عبد المحسن بن جمال الدين الانصاري، الحنفي، الدمشقي، ثم المدني، - معجم المؤلفين - جـ ١٢

عبد المحسن بن جمال الدين الانصاري، الحنفي، الدمشقي، ثم المدني، الشهير بالايوبي، وبالرحمتي. فاضل مشارك في بعض العلوم. ولد بدمشق في 24 المحرم، ونشأ بها، وقرأ على صالح الجينيني ومحمد التدمري وغيرهما، وتوفي بمكة (1).

من آثاره: حاشية على مختصر شرح التنوير للعلائي، مختصر شرح الشهاب الخفاجي على الشفا للقاضي عياض، وحاشية على المنح.

(خ) عبد الرزاق البيطار: حلية البشر 3:

375، 376 (ط) جميل الشطي: روض البشر 242، 243، الكتاني: فهرس الفهارس 1: 317، تقي الدين: منتخبات التواريخ لدمشق 2: 677، البغدادي: هدية العارفين 2: 454

‌

‌مصطفى بن ابي السّعود

(

…

- 1008 هـ) (

…

- 1599 م)

مصطفى بن محمد الرومي، الحنفي، ابن ابي السعود. فقيه. له حاشية على الدرر والغرر لملا خسرو.

(ط) البغدادي: هدية العارفين 2: 438

‌

‌مصطفى مستقيم

(

…

- 1185 هـ) (

…

- 1771 م)

مصطفى بن محمد الرومي، النقشبندي الملقب بمستقيم. صوفي. من آثاره:

السلوك القويم والسراط المستقيم في التصوف.

(ط) البغدادي: ايضاح المكنون 2: 26

‌

‌مصطفى سامي

(

…

- 1055 هـ) (

…

- 1645 م) مصطفى بن محمد السباهي، الرومي، الملقب بسامي (مير)

. فاضل. من آثاره: رسالة في الرد على اصحاب الكيمياء.

(ط) البغدادي: هدية العارفين 2: 440

‌

‌مصطفى الغلابيني

(1303 (2) - 1364 هـ) (1886 - 1945 م)

مصطفى بن محمد سليم الغلاييني، اديب كاتب، شاعر، خطيب، لغوي، سياسي، صحافي. ولد ببيروت، وتلقى علومه الابتدائية على محيي الدين الخياط وعبد الباسط الفاخوري وصالح الرافعي وغيرهم، ورحل الى مصر وتعلم في الجامع الازهر، وتتلمذ لمحمد عبده، وعاد الى بيروت ودرّس

بالجامع العمري والمكتب السلطاني والكلية العثمانية والكلية الشرعية وغيرها، واصدر مجلة النبراس ببيروت، وانتسب الى حزب الاتحاد والترقي، ثم انسحب، وانضم الى حزب الائتلاف، ثم الى حزب الاصلاح، وعين خطيبا للجيش العثماني الرابع في الحرب العالمية الأولى، فصحبه من دمشق مخترفا الصحراء الى قناة السويس من جهة الاسماعيلية وحضر المعركة والهزيمة وعاد الى بيروت مدرسا، ثم رحل الى دمشق في العهد الفيصلي، وتولى ديوان الرسائل في الأمن العام، وتطوع للعمل في الجيش العربي، وعاد الى بيروت، فاعتقل، ثم افرج عنه، فرحل الى شرقي الاردن، وتولى فيها تأديب ابني الأمير عبد الله، فمكث مدة، وانصرف الى بيروت، فاعتقلته السلطة الفرنسية، ونفي الى فلسطين فأقام بحيفا، ثم عاد الى بيروت، فنصب رئيسا للمجلس الاسلامي فيها، وقاضيا شرعيا ومستشارا بمحكمة الاستئناف الشرعية السنية، وانتخب عضوا العلمي العربي بدمشق، وتوفي ببيروت في 17 شباط. من تصانيفه: الاسلام روح المدنية أو الدين الاسلامي واللورد كرومر، جامع الدروس العربية، نظرات في كتاب السفور والحجاب المنسوب لنظيرة زين الدين، نظرات في اللغة والادب، وديوان شعر.

(خ) فهرس المؤلفين بالظاهرية (ط) الزركلي: الأعلام 8: 146: 147، ادهم الجندي: اعلام الادب والفن 2: 392 - 394، فهرس دار الكتب المصرية 2: 230، الملحق الثاني للجزء الثاني 9، 17، 3: 42، 157، 251، 6: 195، 7: 19، 41، 7: 88، سركيس: جامع التصانيف 74، طرازي: خزانة الكتب العربية 1: 261، سركيس: معجم المطبوعات) Brockelmann: s ،III: 385 420، 419 م) الحارس 9: 849، الحقوق ببافا 2: 162، الزهراء بالقاهرة 5: 202، 203، الزهرة بحيفا 4: 144، 264 - 266، الزهور 1: 100، السلام بتطوان 1: 36، الطريق 4: 26، العرفان 3: 799 - 804، 4: 255، 256، 16: 111، 31:

310، 434، 34: 131، الكتاب 1:

1: 969، عبد القادر المغربي: مجلة المجمع العلمي العربي 8: 63، 64، احمد رضا: مجلة المجمع 20: 190، 191، المقتبس 3: 597، 5: 798، 6: 176، 7: 297، 298، 8: 217، 33: 698 - 700، المكتبة 1: 28، المنتقد 2: 283