المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌الطَّرِيقُ الْأَوَّلُ وَأَمَّا حَدِيثُ عَلِيِّ ابْنِ أَبِي طَالِبٍ، فَأَخْرَجَهُ الدَّارَقُطْنِيُّ مِنْ - أمالي الأذكار في فضل صلاة التسبيح

[ابن حجر العسقلاني]

فهرس الكتاب

- ‌الْمَجْلِسُ الْأَوَّلُ

- ‌حَدِيثُ أَبِي رَافِعٍ رضي الله عنه

- ‌الْمَجْلِسُ الثَّانِي

- ‌حَدِيثُ أَنَسٍ رضي الله عنه

- ‌حَدِيثُ ابْنِ عَبَّاسٍ

- ‌الطَّرِيقُ الْأَوَّلُ

- ‌الْمَجْلِسُ الثَّالِثُ

- ‌الطَّرِيقُ الثَّانِي

- ‌الطَّرِيقُ الثَّالِثُ

- ‌الطَّرِيقُ الرَّابِعُ

- ‌الْمَجْلِسُ الرَّابِعُ

- ‌الطَّرِيقُ الْخَامِسُ

- ‌الطَّرِيقُ السَّادِسُ

- ‌الطَّرِيقُ السَّابِعُ

- ‌الْمَجْلِسُ الْخَامِسُ

- ‌حَدِيثُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو

- ‌الطَّرِيقُ الْأَوَّلُ

- ‌الطَّرِيقُ الثَّانِي

- ‌الطَّرِيقُ الثَّانِي

- ‌حَدِيثُ عَلِيِّ ابْنِ أَبِي طَالِبٍ

- ‌الطَّرِيقُ الْأَوَّلُ

- ‌الطَّرِيقُ الثَّانِي

- ‌الْمَجْلِسُ السَّابِعُ

- ‌الطَّرِيقُ الثَّالِثُ

- ‌حَدِيثُ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ

- ‌حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ

- ‌حَدِيثُ أُمِّ سَلَمَةَ

- ‌الْمَجْلِسُ الثَّامِنُ

- ‌حَدِيثُ الْأَنْصَارِيِّ

- ‌الْمَجْلِسُ التَّاسِعُ

الفصل: ‌ ‌الطَّرِيقُ الْأَوَّلُ وَأَمَّا حَدِيثُ عَلِيِّ ابْنِ أَبِي طَالِبٍ، فَأَخْرَجَهُ الدَّارَقُطْنِيُّ مِنْ

‌الطَّرِيقُ الْأَوَّلُ

وَأَمَّا حَدِيثُ عَلِيِّ ابْنِ أَبِي طَالِبٍ، فَأَخْرَجَهُ الدَّارَقُطْنِيُّ مِنْ طَرِيقِ عُمَرَ مَوْلَى غُفْرَةَ بِضَمِّ الْمُعَجْمَةِ وَسُكُونِ الْفَاءِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِعَلِيِّ ابْنِ أَبِي طَالِبٍ رضي الله عنه: «يَا عَلِيُّ! أُلَا أَهْدِي لَكَ؟ . . .» ، وَذَكَرَ الْحَدِيثَ، وَفِيهِ: حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ يُعْطِينِي جِبَالَ تِهَامَةَ ذَهَبًا، قَالَ:" إِذَا قَمْتُ إِلَى الصَّلَاةِ، فَقُلْ: اللَّهُ أَكْبَرُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، خَمْسَ عَشْرَةَ مَرَّةً. . . "، فَذَكَرَ الْحَدِيثَ، وَهَذَا يُوَافِقُ مَا نُقِلَ عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ مِنْ تَقَدُّمِ الذِّكْرِ عَلَى الْقِرَاءَةِ، وَسَأَذْكُرُ مَنْ جَاءَ عَنْهُ نَحْوُ ذَلِكَ، وَسَنَدُ الْحَدِيثِ الْمَذْكُورِ فِيهِ ضَعْفٌ وَانْقِطَاعٌ

ص: 33