المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: فوائد الفريابي
المؤلف: أبو بكر جعفر بن محمد بن الحسن بن المُسْتَفاض الفِرْيابِي
الناشر: الدار السلفية
تحقيق: عبد الوكيل الندوي
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«وُجِدَ فِي بَعْضِ مَغَازِي رَسُولِ ، اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، امْرَأَةٌ مَقْتُولَةٌ فَنَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ

- ‌ فَنَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ قَتَلِ النِّسَاءِ وَالصِّبْيَانِ " حَدَّثَنَا أَبُو أَيُّوبَ سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ

- ‌ يَنْهَاكُمْ أَنْ تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ، فَلْيَحْلِفْ حَالِفٌ بِاللَّهِ أَوْ لِيَسْكُتْ

- ‌ يَنْهَاكُمْ أَنْ تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ فَلْيَحْلِفْ حَالَفٌ بِاللَّهِ أَوْ لِيَسْكُتْ» حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يُسَافَرَ بِالْقُرْآنِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ مَخَافَةَ أَنْ

- ‌«نَهَى أَنْ يُسَافَرَ بِالْقُرْآنِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ مَخَافَةَ أَنْ يَنَالَهُ الْعَدُوُّ» حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا

- ‌«أَوْفِ بِنَذْرِكَ» فَفَعَلَ

- ‌«فَأَوْفِ بِنَذْرِكَ»

- ‌«أَوْفِ بِنَذْرِكَ» حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ،. . . فَذَكَرَ بِإِسْنَادِهِ

- ‌«مَثَلُ الْمُنَافِقِ كَمَثَلِ الشَّاةِ الْعَائِرَةِ بَيْنَ الْغَنَمَيْنِ تَعِيرُ إِلَى هَذِهِ مَرَّةً وَإِلَى هَذِهِ

- ‌«مَثَلُ الْمُنَافِقِ مَثَلُ الشَّاةِ الْعَائِرَةِ بَيْنَ الْغَنَمَيْنِ تَعِيرُ إِلَى هَذِهِ مَرَّةً وَإِلَى هَذِهِ مَرَّةً، وَلَا تَدْرِي أَيُّهُمَا

- ‌«مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فِي الدُّنْيَا لَمْ يَشْرَبْهَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا أَنْ يَتُوبَ» حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا

- ‌«كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ، وَكُلُّ خَمْرٍ حَرَامٌ» وَذَكَرَ ذَلِكَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌«كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ وَكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ»

- ‌«كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ وَكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ»

- ‌«مَنِ اشْتَرَى نَخْلًا قَدْ أُبِّرَتْ فَالثَّمَرَةُ لِلْبَائِعِ إِلَّا أَنْ يَشْتَرِطَ الْمُبْتَاعُ» حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ

- ‌«هِيَ لِلَّذِي أَبَّرَهَا إِلَّا أَنْ يَشْتَرِطَ الْمُبْتَاعُ»

- ‌«أَيُّمَا نَخْلٍ اشْتُرِيَتْ أُصُولُهَا وَقَدْ أُبِّرَتْ فَإِنَّ ثَمَرَتَهَا لِلَّذِي أَبَّرَهَا إِلَّا أَنْ يَشْتَرِطَ الَّذِي اشْتَرَى ثَمَرَتَهَا»

- ‌«رَخَّصَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِلْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ أَنْ يَبِيتَ بِمَكَّةَ لَيَالِي مِنًى مِنْ أَجْلِ

- ‌«اسْتَأْذَنَ الْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَبِيتَ بِمَكَّةَ لَيَالِي مِنًى فَأَذِنَ

- ‌«فَقِيهٌ وَاحِدٌ أَشَدُّ عَلَى الشَّيْطَانِ مِنْ أَلْفِ عَابِدٍ» ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى الرَّجُلِ فَقَالَ: أَرَأَيْتَ إِذَا كَانَ ذَلِكَ مِنْكَ هَلْ

- ‌«لَيْسَ شَيْءٌ أَشَدُّ عَلَيَّ مِنْ عَالِمٍ حَلِيمٍ إِنْ تَكَلَّمَ تَكَلَّمَ بِعِلْمٍ وَإِنْ سَكَتَ سَكَتَ بِحِلْمٍ» قَالَ: وَيَقُولُ إِبْلِيسُ: «إِذَا

- ‌«مَنْ حَدَّثَ رَجَا الرِّبْحَ دَخَلَ عَلَيْهِ الْخُسْرَانُ»

- ‌«فَضْلُ الْعِلْمِ أَفْضَلُ مِنْ فَضْلِ الْعِبَادَةِ، أَخْيَرُ دِينِكُمُ الْوَرَعُ»

- ‌ هَذِهِ الْأَحَادِيثَ دِينٌ فَانْظُرُوا عَمَّنْ تَأْخُذُونَ دِينَكُمْ، فَإِنَّا كُنَّا إِذَا هَوَيْنَا أَمْرًا صَيَّرْنَاهُ

- ‌«صَحِبْتُ ابْنَ عُمَرَ سَنَةً ، فَمَا رَأَيْتُهُ يُحَدِّثُ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم إِلَّا حَدِيثًا

- ‌«صَحِبْتُ سَعْدَ بْنَ أَبِي وَقَّاصٍ ، مِنَ الْمَدِينَةِ إِلَى مَكَّةَ ، فَمَا سَمِعْتُهُ يُحَدِّثُ عَنِ النَّبِيِّ ، صلى الله عليه وسلم

- ‌ فَأَخَذَتْهُ رَعْدَةٌ وَرَعَدَتْ ثِيَابَهُ ، فَقَالَ: نَحْوَ هَذَا أَوْ كَمَا قَالَ

- ‌ صَحِبْتُ عَلِيًّا ، عليه السلام ، فِي السَّفَرِ وَالْحَضَرِ فَمَا سَمِعْتُهُ يَقُولُ: مَا يَرْوُونَ عَنْهُ

- ‌«أَفَعَلْتَهَا يَا لُكَعُ ، إِذَا الْتَقَتِ الْمَوَاسِي»

- ‌ لَأَذْكُرُ يَوْمَ نَعَى عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ النُّعْمَانَ بْنَ مُقَرِّنٍ عَلَى الْمِنْبَرِ

- ‌ هَلْ تَذْكُرُ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ شَيْئًا قَالَ: «مَا أَذَكَرُ مِنْهُ شَيْئًا»

- ‌«أَقْعِدُونِي، فَإِنِّي أُعْظِمُ أَنْ أُحَدِّثَ حَدِيثَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَنَا

- ‌ مَا كُلُّ مَا نُحَدِّثُكُمْ سَمِعْنَاهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَلَكِنْ كَانَ يُحَدِّثُ بَعْضُنَا

- ‌«مَا كُلُّ مَا نُحَدِّثُكُمْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ، صلى الله عليه وسلم سَمِعْنَاهُ مِنْهُ، مِنْهُ مَا سَمِعْنَاهُ، وَمِنْهُ مَا