْفِطْرَةِ: الْخِتَانُ ، وَالاسْتِحْدَادُ ، وَتَقْلِيمُ الأَظَافِرِ ، وَنَتْفُ الإِبِطِ ، وَقَصُّ

- ‌«اللَّهُمَّ انْجِ الْوَلِيدَ بْنَ الْوَلِيدِ وَسَلَمَةَ بْنَ هِشَامٍ وَعَيَّاشَ بْنَ أَبِي رَبِيعَةَ بِمَكَّةَ ، اللَّهُمَّ اشْدُدْ وَطْأَتَكَ عَلَى

- ‌«لا يَمُوتُ لِرَجُلٍ ثَلاثَةٌ مِنَ الْوَلَدِ فَيَلِجُ النَّارَ إِلا تَحِلَّةَ الْقَسَمِ»

- ‌«أَسْرِعُوا بِالْجَنَازَةِ ، فَإِنْ تَكُ صَالِحَةً فَخَيْرٌ تُقَدِّمُونَهَا إِلَيْهِ ، وَإِنْ تَكُ غَيْرَ ذَلِكَ فَشَرٌّ تَضَعُونَهُ عَنْ

- ‌«لا يَبِعْ حَاضِرٌ لِبَادٍ»

- ‌«لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَنْزِلَ عِيسَى بْنُ مَرْيَمَ حَكَمًا مُقْسِطًا وَإِمَامًا عَادِلا فَيَكْسِرُ الصَّلِيبَ وَيَقْتُلُ الْخِنْزِيرَ

- ‌«الْعَجْمَاءُ جَرْحُهَا جُبَارٌ ، وَالْبِئْرُ جُبَارٌ ، وَفِي الرِّكَازِ الْخُمُسُ»

- ‌«إِنَّ النَّجَاشِيَّ قَدْ مَاتَ»

- ‌«إِذَا هَلَكَ كِسْرَى فَلا كِسْرَى بَعْدَهُ ، وَإِذَا هَلَكَ قَيْصَرُ فَلا قَيْصَرَ بَعْدَهُ ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتُنْفِقُنَّ كُنُوزَهُمَا

- ‌«كُلُّ مَوْلُودٍ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ وَيُنَصِّرَانِهِ وَيُمَجِّسَانِهِ ، كَمَا تُنْتَجُ الْبَهِيمَةُ بَهِيمَةً هَلْ

- ‌«مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلا نَخَسَهُ الشَّيْطَانُ فَيَسْتَهِلُّ صَارِخًا مِنْ نَخْسَتِهِ إِلا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ عَلَيْهِمَا

- ‌«رُؤْيَا الْمُؤْمِنِ جُزْءٌ مِنْ سِتَّةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ»

- ‌«لا يَبِعْ حَاضِرٌ لِبَادٍ ، وَلا تَنَاجَشُوا ، وَلا يَزِدِ الرَّجُلُ عَلَى بَيْعِ أَخِيهِ ، وَلا يَخْطُبْ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ

- ‌«تَفْضُلُ صَلاةُ الْجَمِيعِ عَلَى صَلاةِ الرَّجُلِ وَحْدَهُ خَمْسًا وَعِشْرِينَ دَرَجَةً» .قَالَ: «وَتَجْتَمِعُ مَلائِكَةُ اللَّيْلِ وَمَلائِكَةُ

- ‌ لا تُشَدُّ الرِّحَالُ إِلا إِلَى ثَلاثَةِ مَسَاجِدَ: الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ، وَمَسْجِدِي هَذَا ، وَالْمَسْجِدِ

- ‌«لا يَمْنَعَنَّ أَحَدُكُمْ جَارَهُ أَنْ يَضَعَ خَشَبَةً عَلَى جِدَارِهِ»

- ‌«دَعْهُمْ يَا عُمَرُ فَإِنَّهَا بَنُو أَرْفِدَةَ»

- ‌«إِذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ نَوْمِهِ فَلا يَغْمِسْهَا يَعْنِي يَدَهُ حَتَّى يَغْسِلَهَا ثَلاثًا ، فَإِنَّهُ لَا يَدْرِي أَيْنَ بَاتَتْ

- ‌«عَلَيْكُمْ بِهَذِهِ الْحَبَّةِ السَّوْدَاءِ فَإِنَّ فِيهَا شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ»

- ‌«التَّسْبِيحُ لِلرِّجَالِ وَالتَّصْفِيقُ لِلنِّسَاءِ»

- ‌«مَنْ أَدْرَكَ مِنْ صَلاةٍ رَكْعَةً فَقَدْ أَدْرَكَ»

- ‌«إِنَّ مِنْبَرِي هَذَا عَلَى تُرْعَةٍ مِنْ تُرَعِ الْجَنَّةِ»

- ‌«أَبْرِدُوا بِالصَّلاةِ فَإِنَّ شِدَّةَ الْحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ»

- ‌«لا يَزَالُ الْبَلاءُ بِالْمُؤْمِنِ وَالْمُؤْمِنَةِ فِي جِسْمِهِ وَوَلَدِهِ وَمَالِهِ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ وَمَا عَلَيْهِ مِنْ

- ‌«إِنَّ الْمَلائِكَةَ لا تَزَالُ تُصَلِّي عَلَى أَحَدِكُمْ مَا دَامَ فِي مُصَلاهُ الَّذِي يُصَلِّي فِيهِ مَا لَمْ يُحْدِثْ أَوْ

- ‌ نُصِرْتُ بِالرُّعْبِ ، وَأُعْطِيتُ جَوَامِعَ الْكَلِمِ ، وَأُحِلَّ لِي الْمَغْنَمُ ، وَبَيْنَا أَنَا نَائِمٌ أُوتِيتُ مَفَاتِيحَ خَزَائِنِ

- ‌«يُعْجِبُهُ الْفَأْلُ الْحَسَنُ وَيَكْرَهُ الطِّيَرَةَ»

- ‌«الضِّيَافَةُ ثَلاثَةُ أَيَّامٍ فَمَا بَعْدَهَا فَهُوَ صَدَقَةٌ»

- ‌«إِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ إِمَامًا فَلْيُخَفِّفْ فَإِنَّ وَرَاءَهُ الضَّعِيفَ وَالْكَبِيرَ وَذَا الْحَاجَةِ ، فَإِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ فَلْيُطَوِّلْ

- ‌«أَكْمَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا ، وَخِيَارُكُمْ خِيَارُكُمْ لِنِسَائِكُمْ»

- ‌«إِيمَانٌ بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ» .قِيلَ: ثُمّ أَيُّ؟ قَالَ: «ثُمَّ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ سَنَامُ

- ‌«الصَّلاةُ فِي جَمَاعَةٍ تَزِيدُ عَلَى صَلاةِ الرَّجُلِ وَحْدَهُ خَمْسًا وَعِشْرِينَ دَرَجَةً»

- ‌«فَهَلا تَرَكْتُمُوهُ»

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ بَيْعَتَيْنِ فِي بَيْعَةٍ»

- ‌«مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ»

- ‌ أَصْدَقُ كَلِمَةٍ قَالَهَا الشَّاعِرُ كَلِمَةُ لَبِيدٍ:أَلا كُلُّ شَيْءٍ مَا خَلا اللَّهَ بَاطِلٌ

- ‌«إِنَّ لِلَّهِ عز وجل تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا ، مِائَةً إِلا وَاحِدًا ، مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌«مَنْ أَرَادَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ بِسُوءٍ أَذَابَهُ اللَّهُ كَمَا يَذُوبُ الْمِلْحُ فِي الْمَاءِ»

- ‌«إِنَّ هَذِهِ ضَجْعَةٌ لا يُحِبُّهَا اللَّهُ عز وجل»

- ‌«لا تَمْنَعُوا إِمَاءَ اللَّهِ مَسَاجِدَ اللَّهِ ، وَلْيَخْرُجْنَ إِذَا خَرَجْنَ تَفِلاتٍ»

- ‌ أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ: عَلِيمًا حَكِيمًا غَفُورًا رَحِيمًا

- ‌«الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعَاءٍ وَاحِدٍ ، وَالْفَاجِرُ يَأْكُلُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ»

- ‌«وَكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ»

- ‌«يَدْخُلُ فُقَرَاءُ الْمُؤْمِنِينَ الْجَنَّةَ قَبْلَ أَغْنِيَائِهِمْ بِنِصْفِ يَوْمٍ خَمْسِ مِائَةِ عَامٍ»

- ‌«مَنْ يَقُولُ عَلَيَّ مَا لَمْ أَقُلْ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«إِنِّي أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ كُلَّ يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ»

- ‌«اعْتَرَضَ الشَّيْطَانُ فِي مُصَلايَ هَذَا فَأَخَذْتُ بِحَلْقِهِ فَخَنَقْتُهُ حَتَّى أَدْبَرَ ، إِنِّي لأَجِدُ بَرْدَ لِسَانِهِ عَلَى ظَهْرِ كَفِّي

- ‌«مِنْ حَقِّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ رَدُّ التَّحِيَّةِ ، وَإِجَابَةُ الدَّعْوَةِ ، وَشُهُودُ الْجَنَازَةِ ، وَعِيَادَةُ الْمَرِيضِ

- ‌«إِنَّ أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ يَتَمَنَّى عَلَى اللَّهِ فَيَقُولُ لَهُ لَكَ ذَلِكَ وَمِثْلُهُ مَعَهُ ، مَعَ أَنَّهُ

- ‌«إِذَا ثُوِّبَ أَحَدُكُمْ بِالصَّلاةِ وَلَّى الشَّيْطَانُ ، فَإِذَا سَكَتَ الْمُؤَذِّنُ خَطَرَ بَيْنَ أَحَدِكُمْ بِالصَّلاةِ وَبَيْنَ نَفْسِهِ حَتَّى

- ‌«مَنْ صَامَ رَمَضَانَ وَقَامَهُ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ، وَمَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا

- ‌«الْحَيَاءُ مِنَ الإِيمَانِ وَالإِيمَانُ فِي الْجَنَّةِ ، وَالْبَذَاءُ مِنَ الْجَفَاءِ وَالْجَفَاءُ فِي

- ‌«مَا أَذِنَ اللَّهُ لِشَيْءٍ كَإِذْنِهِ لِلَّذِي يَتَغَنَّى بِالْقُرْآنِ يَجْهَرُ بِهِ»

- ‌«مَنْ أَحَبَّ الأَنْصَارَ أَحَبَّهُ اللَّهُ ، وَمَنْ أَبْغَضَ الأَنْصَارَ أَبْغَضَهُ اللَّهُ»

- ‌«إِنْ شِئْتِ دَعَوْتُ اللَّهَ فَشَفَاكِ ، وَإِنْ شِئْتِ فَاصْبِرِي وَلا حِسَابَ عَلَيْكِ»

- ‌ أَوَّلُ خَبَرٍ قَدِمَ الْمَدِينَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي خُرُوجِهِ ، أَنَّ امْرَأَةً كَانَ لَهَا تَابِعٌ فَجَاءَ فِي

- ‌«هَكَذَا أَمَرَنِي رَبِّي عز وجل»

- ‌«نَعَمْ ، إِلا أَنْ تَرَى فِيهِ شَيْئًا فَتَغْسِلُهُ»

- ‌«بَلَى وَلَكِنِّي إِنَّمَا مَسَسْتُ ذَكَرِي»

- ‌«إنَّه يَدُورُ مَعَ الْحَقِّ حَيْثُمَا دَارَ، تَقْتُلُهُ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ ، وَيَكُونُ آخِرُ رِزْقِهِ مِنَ الدُّنْيَا إِذَا مَضَى حَسْيَةً

- ‌«أَنْ قَدْ بُنِيَ لَهَا بَيْتٌ فِي الْجَنَّةِ مِنْ قَصَبٍ لا صَخَبَ وَلا نَصَبَ»

- ‌«تَدَاوَوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يُنْزِلْ دَاءً إِلا وَأَنْزَلَ لَهُ دَوَاءً»

- ‌«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي جَالِسًا ، إِذَا بَقِيَ عَلَيْهِ ثَلاثُونَ آيَةً أَوْ عِشْرُونَ مِنَ السُّورَةِ

- ‌«مَنْ تَرَكَ مَالا فَلأَهْلِهِ ، وَمَنْ تَرَكَ ضِيَاعًا فَإِلَيَّ»

- ‌{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ إِذَا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ} [الروم: 20] .مَا أَحْسَنَ أَنْ يَقُولَ الْعَبْدُ:

- ‌ كُنْتُ عِنْدَ ابْنِ عُمَرَ بَعْدَ صَلاةِ الصُّبْحِ، فَقَرَأَ فَأَمَّ بِسُورَةٍ فِيهَا سَجْدَةٌ فَسَجَدُوا فَلَمْ يَسْجُدِ ابْنُ عُمَرَ مَعَهُ

- ‌«سَلُوهُ لأَيِّ شَيْءٍ يَصْنَعُ ذَلِكَ؟» فَسَأَلُوهُ ، فَقَالَ: لأَنَّهَا صِفَةُ الرَّحْمَنِ وَأَنَا أُحِبُّ أَنْ أَقْرَأَ بِهَا ، فَقَالَ النَّبِيُّ

- ‌«قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ»