المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ جمع بين الظهر والعصر بالمدينة، من غير سفر، ولا خوف، وبين المغرب - السادس من مشيخة ابن حيويه

[ابن حيويه الخزاز]

فهرس الكتاب

- ‌«مَثُلَتْ لِيَ الْحِيرَةُ كَأَنْيَابِ الْكِلابِ، وَإِنَّكُمْ سَتَفْتَحُونَهَا» .فَقَامَ رَجُلٌ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، هَبْ لِيَ ابْنَةَ

- ‌«أَبَارِيقُهُ عَدَدُ نُجُومِ السَّمَاءِ»

- ‌«مَنْ سَمِعَ بِالدَّجَّالِ فَلْيَنْأَ عَنْهُ، وَمَنْ سَمِعَ بِالدَّجَّالِ فَلْيَنْأَ عَنْهُ، وَمَنْ سَمِعَ بِالدَّجَّالِ فَلْيَنْأَ عَنْهُ، فَإِنَّ

- ‌ تَلْقَوُا الْعَدُوَّ غَدًا، فَإِذَا لَقِيتُمُوهُمْ فَإِنَّ شِعَارَكُمْ: حم لا يُنْصَرُونَ

- ‌«أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ»

- ‌ يَحْتَجِمُ فِي الأَخْدَعَيْنِ وَالْكَاهِلِ»

- ‌ يَرَى زَكَاةَ مَالِ الْيَتِيمِ

- ‌ آخِرُ آيَةٍ أُنْزِلَتْ: {يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ} [النساء: 176]

- ‌{قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا} [مريم: 24] ، قَالَ: هُوَ الْجَدْوَلُ الصَّغِيرُ، يَعْنِي النَّهْرَ

- ‌«مَنْ أَتَى الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ»

- ‌ نَهَى عَنِ السَّدْلِ فِي الصَّلاةِ، وَأَنْ يُغَطِّيَ فَاهُ»

- ‌«ائْتَزِرْ إِلَى هَاهُنَا»

- ‌ مَا أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الدُّنْيَا يَمُوتُ، فَيَسُرُّهُ أَنْ يَرْجِعَ إِلَى الدُّنْيَا إِلا الشَّهِيدُ»

- ‌ لا تُعْمَلُ الْمَطَايَا إِلا إِلَى ثَلاثَةِ مَسَاجِدَ: الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ، وَإِلَى مَسْجِدِي، وَإِلَى مَسْجِدِ بَيْتِ

- ‌ نَهَى عَنِ النَّبِيذِ فِي الدُّبَّاءِ وَالْمُزَفَّتِ»

- ‌ اجْتَنِبِي الصَّلاةَ أَيَّامَ حَيْضَتِكِ، وَاغْتَسِلِي، وَتَوَضَّئِي لِكُلِّ صَلاةٍ، ثُمَّ صَلِّي، وَإِنْ قَطَرَ عَلَى الْحَصِيرِ

- ‌ جَمَعَ بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ بِالْمَدِينَةِ، مِنْ غَيْرِ سَفَرٍ، وَلا خَوْفٍ، وَبَيْنَ الْمَغْرِبِ

الفصل: ‌ جمع بين الظهر والعصر بالمدينة، من غير سفر، ولا خوف، وبين المغرب

17 -

أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُوسُفَ الْبَصْرِيُّ الْمَهْرِيُّ، ثنا مُوسَى بْنُ خَاقَانَ، ثنا إِسْحَاقُ يَعْنِي الأَزْرَقَ، ثنا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم‌

‌ جَمَعَ بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ بِالْمَدِينَةِ، مِنْ غَيْرِ سَفَرٍ، وَلا خَوْفٍ، وَبَيْنَ الْمَغْرِبِ

وَالْعِشَاءِ»

ص: 18