المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ سم ابنك: عبد الرحمن - المعجم اللطيف

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌«أحابستنا هي؟» .قلت إنها قد أفاضت قال: «فلا إذا»

- ‌«أكثر منافقي أمتي قراؤها»

- ‌ الذي يأتي البهيمة، قال: «اقتلوا الفاعل والمفعول به»

- ‌«العين تدخل الرجل القبر، والجمل القدر» .قال الخطيب: " يقال إنه غلط، وإنما هو: معاوية بن هشام

- ‌ لكل نبي حواري وحواري: الزبير

- ‌«الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة»

- ‌«من توضأ فليستنثر، ومن استجمر فليوتر» .متفق عليه.أخبرنا أبو الفضائل أحمد بن عبد الرحمن بن

- ‌«لا يرحم الله من لا يرحم الناس»

- ‌ أذن لي في البدو

- ‌ في الجنة شجرة يسير الراكب في ظلها مائة سنة»

- ‌ رحمتي سبقت غضبي

- ‌ في حوضي من الأباريق بعدد نجوم السماء»

- ‌«لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى ابن مريم، فإنما أنا عبد الله ورسوله»

- ‌«من بات وفي يده ريح غمر فأصابه شيء فلا يلومن إلا نفسه»

- ‌ أحب الكلام إلى الله أن يقول العبد وهو ساجد: إني ظلمت نفسي فأغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب

- ‌{للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} [يونس: 26] قال: هو النظر إلى وجه الله عز

- ‌«من كان له إمام فقراءته له قراءة»

- ‌«إذا بال أحدكم فلا يأخذ ذكره بيمينه»

- ‌«من كنت مولاه فعلي مولاه»

- ‌ يصوم من الشهر حتى نقول ما يريد أن يفطر منه شيئا، ويفطر من الشهر حتى نقول ما يصوم منه

- ‌ أكمل الناس إيمانا أحسنهم خلقا، وإن حسن الخلق ليبلغ درجة الصوم والصلاة»

- ‌«لا تحلفوا بآبائكم ولا تحلفوا بالطواغيت»

- ‌{لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم} [البقرة: 225] فقالت: " هو قول الرجل: لا والله، وبلى

- ‌ يثبت القدر. . وذكر الحديث بطوله

- ‌ الله يبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، ويبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار حتى تطلع الشمس

- ‌ لأعلم إذا كنت عني راضية، وإذا كنت علي غضبي» .قلت: من أين تعلم ذاك يا رسول الله؟ قال: " إذا

- ‌ وفد الله ثلاثة: الغازي والحاج والمعتمر

- ‌ تزوج أبو طلحة أم سليم، فكان صداق ما بينهما الإسلام: أسلمت أم سليم قبل أبي طلحة فخطبها

- ‌{الزاني لا ينكح إلا زانية} [النور: 3] قال: ليس هو النكاح، ولكنه الجماع، لا يزني بها حين

- ‌{الزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك} [النور: 3]

- ‌ الركن والمقام جوهران من جوهر الجنة، ولولا ما مسهما من أهل الشرك ما مسهما ذو عاهة إلا شفاه

- ‌(الطلح المنضود) : الموز

- ‌«ضحك ربنا عز وجل من قنوط عباده وقرب غيره» قلت: يا رسول الله أنا أويضحك الرب عز وجل؟ قال:

- ‌ فروج جرير فصلى فيه، ثم انصرف فنزعه نزعا شديدا كالكاره له، ثم قال: «لا ينبغي هذا

- ‌ إذا رأيت الفاجر فاكفهر في وجه أو فالقه بوجه مكفهر

- ‌«مروا أبا بكر فليصلي بالناس»

- ‌ الحجامة، فقال: ما كنا نكرهه إلا لجهده

- ‌«من أتى الجمعة فليغتسل»

- ‌ لولا أن أشق على أمتي ما تخلفت خلف سرية تخرج في سبيل الله أبدا، ولكن لا أجد سعة فأحملهم

- ‌ سم ابنك: عبد الرحمن

- ‌ فلم أسمع أحدا منهم يجهر ب (بسم الله الرحمن الرحيم)

- ‌«إذا تواجه المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار»

- ‌ إذا اجتمع عشرون رجلا أو أكثر أو أقل فلم يكن فيهم من يهاب في الله فقد حضر

- ‌ الصوم لي وأنا أجزي به، ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك

- ‌ أتاني جبريل فأخبرني أن الله يحب الحيي الكريم الحليم العفيف المتعفف، ويبغض الفاحش البذي

- ‌«اللهم إن الخير خير الآخرة، فاغفر للأنصار والمهاجرة»

- ‌ تقتلك الفئة الباغية

- ‌ احتبس رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصلاة، وكان بين نسائه شيء فجعل يرد بعضهن عن بعض

- ‌«ليضربن الناس أكباد الإبل في طلب العلم فلا يجدون عالما أعلم من عالم

- ‌ إذا قلت: (أشهد أن محمدا رسول الله) فلا تقل: (حي على الصلاة) قل (صلوا في بيوتكم)

- ‌«من يقل علي ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار»

- ‌«الأيم أحق بنفسها من وليها، والبكر تستأذن في نفسها وإذنها صماتها»

- ‌ فأمر بالصدقة، فجعلن يلقين

- ‌ استيقظ النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فإذا الفارة قد أخذت الفتيلة وصعدت إلى السقف

- ‌ طيبت رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي لحرمه حين أحرم، ولحله حين حل قبل أن يطوف

- ‌«لا تقام الحدود في المساجد، ولا يقاد الوالد بالولد»

- ‌ اشتركنا أنا وسعد وعمار يوم بدر، فلم أجيء أنا وعمار بشيء، وجاء سعد

- ‌«لا يزداد الأمر إلا شدة، ولا الدنيا إلا إدبارا، ولا الناس إلا شحا، ولا تقوم الساعة إلا على

- ‌ أي سماء تظلني، وأي أرض تقلني إذا قلت ما لم أعلم

- ‌ سجد بنا النبي صلى الله عليه وسلم في إذا السماء انشقت وفي اقرأ باسم ربك.(م) عن ابن أبي

الفصل: ‌ سم ابنك: عبد الرحمن

44 -

أخبرتنا أم أحمد عائشة بنت عيسى بن العلامة موفق الدين عبد الله بن أحمد بن محمد بن قدامة سنة اثنين وتسعين وستمائة: أنا جدي أبو محمد الفقيه حضورا سنة أربع عشرة وستمائة: أنا أبو زرعة طاهر بن محمد المقدسي: أنا محمد بن أحمد الساوي (ح) وأنا محمد بن عبد العزيز الدمياطي ومحمد بن يوسف الذهلي وإبراهيم بن علي البزاز والحسن بن علي القلانسي وأبو المحاسن بن الخرفي وأحمد بن أبي الفتح الشيباني ومحمد بن أحمد العقيلي وإبراهيم بن عبد الرحمن الفارسي وأحمد بن سليمان الأديب وغيرهم قالوا: أنا أبو الحسن علي بن محمد السخاوي (ح) وأنا علي بن أحمد بن عبد الدائم وأبو الفضل سليمان بن حمزة لؤلؤة المحني وعلي بن محمد وعيسى بن يحيى الأنصاري قالوا: أنا أبو الحسن علي بن هبة الله الشافعي (ح) وأنا عبد المعطي بن الباشق الإسكندري وعيسى السبتي قالا: أنا عبد الرحمن بن مكي قالوا: أنا أبو طاهر السلفي: أنا أبو الحسن مكي بن منصور الكرجي قالا: أنا القاضي أبو بكر أحمد بن الحسن الحيري: ثنا محمد بن يعقوب الأصم: ثنا زكريا بن يحيى بن أسد المروزي ببغداد: ثنا سفيان بن عيينة عن ابن المنكدر.

سمع جابرا يقول: ولد لرجل منا غلام فسماه: (القاسم) فقلنا: لا نكنك: (أبا القاسم) ، ولا ننعم لك عينا.

فأتينا النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال: "‌

‌ سم ابنك: عبد الرحمن

".

متفق عليه.

ص: 41