المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: الثاني من أجزاء أبي علي بن شاذان
المؤلف: الحسن بن خلف بن شاذان بن زياد الواسطى
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 123
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ يُقَبِّلُ وَهُوَ صَائِمٌ»

- ‌ أَنَّ الَّذِينَ هَبَطُوا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِبَطْنِ نَخْلَةٍ مِنْهُمْ زَوْبَعَةُ مِنْ جِنِّ نَصِيبِينَ وَهُوَ يَقْرَأُ

- ‌ لأَنْ يَمْتَلِئَ جَوْفُ أَحَدِكُمْ قَيْحًا خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمْتَلِئَ شِعْرًا

- ‌ يَوْمَ حُنَيْنٍ: «اللَّهُمَّ إِنْ تَشَأْ لا تُعْبَدُ بَعْدَ الْيَوْمِ»

- ‌«مَنْ أُرِيدَ مَالُهُ بِغَيْرِ حَقٍّ فَقَاتَلَ دُونَهُ فَقُتِلَ فَهُوَ شَهِيدٌ»

- ‌«إِذَا أَدَّى حَقَّ اللَّهِ عز وجل، وَنَصَحَ لِسَيِّدِهِ فَإِنَّ لَهُ أَجْرَانِ»

- ‌ عَلَيْنَا أُمَرَاءٌ يَأْخُذُونَا بِحَقِّ اللَّهِ عز وجل، وَيَمْنَعُونَا الَّذِي جَعَلَ اللَّهُ عز وجل لَنَا، نُقَاتِلُهُمْ أَوْ

- ‌ أَيَرْقُدُ أَحَدُنَا وَهُوَ جُنُبٌ؟ فَقَالَ: «نَعَمْ، وَيَتَوَضَّأُ وُضُوءَهُ لِلصَّلاةِ»

- ‌ أَقَنَتَ رَسُولُ اللَّهِ؟ قَالَ: نَعَمْ

- ‌ لَمَّا نَزَّلَ اللَّهُ عُذْرَهَا قَامَ أَبُو بَكْرٍ فَقَبَّلَ رَأْسَهَا، فَقَالَتْ: «بِحَمْدِ اللَّهِ، لا بِحَمْدِ صَاحِبِكَ» .تَعْنِي النَّبِيَّ

- ‌ صَدَقَةَ رَمَضَانَ عَلَى الصَّغِيرِ وَالْكَبِيرِ، وَالذَّكَرِ وَالأُنْثَى ، صَاعًا مِنْ تَمْرٍ أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ»

- ‌«لَيْسَ مِنَّا مَنْ حَلَقَ وَسَلَقَ وَشَقَّ»

- ‌«خَيْرُكُمْ مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ وَأَقْرَأَهُ»

- ‌«مَا سَاقَ رَسُولُ اللَّهِ إِلَى أَحَدٍ مِنْ أَزْوَاجِهِ وَلا بَنَاتِهِ أَكْثَرَ مِنَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أُوقِيَّةً»

- ‌«أَرِقَّاءَكُمْ أَرِقَّاءَكُمْ، أَطْعِمُوهُمْ مِمَّا تَأْكُلُونَ، وَأَلْبِسُوهُمْ مِمَّا تَلْبَسُونَ، فَإِنْ جَاءُوا بِذَنْبٍ فَبِيعُوا عِبَادَ اللَّهِ

- ‌«بَيْعُ الْمُحَفَّلاتِ خِلابَةٌ، وَلا تَحِلُّ خِلابَةُ مُسْلِمٍ» بَيْعُ الْمُحَفَّلاتِ

- ‌«مِنْ حُسْنِ إِسْلامِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ مَا لا يَعْنِيهِ»

- ‌«لا ضَرَرَ وَلا ضَرُورَةً، وَلا يَمْنَعُ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ أَنْ يَضَعَ خَشَبَةً عَلَى حَائِطِهِ»

- ‌«مَنِ ابْتَاعَ عَبْدًا وَلَهُ مَالٌ فَمَالُهُ لِلْبَائِعِ إِلا أَنْ يَشْتَرِطَ الْمُبْتَاعُ»

- ‌ يَوْمُ الْخَمِيسِ وَمَا يَوْمُ الْخَمِيسِ؟ فَبَكَى حَتَّى بَلَّ دَمْعُهُ الْحَصَى، فَقُلْنَا: يَا أَبَا عَبَّاسٍ وَمَا يَوْمُ الْخَمِيسِ

- ‌ حِينَ يَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَزِلَّ، أَوْ أَضِلَّ، أَوْ أَذِلَّ، أَوْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ، أَوْ أَجْهَلُ أَوْ

- ‌ كَأْيِنَ تَقْرَأُ سُوْرَةَ الْأَحْزَابِ؟ قُلْتُ: ثَلاثًا وَسَبْعِينَ آَيَةً، قَالَ: إِنْ كَانَتْ لَتُضَاهِي سُوْرَةَ الْبَقَرَةِ وَقَدْ قَرَأْتُ

- ‌ إِذَا رَأَى رِيحًا أَوْ غَيْمًا يَفْزَعُ، فَإِذَا أَمْطَرَتْ قَالَ: «اللَّهُمَّ صَيِّبًا نَافِعًا»

- ‌«لا سَمَرَ إِلا لأَحَدِ رَجُلَيْنِ مُصَلٍّ وَمُسَافِرٍ»

- ‌ لَيْلَةِ الْقَدْرِ، فَقَالَ: «كُنْتُ عَلِمْتُهَا ثُمَّ اخْتُلِسَتْ مِنِّي، فَأَرَى أَنَّهَا فِي رَمَضَانَ، فَاطْلُبُوهَا فِي تِسْعٍ بَقِينَ، أَوْ

- ‌ أَحْرَمْتُ وَكَثُرَ قَمْلُ رَأْسِي، فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولَ اللَّهِ، فَأَتَانِي وَأَنَا أَطْبُخُ قِدْرًا لأَصْحَابِي، فَمَسَّ رَأْسِي بِأُصْبُعِهِ

- ‌«صَلَّى بِمَكَّةَ سَجْدَتَيْنِ»

- ‌ إِذَا أُوتِيَ بِالْمَرِيضِ، قَالَ: «أَذْهِبِ الْبَأْسَ رَبَّ النَّاسِ، وَاشْفِ أَنْتَ الشَّافِي، لا شِفَاءَ إِلا شِفَاؤُكَ ، شِفَاءً لا

- ‌ بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَمْرَو بْنَ الْعَاصِ عَلَى جَيْشٍ وَمَعْهُ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَسَرَاةُ أَصْحَابِهِ

- ‌«لَمَّا قَالُوا فِي الإِفْكِ مَا قَالُوا هَمَمْتُ آتِي إِلَى قَلِيبٍ فَأَرْمِي بِنَفْسِي فِيهِ»

- ‌ رَجُلٍ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ وَهِيَ حَائِضٌ؟ فَقَالَ: «أَتَعْرِفُ ابْنَ عُمَرَ؟ فَإِنَّهُ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ وَهِيَ حَائِضٌ، فَسَأَلَ عُمَرُ النَّبِيَّ

- ‌ وَلا سَأَلَ النَّبِيُّ مِنْ بَنَاتِهِ أَكْثَرَ مِنَ اثْنَي عَشَرَ أُوقِيَّةً، وَهِيَ أَرْبَعُ مِائَةٍ وَثَمَانُونَ دِرْهَمًا، فَإِنَّ الرَّجُلَ قَدْ

- ‌ يَقْنُتُ فِي الْفَجْرِ يَدْعُو عَلَى قَوْمٍ مِنْ بَنِي سُلَيْمٍ»

- ‌ أَتَى حَاجَةً، ثُمَّ جَاءَ فَتَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ»

- ‌ مَنْ أَجْنَبَ مِنَ اللَّيْلِ فَلَمْ يَغْتَسِلْ حَتَّى يُصْبِحَ فَلا صَوْمَ لَهُ، فَقَالَتْ عَائِشَةُ: لا تَقُلْ شَيْئًا، قَدْ كَانَ رَسُولُ

- ‌ يَسْجُدُ عَلَى حَصِيرٍ وَنَسْجُدُ عَلَيْهِ»

- ‌«خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ مِنْ مِنًى مِنَّا مُكَبِّرٌ وَمِنَّا مُلَبٍّ»

- ‌«لا تُغَالُوا بِصُدُقِ النِّسَاءِ، فَإِنَّهَا لَوْ كَانَتْ مَكْرُمَةً فِي الدُّنْيَا، أَوْ تَقْوَى عِنْدَ اللَّهِ عز وجل، كَانَ أَوْلاكُمْ

- ‌ أَفْطَرَ بِعَرَفَةَ أَتَتْهُ بِلَبَنٍ فَشَرِبَ

- ‌ مَا خَصَّنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِشَيْءٍ دُونَ النَّاسِ إِلا بِثَلاثٍ: أَمَرَنَا أَنْ نُسْبِغَ الْوُضُوءَ، وَأَنْ لا

- ‌«الدَّالُّ عَلَى الْخَيْرِ كَفَاعِلِهِ»

- ‌«مَنْ سَرَّهُ أَنْ يُنَجِّيَهُ اللَّهُ مِنْ كَرْبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلْيُنْظِرْ مُعْسِرًا أَوْ يَضَعْ عَنْهُ»

- ‌ فَنَظَرَ فَإِذَا حَيَّةٌ مُنْطَوِيَةٌ عَلَى فِرَاشِهِ فَانْتَظَمَهَا بِرُمْحِهِ، ثُمَّ وَكَزَ الرُّمْحَ، وَانْتَفَضَتِ الْحَيَّةُ وَانْتَفَضَ الرَّجُلُ

- ‌ لُحُومِ الْحُمُرِ وَأَذِنَ فِي لُحُومِ الْخَيْلِ»

- ‌ وَوَقَعَ النَّاسُ فِي لُحُومِ الْحُمُرِ، فَنَصَبُوا الْقُدُورَ، وَنَصَبْتُ قِدْرِي، فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌ سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِي يَوْمِ لا ظِلَّ إِلا ظِلَّهُ: رَجُلانِ تَحَابَّا فِي اللَّهِ عز وجل عَلَى ذَلِكَ، وَاجْتَمَعَا عَلَى

- ‌ أَرْدَفَ أُسَامَةَ مِنْ عَرَفَةَ إِلَى جَمْعٍ، وَأَرْدَفَنِي مِنْ جَمْعٍ إِلَى مِنًى، وَلَمْ يَزَلْ يُلَبِّي حَتَّى رَمَى

- ‌ الإِسْلامُ بُنِيَ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، وَإِقَامِ الصَّلاةِ، وَإِيتَاءِ

- ‌«يَا أُمَّ مِلْدَمٍ عَلَيْكِ بِبَنِي عُصَيَّةَ، فَإِنَّهُمْ عَصَوُا اللَّهَ عز وجل وَرَسُولَهُ»

- ‌ يُصْبِحُ جُنُبًا مِنْ غَيْرِ احْتِلامٍ ، فَيَغْتَسِلُ وَيَصُومُ»

- ‌ أُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مُسْلِمٍ كَانَ اللَّهُ عز وجل عَلَيْهِ حَقٌّ، وَكَانَ لِي عَلَيْهِ حَقٌّ لَمَّا لَمْ يُهَرِيقْ دَمًا، وَلَمْ يُهَرَاقْ

- ‌ يَأْخُذُ الْمُصْحَفَ فَيَدَعُهُ عَلَى وَجْهِهِ، فَيَقُولُ: «كِتَابُ رَبِّي عز وجل، وَكَلامُ رَبِّي عز وجل»

- ‌ إِنَّكُمْ تَخْلِطُونَ بُيُوعَكُمْ بِلَغْوٍ، فَشُوبُوهَا بِشَيْءٍ مِنَ الصَّدَقَةِ»

- ‌ اسْتِلامِ الْحَجَرِ، فَقَالَ: «رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ يُقَبِّلُهُ» ، فَقَالَ رَجُلٌ: أَرَأَيْتَ إِنْ زُحِمْتُ أَوْ غُلِبْتُ

- ‌ لِسَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ فَحْلٌ مِنْ نَخْلٍ فِي حَائِطِ رَجُلٍ مِنَ الأَنْصَارِ، قَالَ: وَكَانَ يَجِيءُ سَمُرَةُ إِلَى نَخْلِهِ، وَكَانَ مَعَ

- ‌ حِينَ قَالَ لَهَا أَهْلُ الإِفْكِ مَا قَالُوا، فَبَرَّأَهَا اللَّهُ عز وجل، وَكُلُّهُمْ حَدَّثَنِي طَائِفَةً مِنْ حَدِيثِهَا "، فَذَكَرَ

- ‌«مَنْ يَأْتِينَا بِخَبَرِ الْقَوْمِ؟» فَذَهَبَ الزُّبَيْرُ فَجَاءَ بِخَبَرِهِمْ

- ‌ بَعَثَنِي عُمَرُ فِي نَعَمٍ مِنْ نَعَمِ الصَّدَقَةِ إِلَى الرَّبَذَةِ، فَوَضَعْتُ رِجْلِي عَلَى نَاقَةٍ مِنْهَا عَشْرَاءَ، فَخَرَجَ عُمَرُ آخِذًا

- ‌«اللَّهُمَّ بِعِلْمِكَ الْغَيْبَ وَبِقُدْرَتِكَ عَلَى الْخَلْقِ أَحْيِنِي مَا كَانَتِ الْحَيَاةُ خَيْرًا لِي، وَتَوَفَّنِي إِذَا كَانَتِ الْوَفَاةُ

- ‌ دَعَا غُلامًا مِنْ بَنِي ثُمَامَةَ فَحَجَمَهُ وَأَمَرَ لَهُ بِصَاعٍ وَكَلَّمَ مَوَالِيَهُ فَخَفَّفُوا عَنْهُ مِنْ

- ‌ أَقَنَتَ عُمَرُ؟ قَالَ: «نَعَمْ، وَمَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنْ عُمَرَ رضي الله عنه»

- ‌«لا حِلْفَ فِي الإِسْلامِ، وَمَا كَانَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَتَمَسَّكُوا بِهِ»

- ‌«لا تَرْجِعُوا بَعْدِي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ»

- ‌ أَصَابُوا حُمُرًا فَطَبَخُوا، فَنَادَى مُنَادِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ: «أَكْفِئُوا

- ‌ قَدْ رَآنِي أَبِي رحمه الله أَكْتُبُ فَمَحَاهُ

- ‌ اللَّهَ عز وجل لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ، لا تَأْتُوا النِّسَاءَ فِي أَعْجَازِهِنَّ»

- ‌«إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلاةُ فَلا صَلاةَ إِلا الْمَكْتُوبَةُ»

- ‌«مَنْ كَانَ لَهُ جَارِيَةٌ فَأَدَّبَهَا فَأَحْسَنَ تَأْدِيبَهَا، ثُمَّ أَعْتَقَهَا وَتَزَوَّجَهَا فَلَهُ أَجْرَانِ»

- ‌«اسْتَقِيمُوا لِقُرَيْشٍ مَا اسْتَقَامُوا لَكُمْ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَقِيمُوا فَضَعُوا سُيُوفَكُمْ عَلَى عَوَاتِقِكُمْ وَأَبِيدُوا

- ‌ صَلَّى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَلَى ابْنِ الدَّحْدَاحِ، فَلَمَّا رَجَعَ أُتِيَ بِفَرَسٍ، قَالَ: وَالْفَرَسُ عُرْيٌ، فَرَكِبَهُ، قَالَ:

- ‌ بَابٍ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ؟» قُلْتُ: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ

- ‌ عَنْ نَبِيذِ الْجَرِّ؟ قَالَ: «نَعَمْ، وَعَنِ الدُّبَّاءِ»

- ‌{وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ} [البقرة: 196]

- ‌«سَجَدَ فِي إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ»

- ‌«مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فِي الدُّنْيَا لَمْ يَشْرَبْهَا فِي الآخِرَةِ»

- ‌ إِذَا أَصْبَحَ حِينَ يُسَلِّمُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا، وَرِزْقًا طَيِّبًا، وَعَمَلا

- ‌«رِضَا اللَّهِ فِي رِضَا الْوَالِدَيْنِ، وَسَخَطُ اللَّهِ فِي سَخَطِ الْوَالِدَيْنِ»

- ‌ أُتِيَ بِجَارِيَةٍ مِنَ الأَنْصَارِ، وَقَدْ رَضَّهَا يَهُودِيٌّ بَيْنَ حَجَرَيْنِ فَقَتَلَهَا، وَانْتَزَعَ حُلِيَّهَا، فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ

- ‌«مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ»

- ‌ يُصَلِّي عَلَى الْجَنَازَةِ؟ فَقَالَ: «اللَّهُمَّ أَنْتَ خَلَقْتَهَا أَوْ خَلَقْتَهُ وَأَنْتَ أَعْلَمُ بِسِرِّهَا وَعَلانِيَتِهَا فَاغْفِرْ

- ‌ جَمَعَ الْقُرْآنَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ أَرْبَعَةٌ: أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ، وَمُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ، وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ

- ‌«أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ حِينَ يَذْكُرُنِي»

- ‌«رُدُّوا الْقَتْلَى إِلَى مَضَاجِعِهَا أَوْ مَصَارِعِهَا»

- ‌«نَهَى عَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الأَهْلِيَّةِ، وَنَهَى عَنْ كُلِّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ»

- ‌«يَسِّرُوا وَلا تُعَسِّرُوا، وَسَكِّنُوا وَلا تُنَفِّرُوا»

- ‌«اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ»

- ‌«صُمْتَ الْيَوْمَ؟» قَالَ: لا، قَدْ أَكَلْنَا، قَالَ: «فَصُومُوا بَقِيَّةَ يَوْمِكُمْ»

- ‌ ثَلاثَةٌ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ: رَجُلٌ كَانَتْ لَهُ أَمَةٌ فَأَدَّبَهَا فَأَحْسَنَ أَدَبَهَا، ثُمَّ أَعْتَقَهَا فَتَزَوَّجَ بِهَا، وَرَجُلٌ مِنْ

- ‌ أُطَيِّبُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عِنْدَ إِحْرَامِهِ وَقَبْلَ أَنْ يَنْفِرَ، وَيَوْمَ النَّحْرِ»

- ‌«لَوْ سَلَكَ الأَنْصَارُ وَادِيًا» وَأَحْسَبُ عَفَّانَ قَالَ: «شِعْبًا، لَسَلَكْتُ شِعْبَ الأَنْصَارِ، وَلَوْلا الْهِجْرَةُ لَكُنْتُ امْرَءًا مِنَ

- ‌«مَنْ مَاتَ يَعْلَمُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌ لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا.قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ لأُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ: «إِنَّ رَبِّي عز وجل أَمَرَنِي أَنْ

- ‌«تَوَضَّأَ فَأَخَذَ كَفًّا مِنْ مَاءٍ فَنَضَحَ بِهِ»

- ‌«لا تَقُومُ السَّاعَةُ إِلا عَلَى شِرَارِ النَّاسِ»

- ‌«أَطْيَبُ مَا أَكَلَ الرَّجُلُ مِنْ كَسْبِهِ، وَوَلَدُهُ مِنْ كَسْبِهِ»

- ‌«صَلَّى خَلْفَ أَبِي بَكْرٍ»

- ‌«الذَّهَبُ بِالذَّهَبِ وَالْوَرِقُ بِالْوَرِقِ، وَسَوَاءٌ الآخِذُ وَالْمُعْطِي سَوَاءٌ»

- ‌ لا تَقُلْ: أَنَا خَيْرٌ مِنْ يُونُسَ بْنِ مَتَّى

- ‌ لا يَنْبَغِي لِعَبْدٍ أَنْ يَقُولَ: إِنِّي خَيْرٌ مِنْ يُونُسَ بْنِ مَتَّى، سَبَّحَ اللَّهَ فِي الظُّلُمَاتِ

- ‌ لا يَنْبَغِي لِنَبِيٍّ أَنْ يَقُولَ: إِنِّي خَيْرٌ مِنْ يُونُسَ بْنِ مَتَّى

- ‌ يَهْلَكُ فِينَا رَجُلانِ: مُحِبٌّ مُفْرِطٌ، وَعَدُوٌّ مُفْتَرٍ

- ‌ إِذَا طَبَخْتَ قِدْرًا فَأَكْثِرْ مَرَقَتَهَا وَاغْرِفْ لِجِيرَانِكَ مِنْهَا»

- ‌ إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ يَشُوصُ فَاهُ بِالسِّوَاكِ»

- ‌ يُسَافَرَ بِالْقُرْآنِ مَخَافَةَ أَنْ يَنَالَهُ الْعَدُوُّ»

- ‌ يَقْرَأُ فِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَسُورَةٍ، وَفِي الرَّكْعَتَيْنِ الأَخِيرَتَيْنِ بِفَاتِحَةِ

- ‌«حَسَبُ الرَّجُلِ دِينُهُ، وَأَصْلُهُ عَقْلُهُ، وَمُرُوءَتُهُ خُلُقُهُ»

- ‌ إِذَا فَاتَتْهُ أَرْبَعًا قَبْلَ الظُّهْرِ قَضَاهَا»

- ‌ إِذَا فَاتَتْهُ أَرْبَعًا قَبْلَ الظُّهْرِ قَضَاهَا»

- ‌ فِي الْجُمُعَةِ لَسَاعَةً لا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللَّهَ فِيهَا شَيْئًا إِلا أَعْطَاهُ»

- ‌«إِذَا تَوَضَّأْتَ فَاسْتَنْثِرْ، وَإِذَا اسْتَجْمَرْتَ فَأَوْتِرْ»

- ‌«مَا يَسُرُّنِي أَنَّ جَبَلَ أُحُدٍ ذَهَبًا، أَمُوتُ يَوْمَ أَمُوتُ وَعِنْدِي مِنْهُ دِينَارٌ أَوْ نِصْفُ دِينَارٍ إِلا لِغَرِيمٍ مَعَ

- ‌ إِذَا قَالَ الرَّجُلُ لِلرَّجُلِ: أَيْ عَدُوَّ اللَّهِ، فَقَدْ كَفَرَ أَحَدُهُمَا

- ‌ إِذَا قَالَ الرَّجُلُ لِلرَّجُلِ: يَا كَافِرُ، أَوْ: أَنْتَ كَافِرٌ، فَقَدْ بَاءَ بِهِ أَحَدُهُمَا، وَإِنْ كَانَ كَمَا قَالَ وَإِلا رَجَعَتْ

- ‌«اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ، فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَبِكَلِمَةٍ طَيِّبَةٍ»

- ‌ رَأَيْتُنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ سَابِعَ سَبْعَةٍ مَا لَنَا طَعَامٌ إِلا وَرَقُ الْحُبْلَةِ حَتَّى إِنَّ أَحَدَنَا لَيَضَعُ

- ‌ أَوْفَاهُمْ بِالأَمَانَةِ، وَأَعْلَمُهُمْ بِاللَّهِ عز وجل»

- ‌ وَأَتَتْهُ امْرَأَةٌ بِابْنٍ لَهَا مَجْنُونٍ، فَدَعَا لَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، أَوْ قَرَأَ عَلَيْهِ فَاتِحَةَ

- ‌«إِيَّاكُمْ وَالظُّلْمَ؛ فَإِنَّ الظُّلْمَ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَإِيَّاكُمْ وَالْفُحْشَ؛ فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفُحْشَ، وَإِيَّاكُمْ

- ‌«لا تَدْخُلُ الْمَلائِكَةُ بَيْتًا فِيهِ كَلْبٌ وَلا صُورَةٌ وَلا جُنُبٌ»

- ‌ أَمَرَ بِقَتْلِ الْكِلابِ، ثُمَّ قَالَ: مَا بَالُ الْكِلابِ؟ وَقَالَ: «إِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِي الإِنَاءِ فَاغْسِلْهُ سَبْعَ مِرَارٍ

- ‌ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ، فَقَالَتْ: شَكَا النَّاسُ مِنْهُ ظُلامَةً، فَاسْتَتَابُوهُ، فَتَابَ وَأَنَابَ، حَتَّى إِذَا صَيَّرُوهُ كَالثَّوْبِ

- ‌ أَكَانَتِ الْمُصَافَحَةُ فِي أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ؟ قَالَ: نَعَمْ