المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

بَاب المتقارب   وَهُوَ على ثَمَانِيَة أَجزَاء (فعولن فعولن فعولن … فعولن فعولن - العروض

[ابن جني]

فهرس الكتاب

- ‌بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم (وَبِه نستعين)

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌ مصرعه

- ‌مقفاه

- ‌تقطيعه

- ‌مصرعه

- ‌بَيت الْقَبْض

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌مصرعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌الأبيات الَّتِي تفك بهَا بحور دَائِرَة الْمُخْتَلف

- ‌دَائِرَة الْمُخْتَلف

- ‌رسم آخر لدائرة الْمُخْتَلف

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌الأبيات الَّتِي تفك بهَا بحور‌‌ دَائِرَة المؤتلف

- ‌ دَائِرَة المؤتلف

- ‌رسم آخر لدائرة المؤتلف

- ‌تقطيعه

- ‌ تقطيعه

- ‌ تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌الأبيات الَّتِي تفك بهَا بحور دَائِرَة المشتبه

- ‌دَائِرَة المشتبه

- ‌رسم آخر لدائرة المشتبه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌الأبيات الَّتِي تفك بهَا بحور دَائِرَة المجتلب

- ‌دَائِرَة المجتلب

- ‌رسم آخر لدائرة المجتلب

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌الْبَيْت الَّذِي تفك بِهِ دَائِرَة الْمُتَّفق

- ‌رسم آخر لدائرة الْمُتَّفق

الفصل: بَاب المتقارب   وَهُوَ على ثَمَانِيَة أَجزَاء (فعولن فعولن فعولن … فعولن فعولن

بَاب المتقارب

وَهُوَ على ثَمَانِيَة أَجزَاء

(فعولن فعولن فعولن

فعولن فعولن فعولن) فعولن فعولن

وَله عروضان وَسِتَّة أضْرب

فعروضة الأولى (فعولن) وَلها أَرْبَعَة أضْرب فضربها الأول مثلهَا وبيته

(فَأَما تَمِيم تَمِيم بن مر

فألفاهم الْقَوْم روبى نياما)

‌تقطيعه

/ / فَأم مَا

فعولن

(سَالم \

تمي من

فعولن

سَالم \

تمي مب

فعولن

سَالم \

نمررن

فعولن

سَالم \

فأل فا

فعولن

سَالم \

همل قو

فعولن

سَالم \

مروبى

فعولن

سَالم \

نياما

فعولن

سَالم)

ص: 147