المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«هكذا أمرنا أن نفعل بعلمائنا وكبرائنا» ، فقال زيد: أرني يدك. فأخرج يده، فقبلها فقال: «هكذا - الرخصة في تقبيل اليد لابن المقرئ

[ابن المقرئ]

فهرس الكتاب

- ‌ فَقَبَّلْتُ يَدَهُ وَرُكْبَتَيْهِ»

- ‌«قُمْنَا إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَبَّلْنَا يَدَهُ»

- ‌ قَبَّلَ يَدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ فَقَبَّلَا يَدَهُ وَرِجْلَهُ وَقَالَا: نَشْهَدُ أَنَّكَ نَبِيُّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌«لَا يَسْجُدُ أَحَدٌ لِأَحَدٍ، وَلَوْ أَمَرْتُ أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لِأَحَدٍ لَأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ تَسْجُدُ لِزَوْجِهَا؛ لِعِظَمِ حَقِّهِ

- ‌«فِيكَ خَصْلَتَانِ يُحِبُّهُمَا اللَّهُ عز وجل» ، قَالَ: وَمَا هُمَا يَا نَبِيَّ اللَّهِ؟ قَالَ: «الْأَنَاةُ وَالتُّؤَدَةُ» ، قَالَ: يَا نَبِيَّ

- ‌ إِذَا جَاءَ لَمْ يَرْضَ حَتَّى يُقَبِّلَ يَدِي

- ‌ كَفِّي هَذِهِ، بَايَعْتُ بِهَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم. قَالَ: وَقُلْتُ: نَاوِلْنِي يَدَكَ فَنَاوَلَنِيهَا، فَأَخَذْتُهَا

- ‌ فَنَزَلْتُ إِلَيْهِ فَقَبَّلْتُ يَدَهُ

- ‌ تَقْبِيلُ يَدِ الْإِمَامِ الْعَادِلِ سُنَّةٌ

- ‌ قَامَ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَبَّلَ يَدَهُ

- ‌«بَايَعْتُ بِيَدِي هَذِهِ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَبَّلْنَاهَا، فَلَمْ يُنْكِرْ ذَلِكَ»

- ‌ رَأَيْتُ عَلِيًّا رضي الله عنه يُقَبِّلُ يَدَيِ الْعَبَّاسِ أَوْ رِجْلَهُ وَيَقُولُ: «أَيْ عَمِّ، ارْضَ عَنِّي»

- ‌ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَبَّلَ قَدَمَيْهِ، قَالَ: أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَنَّكَ رَسُولُ

- ‌ رَأَيْتُ عَلِيًّا يُقَبِّلُ يَدَ الْعَبَّاسِ وَرِجْلَهُ وَيَقُولُ: «يَا عَمِّ، ارْضَ عَنِّي»

- ‌«تَقْبِيلُ يَدِ الْإِمَامِ الْعَادِلِ سُنَّةٌ»

- ‌ فَقَامَ ابْنُ عُيَيْنَةَ " فَقَبَّلَ يَدَهُ

- ‌ أُحِبُّ أَنْ أُقَبِّلَ مَا رَأَيْتَ بِهِ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم. فَأَمْكَنَهُ مِنْ عَيْنَيْهِ

- ‌ فَأَعْطِنِي يَدَكَ. فَأَعْطَاهُ، فَقَبَّلَهَا

- ‌ وَثَبْنَا عَنْ رَوَاحِلِنَا فَجَعَلْنَا نُقَبِّلُ يَدَيْهِ وَرِجْلَيْهِ

- ‌ فَاعْتَنَقَهُ وَقَبَّلَ بَيْنَ عَيْنَيْهِ»

- ‌«اسْتَأْذَنَ زَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فَاعْتَنَقَهُ وَقَبَّلَهُ»

- ‌ نَاوِلْنِي يَدَكَ الَّتِي بَايَعْتَ بِهَا رَسُولَ اللَّهِ. فَنَاوَلَنِيهَا فَقَبَّلْتُهَا

- ‌ فَقَبَّلْتُ رَأْسَهُ وَيَدَهُ وَرِجْلَهُ»

- ‌ فَقَبَّلْتُ يَدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَمْسَ مَرَّاتٍ»

- ‌ أَسَرَّ إِلَيَّ أَنَّهُ مَيِّتٌ، فَبَكَيْتُ، ثُمَّ أَسَرَّ إِلَيَّ فَأَخْبَرَنِي أَنِّي أَوَّلُ أَهْلِهِ لُحُوقًا بِهِ

- ‌ فَأَخَذَ بِيَدِهِ وَسَلَّمَ عَلَيْهِ، فَقَبَّلَ يَدَهُ

- ‌ لَقِيَهُ فَاعْتَنَقَهُ وَالْتَزَمَهُ وَقَبَّلَهُ

- ‌ ذَاكَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ يُقَبِّلُ رَأْسَ أَبِي بَكْرٍ رضي الله عنه فِي قِتَالِ أَهْلِ الرِّدَّةِ الَّذِينَ مَنَعُوا

- ‌«هَكَذَا أُمِرْنَا أَنْ نَفْعَلَ بِعُلَمَائِنَا وَكُبَرَائِنَا» ، فَقَالَ زَيْدٌ: أَرِنِي يَدَكَ. فَأَخْرَجَ يَدَهُ، فَقَبَّلَهَا فَقَالَ: «هَكَذَا

الفصل: ‌«هكذا أمرنا أن نفعل بعلمائنا وكبرائنا» ، فقال زيد: أرني يدك. فأخرج يده، فقبلها فقال: «هكذا

30 -

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ، نَا أَبُو يَشْجُبَ يَعْرُفُ ابْنُ خَيْرَانَ، نَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شَبِيبٍ، نَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، نَا الْحَسَنُ بْنُ دَاوُدَ الْأَحْمَرُ، نَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَمَّارِ بْنِ أَبِي عَمَّارٍ، أَنَّ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ رَكِبَ يَوْمًا، فَأَخَذَ ابْنُ عَبَّاسٍ بِرِكَابِهِ، فَقَالَ: تَنَحَّ يَا ابْنَ عَمِّ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ:

«هَكَذَا أُمِرْنَا أَنْ نَفْعَلَ بِعُلَمَائِنَا وَكُبَرَائِنَا» ، فَقَالَ زَيْدٌ: أَرِنِي يَدَكَ. فَأَخْرَجَ يَدَهُ، فَقَبَّلَهَا فَقَالَ: «هَكَذَا

أُمِرْنَا أَنْ نَفْعَلَ بِأَهْلِ بَيْتِ نَبِيِّنَا صلى الله عليه وسلم»

ص: 95