المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«إذا شك أحدكم في صلاته فلم يدر أزاد أم نقص فليصل حتى يكون في الشك من - منتخب من حديث يونس بن عبيد لأبي نعيم الأصبهاني

[أبو نعيم الأصبهاني]

فهرس الكتاب

- ‌«لا يَبِعْ حَاضِرٌ لِبَادٍ وَإِنْ كَانَ أَخَاهُ ، أَوْ أَبَاهُ»

- ‌ خُذُوا الثَّيِّبَ بِالثَّيِّبِ جَلْدُ مِائَةٍ وَالرَّجْمُ ، وَالْبِكْرُ بِالْبِكْرِ جَلْدُ مِائَةٍ وَنَفْيُ سَنَةٍ»

- ‌«الْمُؤْمِنُ مَنْ أَمِنَهُ النَّاسُ ، وَالْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ ، وَالْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ السُّوءَ

- ‌«لا تَنَاجَشُوا ، وَلا تَبَايَعُوا الْغَرَرَ ، وَلا تَبَاغَضُوا ، وَلا يَبِيعُ حَاضِرٌ لِبَادٍ»

- ‌ فَلَمْ يَجْهَرُوا: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

- ‌«صَلَّيْتُ خَلْفَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَمَا رَأَيْتُ رَجُلا كَانَ أَحْسَنَ تَجْوِيزًا أَوْ أَتَمَّ صَلاةً

- ‌ الإِقْعَاءِ فِي الصَّلاةِ»

- ‌«مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فَاجْلِدُوهُ»

- ‌«صَدَقَةُ الْمُؤْمِنِ ظِلُّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌ لَهُ سِتَّةُ أَعْبُدٍ فَأَعْتَقَهُمْ عِنْدَ مَوْتِهِ ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ مَالٌ غَيْرَهُمْ ، قَالَ: فَرُفِعَ ذَلِكَ إِلَى نَبِيِّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ

- ‌ يُكَبِّرُ كُلَّمَا خَفَضَ وَرَفَعَ ، فَلَمَّا صَلَّى قَالَ عِمْرَانُ بْنُ حُصَيْنٍ: لَقَدْ أَذْكَرَنَا هَذَا الشَّيْخُ صَلاةً كُنَّا نُصَلِّيهَا مَعَ

- ‌ جَمَعَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بَيْنَ حِجَّةٍ وَعُمْرَةٍ

- ‌ خَيْرُ تَمَرَاتِكُمُ الْبَرْنِيُّ»

- ‌«لَوْلا أَنَّ الْكِلابَ أُمَّةٌ مِنَ الأُمَمِ لأَمَرْتُ بِقَتْلِهَا ، فَاقْتُلُوا مِنْهَا كُلَّ أَسْوَدَ بَهِيمٍ»

- ‌ لَمْ يَكُنْ نَبِيٌّ قَبْلِي إِلا وَقَدْ حَذَّرَ أُمَّتَهُ الدَّجَّالَ ، وَإِنِّي أُحَذِّرُكُمُوهُ وَإِنَّهُ كَائِنٌ فِيكُمْ»

- ‌ بَاتَ الْبَارِحَةَ حَتَّى أَصْبَحَ ، قَالَ: «بَالَ الشَّيْطَانُ فِي أُذُنِهِ»

- ‌«مَنْ تَرَكَهُنَّ فَهُوَ عَدُوِّي حَقًّا ، وَمَنْ أَخَذَهُنَّ فَهُوَ وَلِيِّي حَقًّا الصَّلاةَ وَالصَّوْمَ وَالْجَنَابَةَ»

- ‌«مَا مِنْ عَبْدٍ اسْتَرْعَاهُ اللَّهُ رَعِيَّةً يَمُوتُ يَوْمَ يَمُوتُ ، وَهُوَ لَهَا غَاشٌّ ، إِلا حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«إِذَا زَنَتِ الأَمَةُ فَاجْلِدُوهَا ، وَلا تُعَيِّرُوهَا ، وَإِنْ زَنَتْ فَاجْلِدُوهَا ، وَإِنْ زَنَتْ فَاجْلِدُوهَا ، وَإِنْ زَنَتْ

- ‌ اللَّهَ يُحِبُّ سَمْحَ الْبَيْعِ ، سَمْحَ الشِّرَاءِ ، سَمْحَ الْقَضَاءِ»

- ‌ رَجُلا كَانَ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ خَرَجَ فِي بُرْدَيْنِ مُخْتَالا فِيهِمَا ، فَأَمَرَ اللَّهُ الأَرْضَ فَأَخَذَتْهُ ، فَهُوَ يَتَجَلْجَلُ

- ‌ يَبُولَ الرَّجُلُ فِي الْمَاءِ الدَّائِمِ ثُمَّ يَتَوَضَّأَ مِنْهُ»

- ‌«لا يَسْتَرْعِي اللَّهُ عَبْدًا رَعِيَّةً قَلَّتْ أَوْ كَثُرَتْ إِلا سَأَلَهُ اللَّهُ عَنْهَا أَقَامَ فِيهِمْ أَمْرَ اللَّهِ أَمْ أَضَاعَهُ ، حَتَّى

- ‌ قَالَ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ مُخْلِصًا ، وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ ، يَرْجِعُ ذَلِكَ إِلَى قَلْبِ مُؤْمِنٍ إِلا غُفِرَ

- ‌«صَلَّى فِي الآيَاتِ رَكْعَتَيْنِ»

- ‌ الْمُشْرِكِينَ يَتَسَرْبَلُونَ وَلا يَتَّزِرُونَ ، قَالَ: «فَتَسَرْبَلُوا أَنْتُمْ وَاتَّزِرُوا»

- ‌ يَؤُمُّنَا فِي الصَّلاةِ، فَجَهَرَ وَخَافَتَ ، فَجَهَرْنَا فِيمَا جَهَرَ فِيهِ ، وَخَافَتْنَا فِيمَا خَافَتَ فِيهِ، وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ:

- ‌«إِذَا تَغَشَّى أَحَدُكُمُ الْمَرْأَةَ وَكَانَ بَيْنَ شُعَبِهَا الأَرْبَعِ ثُمَّ اجْتَهَدَ فَقَدْ حَلَّ عَلَيْهِ الْغُسْلُ أَنْزَلَ أَوْ لَمْ

- ‌ اللَّهَ لَيَسْأَلُ الْعَبْدَ الْمَمْلُوكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، فَيَقُولُ: يَا رَبِّ، عَبَّدْتَنِي عَبْدًا مِنْ عِبَادِكَ فَكَانَ يَشْغَلُنِي

- ‌ عَبْدٌ أَطَاعَ اللَّهَ ، وَأَطَاعَ مَوَالِيَهُ يُدْخِلُهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ قَبْلَ مَوَالِيهِ ، فَيَقُولُ السَّيِّدُ: رَبِّ هَذَا كَانَ عَبْدِي

- ‌«السُّؤَالُ نِصْفُ الْعِلْمِ ، وَالرِّفْقُ نِصْفُ الْعَيْشِ ، وَمَا افْتَقَرَ امْرُؤٌ فِيهِ اقْتِصَادٌ»

- ‌«أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ»

- ‌ سُمِّيَ الْمُسْلِمُ مُسْلِمًا لِلْمُوَاسَاةِ»

- ‌ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ فِتَنًا كَقِطَعِ الدُّخَانِ ، يُصْبِحُ الرَّجُلُ فِيهَا مُؤْمِنًا ، وَيُمْسِي كَافِرًا ، وَيُمْسِي مُؤْمِنًا

- ‌ إِذَا رَأَيْنَا الْغُولَ أَنْ نُنَادِيَ بِالصَّلاةِ

- ‌ نَنْتَبِذُ فِي مِثْلِ السَّعْنِ، سَعْنٍ مُعَلَّقٍ فَنَنْبِذُهُ بِاللَّيْلِ فَيَشْرَبُهُ بِالْغَدَاةِ ، وَنَنْبِذُهُ بِالْغَدَاةِ فَيَشْرَبُهُ

- ‌ الدُّنْيَا وَلَّتْ حَذَّاءَ

- ‌«اعْمَلِي وَلا تَتَّكِلِي عَلَى شَفَاعَتِي ، فَإِنَّ شَفَاعَتِي لِلأَهْنَأِ مِنْ أُمَّتِي» ؛ لَفْظُ الْمَقْدِسِيِّ

- ‌«يَتَوَضَّأُ بِالْمُدِّ ، وَيَغْتَسِلُ بِالصَّاعِ»

- ‌«هَلَكَ أَهْلُ الْعُقَدِ وَرَبِّ الْكَعْبَةِ ، وَاللَّهِ مَا عَلَيْهِمْ آسَى وَلَكِنِّي آسَى عَلَى مَنْ أُهْلِكُوا مِنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى

- ‌ سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَأَعْطَانِي ، وَسَأَلْتُ أَبَا بَكْرٍ فَأَعْطَانِي ، وَسَأَلْتُ عُمَرَ فَأَعْطَانِي

- ‌«بِئْسَ الْكَسْبُ أَجْرُ الزَّمَّارَةِ ، وَثَمَنُ الْكَلْبِ»

- ‌«الإِيمَانُ يَمَانٍ ، وَالْفِقْهُ يَمَانٍ ، وَالْحِكْمَةُ يَمَانِيَةٌ»

- ‌«إِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِي الإِنَاءِ فَاغْسِلْهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ ، أَوَّلُهُنَّ وَآخِرُهُنَّ بِالتُّرَابِ»

- ‌«إِذَا دُعِيَ أَحَدُكُمْ فَلْيُجِبْ ، فَإِنْ كَانَ مُفْطِرًا فَلْيَأْكُلْ ، وَإِنْ كَانَ صَائِمًا فَلْيُصَلِّ»

- ‌«إِذَا انْقَطَعَ شِسْعُ أَحَدِكُمْ فَلا يَمْشِ فِي نَعْلٍ وَاحِدٍ حَتَّى يُصْلِحَ الأُخْرَى»

- ‌ الْبَهَائِمُ عَقْلُهَا جُبَارٌ ، وَالْبِئْرُ جُبَارٌ ، وَالْمَعْدِنُ عَقْلُهُ جُبَارٌ ، زَادَ أَحْمَدُ بْنُ عَمْرٍو: وَفِي الرِّكَازِ

- ‌ عَنِ الصَّلاةِ فِي ثَلاثِ سَاعَاتٍ عِنْدَ طُلُوعِ الشَّمْسِ حَتَّى تَطْلُعَ ، وَعِنْدَ غُرُوبِ الشَّمْسِ ، وَنِصْفِ

- ‌«لا يَزَالُ أَحَدُكُمْ فِي صَلاةٍ مَا كَانَتِ الصَّلاةُ تَحْبِسُهُ»

- ‌«لا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّارًا» قَالَ أَحَدُهُمَا: ضُلالا «يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ»

- ‌«اللَّهُمَّ تُبْ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ» فِي مَجْلِسِهِ

- ‌ أَيُّ النَّاسِ أَحَبُّ إِلَيْكَ؟ قَالَ: «عَائِشَةُ»

- ‌ نُخْرِجَ ذَوَاتِ الْخُدُورِ إِلَى الْعِيدَيْنِ» ، قِيلَ: وَالْحُيَّضُ

- ‌ لا تُغَالُوا بِصُدُقِ النِّسَاءِ، فَإِنَّهَا لَوْ كَانَتْ تَكْرِمَةً فِي الدُّنْيَا أَوْ تَقْوَى عِنْدَ اللَّهِ كَانَ أَوْلاكُمْ رَسُولَ

- ‌ أَخَاكُمُ النَّجَاشِيَّ قَدْ مَاتَ» ؛ فَصَفَفْنَا عَلَيْهِ ، وَإِنِّي لَفِي الصَّفِّ الثَّانِي فَصَلَّى عَلَيْهِ ، لَمْ يَرْوِهِ عَنْ يُونُسَ ، عَنْ

- ‌«يَكُونُ عَلَيْكُمْ أُمَرَاءُ يَكْذِبُونَ وَيَظْلِمُونَ فَمَنْ صَدَّقَهُمْ عَلَى كَذِبِهِمْ وَأَعَانَهُمْ عَلَى ظُلْمِهِمْ فَلَيْسَ مِنِّي وَلَسْتُ مِنْهُ

- ‌«قَتَلْتَهُ وَهُوَ يَقُولُ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ»

- ‌ أَوَّلَ مَا يُنْتِنُ مِنَ ابْنِ آدَمَ بَطْنُهُ»

- ‌ فَاسْتَيْقَظْنَا وَلَيْسَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى فِرَاشِهِ، فَقُلْنَا: نَطْلُبُهُ فَإِنَّا عَلَى ذَلِكَ إِذْ سَمِعْنَا

- ‌«إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ فَلْيُصَلِّ إِلَى سُتْرَةٍ فَإِنْ مَرَّ عَلَيْهِ فَلْيَمْنَعْ ، فَإِنْ عَادَ فَلْيُقَاتِلْهُ فَإِنَّهُ

- ‌«هَاجَتْ رِيحٌ فَجَاءَ رَجُلٌ لَيَسْ لَهُ هَجِيرٌ»

- ‌ اصْطَنَعَ خَاتَمًا، وَنَقَشَ فِيهِ: مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ

- ‌ صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم «فَأَقَامَنِي عَنْ يَمِينِهِ»

- ‌«صَلَّى عَلَى قَبْرٍ بَعْدَمَا دُفِنَ»

- ‌«مَنْ عَالَ ثَلاثَ بَنَاتٍ كُنَّ لَهُ حِجَابًا مِنَ النَّارِ»

- ‌ مِنْهُنَّ لَغُنْمًا لا يُجْدَى مِنْهُ ، وَإِنَّ مِنْهُنَّ لَغُلا لا يُفْدَى مِنْهُ» ؛ يَعْنِي: النِّسَاءَ ، وَذَكَرَ كَلامًا لِعُمَرَ حَدَّثَنَاهُ

- ‌«إِقَامَةُ حَدٍّ بِأَرْضٍ خَيْرٌ لأَهْلِهَا مِنْ أَرْبَعِينَ عَامًا»

- ‌«الْحَمْدُ للَّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَعُوذُ بِهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا ، وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا ، مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلا مُضِلَّ

- ‌«مِنْ أَشَرِّ النَّاسِ سَرِقَةً الَّذِي يَسْرِقُ مِنْ صَلاتِهِ» .قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَكَيْفَ يَسْرِقُ مِنْ

- ‌«إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ لأُمَّتِي عَمَّا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَهَا مَا لَمْ تَعْمَلْ بِهِ أَوْ تَنْطِقْ بِهِ»

- ‌«ابْنُكَ

- ‌«قُبِضَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ ابْنُ خَمْسٍ وَسِتِّينَ»

- ‌«أَكْثَرْتُ عَلَيْكَ فِي السِّوَاكِ»

- ‌ يَسْجُدُ فِي إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ

- ‌«مَنْ خَرَجَ مِنَ الطَّاعَةِ وَفَارَقَ الْجَمَاعَةَ» ؛ الْحَدِيثَ

- ‌«مَنْ أَرَادَ أَنْ يُنَفِّسَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةَ الآخِرَةِ ، فَلْيَنْظُرْ غَرِيمَهُ أَوْ لِيَضَعْ لَهُ»

- ‌ يُكَبِّرُ كُلَّمَا رَكَعَ وَسَجَدَ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لابْنِ عَبَّاسٍ فَقَالَ: تِلْكَ صَلاةُ أَبِي الْقَاسِمِ صلى الله عليه وسلم ، لا

- ‌ مَنِ اسْتَمَعَ إِلَى حَدِيثِ قَوْمٍ يَفِرُّونَ مِنْهُ صُبَّ فِي أُذُنِهِ الآنِكُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَمَنْ يَحْكُمْ كَاذِبًا كُلِّفَ عَقْدَ

- ‌ أَرْدَفَهُ غَدَاةَ جَمْعٍ فَلَمْ يَزَلْ يُلَبِّي حَتَّى رَمَى جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ

- ‌«مَنْ لَطَمَ مَمْلُوكًا لَهُ فَكَفَّارَتُهُ عِتْقُهُ» ؛ وَإِنِّي كُنْتُ لَطَمْتُهُ

- ‌ مَنْ صَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ كُتِبَ لَهُ قِيرَاطٌ مِنَ الأَجْرِ ، وَمَنْ تَبِعَهَا كَانَ لَهُ قِيرَاطَانِ ".قَالَ رَجُلٌ لِرَسُولِ اللَّهِ:

- ‌ أَخَّرَ الدَّفْعَةَ ، فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: مَا نَنْتَظِرُ إِلا فِعْلَ الْجَاهِلِيَّةِ

- ‌ تَغْسِلُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَهُوَ مُعْتَكِفٌ يُصْغِي رَأْسَهُ إِلَيْهَا فِي حُجْرَتِهَا وَهِيَ حَائِضٌ ، لَفْظُهُمَا

- ‌«إِذَا شَكَّ أَحَدُكُمْ فِي صَلاتِهِ فَلَمْ يَدْرِ أَزَادَ أَمْ نَقَصَ فَلْيُصَلِّ حَتَّى يَكُونَ فِي الشَّكِّ مِنَ

- ‌ اللَّهَ يُحِبُّ سَهْلَ الشِّرَاءِ ، سَهْلَ الْقَضَاءِ»

- ‌{فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ} [البقرة: 197] قَالَ: " الْمَعَاصِي وَالْكَذِبَ ، {وَلا جِدَالَ فِي الْحَجِّ} [البقرة: 197]

- ‌ إِذَا كَانَتْ فِتْنَةٌ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ أَنْ أَتَّخِذَ سَيْفًا مِنْ خَشَبٍ»

- ‌«لا تَبِعْ مَا لَيْسَ عِنْدَكَ»

- ‌«الْقُضَاةُ ثَلاثَةٌ قَاضِيَانِ فِي النَّارِ ، وَقَاضٍ فِي الْجَنَّةِ ، قَاضٍ قَضَى بِغَيْرِ حَقٍّ، وَهُوَ يَعْلَمُ فَهُوَ فِي النَّارِ

- ‌ أَنَسًا رَجُلٌ لَبِيبٌ كَاتِبٌ فَاسْتَعِنْ بِهِ ، قَالَ: فَبَعَثَنِي عَلَى بَعْضِ الصَّدَقَاتِ ، قَالَ: فَرَجَعْتُ وَقُبِضَ أَبُو بَكْرٍ

- ‌«عَمَلانِ لا عَمَلَ أَفْضَلُ مِنْهُمَا إِلا مِثْلَهُمَا حِجَّةً مَبْرُورَةً ، وَعُمْرَةً»

- ‌«لا تَنْظُرُوا إِلَى صِيَامِ أَحَدٍ وَلا صَلاتِهِ وَلَكِنِ انْظُرُوا إِلَى صِدْقِ حَدِيثِهِ إِذَا حَدَّثَ ، وَأَمَانِتِهِ إِذَا ائْتُمِنَ

- ‌ مَا أَكَلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَلَى خِوَانٍ قَطُّ ، وَلا فِي سُكُرُّجَةٍ ، وَلا خُبِزَ لَهُ مُرَقَّقٌ ، قَالَ: قُلْتُ

- ‌ وَضَعَ طَهُورَهُ ، فَجَاءَتْ هِرَّةٌ فَأَدْنَاهَا مِنْ طَهُورِهِ حَتَّى وَلَغَ فِيهَا ، ثُمَّ تَطَهَّرَ مِنْهُ ، وَكَانَ لا يَرَى بِذَلِكَ

الفصل: ‌«إذا شك أحدكم في صلاته فلم يدر أزاد أم نقص فليصل حتى يكون في الشك من