المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«مكث بمكة عشر سنين ينزل عليه القرآن، وبالمدينة عشرا» - الثاني من الوخشيات

[الوخشي]

فهرس الكتاب

- ‌«عَلَيْكُمْ بِهَذِهِ الْحَبَّةِ السَّوْدَاءِ، فَإِنَّ فِيهَا شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ، إِلا السَّامَ»

- ‌«عَلَيْكُمْ بِهَذِهِ الْحَبَّةِ السَّوْدَاءِ، فَإِنَّ فِيهَا شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِلا السَّامَ»

- ‌«عَلَيْكُمْ بِهَذِهِ الْحَبَّةِ السَّوْدَاءِ، فَإِنَّ فِيهَا شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ، إِلا السَّامَ» .وَالسَّامُ الْمَوْتُ.حَدَّثَنَاهُ أَبُو

- ‌«إِنَّ فِي الْحَبَّةِ السَّوْدَاءِ شِفَاءً مِنْ كُلِّ شَيْءٍ إِلا مِنَ السَّامِ» .قَالَ ابْنُ شِهَابٍ وَالسَّامُ الْمَوْتُ، وَالْحَبَّةُ

- ‌«إِنَّ هَذِهِ الْحَبَّةَ السَّوْدَاءَ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِلا أَنْ يَكُونَ السَّامَ»

- ‌«وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِه لَقَدْ سَأَلَ اللَّهَ بِاسْمِهِ الأَعْظَمِ، الَّذِي إِذَا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى، وَإِذَا دُعِيَ بِهِ أَجَابَ» .وَإِذَا

- ‌«لَعَلَّكِ تُرِيدِينَ أَنْ تَرْجِعِي إِلَى رِفَاعَةَ، لا حَتَّى يَذُوقَ عُسَيْلَتَكِ، وَتَذُوقِي عُسَيْلَتَهُ»

- ‌«إذَا مَرِضَ الْعَبْدُ أَوْ سَافَرَ كُتِبَ لَهُ مِنَ الأَجْرِ مِثْلُ مَا كَانَ يَعْمَلُ صَحِيحًا مُقِيمًا» .لَمْ يَذْكُرِ الْحَارِثُ: مُقِيمًا

- ‌ فَعَلَّمَنَا مَاذَا نَقُولُ إِذَا أَخَذْنَا مَضَاجِعَنَا، «ثَلاثًا وَثَلاثِينَ تَسْبِيحَةً، وَثَلاثًا وَثَلاثِينَ تَحْمِيدَةً، وَأَرْبَعًا

- ‌ جَاءَنَا سَبْيٌ فَطَلَبَهُ النَّاسُ، وَلَكِنْ أُعَلِّمُكِ مَا هُوَ خَيْرٌ لَكِ مِنْ خَادِمٍ، إذَا أَوَيْتِ إِلَى فِرَاشِكِ، فَقُولِي: اللَّهُمَّ

- ‌ أَتَتْ فَاطِمَةُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم تَسْأَلُهُ خَادِمًا، فَقَالَ لَهَا: «قُولِي اللَّهُمَّ رَبَّ

- ‌ اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ وَرَبَّ الأَرْضِ، وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ فَالِقَ الْحَبِّ وَالنَّوَى مُنْزِلَ

- ‌«لا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَمْلِكَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يُوَاطِئُ اسْمُهُ اسْمِي»

- ‌ غَشِيَنَا النُّعَاسُ وَنَحْنُ فِي مَصَافِّنَا يَوْمَ أُحُدٍ، قَالَ: فَجَعَلَ سَيْفِي يَسْقُطُ مِنْ يَدِي، وَآخُذُهُ وَيَسْقُطُ

- ‌«لَنْ تُرَاعُوا إِنَّهُ لَبَحْرٌ»

- ‌«أَكُنْتِ قَاضِيَةً دَيْنًا لَوْ كَانَ عَلَى أُمِّكِ؟» قَالَتْ: نَعَمْ

- ‌«أَحَيٌّ أَبَوَاكَ؟» .قَالَ: نَعَمْ

- ‌«أَحَيٌّ أَبَوَاكَ؟» .قَالَ: نَعَمْ.قَالَ: «فَفِيهِمَا فَجَاهِدْ» .حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي حُصَيْنٍ، بِالْكُوفَةِ، ثنا

- ‌«أَحَيٌّ وَالِدَاكَ؟» .قَالَ: نَعَمْ

- ‌ يَسْتَأْذِنُهُ فِي الْجِهَادِ.فَقَالَ: «أَحَيٌّ أَبَوَاكَ؟» .قَالَ: نَعَمْ.قَالَ: «فَفِيهِمَا فَجَاهِدْ» .وَحَدِيثُ مِسْعَرٍ وَالثَّوْرِيِّ

- ‌«إِنَّهَا سَتَكُونُ فِتْنَةٌ» ، أَوْ «فِتَنٌ يَكُونُ النَّائِمُ فِيهَا خَيْرًا مِنَ الْيَقْظَانِ، وَالْمَاشِي فِيهَا خَيْرًا مِنَ السَّاعِي

- ‌«لأَنْ يَمْتَلِئَ جَوْفُ أَحَدِكُمْ قَيْحًا خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمْتَلِئَ شِعْرًا»

- ‌ إِنَّ رَجُلا يَأْتِيكُمْ مِنَ الْيَمَنِ، يُقَالُ لَهُ: أُوَيْسٌ لا يَدَعُ بِالْيَمَنِ غَيْرَ أُمٍّ لَهُ، قَدْ كَانَ بِهِ بَيَاضٌ، فَدَعَا اللَّهُ

- ‌«خَلَقَ اللَّهُ التُّرْبَةَ يَوْمَ السَّبْتِ، وَخَلَقَ فِيهَا الْجِبَالَ يَوْمَ الأَحَدِ، وَخَلَقَ الشَّجَرَ يَوْمَ الاثْنَيْنِ، وَخَلَقَ

- ‌«مَا كَانَ يَدًا بِيَدٍ فَلا بَأْسَ بِهِ، وَمَا كَانَ نَسِيئَةً فَلا يَصْلُحُ»

- ‌ إذَا أَكَلَ أَحَدُكُمْ مِنَ الطَّعَامِ فَلا يَمْسَحْ يَدَهُ حَتَّى يَلْعَقَهَا «» ، أَوْ «» يُلْعِقَهَا

- ‌«يَرْمِي يَوْمَ النَّحْرِ ضُحًى وَاحِدَةً، وَأَمَّا بَعْدَ ذَلِكَ فَبَعْدَ زَوَالِ الشَّمْسِ»

- ‌«يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ مِنْكُمْ مُنَفِّرِينَ فَمَنْ صَلَّى بِالنَّاسِ فَلْيُوجِزْ، فَإِنَّ فِيهِمُ الضَّعِيفَ وَالْكَبِيرَ وَذَا

- ‌«إِنَّ النَّاسَ قَدْ صَلُّوا وَرَقَدُوا، وَإِنَّكُمْ لَنْ تَزَالُوا فِي صَلاةٍ مَا انْتَظَرْتُمُوهَا»

- ‌«يَقْرَأُ بِالطُّولَيْنِ» .وَقَالَ حَجَّاجٌ: وَقَدْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «يَقْرَأُ فِي صَلاةِ الْمَغْرِبِ بِطُولِ

- ‌«مَكَثَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِمَكَّةَ ثَلاثَ عَشْرَةَ، وَتُوُفِّيَ وَهُوَ ابْنُ ثَلاثٍ

- ‌«بُعِثَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لأَرْبَعِينَ سَنَةً، فَمَكَثَ بِمَكَّةَ ثَلاثَ عَشْرَةَ يُوحَى إِلَيْهِ، ثُمَّ أُمِرَ

- ‌«أَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِمَكَّةَ ثَلاثَ عَشْرَةَ سَنَةً يُوحَى إِلَيْهِ، وَبِالْمَدِينَةِ عَشْرًا، وَمَاتَ وَهُوَ

- ‌«مَكَثَ بِمَكَّةَ عَشْرِ سِنِينَ يَنْزِلُ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ، وَبِالْمَدِينَةِ عَشْرًا»

- ‌«أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم أَقَامَ بِمَكَّةَ خَمْسَ عَشْرَةَ سَنَةً، ثَمَانِيَ سِنِينَ، أَوْ سَبْعٍ يَرَى الضَّوْءَ، وَيَسْمَعُ

- ‌«إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلاةُ فَلا صَلاةَ إِلا الْمَكْتُوبَةُ»

- ‌«مَا شَأْنُ أَجْسَامِ بَنِي أَخِي ضَارِعَةً أَتُصِيبُهُمْ حَاجَةٌ؟» .قَالَتْ: لا وَلَكِنْ تُسْرِعُ إِلَيْهِمُ الْعَيْنُ.قَالَ ابْنُ مَخْلَدٍ:

- ‌«الْعَيْنُ حَقٌّ، وَلَوْ كَانَ شَيْءٌ سَابَقَ الْقَدَرَ سَبَقَتْهُ الْعَيْنُ، وَإِذَا اسْتُغْسِلْتُمْ فَاغْسِلُوا»

- ‌«رَخَّصَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فِي رُقْيَةِ الْحَيَّةِ لِبَنِي عَمْرٍو»

- ‌«مَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَنْفَعَ أَخَاهُ فَلْيَنْفَعْهُ»

- ‌«الْعَيْنُ حَقٌّ»

- ‌ لَبِسَ خَاتَمَ فِضَّةٍ فِي يَمِينِهِ، فِيهِ فَصٌّ حَبَشِيٌّ كَانَ يَجْعَلُ فَصَّهُ فِي بَطْنِ كَفِّهِ

- ‌«غَارَتْ أُمُّكُمْ غَارَتْ أُمُّكُمْ» .وَيَقُولُ لِلْقَوْمِ: «كُلُوا»

- ‌«كِتَابُ اللَّهِ الْقِصَاصُ»

- ‌«الْمُسَافِرُ شَهِيدٌ»

- ‌ كَانَتْ قُرَيْشٌ تَقُولُ: نَحْنُ قُطَّانُ الْبَيْتِ، لا نُفِيضُ إِلا مِنْ مِنًى، وَكَانَ النَّاسُ يُفِيضُونَ مِنْ عَرَفَاتٍ، فَأَنْزَلَ

- ‌«مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلاحَ فَلَيْسَ مِنَّا»

- ‌«مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلاحَ»

- ‌«نَارُكُمْ هَذِهِ جُزْءٌ مِنْ مِائَةِ جُزْءٍ مِنْ نَارِ جَهَنَّمَ، وَهِيَ سَوْدَاءُ مُظْلِمَةٌ، لا ضَوْءَ لَهَا، أَشَدُّ سَوَادًا مِن

- ‌ عُرِضَتْ عَلَيَّ الأَيَّامُ فَلَمْ أَرَ يَوْمًا أَحْسَنَ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ، وَرَأَيْتُ فِيهَا نُكْتَةً سَوْدَاءَ، قُلْتُ: مَا هَذِهِ؟ قَالَ:

- ‌«خُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ»

- ‌ أَوَّلُ زُمْرَةٍ تَعْبُرُ الصِّرَاطَ مِثْلَ الْبَرْقِ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ مِثْلَ الرِّيحِ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ كَجَرْيِ الْخَيْلِ، ثُمَّ

- ‌«كَيْفَ بِأَحَدِكُمْ إذَا كَانَ بِفَلاةٍ مِنَ الأَرْضِ وَمَعَهُ زَادُهُ وَرَاحِلَتُهُ وَمَاؤُهُ، فَنَزَلَ فَنَامَ ثُمَّ قَامَ، وَقَدْ ذَهَبَتْ

- ‌«مَنْ سَأَلَ مَسْأَلَةً وَهُوَ غَنِيٌّ عَنْهَا كَانَتْ شَيْئًا فِي وَجْهِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌«إِذَا أَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يَتَوَضَّأَ فَلا يَغْمِسْ يَدَهُ فِي الإِنَاءِ حَتَّى يَغْسِلَهَا ثَلاثًا، فَإِنَّهُ لا يَدْرِي أَيْنَ بَاتَتْ

- ‌ أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، فَإِذَا قَالُوهَا عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ

- ‌«إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ جَمَعَ اللَّهُ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ حَتَّى إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيَعْرَقُ فِي الْمَوْقِفِ حَتَّى يُلْجِمَهُ

- ‌«مَا مِنْ عَبْدٍ يَمُوتُ لَهُ ثَلاثَةٌ مِنَ الْوَلَدِ لَمْ يَبْلُغُوا الْحِنْثَ إِلا سَتَرَ اللَّهُ كُلَّ عُضْوٍ مِنْهُ بِعُضْوٍ مِنْ وَلَدِهِ مِنَ

- ‌«مَنْ لَبِسَ الْحَرِيرَ فِي الدُّنْيَا لَمْ يَلْبَسْهُ فِي الآخِرَةِ، وَمَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فِي الدُّنْيَا لَمْ يَشْرَبْهَا فِي

الفصل: ‌«مكث بمكة عشر سنين ينزل عليه القرآن، وبالمدينة عشرا»

34 -

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا إسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سمويه، ثنا أَبُو نُعَيْمٍ، ثنا شَيْبَانُ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‌

«مَكَثَ بِمَكَّةَ عَشْرِ سِنِينَ يَنْزِلُ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ، وَبِالْمَدِينَةِ عَشْرًا»

ص: 34