المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ يصلي قبل الظهر ركعتين وبعدها ركعتين وبعد الجمعة ركعتين، فأما المغرب والعشاء والجمعة فهي - الثالث عشر من فوائد ابن المقرئ

[ابن المقرئ]

فهرس الكتاب

- ‌ إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَإِلَى رَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إِلَى

- ‌«لا تَكْذِبُوا عَلَيَّ، فَإِنَّهُ مَنْ يَكْذِبْ عَلَيَّ يَلِجِ النَّارَ»

- ‌ مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ، أَحْسَبُهُ قَالَ: مُتَعَمِّدًا، فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ

- ‌ دَخَلَ مَكَّةَ وَعَلَى رَأْسِهِ الْمِغْفَرُ»

- ‌«إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِ وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ عز وجل وَإِلَى رَسُولِهِ

- ‌ أَيُّ الأَعْمَالِ خَيْرٌ إِلَى اللَّهِ عز وجل؟ ، قَالَ: «أَنْ تَمُوتَ وَلِسَانُكَ رَطْبٌ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ

- ‌«الْمَرْأَةُ عَوْرَةٌ، فَإِذَا خَرَجَتِ اسْتَشْرَفَهَا الشَّيْطَانُ، فَلا تَكُونُ مِنَ اللَّهِ أَقْرَبَ مِنْهَا فِي قَعْرِ

- ‌ لَمَّا اسْتَوَى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَلَى الْمِنْبَرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ قَالَ لِلنَّاسِ: «اجْلِسُوا» ، فَسَمِعَهُ ابْنُ

- ‌«خِيَارُكُمْ خِيَارُكُمْ لأَهْلِهِ»

- ‌«خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لأَهْلِهِ»

- ‌«مَنْ عُمِّرَ سِتِّينَ أَوْ سَبْعِينَ سَنَةً فَقَدْ أَعْذَرَ اللَّهُ إِلَيْهِ فِي الْعُمُرِ»

- ‌«أَلا إِنَّ الْفِتَنَ مِنْ هَاهُنَا ثَلاثَ مَرَّاتٍ، حَيْثُ يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ»

- ‌ نَهَى عَنِ الرِّبَا وَالنَّقِيرِ»

- ‌ رَجُلا قَالَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ: " إِنِّي أُحِبُّ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [الإخلاص: 1] ، قَالَ: حُبُّكَ إِيَّاهَا أَدْخَلَكَ

- ‌«مَا عَابَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم طَعَامًا قَطُّ، إِنِ اشْتَهَاهُ أَكَلَهُ، وَإِذَا كَرِهَهُ

- ‌«كُنْتُ أَكُونُ نَائِمَةً بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ فَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَسْجُدَ

- ‌«كُنْتُ أَكُونُ نَائِمَةً بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ فَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَسْجُدَ

- ‌«كُنْتُ أَغْتَسِلُ أَنَا وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ مِنَ الْجَنَابَةِ»

- ‌ قَاتَلَ اللَّهُ فُلانًا يَبِيعُ الْخَمْرَ، أَمَا وَاللَّهِ لَقَدْ سَمِعَ قَوْلَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «حُرِّمَتْ

- ‌ قَاتَلَ اللَّهُ فُلانًا يَبِيعُ الْخَمْرَ، أَمَا وَاللَّهِ لَقَدْ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَذَكَرَ

- ‌ إِذَا صَلَّى أَقْبَلَ عَلَيْنَا بِوَجْهِهِ كَأَنَّهُ الْقَمَرُ ، فَيَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ وَالْعَجْزِ

- ‌«الْبَرْبَرِيُّ لا يُجَاوِزُ إِيمَانُهُ تَرَاقِيَهُ»

- ‌ يُقْرِنُ شَعْبَانَ بِرَمَضَانَ»

- ‌«إِذَا كَانَ الْفَيْءُ ذِرَاعًا وَنِصْفًا إِلَى ذِرَاعَيْنِ فَصَلُّوا الظُّهْرَ»

- ‌«إِنَّمَا الْوُضُوءُ مِمَّا سَمِعْتَ صَوْتَهُ أَوْ وَجَدْتَ رِيحَهُ، وَذَرُوا الشُّبُهَاتِ»

- ‌«مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ، فَرَأَى غَيْرَهُ خَيْرًا مِنْهَا، فَلْيَأْتِ الَّذِي هُوَ خَيْرٌ، وَلْيُكَفِّرْ عَنْ

- ‌«إِذَا حَضَرَ الْعَشَاءُ، وَأُقِيمَتِ الصَّلاةُ، فَابْدَءُوا بِالْعَشَاءِ»

- ‌«إِذَا حَضَرَ الْعَشَاءُ، وَأُقِيمَتِ الصَّلاةُ، فَابْدَءُوا بِالْعَشَاءِ» ، قَالَ: وَحَضَرَ عَشَاءٌ ابْنَ عُمَرَ، وَأُقِيمَتِ الصَّلاةُ

- ‌«إِذَا وُضِعَ الْعَشَاءُ، وَأُقِيمَتِ الصَّلاةُ، فَابْدَءُوا بِالْعَشَاءِ» ، ثُمَّ سَمِعْتُهُ مِنْ هِشَامٍ

- ‌«إِذَا حَضَرَ الْعَشَاءُ، وَأُقِيمَتِ الصَّلاةُ، فَابْدَءُوا بِالْعَشَاءِ»

- ‌«إِذَا حَضَرَتِ الصَّلاةُ وَوُضِعَ الْعَشَاءُ، فَابْدَءُوا بِالْعَشَاءِ» ، وَتَعَشَّى ابْنُ عُمَرَ ذَاتَ لَيْلَةٍ وَهُوَ يَسْمَعُ قِرَاءَةَ

- ‌ سَبَّقَ بَيْنَ الْخَيْلِ وَفَضَّلَ الْقُرَّحَ فِي الْغَايَةِ»

- ‌«إِنَّ أَهْلَ السَّمَاءِ لا يَسْمَعُونَ مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ إِلا الأَذَانَ»

- ‌ مَنْ كَانَ حَالِفًا فَلا يَحْلِفْ إِلا بِاللَّهِ، كَانَتْ قُرَيْشٌ تَحْلِفُ بِآبَائِهَا، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم:

- ‌ بَيْنَمَا النَّاسُ فِي صَلاةِ الصُّبْحِ إِذْ جَاءَهُمْ رَجُلٌ ، فَقَالَ: إِنَّ نَبِيَّكُمْ صلى الله عليه وسلم: أُنْزِلَ عَلَيْهِ

- ‌«لا يَحِلُّ لامْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أَنْ تَحِدَّ عَلَى مُتَوَفًّى فَوْقَ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ إِلا عَلَى

- ‌«إِذَا نَصَحَ الْعَبْدُ لِسَيِّدِهِ وَأَحْسَنَ عِبَادَةَ اللَّهِ، كَانَ لَهُ أَجْرُهُ مَرَّتَيْنِ»

- ‌«وَيْلٌ لِلْعَرَاقِيبِ مِنَ النَّارِ»

- ‌ تَوَضَّأَ فَمَسَحَ أُذُنَيْهِ مُقَدِّمَتَهَا وَمُؤَخِّرَتَهَا»

- ‌«كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى مُوسَى عليه السلام فِي هَذَا الْوَادِي مُحْرِمًا بَيْنَ قَطَوَانِيَّتَيْنِ»

- ‌ دَخَلَ بَيْتَ أُمِّ هَانِئٍ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ، فَدَعَا بِمَاءٍ، فَاغْتَسَلَ، ثُمَّ صَلَّى أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ، قَالَ مُجَاهِدٌ: فَلَمْ يَبْلُغْنَا

- ‌«النَّدَمُ تَوْبَةٌ»

- ‌«مَنْ أَدْمَنَ الاخْتِلافَ إِلَى الْمَسْجِدِ، أَصَابَ أَخًا مُسْتَفَادًا فِي اللَّهِ، وَعِلْمًا مُسْتَطْرَفًا، أَوْ كَلِمَةً تَدُلُّهُ عَلَى

- ‌«الشَّهِيدُ يُشَفَّعُ فِي سَبْعِينَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ»

- ‌«إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا لَعَنَ شَيْئًا صَعِدَتِ اللَّعْنَةُ إِلَى السَّمَاءِ فَتُغْلَقُ أَبْوَابُ السَّمَاءِ دُونَهَا، ثُمَّ تَهْبِطُ إِلَى الأَرْضِ

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنِ الْمُزَابَنَةِ ، وَالْمُحَاقَلَةِ ، وَالْمُخَابَرَةِ ، وَالْمُعَاوَمَةِ، وَرَخَّصَ فِي

- ‌ كَيْفَ كَانَ يَقْرَأُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم هَذَا الْحَرْفَ، {وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا} [المؤمنون:

- ‌«بِئْسَ الطَّعَامُ طَعَامُ الْوَلِيمَةِ، يَطْعَمُهُ الأَغْنِيَاءُ، وَيُمْنَعُهُ الْمَسَاكِينُ، وَمَنْ لَمْ يُجِبْ، فَقَدْ عَصَى اللَّهَ عز وجل

- ‌«فَعَلْتُ أَنَا وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَاغْتَسَلْنَا»

- ‌«النَّاسُ ثَلاثَةٌ، فَعَالِمٌ وَمُتَعَلِّمٌ وَجَاهِلٌ» ، قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ قُدَامَةَ: قَالَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ رضي الله عنه:

- ‌«لَوْ كَانَ الدِّينُ مُعَلَّقًا بِالثُّرَيَّا، لَنَالَهُ رَجُلٌ أَوْ رِجَالٌ مِنْ أَبْنَاءِ فَارِسَ»

- ‌«لا يَنْظُرُ اللَّهُ لِصَلاةِ عَبْدٍ لا يُقِيمُ صُلْبَهُ بَيْنَ رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ»

- ‌ يُصَلِّي قَبْلَ الظُّهْرِ رَكْعَتَيْنِ وَبَعْدَهَا رَكْعَتَيْنِ وَبَعْدَ الْجُمُعَةِ رَكْعَتَيْنِ، فَأَمَّا الْمَغْرِبُ وَالْعِشَاءُ وَالْجُمُعَةُ فَهِيَ

- ‌«أَيُّمَا أَهْلِ بَيْتٍ مِنَ الْعَرَبِ أَوِ الْعُجْمِ أَرَادَ اللَّهُ بِهِمْ خَيْرًا، أَدْخَلَ عَلَيْهِمُ الإِسْلامَ» ، فَقَالَ أَعْرَابِيٌّ: ثُمَّ

- ‌«مَنْ أَحْيَا أَرْضًا مَيِّتَةً فَلَهُ بِعَيْنِهَا، وَلَيْسَ لِعِرْقِ ظَالِمٍ حَقٌّ»

- ‌ بَشَّرَ خَدِيجَةَ بِبَيْتٍ مِنْ قَصَبٍ، لا صَخَبَ فِيهِ وَلا نَصَبَ»

- ‌«فِي كُلِّ بَيْضَةٍ صِيَامُ يَوْمٍ، أَوْ إِطْعَامُ مِسْكِينٍ»

- ‌ حَكَمَ فِي بَيْضِ النَّعَامَةِ، كَسَرَهُ رَجُلٌ، صِيَامَ يَوْمٍ فِي كُلِّ بَيْضَةٍ»

- ‌«الأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ»

- ‌ يَتَعَوَّذُ مِنْ جَهْدِ الْبَلاءِ، وَمِنْ دَرَكِ الشَّقَاءِ، وَمِنْ سُوءِ الْقَضَاءِ» ، قَالَ سُفْيَانُ: وَزَادَنِي عَنْهُ، وَمِنْ شَمَاتَةِ

- ‌«أَيُّمَا امْرَأَةٍ اسْتَعْطَرَتْ، ثُمَّ خَرَجَتْ، ثُمَّ مَرَّتْ بِقَوْمٍ لِيَجِدُوا رِيحَهَا، فَهِيَ بِمَنْزِلَةِ

- ‌ فَرَفَعَ يَدَيْهِ فِي أَوَّلِ رَكْعَةٍ ثُمَّ لَمْ يَعُدْ»

- ‌ فَرَفَعَ يَدَيْهِ فِي أَوَّلِ تَكْبِيرَةٍ ثُمَّ لَمْ يَعُدْ»

- ‌ وَقَعْتُ عَلَى امْرَأَتِي وَهِيَ حَائِضٌ، قَالَ: تَصَدَّقْ بِنِصْفِ دِينَارٍ

- ‌ رَأَيْتُهُ يَبُولُ قَاعِدًا»

- ‌ إِنَّ أَهْلَ الدَّرَجَاتِ الْعُلا، أَوْ قَالَ: أَهْلَ عِلِّيِّينَ، لَيَرَاهُمْ مَنْ تَحْتَهُمْ كَمَا تَرَوْنَ الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ فِي أُفُقِ

- ‌ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ، أَنْ يَقُولَ: «أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ، وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ رَغْبَةً وَرَهْبَةً

- ‌ رَمَلَ مِنَ الْحَجَرِ إِلَى الْحَجَرِ

- ‌«إِنَّ اللَّهَ تبارك وتعالى تَجَاوَزَ عَنْ أُمَّتِي مَا حَدَّثَتْ بِهِ نَفْسَهَا مَا لَمْ تَتَكَلَّمْ بِهِ»

- ‌ اشْتَرَيْتُ طَعَامًا مِنْ طَعَامِ الصَّدَقَةِ، فَأَرْبَحْتُ فِيهِ قَبْلَ أَنْ أَقْبِضَهُ، فَأَرَدْتُ بَيْعَهُ، فَسَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى

- ‌ يَخْطُبُ يَوْمَ عَرَفَةَ عَلَى جَمَلٍ أَحْمَرَ»

- ‌«كَانَ الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ يَتَوَضَّئُونَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ، يَذْهَبُ هَؤُلاءِ

- ‌«إِنَّ اللَّهَ عز وجل يَضْحَكُ مِنْ رَجُلَيْنِ قَتَلَ أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ، ثُمَّ دَخَلا الْجَنَّةَ»

- ‌«لا تَمْنَعُوا النِّسَاءَ حُظُوظَهُنَّ مِنَ الْمَسَاجِدِ»

- ‌«مَنْ قَالَ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ مُؤْمِنًا، دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌ صَلَّى، فَسَهَا، فَسَلَّمَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ، فَقِيلَ لَهُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّكَ صَلَّيْتَ رَكْعَتَيْنِ، فَقَالَ: أَكَمَا يَقُولُ ذُو

- ‌«غَيِّرُوا الشَّيْبَ وَلا تَشَبَّهُوا بِالْيَهُودِ»

- ‌ أَفْرَدَ الْحَجَّ

- ‌ نَهَى عَنِ النَّحْرِ، تَشْهَدُهُ الْبَهَائِمُ

- ‌«خَيْرُكُمْ أَكْثَرُكُمْ نِسَاءً»

- ‌ أَفْضَلِ الأَعْمَالِ؟ ، قَالَ: «الصَّلاةُ أَوَّلَ وَقْتِهَا»

- ‌«لِلَّهِ مَلائِكَةٌ سَيَّاحُونَ فِي الأَرْضِ، يُبَلِّغُونِي عَنْ أُمَّتِي السَّلامَ»

- ‌«الْقَطْعُ فِي رُبُعِ دِينَارٍ فَصَاعِدًا»

- ‌ لَمْ يَبْقَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي بَعْضِ تِلْكَ الْمَوَاطِنِ الَّتِي قَاتَلَ فِيهَا غَيْرُ سَعْدِ بْنِ أَبِي

- ‌ قَرَأَ: الْعَيْنُ بِالْعَيْنِ

- ‌ مَتَى السَّاعَةُ؟ ، قَالَ: «وَمَا أَعْدَدْتَ لَهَا؟» ، قَالَ: مَا أَعْدَدْتُ لَهَا مِنْ كَبِيرِ خَيْرٍ غَيْرَ أَنِّي أُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ

- ‌«لا نِكَاحَ إِلا بِوَلِيٍّ»

- ‌«الْحَلالُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ، وَإِنَّ بَيْنَ ذَلِكَ مُشْتَبِهَاتٍ، مَنِ اتَّقَاهُنَّ كَانَ أَبْرَأَ أَوْ أَعَفَّ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ، وَمَنْ

- ‌«أَنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ، وَأَبُوكِ سَيِّدُ كُهُولِ الْعَرَبِ، وَعَلِيٌّ سَيِّدُ شَبَابِ الْعَرَبِ»

- ‌ تَكَلَّفُوا لَهُ طَعَامًا فِيهِ بَعْضُ هَذِهِ الْبُقُولِ، فَلَمَّا أَتَوْهُ بِهِ كَرِهَهُ، وَقَالَ لأَصْحَابِهِ: «كُلُوهُ إِنِّي لَسْتُ كَأَحَدِكُمْ

- ‌«نَزَلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ، أَيُّهُمَا قَرَأْتِ أَصَبْتِ»

- ‌«إِنَّهُ أَعْوَرُ عَيْنِ الْيُمْنَى كَأَنَّهُ عِنَبَةٌ طَافِيَةٌ»

- ‌«مَا شَبِعَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم مِنْ طَعَامِ بُرٍّ فَوْقَ ثَلاثَةٍ»

- ‌ قَرَأَ مَلَكَ يَوْمَ الدِّينِ

- ‌ دَخَلَ عَلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَقَرَأَ: {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {1} الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ

- ‌«مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاةً، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَمَلائِكَتُهُ، فَلْيُكْثِرْ عَبْدٌ أَوْ لِيُقِلَّ»

- ‌ أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ إِذَا رَجَعَ مِنْ سُوقِهِ أَنْ يَقْرَأَ عَشْرَ آيَاتٍ يَرْزُقُ اللَّهُ لَهُ بِكُلِّ آيَةٍ حَسَنَةً»

- ‌«مَا بَعَثَ اللَّهُ نَبِيًّا إِلا رَاعِيَ غَنَمٍ» ، قَالُوا: وَلا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ ، قَالَ: «وَأَنَا كُنْتُ أَرْعَاهَا لأَهْلِ

- ‌«لا تَسُبُّوا الدَّهْرَ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الدَّهْرُ»

- ‌ إِذَا تَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ رَدَّدَهَا ثَلاثًا، وَكَانَ إِذَا أَتَى عَلَى قَوْمٍ يُسَلِّمُ عَلَيْهِمْ ثَلاثًا

- ‌«لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ جَسَدٌ غُذِّيَ بِالْحَرَامِ»

- ‌ إِذَا تَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ رَدَّدَهَا ثَلاثًا، وَكَانَ إِذَا أَتَى عَلَى قَوْمٍ فَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ سَلَّمَ ثَلاثًا

- ‌«رَغِمَ أَنْفُهُ، رَغِمَ أَنْفُهُ» ، قَالُوا: لِمَنْ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ ، قَالَ: «لِمَنْ أَدْرَكَ وَالِدَيْهِ الْكِبَرُ أَوْ أَحَدَهُمَا، ثُمَّ

- ‌«فَضْلُ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ»

- ‌«أَمَا يَخْشَى الَّذِي يَرْفَعُ رَأْسَهُ قَبْلَ الإِمَامِ أَنْ يُحَوِّلَ اللَّهُ رَأْسَهُ رَأْسَ حِمَارٍ»

- ‌ كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم إِذَا أَتَاهُ قَوْمٌ بِصَدَقَةٍ، قَالَ: «اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى آلِ فُلانٍ» ، فَأَتَاهُ أَبِي

- ‌ انْتَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى رَجُلٍ يَسُوقُ بَدَنَةٍ، فَقَالَ: «ارْكَبْهَا» ، قَالَ: إِنَّهَا بَدَنَةٌ، قَالَ:

- ‌«خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ» .قَالَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ: وَذَلِكَ الَّذِي أَقْعَدَنِي مَقْعَدِي هَذَا، وَكَانَ يُعَلِّمُ مِنْ

- ‌ إِذَا سَمِعَ الرَّعْدَ وَالصَّوَاعِقَ، قَالَ: «اللَّهُمَّ لا تَقْتُلْنَا بِغَضَبِكَ، وَلا تُهْلِكْنَا بِعَذَابِكَ، وَعَافِنَا قَبْلَ

- ‌ خَرَجَ مَعَ جِنَازَةٍ، فَقَرَأَ بِأُمِّ الْقُرْآنِ، فَلَمَّا فَرَغَ، أَخَذْتُ بِيَدِهِ، فَسَأَلْتُهُ، فَقَالَ: سُنَّةٌ

- ‌«مَنْ قَرَأَ بِالآيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ فِي لَيْلَةٍ كَفَتَاهُ»

- ‌«أَسْتَوْدِعُ اللَّهَ دِينَكَ، وَأَمَانَتَكَ وَخَوَاتِيمَ عَمَلِكَ»

- ‌«اسْمَعْ وَأَطِعْ فِي عُسْرِكَ وَيُسْرِكَ وَمَنْشَطِكَ وَمَكْرَهِكَ، وَأَثَرَةٍ عَلَيْكَ، وَإِنْ أَكَلُوا مَالَكَ وَضَرَبُوا ظَهْرَكَ، إِلا أَنْ

- ‌ يَصُومُ عَاشُورَاءَ، أَوْ يَأْمُرُ بِصِيَامِهِ»

- ‌«لِخَدِيجَةَ فِي الْجَنَّةِ بَيْتٌ مِنْ قَصَبٍ؛ قَصَبِ اللُّؤْلُؤِ»

- ‌ رَأَى عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَجُلا يَسْرِقُ، فَقَالَ لَهُ: أَسَرَقْتَ؟ قَالَ: لا وَالَّذِي لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، فَقَالَ عِيسَى:

- ‌«مَا أُوتِيكُمْ مِنْ شَيْءٍ وَلا أَمْنَعُكُمُوهُ إِلا أَنِّي خَازِنٌ أَضَعُ حَيْثُ أُمِرْتُ»

- ‌ بَيْنَمَا أَيُّوبُ النَّبِيُّ عليه السلام يَغْتَسِلُ عُرْيَانًا، خَرَّ عَلَيْهِ جَرَادٌ مِنْ ذَهَبٍ، فَجَعَلَ يُحْثِي فِي ثَوْبِهِ، قَالَ:

- ‌«غَدَوْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى عَرَفَاتٍ، مِنَّا الْمُلَبِّي وَمِنَّا

- ‌«إِنَّ اللَّهَ عز وجل لا يَنَامُ وَلا يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَنَامَ، يَخْفِضُ الْقِسْطَ وَيَرْفَعُهُ، يُرْفَعُ إِلَيْهِ عَمَلُ النَّهَارِ قَبْلَ

- ‌«مَنْ غَسَّلَ مَيِّتًا اغْتَسَلَ، وَمَنْ حَمَلَهُ تَوَضَّأَ»

- ‌ يَسْعَى بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ، قَالَتْ: فَرَأَيْتُ فِي بَطْنِ الْوَادِي وَإِنَّ مِئْزَرَهُ لَيَدُورُ مِنْ شِدَّةِ السَّعْيِ حَتَّى إِنِّي

- ‌«تَفْضُلُ صَلاةُ الْجَمَاعَةِ عَلَى صَلاةِ أَحَدِكُمْ وَحْدَهُ خَمْسَةً وَعِشْرِينَ جُزْءًا»

- ‌«الْفِطْرَةُ خَمْسٌ، الاخْتِتَانُ، وَالاسْتِحْدَادُ، وَقَصُّ الشَّارِبِ، وَتَقْلِيمُ الأَظَافِرِ، وَنَتْفُ

- ‌«تَزْعُمُونَ أَنِّي آخِرُكُمْ مَوْتًا، وَلَعَمْرِي إِنِّي أَوَّلُكُمْ مَوْتًا، ثُمَّ يَأْتُونَ بَعْدِي أَفْنَادًا يَقْتُلُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا أَوْ

- ‌«كُلُّ عَيْنٍ زَانِيَةٌ، وَأَيُّمَا امْرَأَةٍ اسْتَعْطَرَتْ فَمَرَّتْ بِقَوْمٍ فَوَجَدُوا رِيحَهَا فَهِيَ كَذَا وَكَذَا»

- ‌«مَنْ سَتَرَ عَلَى أَخِيهِ، سَتَرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَمَنْ نَصَرَ أَخَاهُ نَصَرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ

- ‌«إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسعِينَ اسْمًا، مِائَةً إِلا وَاحِدَةً، مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌ لَنْ تَذْهَبَ الأَيَّامُ وَاللَّيَالِي حَتَّى يُبَايَعَ لِرَجُلٍ بَيْنَ الرُّكْنِ وَالْمَقَامِ، وَلَمْ يَسْتَحِلَّ حُرْمَةَ هَذَا الْبَيْتِ، حَتَّى

- ‌«إِنَّ اللَّهَ لَمْ يَخْلُقْنِي فَاحِشًا، إِنَّ أَشَرَّ النَّاسِ، أَوْ إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النَّاسِ مَنْ تَرَكَهُ النَّاسُ اتِّقَاءَ

- ‌«اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ»

- ‌«مَا كُنْتَ مُنْذُ الْيَوْمَ إِلا سَفِينَةً»

- ‌ إِذَا صَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ كَبَّرَ عَلَيْهَا أَرْبَعًا»

- ‌«كُنَّا إِذَا أَتَيْنَا النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم جَلَسَ أَحَدُنَا حَيْثُ يَنْتَهِي»

- ‌ يُصَلِّي عَلَى الْخُمْرَةِ، وَيَسْجُدُ عَلَيْهَا»

- ‌«أَعْتَقَتْنِي أُمُّ سَلَمَةَ رضي الله عنها، وَاشْتَرَطَتْ عَلَيَّ أَنْ أَخْدُمَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم مَا

- ‌«الْوِتْرُ سُنَّةٌ سَنَّهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَأَوْتِرُوا يَا أَهْلَ الْقُرْآنِ»

- ‌«مَنْ أَتَى عَرَّافًا، أَوْ كَاهِنًا، فَصَدَّقَهُ فِيمَا يَقُولُ، فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«هَدْيٌ وَكَلامٌ، فَأَحْسَنُ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم، وَخَيْرُ الْكَلامِ كَلامُ اللَّهِ عَزَّ

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌ يَقْرَأُ فِي صَلاةِ الصُّبْحِ مِنَ السِّتِّينَ إِلَى الْمِائَةِ، وَكَانَ يَنْصَرِفُ، وَأَحَدُنَا يَعْرِفُ جَلِيسَهُ»

- ‌ يَكْرَهُ النَّوْمَ قَبْلَ الْعِشَاءِ، وَالْحَدِيثَ بَعْدَهَا»

- ‌«مَنْ يَشْتَرِي طَعَامًا، فَلا يَبِعْهُ حَتَّى يَسْتَوْفِيَهُ»

- ‌ ضَمَّرَ الْخَيْلَ وَسَابَقَ عَلَيْهَا»

- ‌«كَانَ يَبْدَأُ إِذَا دَخَلَ عَلَيَّ بِالسِّوَاكِ، وَإِذَا خَرَجَ صَلَّى رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ»

- ‌«تَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ» ، قَالَ: فَجَعَلَ الشَّابُّ يَنْظُرُ إِلَى أَبِيهِ، فَقَالَ: " قُلْ كَمَا يَقُولُ

- ‌ يُلَبِّي حَتَّى رَمَى جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ، فَلَمَّا رَمَاهَا قَطَعَ»

- ‌ نَبِّئْنِي بِأَحَقِّ النَّاسِ مِنِّي بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ، قَالَ: «نَعَمْ وَأَبِيكَ لَتُنَبَّأَنَّ أُمُّكَ ثُمَّ أُمُّكَ» ، قَالَ: ثُمَّ مَنْ، قَالَ: «ثُمَّ

- ‌«لا يَجْهَرْ بَعْضُكُمْ فِي الْقِرَاءَةِ عَلَى بَعْضٍ، فَإِنَّ ذَلِكَ يُؤْذِي الْمُصَلِّيَ»

- ‌«الْكَمْأَةُ مِنَ الْمَنِّ وَمَاؤُهَا شِفَاءُ الْعَيْنِ»

- ‌«لا يَبُولَنَّ أَحَدُكُمْ فِي الْمَاءِ الدَّائِمِ، ثُمَّ يَغْتَسِلُ مِنْهُ»

- ‌«إِنَّ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسَ وَالْجُمُعَةَ إِلَى الْجُمُعَةِ، وَأَدَاءَ الأَمَانَةِ، كَفَّارَاتٌ لِمَا بَيْنَهَا» قُلْتُ: وَمَا أَدَاءُ

- ‌ سَجَدَ فِي النَّجْمِ، وَسَجَدَ مَعَهُ الْمُسْلِمُونَ وَالْمُشْرِكُونَ وَالْجِنُّ وَالإِنْسُ

- ‌ حَضَّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى الْعِلْمِ قَبْلَ ذَهَابِهِ "، فَقَالَ رَجُلٌ: كَيْفَ يَذْهَبُ وَتَعَلَّمْنَاهُ وَعَلَّمْنَاهُ

- ‌«كُنْتُ أَغْسِلُ رَأْسَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَنَا حَائِضٌ»

- ‌ أَيُّ اللَّيْلِ أَجُوبُ؟ ، قَالَ: «جَوْفُ اللَّيْلِ الآخِرِ»

- ‌«مَا نَحَلَ وَالِدٌ وَلَدَهُ أَفْضَلَ مِنْ أَدَبٍ حَسَنٍ»

- ‌«كُلُّ نَفْسٍ مِنْ بَنِي آدَمَ سَيِّدٌ، فَالرَّجُلُ سَيِّدُ أَهْلِهِ، وَالْمَرْأَةُ سَيِّدَةُ أَهْلِهَا»

- ‌ قَضَى بِالْيَمِينِ مَعَ الشَّاهِدِ، وَقَضَى بِهَا عَلِيٌّ بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ يَا أَهْلَ الْكُوفَةِ

- ‌ قَالَ اللَّهُ عز وجل: سَيَعْلَمُ أَهْلُ الْجَمْعِ الْيَوْمَ مَنْ أَهْلُ الْكَرَمِ "، فَقِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ: وَمَنْ أَهْلُ الْكَرَمِ

- ‌«فِي الْجَنَّةِ شَجَرَةٌ لَيَسِيرُ الرَّاكِبُ فِي ظِلِّهَا مِائَةَ عَامٍ لا يَقْطَعُهَا»

- ‌ بَيْعِ الثَّمَرَةِ حَتَّى يَبْدُوَ صَلاحُهَا»

- ‌«يُصْغِي إِنَاءَهُ لِلْهِرِّ فَيَشْرَبُ مِنْهُ، ثُمَّ يَتَوَضَّأُ مِنْهُ» ، فَقِيلَ لَهُ فِي ذَلِكَ، فَقَالَ: مَا صَنَعْتُ إِلا مَا رَأَيْتُ رَسُولَ

- ‌ عُرِضَ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ بَدْرٍ فَلَمْ يَقْبَلْهُ، فَلَمَّا كَانَ يَوْمُ الْخَنْدَقِ قَبِلَهُ وَهُوَ ابْنُ خَمْسَ

- ‌ أَتَأْمُرُ النَّاسَ يَسْعَوْنَ وَأَنْتَ تَمْشِي، فَقَالَ: «إِنْ أَمْشِي فَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَمْشِي

- ‌ إِذَا سَجَدَ جَافَى بِيَدَيْهِ عَنْ جَنْبَيْهِ حَتَّى يُرَى بَيَاضُ إِبِطَيْهِ»

- ‌«لا تُجْزِئُ صَلاةٌ لا يُقِيمُ فِيهَا الرَّجُلُ صُلْبَهُ لِلرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ»

- ‌ كُفِّنَ فِي ثَلاثَةِ أَثْوَابٍ سُحُولِيَّةٍ بِيضٍ يَمَانِيَّةٍ لَيْسَ فِيهَا قَمِيصٌ وَلا عِمَامَةٌ، أُدْرِجَ فِيهَا

- ‌ وِلْدَانِ الْمُسْلِمِينَ أَيْنَ هُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ؟ ، قَالَ: «فِي الْجَنَّةِ» ، وَسَأَلْتُهُ عَنْ وِلْدَانِ الْمُشْرِكِينَ أَيْنَ هُمْ يَوْمَ

- ‌ كَانَ فِي وَفْدِ ثَقِيفٍ مَجْزُومٌ، فَبَعَثَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّا قَدْ بَايَعْنَاكَ

- ‌ كُنَّا نَقْرَأُ وَمَا زِلْنَا: " حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَصَلاةِ الْعَصْرِ، حَتَّى نَزَلَتْ: {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ

- ‌«إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ أَشْيَاءَ هِيَ أَدَقُّ فِي عُيُونِكُمْ مِنَ الشَّعْرِ، كُنَّا نَعُدُّهَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌ أَنْ نُصَلِّيَ مِنَ اللَّيْلِ مَا قَلَّ وَمَا كَثُرَ، وَأَنْ نَجْعَلَ ذَلِكَ وِتْرًا»

- ‌«صَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَتَّى بَلَغَ الْكَدِيدَ أَفْطَرَ وَأَفْطَرَ أَصْحَابُهُ، فَكَانَ الْفَتْحُ، فِي ثَلاثَ

- ‌ يُوتِرُ عَلَى رَاحِلَتِهِ حَيْثُ تَوَجَّهَتْ بِهِ»

- ‌«لَمَّا مَاتَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم وَجَدُوا فِي ثِيَابِهِ نَافِجَةَ مِسْكٍ يُطَيِّبُ بِهَا

- ‌«لا صَدَقَةَ فِي الزَّرْعِ إِلا مَا بَلَغَ خَمْسَةَ أَوْسُقٍ، لا صَدَقَةَ فِي الْكَرْمِ إِلا مَا بَلَغَ خَمْسَةَ أَوْسُقٍ، لا صَدَقَةَ فِي

- ‌ رَأَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ أَوَّلُ خَيْلٍ بَارَكَ فِيهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الشُّقْرُ، فَقَالَ: «هِيَ مَيَامِينُ

- ‌«إِذَا قَالَ لأَخِيهِ فِي الْمَجْلِسِ هَلُمَّ أُقَامِرْكَ، فَقَدْ وَجَبَتْ عَلَيْهِ كَفَّارَةُ يَمِينٍ، وَإِنْ لَمْ

- ‌ إِنَّ طَالِبَ الْعِلْمِ لَتَحُفُّهُ الْمَلائِكَةُ وَتُظِلُّهُ بِأَجْنِحَتِهَا، ثُمَّ يَرْكَبُ بَعْضُهَا بَعْضًا حَتَّى يَبْلُغُوا سَمَاءَ الدُّنْيَا مِنْ

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«مَنْ حَدَّثَ عَنِّي حَدِيثًا، وَهُوَ يَرَى أَنَّهُ كَذِبٌ، فَهُوَ أَحَدُ الْكَاذِبِينَ»

- ‌«الْبُزَاقُ فِي الْمَسْجِدِ خَطِيئَةٌ وَكَفَّارَتُهُ دَفْنُهَا»

- ‌«طَاعَةُ النِّسَاءِ نَدَامَةٌ»

- ‌«أَيُّمَا قَوْمٍ جَلَسُوا مَجْلِسًا، فَقَامُوا مِنْهُ، لَمْ يَذْكُرُوا اللَّهَ وَيُصَلُّوا عَلَى نَبِيِّهِمْ صلى الله عليه وسلم، إِلا

- ‌ سَمِعَ ابْنَ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما يَأْمُرُ فِي مُتْعَةِ النِّسَاءِ، فَقَالَ: مَهْلا يَا ابْنَ عَبَّاسٍ، فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ

الفصل: ‌ يصلي قبل الظهر ركعتين وبعدها ركعتين وبعد الجمعة ركعتين، فأما المغرب والعشاء والجمعة فهي

53 -

حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ مُوسَى بْنِ عِمْرَانَ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ الصَّبَّاحِ، ثنا عَامِرُ بْنُ سَيَّارٍ، ثنا فُلَيْحُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما، «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ‌

‌ يُصَلِّي قَبْلَ الظُّهْرِ رَكْعَتَيْنِ وَبَعْدَهَا رَكْعَتَيْنِ وَبَعْدَ الْجُمُعَةِ رَكْعَتَيْنِ، فَأَمَّا الْمَغْرِبُ وَالْعِشَاءُ وَالْجُمُعَةُ فَهِيَ

ثَلاثَةٌ»

ص: 53