المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: أحاديث السري بن يحيى
المؤلف: السرى بن يحيى بن إياس بن حرملة بن إياس الشيبانى المحلمى
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 200
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«اشْتَرِكُوا فِي الْهَدْيِ»

- ‌ يُشْرَبَ مِنْ فَمِ السِّقَاءِ»

- ‌ جَاءَ أَبُو حُمَيْدٍ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِقَدَحٍ مِنْ لَبَنٍ بِالْبَقِيعِ نَهَارًا، فَقَالَ: «أَلا خَمَّرْتَهُ، وَلَوْ بِعُودٍ

- ‌«لَعَنَ اللَّهُ مَنْ فَعَلَ هَذَا، أَلَسْتُ قَدْ نَهَيْتُ عَنْ هَذَا؟ أَلا تَسِمُوا وَجْهَ حِمَارٍ، وَلا تَضْرِبُوا

- ‌«أَيُّمَا رَجُلٍ كَانَ لَهُ شِرْكٌ فِي أَرْضٍ أَوْ رَبْعَةٍ، فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يَبِيعَ حَتَّى يَسْتَأْذِنَ صَاحِبَهُ، فَإِنْ شَاءَ أَخَذَ وَإِنْ شَاءَ

- ‌«أَمْسِكُوا عَلَيْكُمْ أَمْوَالَكُمْ لا تُعْمِرُوهَا أَحَدًا، فَمَنْ أُعْمِرَ شَيْئًا فَهُوَ لَهُ»

- ‌«أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ»

- ‌ عَرْشَ إِبْلِيسَ عَلَى الْبَحْرِ، فَيَبْعَثُ سَرَايَاهُ، فَأْغَبَطُهُمْ عِنْدَهُ مَنْزِلَةً أَعْظَمُهُمْ فِتْنَةً»

- ‌ إِبْلِيسَ قَدْ يَئِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ، وَلَكِنْ فِي التَّحْرِيشِ بَيْنَهُمْ»

- ‌ لا يَنَامُ حَتَّى يَقْرَأَ الم تَنْزِيلُ وَتَبَارَكَ»

- ‌«كَوَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ سَعْدًا فِي أَكْحَلِهِ»

- ‌«إِنَّمَا الْوَجَلُ فِي قَلْبِ ابْنِ آدَمَ كَاحْتِرَاقِ السَّفَعَةِ بِأَسْهُمٍ، أَمَا تَجِدُ الْقَشْعَرِيرَةَ، أَمَا تَجِدُ؟» قُلْتُ: بَلَى

- ‌«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ زَوَّارَاتِ الْقُبُورِ»

- ‌ قُرَيْشًا أَهْلُ أَمَانَةٍ، مَنْ بَغَاهَا الْعَوَاثِرَ أَكَبَّهُ اللَّهُ لِمِنْخَرَيْهِ ، مَنْ بَغَاهَا الْعَوَاثِرَ أَكَبَّهُ اللَّهُ لِمِنْخَرَيْهِ

- ‌ تَزَوَّجَ وَهُوَ مُحْرِمٌ، وَاحْتَجَمَ وَهُوَ مُحْرِمٌ»

- ‌«خَيْرُ أَكْحَالِكُمُ الإِثْمِدُ، يَجْلُو الْبَصَرَ وَيُنْبِتُ الشَّعَرَ»

- ‌ التُّجَّارَ يُحْشَرُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فُجَّارًا، إِلا مَنِ اتَّقَى وَبَرَّ وَصَدَقَ»

- ‌ لَمَّا قَدِمَ الْمُهَاجِرُونَ الْمَدِينَةَ تَزَوَّجُوا فِي الأَنْصَارِ، فَكَانُوا يَجُبُّونَهُنَّ، وَكَانَتِ الأَنْصَارُ لا تَفْعَلُ ذَلِكَ

- ‌ لا يَصْلُحُ الْكَذِبُ إِلا فِي ثَلاثٍ: الرَّجُلُ يَكْذِبُ عَلَى امْرَأَتِهِ لِتَرْضَى عَنْهُ، وَالْكَذِبُ لِيُصْلِحَ بَيْنَ النَّاسِ

- ‌ مِفْتَاحُ الصَّلاةِ الطُّهُورُ، وَتَحْرِيمُهَا التَّكْبِيرُ، وَتَحْلِيلُهَا التَّسْلِيمُ

- ‌«كُنَّا نُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ الْمَغْرِبَ وَمَنَازِلُنِا مِيلٌ، ثُمَّ نَرْجِعُ إِلَى مَنَازِلِنَا وَنَحْنُ نُبْصِرُ

- ‌«خَيْرُ صُفُوفِ الرِّجَالِ الْمُقَدَّمُ وَشَرُّهَا الْمُؤَخَّرُ، وَخَيْرُ صُفُوفِ النِّسَاءِ الْمُؤَخَّرُ وَشَرُّهَا

- ‌«يَطْلُعُ عَلَيْكُمْ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ» .قَالَ: فَجَاءَ أَبُو بَكْرٍ فَهَنَّأْنَاهُ، ثُمَّ قَالَ: «يَطْلُعُ عَلَيْكُمْ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ

- ‌ إِنِّي أُكْثِرُ الصَّلاةَ عَلَيْكَ، فَكَمْ أَجْعَلُ لَكَ مِنْ صَلاتِي؟ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ: «مَا شِئْتَ» .قُلْتُ: الرُّبُعَ.قَالَ:

- ‌«لَصَوْتُ أَبِي طَلْحَةَ فِي الْجَيْشِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ رَجُلٍ»

- ‌ إِذَا أَرَادَ أَنْ يُضَحِّيَ اشْتَرَى كَبْشَيْنِ عَظِيمَيْنِ سَمِينَيْنِ أَقْرَنَيْنِ أَمْلَحَيْنِ مَوْجُوءَيْنِ، فَذَبَحَ أَحَدَهُمَا عَنْ أُمَّتِهِ مَنْ

- ‌ إِذَا ذَهَبَ رُبْعُ اللَّيْلِ قَامَ، فَقَالَ: «أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا اللَّهَ، جَاءَتِ الرَّاجِفَةُ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ، جَاءَ

- ‌«لا تُقْبَلُ صَلاةٌ بِغَيْرِ طُهُورٍ وَلا صَدَقَةٌ مِنْ غُلُولٍ»

- ‌ تَوَضَّأَ فَغَسَلَ يَدَيْهِ ثَلاثًا، ثُمَّ تَمَضْمَضَ وَاسْتَنْشَقَ ثَلاثًا، ثُمَّ غَسَلَ وَجْهَهُ ثَلاثًا، ثُمَّ غَسَلَ قَدَمَيْهِ ثَلاثًا، ثُمَّ

- ‌ الْحَائِضِ مَا لِزَوْجِهَا مِنْهَا ، فَقَالَ: «مَا وَرَاءَ الإِزَارِ» .وَعَنِ الْغُسْلِ مِنَ الْجَنَابَةِ ، فَقَالَ: «يَتَوَضَّأُ وُضُوءَهُ

- ‌ يَجْنُبُ ثُمَّ يَنَامُ ثُمَّ لا يَمَسُّ مَاءً»

- ‌ فِي مَسِّ الذَّكَرِ ، قَالَ «لا بَأْسَ بِهِ مَا لَمْ تَعْمَدْ ذَلِكَ»

- ‌«مَنْ جَاءَ مِنْكُمُ الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ»

- ‌ تَمَّ نُورُكَ فَهَدَيْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ ، عَظُمَ حِلْمُكَ فَعَفَوْتَ، فَلَكَ الْحَمْدُ ، وَبَسَطْتَ يَدَكَ فَأَعْطَيْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ ، رَبَّنَا

- ‌ الصَّفَّ الأَوَّلَ عَلَى مِثْلِ صَفِّ الْمَلائِكَةِ، وَلَوْ تَعْلَمُونَ فَضِيلَتَهُ لابْتَدَرْتُمُوهُ»

- ‌ إِذَا سَجَدَ رُئِيَ بَيَاضُ إِبِطَيْهِ»

- ‌ إِذَا صَلَّيْنَا خَلْفَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ لَمْ يَحْنِ أَحَدٌ مِنَّا ظَهْرَهُ حَتَّى يَضَعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌ يُعَلِّمُهُمُ التَّشَهُّدَ: «التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ

- ‌«صَلاةُ الرَّجُلُ فِي جَمَاعَةٍ تَزِيدُ عَلَى صَلاةِ الرَّجُلِ وَحْدَهُ بِضْعًا وَعِشْرِينَ دَرَجَةً»

- ‌ اسْتَسْقِ بِالنَّاسِ، وَخَرَجَ النَّاسُ مَعَهُ فِيهِمْ زَيْدُ بْنُ أَرْقَمَ الْخَطْمِيُّ، وَالْبَرَاءُ

- ‌«صَلَّى فِي كُسُوفِ الشَّمْسِ رَكْعَتَيْنِ»

- ‌ إِذَا قَفَلَ مِنْ سَفَرٍ قَالَ: «آيِبُونَ تَائِبُونَ عَابِدُونَ لِرَبِّنَا حَامِدُونَ»

- ‌ اسْتَأْذَنَ عَمَّارٌ عَلَى النَّبِيِّ، فَقَالَ: «ائْذَنُوا لِلطَّيِّبِ الْمُطَيَّبِ»

- ‌«قَدْ عَفَوْتُ لَكُمْ عَنْ صَدَقَةِ الْخَيْلِ وَالرَّقِيقِ، وَلَكِنْ هَاتُوا مِنْ كُلِّ أَرْبَعِينَ دِرْهَمًا دِرْهَمًا»

- ‌«كَفَى بِالْمَرْءِ إِثْمًا أَنْ يُضَيِّعَ مَنْ يَقُوتُ»حَدَّثَنَا السَّرِيُّ، أنا قَبِيصَةُ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي

- ‌ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَنَامَ إِذَا اضْطَجَعَ وَضَعَ خَدَّهُ عَلَى يَدِهِ الْيُمْنَى، ثُمَّ يَقُولُ: «رَبِّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ

- ‌«التَّسْبِيحُ نِصْفُ الْمِيزَانِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلؤُهُ، وَالتَّكْبِيرُ يَمْلأُ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، وَالصَّوْمُ نِصْفُ

- ‌«اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعِفَّةَ وَالْغِنَى»

- ‌ يُوقِظُ أَهْلَهُ فِي الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ وَيُشَمِّرُ»

- ‌ يَوْمَ الأَحْزَابِ: «الآنَ نَغْزُوهُمْ وَلا يَغْزُونَا»

- ‌ يُنَادِي بِشِعَارِهِمْ: يَا حَرَامُ، يَا حَرَامُ، فَقَالَ: «يَا حَلالُ، يَا حَلالُ»

- ‌ تُقِمِ اللَّيْلَةَ فَلْيَكُنْ شِعَارُكَ حم لا يُنْصَرُونَ»

- ‌«لا تَسُبُّوا الأَمْوَاتَ فَتُؤْذُوا الأَحْيَاءَ»

- ‌ أَتَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم: إِنَّ عَمَّكَ الضَّالَّ يَعْنِي أَبَاهُ قَدْ مَاتَ.قَالَ: «انْطَلِقْ فَوَارِهِ، وَلا تُحْدِثَنَّ

- ‌ أَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِعَضَلَةِ سَاقِي أَوْ سَاقِهِ، فَقَالَ: «هَذَا مَوْضِعُ الإِزَارِ، فَإِنْ أَبَيْتَ فَأَسْفَلَ مِنْ

- ‌«يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ يَسَارِهِ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ حَتَّى يُرَى بَيَاضُ خَدِّهِ»

- ‌«انْصَرِفْ حَيْثُ كَانَ حَاجَتُكَ»

- ‌ صَلَّيْنَا مَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِمِنًى أَكْثَرَ مَا كَانَ النَّاسُ وَآمَنَهُ رَكْعَتَيْنِ فِي حَجَّةِ

- ‌ كَرِهَ أَنْ يَبْزُقَ عَنْ يَمِينِهِ فِي غَيْرِ الصَّلاةِ»

- ‌ يُصَلِّي عَلَى إِثْرِ كُلِّ صَلاةٍ رَكْعَتَيْنِ، إِلا الْفَجْرَ وَالْعَصْرَ»

- ‌«رَأَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ امْرَأَةً فَأَتَمَّ»

- ‌ يُصَلِّي أَرْبَعًا قَبْلَ الظُّهْرِ»

- ‌«لَيْسَ الْوِتْرُ بِخَتْمٍ لِهَذِهِ الْمَكْتُوبَةِ، وَلَكِنَّهَا سُنَّةٌ سَنَّهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ»

- ‌ تَطَوُّعِ رَسُولِ اللَّهِ بِالنَّهَارِ، فَقَالَ: «إِنَّكُمْ لا تُطِيقُونَهُ» .فَقُلْنَا: أَخْبِرْنَا بِهِ نَأْخُذْ مِنْهُ مَا أَطَقْنَا.فَقَالَ:

- ‌«الصَّوْمُ فِي الشِّتَاءِ الْغَنِيمَةُ الْبَارِدَةُ»

- ‌«صَلَّى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ الصَّلاتَيْنِ بِجَمْعٍ وَإِقَامَةٍ»

- ‌«كَفَى بِالْمَرْءِ إِثْمًا أَنْ يُضَيِّعَ مَنْ يَقُوتُ»

- ‌ الْمُشْرِكُونَ لا يُفِيضُونَ مِنْ جَمْعٍ حَتَّى يَرَوُا الشَّمْسَ عَلَى ثَبِيرٍ، فَخَالَفَهُمُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ ، فَأَفَاضَ

- ‌«أَيَّ شَيْءٍ شَرِبْتَ؟» قَالَ: نَبِيذًا.قَالَ: «تَمْرٌ وَزَبِيبٌ» .قَالَ: «لا تَخْلِطُوهُمَا، كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا يَكْفِي

- ‌«أَشَدُّ النَّاسِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِمَامٌ مُضِلٌّ ، يُضِلُّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ، وَرَجُلٌ قَتَلَ نَبِيًّا أَوْ قَتَلَهُ نَبِيٌّ

- ‌ لا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلا بِإِحْدَى ثَلاثٍ: النَّفْسِ بِالنَّفْسِ، وَالثَّيِّبِ الزَّانِي، وَرَجُلٍ ارْتَدَّ عَنِ

- ‌ اشْتَكَى رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ وَاشْتَدَّ وَجَعُهُ، فَنُعِتَ لَهُ الْكَيُّ، فَأَتَوْا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ، فَسَأَلُوهُ

- ‌«مَنْ رَآنِي فِي الْمَنَامِ فَقَدْ رَآنِي؛ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لا يَتَمَثَّلُ مِثْلِي»

- ‌«مَنْ أَتَى كَاهِنًا أَوْ سَاحِرًا أَوْ عَرَّافًا فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ

- ‌«أَيُّمَا رَجُلٍ رَأَى امْرَأَةً تُعْجِبُهُ فَلْيَقُمْ إِلَى أَهْلِهِ؛ فَإِنَّ مَعَهَا مِثْلَ الَّذِي مَعَهَا»

- ‌ يُوقِظُ أَهْلَهُ فِي الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ، وَيُشَمِّرُ»

- ‌«لَقَدْ قَرَأْتُ مِنْ فِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ سَبْعِينَ سُورَةً وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ لَهُ ذُؤَابَتَانِ يَلْعَبُ مَعَ

- ‌«مَثَلُ الَّذِي يَعْتِقُ عِنْدَ الْمَوْتِ مَثَلُ الَّذِي يُهْدِي عِنْدَمَا يَشْبَعُ»

- ‌ إِذَا قَفَلَ مِنْ سَفَرٍ قَالَ: «آيِبُونَ تَائِبُونَ، لِرَبِّنَا حَامِدُونَ»

- ‌ اللَّهَ سَمَّى الْحَرْبَ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّهِ خُدْعَةً»

- ‌«مَا أَرَى أَحَدًا أَدْرَكَهُ عَقْلُهُ وَبَلَغَهُ الإِسْلامُ يَنَامُ حَتَّى يَقْرَأَ خَوَاتِيمَ سُورَةِ الْبَقَرَةِ؛ فَإِنَّهُنَّ مِنْ كَنْزٍ تَحْتَ

- ‌ إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ يَشُوصُ فَاهُ بِالسِّوَاكِ»

- ‌«أَسْبِغُوا الْوُضُوءَ»

- ‌ الْجُنُبِ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَنَامَ تَوَضَّأَ وُضُوءَهُ لِلصَّلاةِ»

- ‌ يَتَوَضَّأُ وُضُوءَهُ لِلصَّلاةِ»

- ‌«كُنْتُ أَغْتَسِلُ أَنَا وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ وَأَنَا جُنُبٌ، وَكَانَ يَأْمُرُنِي فَأَتَّزِرُ فَيُبَاشِرُنِي

- ‌ أَتَى سُبَاطَةَ قَوْمٍ فَبَالَ قَائِمًا»

- ‌«وَيْلٌ لِلأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ، أَسْبِغُوا الْوُضُوءَ»

- ‌ تَوَضَّأَ فَنَضَحَ فَرْجَهُ ، قَالَ: «فَرَأَيْتُ الْبَلَلَ مِنْ وَرَاءِ الثَّوْبِ»

- ‌ أَتَى سُبَاطَةَ قَوْمٍ فَبَالَ قَائِمًا»

- ‌«سَافَرَ عَبْدُ اللَّهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلَمْ يَنْزِعْ خُفَّيْهِ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ»

- ‌ آخِرُ أَذَانِ بِلالٍ: اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ

- ‌«لا تُصَلُّوا بَعْدَ الْعَصْرِ إِلا أَنْ تُصَلُّوا وَالشَّمْسُ مُرْتَفِعَةٌ»

- ‌ لا سَمَرَ بَعْدَ الصَّلاةِ إِلا لِمُصَلٍّ أَوْ مُسَافِرٍ

- ‌ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى الصُّفُوفِ الأُوَلِ»

- ‌«كُرِهَ أَنْ يُجْهَرَ بِالْقِرَاءَةِ بِالنَّهَارِ فِي الصَّلاةِ»

- ‌ يَقُولَ فِي رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ: «سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي»

- ‌«مَنْ سَمِعَ النِّدَاءَ فَلَمْ يُجِبْهُ لَمْ يُرِدْ خَيْرًا وَلَمْ يُرَدْ بِهِ خَيْرًا»

- ‌ صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ الظُّهْرَ بِعُسْفَانَ وَالْمُشْرِكُونَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْقِبْلَةِ، مَعَهُمْ أَوْ عَلَيْهِمْ خَالِدُ

- ‌«اسْكُنْ حِرَاءُ، فَمَا عَلَيْكَ إِلا نَبِيٌّ أَوْ صِدِّيقٌ أَوْ شَهِيدٌ»

- ‌«أَطْعِمُوا الْجَائِعَ، وَعُودُوا الْمَرِيضَ، وَفُكُّوا الْعَانِيَ الْغَارِمَ»

- ‌«مُعَقِّبَاتٌ لا يَخِيبُ قَائِلُهُنَّ أَوْ فَاعِلُهُنَّ، تُسَبِّحُ اللَّهَ ثَلاثًا وَثَلاثِينَ، وَتَحْمِدُهُ ثَلاثًا وَثَلاثِينَ، وَتُكَبِّرُهُ

- ‌ مَنْ قَالَ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ أَنْجَتْهُ يَوْمًا مِنْ دَهْرِهِ، أَصَابَهُ قَبْلَ ذَلِكَ مَا أَصَابَهُ

- ‌«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبَ إِلَيْكَ» .فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ كَلِمَاتٌ

- ‌«مَا دَامَ قَلْبُ رَجُلٍ يَذْكُرُ اللَّهَ فَهُوَ فِي صَلاةٍ وَأَنْ يُحَرِّكَ بِهِ شَفَتَيْهِ أَفْضَلُ»

- ‌ الدُّعَاءَ هُوَ الْعِبَادَةُ»

- ‌«إِنَّكُمْ لَعَلَّكُمْ تُقَاتِلُونَ قَوْمًا فَتَظْهَرُونَ عَلَيْهِمْ، فَيَبْغُونَكُمْ بِأَمْوَالِهِمْ دُونَ أَنْفُسِهِمْ وَأَبْنَائِهِمْ، وَيُصَالِحُونَكُمْ

- ‌ لَئِنِ اقْتَتَلْتُمْ لأَنْظُرَنَّ أَقْصَى بَيْتٍ فِي دَارِي فَلأَلِجَنَّهُ، فَإِنْ دَخَلَ عَلَيَّ لأَقُولَنَّ: تَبُوءُ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ، فَأَكُونَ

- ‌«يَدُورُ رَحَى الإِسْلامِ عَلَى خَمْسٍ وَثَلاثِينَ أَوْ سِتٍّ وَثَلاثِينَ، فَإِنْ هَلَكُوا فَسَبِيلُ مَنْ هَلَكَ، وَإِنْ يَبْقَى لَهُمْ

- ‌«الْوَائِدَةُ وَالْمَوْءُودَةُ فِي النَّارِ»

- ‌ لَكُمْ فِي الْفِضَّةِ مَا تَحَلَّيْنَ، مَا مِنِ امْرَأَةٍ تُحَلَّى بِذَهَبٍ تُظْهِرُهُ إِلا عُذِّبَتْ بِهِ يَوْمَ

- ‌«لَعَنَ اللَّهُ الْوَاشِمَاتِ وَالْمُتَوَشِّمَاتِ وَالْمُتَنَمِّصَاتِ وَالْمُتَفَلِّجَاتِ لِلْحُسْنِ»

- ‌ أَبِي مَاتَ وَلَمْ يَحُجَّ، أَفَأَحُجُّ عَنْهُ؟ قَالَ: «أَنْتَ أَكْبَرُ وَلَدِهِ؟» قَالَ: نَعَمْ

- ‌«مَنْ حَجَّ هَذَا الْبَيْتِ وَلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يَفْسُقْ، فَرَجَعَ كَانَ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ»

- ‌ أَهَلَّ بِالْحِجِّ وَالْعُمْرَةِ، فَقَالَ لَهُ ابْنُ رَبِيعَةَ وَزَيْدُ بْنُ صَوْحَانَ: أَنْتَ أَضَلُّ مِنْ بَعِيرِكَ

- ‌ وَبِيضِ الطِّيبِ فِي مَفَارِقِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَهُوَ مُحْرِمٌ»

- ‌ سَيَجِيء أُمَرَاءُ يُؤَخِّرُونَ الصَّلاةَ ، تَشْغَلُهُمْ أَشْيَاءُ حَتَّى لا يُصَلُّوا الصَّلاةَ لِوَقْتِهَا، فَصَلُّوا الصَّلاةَ لِوَقْتِهَا»

- ‌ صَلاةُ الرَّجُلِ جَالِسًا عَلَى النِّصْفِ مِنْ صَلاتِهِ قَائِمًا

- ‌«إِذَا صَلَّيْتَ فَلا تَبْزُقَنَّ عَنْ يَمِينِكَ، وَلَكِنْ تِلْقَاءَ شِمَالِكَ إِنْ كَانَ فَارِغًا، أَوْ تَحْتَ قَدَمَيْكَ، ثُمَّ فُلْ بِهِ بَعْدُ

- ‌ أَيُّ اللَّيْلِ أَسْمَعُ؟ قَالَ: «جَوْفُ اللَّيْلِ، آخِرُهُ، ثُمَّ الصَّلاةُ مَقْبُولَةٌ مَحْضُورَةٌ، حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ ، ثُمَّ لا صَلاةَ

- ‌«أَيُّمَا امْرَأَةٍ مُسْلِمَةٍ أَعْتَقَتِ امْرَأَةً مُسْلِمَةً كَانَتْ فَكَاكَهَا مِنَ النَّارِ، مَكَانَ كُلِّ عُضْوٍ مِنْهَا عُضْوًا، وَأَيُّمَا رَجُلٍ

- ‌«لا تَتَقَدَّمُوا هَذَا الشَّهْرَ حَتَّى تَرَوُا الْهِلالَ، وَتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ قَبْلَهُ، ثُمَّ صُومُوا حَتَّى تَرَوُا الْهِلالَ

- ‌ صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ كَفَّارَةُ سَنَتَيْنِ: سَنَةٍ قَبْلَهُ وَسَنَةٍ بَعْدَهُ ، وَصِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ كَفَّارَةُ

- ‌ أُحَدِّثُ نَفْسِي بِالشَّيْءِ لأَنْ أَكُونَ حُمَمَةً أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتَكَلَّمَ بِهِ

- ‌ رُدُّوا السَّائِلَ وَلَوْ بِظِلْفِ شَاةٍ مُحْرَقٍ أَوْ مُحْتَرِقٍ

- ‌«لا يُؤْمِنُ رَجُلٌ حَتَّى يُؤْمِنَ بِالْبَعْثِ بَعْدَ الْمَوْتِ وَالإِيمَانِ بِالْقَدَرِ»

- ‌«مَنْ أَتَى الْجِنَازَةَ فَلْيَأْخُذْ بِجَوَانِبِهَا الأَرْبَعِ؛ فَإِنَّهَا مِنَ السُّنَّةِ، ثُمَّ تَطَوَّعْ بَعْدُ إِنْ شِئْتَ أَوْ

- ‌«مَنْ قَرَأَ بِالآيَتَيْنِ مِنْ سُورَةِ الْبَقَرَةِ فِي لَيْلَةٍ كَفَتَاهُ»

- ‌«سَاقَ رَسُولُ اللَّهِ مِائَةَ بَدَنَةٍ فِيهَا جَمَلٌ لأَبِي جَهْلٍ»

- ‌ تَعْمَلُ الْقَلائِدَ لِهَدْيِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ»

- ‌ أَهْدَى غَنَمًا مُقَلَّدَةً»

- ‌ نُرْسِلُ كِلابًا لَنَا مُعَلَّمَةً، قَالَ: «كُلْ مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكَ» .قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَإِنْ قَتَلْنَ؟ قَالَ: «وَإِنْ

- ‌«مَنْ لاءَمَكُمْ مِنْ خَدَمِكُمْ فَأَطْعِمُوهُمْ مِمَّا تَأْكُلُونَ وَاكْسُوهُمْ مِمَّا تَلْبَسُونَ، وَمَنْ لَمْ يُلائِمْكُمْ فَبِيعُوا، وَلا

- ‌«رَبَّنَا اللَّهَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ، تَقَدَّسَ اسْمُكَ ، أَمْرُكَ فِي السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، كَمَا رَحْمَتُكَ فِي السَّمَاءِ فَاجْعَلْ

- ‌«أُعِيذُكُمَا بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ، وَمِنْ كُلِّ عَيْنٍ لامَّةٍ»

- ‌«مَنِ اكْتَوَى أَوِ اسْتَرْقَى فَلَمْ يَتَوَكَّلْ»

- ‌ أَحَقَّ مَا أَكَلَ الرَّجُلُ مِنْ أَطْيَبِ كَسْبِهِ، وَأَوْلادُ الرَّجُلِ مِنْ أَطْيَبِ كَسْبِهِ»

- ‌ تُوقِظُ أَهْلَهَا لَيْلَةَ ثَلاثٍ وَعِشْرِينَ»

- ‌ يَنْهَاكُمْ عَنِ الْحَقْلِ: مَنِ اسْتَغْنَى عَنْ أَرْضِهِ فَلْيَمْنَحْهَا أَخَاهُ

- ‌ مَرَّ رَسُولُ اللَّهِ بِتَمْرَةٍ مَطْرُوحَةٍ فِي الطَّرِيقِ، قَالَ: «لَوْلا أَنِّي أَخْشَى أَنْ تَكُونَ مِنَ الصَّدَقَةِ

- ‌ حَرَّمَ تِجَارَةً فِي الْخَمْرِ»

- ‌ الْوَلاءَ لِوَلِيِّ النِّعْمَةِ، وَلِمَنْ أَعْطَى الثَّمَنَ» .وَكَانَ لَهَا زَوْجٌ فَخُيِّرَتْ فَاخْتَارَتْ نَفْسَهَا

- ‌ لَوْ أَنَّ أَحَدَهُمْ قَالَ حِينَ يَأْتِي أَهْلَهُ: قَالَ مَنْصُورٌ أَرَاهُ قَالَ: «بِسْمِ اللَّهِ ، اللَّهُمَّ جَنِّبْنَا الشَّيْطَانَ وَجَنِّبِ

- ‌ مَا رَأَيْتُ فَرْجَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ قَطُّ»

- ‌«تَسْبِيحُ اللَّهِ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ مَكْتُوبَةٍ عَشْرًا»

- ‌ امْرَأَةٍ شَهْرًا تُوُفِّيَ عَنْهَا زَوْجُهَا وَلَمْ يَدْخُلْ بِهَا، وَلَمْ يَفْرِضْ لَهَا صَدَاقًا.فَقَالَ: «لَهَا مِثْلُ صَدَاقِ أَهْلِهَا

- ‌«لَعَنَ اللَّهُ الْوَاشِمَاتِ وَالْمُتَوَشِّمَاتِ، وَالْمُتَفَلِّجَاتِ لِلْحُسْنِ الْمُغَيِّرَاتِ خَلْقَ اللَّهِ» .فَبَلَغَ ذَلِكَ امْرَأَةً مِنْ بَنِي

- ‌«مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلا قَدْ كُتِبَ مَقْعَدُهُ فِي الْجَنَّةِ وَمَقْعَدُهُ فِي النَّارِ» .قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَفَلا نَتَّكِلُ

- ‌ بِئْسَ مَا لأَحَدِهِمْ يَقُولُ: نَسِيتُ آيَةَ كَيْتَ وَكَيْتَ، بَلْ هُوَ نُسِّيَ

- ‌«مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلا وَقَدْ وُكِّلَ بِهِ قَرِينُهُ مِنَ الْجِنِّ وَقَرِينُهُ مِنَ الْمَلائِكَةِ»

- ‌ النَّذْرَ لا يَرُدُّ شَيْئًا، إِنَّمَا يُسْتَخْرَجُ بِهِ مِنَ الشَّحِيحِ»

- ‌«لَقَدْ أُمِرْتُ بِالسِّوَاكِ حَتَّى خَشِيتُ عَلَى فَمِي»

- ‌ بَزَقَ دَمًا ثُمَّ لَمْ يَتَوَضَّأْ

- ‌ إِذَا سَجَدَ، قَالَ: «سَجَدَ وَجْهِي لِلَّذِي خَلَقَهُ وَشَقَّ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ»

- ‌ صَلَّى فِي كُسُوفِ الشَّمْسِ رَكْعَتَيْنِ»

- ‌«أُوصِي امْرأً بِأَبِيهِ، وَأُوصِي امْرَأً بِأَبِيهِ، وَأُوصِي امْرَأً بِأَبِيهِ»

- ‌ زَكَاةِ الْبَقَرِ وَالإِبِلِ وَالْغَنَمِ، فَأَخْبَرَهُ، فَمَا وَلَّى، قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَعُشْرُهُمْ؟ قَالَ: «إِنَّمَا الْعُشُورُ عَلَى

- ‌«خَصْلَتَانِ لا يُحْصِيهُمَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ إِلا دَخَلَ الْجَنَّةَ، وَهُمَا يَسِيرٌ وَمَنْ يَعْمَلُ بِهِمَا

- ‌ لَمْ يُحْدِثْ عُمَرُ السَّمَرَ بَعْدَ الْيَوْمِ، يَعْنِي كَرِهَ

- ‌ أَتَيْتُكَ أُبَايِعُكَ عَلَى الْهِجْرَةِ، وَتَرَكْتُ أَبَوَيَّ يَبْكِيَانِ

- ‌ إِذَا جَاءَ رَمَضَانُ صُفِّدَتْ فِيهِ الشَّيَاطِينُ، وَغُلِّقَتْ فِيهِ أَبْوَابُ النَّارِ، وَفُتِّحَتْ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ، وَنَادَى

- ‌ نَسْتَلِمُهَا الْحَجَرَ وَالرُّكْنَ الْيَمَانِيَّ؟ فَقَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ ، يَقُولُ: «إِنَّ مَسْحَهُمَا يَحُطَّانِ

- ‌ الْبَرَكَةَ وَسَطُ الْقَصْعَةِ، فَكُلُوا مِنْ نَوَاحِيهَا، وَلا تَأْكُلُوا مِنْ رَأْسِهَا»

- ‌ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ: {اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ} [القمر: 1] ، أَلا إِنَّ الْقَمَرَ قَدِ انْشَقَّ عَلَى عَهْدِ

- ‌ إِذَا رَجَعَ أَوَّلُ مَا يَبْدَأُ بِالسِّوَاكِ»

- ‌ لأُوتِي بِالإِنَاءِ وَأَنَا حَائِضٌ فَأَشْرَبُ مِنْهُ، فَيَتَنَاوَلُهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ فَيَضَعُ فَاهُ مِنْ حَيْثُ شَرِبْتُ

- ‌«مَا بَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ قَائِمًا مُنْذُ أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْقُرْآنَ»

- ‌«مَا لِي أَرَاكُمْ تَأْتُونِي قُلْحًا، اسْتَاكُوا، فَلَوْلا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لَفَرَضْتُ عَلَيْهِمُ السِّوَاكَ كَمَا فَرَضْتُ عَلَيْهِمُ

- ‌ لا صَلاةَ إِلا بِقُرْآنٍ؛ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ فَمَا زَادَ.قَالَ: وَسَمِعْتُ أَبَا عُثْمَانَ ، يَقُولُ: رَأَيْتُ عُمَرَ يَمُدُّ يَدَيْهِ

- ‌ لا يَأْكُلُ طَعَامًا إِلا اسْتَنَّ، فَقَالَ: «لأَنْ أَكُونَ اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ

- ‌ يَغْسِلَ ذَكَرَهُ وَيَتَوَضَّأَ وَيَرْقُدَ»

- ‌ يَمْسَحُ رَأْسَهُ مَرَّةً»

- ‌«لَيْسَ عَلَى الْمُسْلِمِ فِي فَرَسِهِ وَلا عَبْدِهِ صَدَقَةٌ»

- ‌«إِنِّي اتَّخَذْتُ خَاتَمًا مِنْ ذَهَبٍ فَاتَّخَذَ النَّاسُ خَوَاتِيمَ مِنْ ذَهَبٍ» .فَنَبَذَهُ، وَقَالَ: «إِنِّي لَسْتُ أَلْبَسُهُ

- ‌ الْفِتْنَةَ مِنْ هَاهُنَا، إِنَّ الْفِتْنَةَ مِنْ هَاهُنَا ثَلاثًا مِنْ حَيْثُ يَطْلُعُ قَرْنَا شَيْطَانٍ»

- ‌«وَقَّتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ لأَهْلِ الشَّامِ الْجُحْفَةِ، وَلأَهْلِ الْمَدِينَةِ ذَا الْحُلَيْفَةِ، وَلأَهْلِ نَجْدٍ

- ‌ الْيَهُودَ إِذَا سَلَّمُوا عَلَيْكُمْ يَقُولُونَ: السَّامُ عَلَيْكُمْ، فَرُدُّوا عَلَيْهِمْ: وَعَلَيْكُمْ

- ‌«أَسْلَمُ سَالَمَهَا اللَّهُ، وَغِفَارٌ غَفَرَ اللَّهُ لَهَا، وَعُصَيَّةُ عَصَتِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ»

- ‌«رَأَى ابْنُ عُمَرَ شَيْئًا وَهُوَ فِي الصَّلاةِ، فَظَنَّ أَنَّهَا عَقْرَبٌ، فَأَهْوَى إِلَيْهَا بِرِجْلِهِ فَإِذَا هِيَ

- ‌ يُصَلِّي عَلَى رَاحِلَتِهِ أَيْنَمَا تَوَجَّهَتْ بِهِ»

- ‌ يَأْتِي قُبَاءَ مَاشِيًا وَرَاكِبًا»

- ‌ يَلْبَسُ الْمُحْرِمُ ثَوْبًا مَصْبُوغًا بِوَرْسٍ أَوْ بِزَعْفَرَانٍ»

- ‌«مَنْ لَمْ يَجِدْ نَعْلَيْنِ فَلْيَلْبَسْ خُفَّيْنِ، وَلْيَقْطَعْ أَسْفَلَ مِنَ الْكَعْبَيْنِ»

- ‌ الضَّبِّ ، فَقَالَ: «لا آكُلُهُ وَلا أُحَرِّمُهُ»

- ‌«مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا إِلا كَلْبَ صَيْدٍ أَوْ مَاشِيَةٍ انْتَقَصَ مِنْ عَمَلِهِ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطَانِ»

- ‌«مَنِ اشْتَرَى طَعَامًا فَلا يَبِعْهُ حَتَّى يَقْبِضَهُ»

- ‌«مَنِ ابْتَاعَ عَبْدًا وَلَهُ مَالٌ فَمَالُهُ لِلْبَائِعِ، إِلا أَنْ يَشْتَرِطَ الْمُبْتَاعُ»

- ‌ إِنِّي رَجُلٌ أُخْدَعُ فِي الْبَيْعِ، قَالَ: " إِذَا بِعْتَ فَقُلْ: لا خِلابَةَ

- ‌ بَيْعِ الْوَلاءِ وَعَنْ هِبَتِهِ»

- ‌«كُنَّا نَتَّقِي الْكَلامَ عِنْدَ الانْبِسَاطِ إِلَى النِّسَاءِ مَخَافَةَ أَنْ يَنْزِلَ فِينَا الْقُرْآنُ، فَلَمَّا تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ

- ‌ يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ الثَّالِثِ»

- ‌ يُبَايِعُنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ، وَيُلَقِّنُهُمْ فِيمَا اسْتَطَعْتُمْ»

- ‌ أُقِرُّ بِالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ لِعَبْدِ اللَّهِ عَبْدِ الْمَلِكِ أَمِيرِ الْمِؤْمِنِينَ، عَلَى سُنَّةِ اللَّهِ وَسُنَّةِ رَسُولِهِ فِيمَا

- ‌«أَتُؤْذِيكَ هَوَامُّ رَأْسِكَ» ؟ قُلْتُ: نَعَمْ

- ‌ أَصَّدَّقَ بِجِلالِ الْبُدْنِ الَّتِي نَحَرْتُ أَوْ بِجُلُودِهَا»

- ‌ نَبِيعُ أُمَّهَاتِ الأَوْلادِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ»

- ‌«مَنْ أَسْلَفَ فَلْيُسْلِفْ فِي كَيْلٍ مَعْلُومٍ وَوَزْنٍ مَعْلُومٍ»

- ‌«مَا مِنْ رَجُلٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا، فَيَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ الْوُضُوءَ، ثُمَّ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ، وَيَسْتَغْفِرُ اللَّهَ إِلا غَفَرَ

- ‌«أَرِحْنَا بِالصَّلاةِ»