المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌‌ ‌تقطيعه   إِن نب نزي مستفعلن (سَالم \ دن لَا زَالَ مفعولات سَالم \ مس تع ملن مستفعلن سَالم \ بل - سي

[أحمد محمد الضبيب]

فهرس الكتاب

- ‌بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم (وَبِه نستعين)

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌ مصرعه

- ‌مقفاه

- ‌تقطيعه

- ‌مصرعه

- ‌بَيت الْقَبْض

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌مصرعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌الأبيات الَّتِي تفك بهَا بحور دَائِرَة الْمُخْتَلف

- ‌دَائِرَة الْمُخْتَلف

- ‌رسم آخر لدائرة الْمُخْتَلف

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌الأبيات الَّتِي تفك بهَا بحور‌‌ دَائِرَة المؤتلف

- ‌ دَائِرَة المؤتلف

- ‌رسم آخر لدائرة المؤتلف

- ‌تقطيعه

- ‌ تقطيعه

- ‌ تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌الأبيات الَّتِي تفك بهَا بحور دَائِرَة المشتبه

- ‌دَائِرَة المشتبه

- ‌رسم آخر لدائرة المشتبه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌الأبيات الَّتِي تفك بهَا بحور دَائِرَة المجتلب

- ‌دَائِرَة المجتلب

- ‌رسم آخر لدائرة المجتلب

- ‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌‌‌تقطيعه

- ‌تقطيعه

- ‌الْبَيْت الَّذِي تفك بِهِ دَائِرَة الْمُتَّفق

- ‌رسم آخر لدائرة الْمُتَّفق

الفصل: ‌ ‌‌ ‌تقطيعه   إِن نب نزي مستفعلن (سَالم \ دن لَا زَالَ مفعولات سَالم \ مس تع ملن مستفعلن سَالم \ بل

‌‌

‌تقطيعه

إِن نب نزي

مستفعلن

(سَالم \

دن لَا زَالَ

مفعولات

سَالم \

مس تع ملن

مستفعلن

سَالم \

بل خي ريف

مستفعلن

سَالم \

شي فِي مص ر

مفعولات

سَالم \

هَل عرفا

مفتعلن

مطوي)

وَالْعرُوض الثَّانِيَة منهوكة (مَوْقُوفَة) ووزنها (مفعولان) وَلها (ضرب) مَوْقُوف

/ / ووزنه (مفعولان) وبيته

(صبرا بني عبد الدَّار

)

تقطيعه

صب رن بني

مستفعلن

(سَالم \

عب دَد دَار

مفعولان

منهوك مَوْقُوف)

ص: 123