المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌الخاتمة نسأل الله تعالى حسن الخاتمة في ذكر الأدلة وما يتعلق بها - العقيدة السفارينية = الدرة المضية في عقد أهل الفرقة المرضية

[السفاريني]

فهرس الكتاب

- ‌بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم

- ‌مُقَدّمَة فِي تَرْجِيح مَذْهَب السّلف على مَذْهَب الْخلف

- ‌الْبَاب الأول فِي معرفَة الله تَعَالَى

- ‌فصل فِي مَبْحَث الْقُرْآن الْعَظِيم وَالْكَلَام الْمنزل الْقَدِيم

- ‌فصل فِي ذكر الصِّفَات الَّتِي يثبتها لله أَئِمَّة السّلف دون غَيرهم من الْخلف

- ‌فصل فِي ذكر الْخلاف فِي صِحَة إِيمَان الْمُقَلّد فِي العقائد وَفِي جَوَازه وَعَدَمه

- ‌الْبَاب الثَّانِي فِي الْأَفْعَال المخلوقة

- ‌فصل فِي الْكَلَام على الرزق

- ‌فصل فِي الْكَلَام على الرزق

- ‌الْبَاب الثَّالِث فِي الْأَحْكَام وَالْكَلَام على الْإِيمَان ومتعلقات ذَلِك

- ‌فصل فِي الْكَلَام على الْقَضَاء وَالْقدر

- ‌فصل فِي الْكَلَام على الذُّنُوب ومتعلقاتها

- ‌فصل فِي ذكر من قيل بِعَدَمِ قبُول إِسْلَامه من طوائف الْمُلْحِدِينَ

- ‌فصل فِي الْكَلَام على الْإِيمَان

- ‌الْبَاب الرَّابِع فِي ذكر السمعيات

- ‌فصل فِي ذكر الرّوح وَالْكَلَام عَلَيْهَا

- ‌فصل فِي أَشْرَاط السَّاعَة وعلاماتها الدَّالَّة على اقترابها ومجيئها

- ‌فصل فِي أَمر الْمعَاد

- ‌فصل فِي الْكَلَام على الْجنَّة وَالنَّار

- ‌الْبَاب الْخَامِس فِي ذكر النُّبُوَّة

- ‌فصل فِي بعض خَصَائِص النَّبِي الْكَرِيم نَبينَا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم

- ‌فصل فِي التَّنْبِيه على بعض معجزاته صلى الله عليه وسلم

- ‌فصل فِي ذكر فَضِيلَة نَبينَا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم وأولي الْعَزْم وَغَيرهم من الْأَنْبِيَاء وَالْمُرْسلِينَ

- ‌فصل فِيمَا يجب للأنبياء وَمَا يجوز عَلَيْهِم وَمَا يَسْتَحِيل فِي حَقهم

- ‌فصل فِي الصَّحَابَة الْكِرَام رضي الله عنهم

- ‌فصل فِي ذكر الصَّحَابَة الْكِرَام وَبَيَان مزاياهم على غَيرهم والتعريف بِمَا يجب لَهُم من الْمحبَّة والتبجيل وتقبيح من آذاهم

- ‌فصل فِي ذكر كرامات الْأَوْلِيَاء وإثباتها

- ‌فصل فِي المفاضلة بَين الْبشر وَالْمَلَائِكَة

- ‌الْبَاب السَّادِس فِي ذكر الْإِمَامَة ومتعلقاتها

- ‌فِي الْأَمر بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْي عَن الْمُنكر

- ‌فصل فِي الْأَمر بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْي عَن الْمُنكر

- ‌الخاتمة نسْأَل الله تَعَالَى حسن الخاتمة فِي ذكر الْأَدِلَّة وَمَا يتَعَلَّق بهَا

الفصل: ‌الخاتمة نسأل الله تعالى حسن الخاتمة في ذكر الأدلة وما يتعلق بها

‌الخاتمة نسْأَل الله تَعَالَى حسن الخاتمة فِي ذكر الْأَدِلَّة وَمَا يتَعَلَّق بهَا

ص: 95

184 -

(مدارك الْعُلُوم فِي العيان

محصورة فِي الْحَد والبرهان)

185 -

(وَقَالَ قوم عِنْد أَصْحَاب النّظر

حس وإخبار صَحِيح وَالنَّظَر)

186 -

(ف الْحَد وَهُوَ أصل كل علم

وصف مُحِيط كاشف فافتهم)

187 -

(وَشَرطه طرد وَعكس وَهُوَ إِن

أنبا عَن الذوات ف التَّام استبن)

188 -

(وَإِن يكن ب الْجِنْس ثمَّ الْخَاصَّة

فَذَاك رسم فَافْهَم المحاصة)

ص: 97

189 -

(وكل مَعْلُوم بحس وحجى

فنكره جهل قَبِيح فِي الهجا)

190 -

(فَإِن يقم بِنَفسِهِ ف جَوْهَر

أَو لَا فَذَاك عرض مفتقر)

19 -

(والجسم مَا ألف من جزئين

فَصَاعِدا فاترك حَدِيث المين)

19 -

(ومستحيل الذَّات غير مُمكن

وضده مَا جَازَ فاسمع زكني)

193 -

(والضد وَالْخلاف والنقيض

والمثل والغيران مستفيض)

194 -

(وكل هَذَا علمه مُحَقّق

فَلم نطل بِهِ وَلم ننمق)

ص: 98

195 -

(وَالْحَمْد لله على التَّوْفِيق

لمنهج الْحق على التَّحْقِيق)

196 -

(مُسلما لمقْتَضى الحَدِيث

وَالنَّص فِي الْقَدِيم والْحَدِيث)

197 -

(لَا أعتني بِغَيْر قَول السّلف

مُوَافقا أئمتي وسلفي)

198 -

(وَلست فِي قولي بذا مُقَلدًا

إِلَّا النَّبِي الْمُصْطَفى مبدي الْهدى)

199 -

(صلى عَلَيْهِ الله مَا قطر نزل

وَمَا تعانى ذكره من الْأَزَل)

200 -

(وَمَا انجلى بهديه الديجور

وراقت الْأَوْقَات والدهور)

20 -

(وَآله وَصَحبه أهل الوفا

معادن التَّقْوَى وينبوع الصَّفَا)

20 -

(وتابع وتابع للتابع

خير الورى حَقًا بِنَصّ الشَّارِع)

ص: 99

203 -

(وَرَحْمَة الله مَعَ الرضْوَان

وَالْبر والتكريم وَالْإِحْسَان)

204 -

(تهدي مَعَ التبجيل والإنعام

مني لمثوى عصمَة الْإِسْلَام)

205 -

(أَئِمَّة الدّين هداة الْأمة

أهل التقى من سَائِر الْأَئِمَّة)

206 -

(لَا سِيمَا أَحْمد والنعمان

وَمَالك مُحَمَّد الصنوان)

207 -

(من لَازم لكل أَرْبَاب الْعَمَل

تَقْلِيد خبر مِنْهُم فاسمع تخل)

208 -

(وَمن نحا لسبلهم من الورى

مَا دارت الأفلاك أَو نجم سرى)

209 -

(هَدِيَّة مني لأرباب السّلف

مجانبا للخوض من أهل الْخلف)

210 -

(خُذْهَا هديت واقتفي نظامي

تفز بِمَا أملت وَالسَّلَام)

تمت بِحَمْد الله

ص: 100