المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«الحياء من الإيمان» - من حديث البغوي وابن صاعد والهاشمي لابن زنبور الوراق

[ابن زنبور الوراق]

فهرس الكتاب

- ‌«الْحَيَاءُ مِنَ الْإِيمَانِ»

- ‌ الْحَيَاءَ مِنَ الْإِيمَانِ»

- ‌«الْعَائِدُ فِي هِبَتِهِ كَالْعَائِدِ فِي قَيْئِهِ»

- ‌ يَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِ بِالطُّورِ

- ‌ ابْنُ خَطَلٍ مُتَعَلِّقٌ بِأَسْتَارِ الْكَعْبَةِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «اقْتُلُوهُ»

- ‌ اللَّهَ تَعَالَى لَيَدْرَأُ بِالصَّدَقَةِ سَبْعِينَ فِتْنَةً مِنَ السُّوءِ»

- ‌ إِذَا مَاتَ الْإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ، إِلَّا مِنْ ثَلَاثَةِ أَشْيَاءَ: مِنْ صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ

- ‌«أَنَا ابْنُ الْعَوَاتِكِ مِنْ سُلَيْمٍ»

- ‌ نَذْرٍ كَانَ عَلَى أُمِّهِ، فَتُوُفِّيَتْ قَبْل أَنْ تَقْضِيَهُ، فَأَمَرَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَقْضِيَهُ

- ‌ قَدَحٌ مِنْ قَوَارِيرَ يَشْرَبُ فِيهِ»

- ‌«الْحَسَدُ يَأْكُلُ الْحَسَنَاتِ كَمَا تَأْكُلُ النَّاُر الْحَطَبَ، وَالصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الْخَطَايَا، وَالصَّلَاةُ نُورُ الْمُؤْمِنِ

- ‌«اتَّقِ اللَّهَ، وَلَا تَحْقِرَنَّ مِنَ الْمَعْرُوفِ شَيْئًا، وَلَوْ أَنْ تُكَلِّمَ أَخَاكَ وَأَنْتَ مُنْبَسِطٌ إِلَيْهِ بِوَجْهِكَ، وَلَوْ أَنْ تُفْرِغَ

الفصل: ‌«الحياء من الإيمان»

1 -

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْبَغَوِيُّ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، وَجَدِّي، وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، وَسُرَيْجُ بْنُ يُونُسَ، وَابْنُ الْمُقْرِئِ، قَالُوا: ثنا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَالِمٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: مَرَّ رَسُولُ اللَّهُ صلى الله عليه وسلم بِرَجُلٍ يَعِظُ أَخَاهُ فِي الْحَيَاءِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم:

«الْحَيَاءُ مِنَ الْإِيمَانِ»

ص: 261