المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: أمالي أبي بكر النجاد
المؤلف: أبو بكر النجاد
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 53
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«يَذْهَبُ الصَّالِحُونَ أَسْلافًا الأَوَّلُ فَالأَوَّلُ حَتَّى يَبْقَى مِثْلُ حُثَالَةٍ أَوْ حُفَالَةِ التَّمْرِ وَالشَّعِيرِ لا يُبَالِي اللَّهُ

- ‌ يَتَعَوَّذُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ»

- ‌«ابْنَ آدَمَ ، قُمْ إِلَيَّ أَمْشِ إِلَيْكَ ، امْشِ إِلَيَّ أُهَرْوِلُ إِلَيْكَ ، ابْنَ آدَمَ إِنْ دَنَوْتَ مِنِّي شِبْرًا دَنَوْتُ مِنْكَ ذِرَاعًا

- ‌«ابْنَ آدَمَ إِنْ عَمِلْتَ قُرَابَ الأَرْضِ خَطِيئَةً لَمْ تُشْرِكْ بِي شَيْئًا جَعَلْتُ قُرَابَ الأَرْضِ مَغْفِرَةً»

- ‌ صَلَّى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم صَلاةَ الْخَوْفُ فَصَفَّ طَائِفَةً مَعَهُ وَطَائِفَةً تِلْقَاءَ الْعَدُوِّ ، فَصَلَّى النَّبِيُّ صَلَّى

- ‌ ثَلاثَةٌ يُحِبُّهُمُ اللَّهُ عز وجل ، وَثَلاثَةٌ يَشْنُؤُهُمُ اللَّهُ عز وجل ، فَأَمَّا الَّذِينَ يُحِبُّهُمُ اللَّهُ عز وجل: فَرَجُلٌ

- ‌ عُرِضَتْ عَلَيَّ الأَنْبِيَاءُ ، فَكَانَ النَّبِيُّ يَجِئُ لَيْسَ مَعَهُ إِلا الرَّجُلُ ، وَيَجِئُ الآخَرُ لَيْسَ مَعَهُ إِلا الرَّجُلانِ

- ‌«لا صَلاةَ بَعْدَ الْفَجْرِ حَتَّى تُشْرِقَ الشَّمْسُ ، وَلا صَلاةَ بَعْدَ الْعَصْرِ حَتَّى تَغِيبَ الشَّمْسُ»

- ‌«إِذَا لَمْ يَجِدْ أَحَدُكُمْ إِلا ثَوْبًا وَاحِدًا فَلْيَشْدُدْهُ عَلَى حِقْوَيْهِ»

- ‌ يَوْمَ حُنَيْنٍ ، وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى بَغْلَتِهِ الشَّهْبَاءِ الَّتِي أَهْدَاهَا لَهُ النَّجَاشِيُّ ، وَزَيْدٌ

- ‌«أَنَّى لَكُمْ هَذَا التَّمْرُ؟» قَالُوا: ابْتَعْنَاهُ بِصَاعَيْنِ مِنْ تَمْرِنَا ، فَقَالَ: «لا تَفْعَلْ ، وَلَكِنْ بِعْ تَمْرَكَ ثُمَّ اشْتَرِ

- ‌ أَنْ يُؤْكَلَ لَحْمُ الأَضَاحِي فَوْقَ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ» ، قَالَ: فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ لَنَا أَعْمَالا ، قَالَ: «كُلُوا

- ‌ إِذَا اسْتَجَدَّ ثَوْبًا سَمَّاهُ بِاسْمِهِ قَمِيصًا ، أَوْ إِزَارًا ، أَوْ عِمَامَةً ، يَقُولُ: «اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ كَسَوْتَنِيهِ

- ‌ مِنْ أَيِّ بَلَدٍ أَنْتَ؟ قَالَ: قُلْتُ: مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ ، قَالَ: أَبِأَرْضِكَ أَرْضٌ يُقَالُ لَهَا: كُوتِي ذَاتُ نَخْلٍ وَسِبَاخٍ

- ‌«مَنْ سَمِعَ بِالدَّجَّالِ فَلْيَنْأَ عَنْهُ»

- ‌«إِذَا سَمِعْتُمْ بِالدَّجَّالِ فَفِرُّوا مِنْهُ؛ فَإِنَّ الرَّجُلَ يَأْتِيهِ لِيَرُدَّ عَلَيْهِ فَيَتْبَعُهُ لِمَا يَرَى مَعَهُ مِنَ الشُّبُهَاتِ»

- ‌«مَنْ سَمِعَ بِالدَّجَّالِ فَلْيَنْأَ عَنْهُ» ، قَالَ أَبُو النُّعْمَانِ: تَبَاعَدْ مِنْهُ «وَاللَّهِ إِنَّ الرَّجُلَ لَيَأْتِيهِ وَهُوَ يَحْسَبُ أَنَّهُ

- ‌«السَّمْتُ الصَّالِحُ ، وَالْهُدَى الصَّالِحُ ، وَالاقْتِصَادُ جُزْءٌ مِنْ بِضْعٍ وَعِشْرِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ» ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ

- ‌«اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَالْغُرْمِ ، وَمِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ ، وَمِنْ فِتْنَةِ الصَّدْرِ»

- ‌ السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَهْلَ الْقُبُورِ ، يَغْفِرُ اللَّهُ لَنَا وَلَكُمْ ، أَنْتُمْ لَنَا سَلَفُنَا وَقَالَ مَرَّةً: فَرَطٌ وَنَحْنُ

- ‌«مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلا لَهُ قَرِينٌ مِنَ الشَّيَاطِينَ» ، قَالُوا: وَلا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَالَ: «وَلا أَنَا ، إِلا

- ‌«الْمَيِّتُ يُعَذَّبُ بِبُكَاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ» ، قَالَ: فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: إِنَّمَا مَرَّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌«إِنَّ اللَّهَ عز وجل لَيُعَذِّبُهُ بِبُكَاءِ بَعْضِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ»

- ‌«بُكَاءُ أَهْلِ الْكَافِرِ عَذَابٌ عَلَيْهِ بَعْدَ مَوْتِهِ»

- ‌«كَانَ نَبِيٌّ مِنَ الأَنْبِيَاءِ يَخُطُّ فَمَنْ صَادَفَ مِثْلَ خَطِّهِ»

- ‌ لَيْسَ عَنْ أَوْلادِ الْمُشْرِكِينَ قَالَ: اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا عَامِلِينَ

- ‌ رَجُلا مِنَ الأَنْصَارِ أَعْتَقَ عَبْدًا لَهُ عَنْ دُبُرٍ مِنْهُ ، لَمْ يَكُنْ لَهُ مَالٌ غَيْرُهُ ، قَالَ: فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى

- ‌ أَبُو مَذْكُورٍ أَعْتَقَ غُلامًا لَهُ عَنْ دُبُرٍ مِنْهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ يَشْتَرِيهِ مِنِّي»

- ‌ يَنْزِلُ اللَّهُ تبارك وتعالى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرِ ، فَيَقُولُ عز وجل:

- ‌ يَأْمُرُ بِنَبِيذٍ مِنَ اللَّيْلِ ، فَيَنْبِذُ ، فَيَشْرَبُ مِنْهُ الْغَدَ وَلَيْلَتَهُ ، ثُمَّ يُمْسِكُ عَنْهُ يَوْمَ

- ‌ رَجُلا أَعْتَقَ سِتَّةَ أَعْبُدٍ لَهُ وَلَمْ يَتْرُكْ مَالا غَيْرَهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي ذَلِكَ قَوْلا

- ‌ إِذَا بَايَعَ بَايَعَ عَلَى شَهَادَةِ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ ، وَإِقَامِ الصَّلاةِ ، وَإِيتَاءِ

- ‌ بَالَ جَرِيرٌ ، فَتَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ ، فَقِيلَ لَهُ ، فَقَالَ: «رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌«إِذَا جَاءَ الْمُصَّدِّقُ فَلا يَصْدُرْ إِلا وَهُوَ عَنْكُمْ رَاضٍ»

- ‌«أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أُبَايِعُهُ ، فَاشْتَرَطَ عَلَيَّ النُّصْحَ لِكُلِّ مُسْلِمٍ ، فَإِنِّي لَكُمْ

- ‌«الدِّينَارُ بِالدِّينَارِ ، وَالدِّرْهَمُ بِالدِّرْهَمِ ، وَزْنٌ بِوَزْنٍ ، لا فَضْلَ بَيْنَهُمَا ، وَلا يُبَاعُ عَاجِلٌ

- ‌ الْوِتْرَ خَمْسُ صَلَوَاتٍ كَتَبَهُنَّ اللَّهُ عَلَى الْعِبَادِ مَنْ جَاءَ بِهِنَّ وَلَمْ يُنْقِصْ مِنْهُنَّ شَيْئًا كَانَ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدٌ

- ‌«الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا ، فَإِنْ صَدَقَا وَبَيَّنَا بُورِكَ لَهُمَا فِي بَيْعِهِمَا ، وَإِنْ كَتَمَا وَكَذَبَا مُحِقَ

- ‌«الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ حَتَّى يَتَفَرَّقَا ، فَإِنْ صَدَقَا وَبَيَّنَا بُورِكَ لَهُمَا فِي بَيْعِهِمَا ، وَإِنْ كَذَبَا وَكَتَمَا مُحِقَ بَرَكَةُ

- ‌«الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ حَتَّى يَتَفَرَّقَا ، فَإِنْ صَدَقَا بَيَّنَا بُورِكَ لَهُمَا فِي بَيْعِهِمَا ، وَإِنْ كَتَمَا وَكَذَبَا مُحِقَ بَرَكَةُ

- ‌«الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا»

- ‌«الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا ، فَإِنْ صَدَقَا وَبَيَّنَا بُورِكَ لَهُمَا فِي بَيْعِهِمَا ، وَإِنْ كَذَبَا وَكَتَمَا مُحِقَ

- ‌«قَامَ فِي اثْنَتَيْنِ مِنَ الصَّلاةِ وَلَمْ يَجْلِسْ ، فَلَمَّا قَضَى صَلاتَهُ سَجَدَ سَجْدَتَيْنِ وَهُوَ جَالِسٌ ثُمَّ سَلَّمَ بَعْدَ

- ‌«صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، فَقَامَ وَلَمْ يَجْلِسْ فِي الرَّكْعَتَيْنِ مِنْ صَلاةِ الظُّهْرِ أَوِ الْعَصْرِ

- ‌«الْمَلائِكَةُ عَشَرَةُ أَجْزَاءٍ ، فَتِسْعَةُ أَجْزَاءٍ الْكُرُوبِيُّونَ الَّذِينَ يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لا يَفْتُرُونَ ، وَجُزْءٌ

- ‌ أَتَانِي جِبْرِيلُ عليه السلام وَفِي يَدِهِ مِرْآةٌ بَيْضَاءُ فِيهَا نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ ، فَقُلْتُ: مَا هَذَا يَا جِبْرِيلُ ، قَالَ:

- ‌«أَنَا فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ»

- ‌«أَنَا فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ»

- ‌ أَمَرَ بِقَتْلِهِ ، وَكَانَ عَيْنًا لأَبِي سُفْيَانَ ، وَكَانَ حَلِيفًا فَمَرَّ عَلَى حَلَقَةِ الأَنْصَارِ ، فَقَالَ: إِنِّي مُسْلِمٌ

- ‌«فِيهِ عَبْدٌ أَوْ أَمَةٌ أَوْ خَمْسُ مِائَةٍ أَوْ عِشْرُونَ وَمِائَةُ شَاةٍ أَوْ غِرَّةٍ» ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا لِيَ مَا أُودِي

- ‌«نَهَى عَنْ نَبِيذِ الْجُرَاجِسِيَّةِ» ، قَالَ: الأَخْضَرُ

- ‌«مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَشْرَ صَلَوَاتٍ وَحَطَّ عَنْهُ عَشْرَ خَطِيَّاتٍ وَرَفَعَ لَهُ عَشْرَ