المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌بيان القول الراجح في السور المختلف فيها - المكي والمدني

[محمد شفاعت رباني]

الفصل: ‌بيان القول الراجح في السور المختلف فيها

‌بيان القول الراجح في السور المختلف فيها

(1)

سورة الفاتحة: مكية في جميع الروايات والأقوال المذكورة.

سورة الرعد: مكية لاشتمالها على خصائص السور المكية، وكذا في رواية أبي عبيد، والنحاس، وهذا لا يمنع وجود آيات مدنية فيها.

سورة النحل: مكية لما جاء في معظم الروايات، ولاشتمالها على خصائص السورة المكية.

سورة الحج: مكية، بها آيات مدنية.

سورة العنكبوت: مكية لما جاء في معظم الروايات، ولاشتمالها على خصائص السور المكية، لكن في أولها آيات مدنية.

سورة محمد صلى الله عليه وسلم : مدنية لما جاء في معظم الروايات، ولاشتمالها على خصائص السور المدنية.

سورة الرحمن: قال السيوطي: الجمهور على أنها مكية، وهو الصواب (2) وتتميز بمزايا السور المكية أسلوبا وموضوعا.

سورة الصف: مدنية في معظم الروايات، وهي تعالج موضوع الجهاد الذي لم يفرض على الأمة المؤمنة إلا بالمدينة المنورة.

سورة التغابن: مدنية في أغلب الروايات والأقوال.

سورة الإنسان: مكية لاشتمالها على خصائص السور المكية، وهو الذي رجحه بعض الباحثين. (3)

سورة الفجر: مكية لما جاء في معظم الروايات، ولاشتمالها على خصائص السور المكية.

سورة الليل: مكية في أغلب الروايات والأقوال.

سورة القدر: مكية عند الأكثر.

سورة البينة: مدنية في معظم الروايات.

سورة الزلزلة: مدنية في أغلب الروايات والأقوال.

سورة النصر: مدنية في جميع الروايات.

سورة الإخلاص: مكية في معظم الروايات.

سورتا الفلق والناس: مدنيتان على الراجح (4) .

والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.

(1) انظر الإتقان 10، خصائص السور المدنية 63 وما بعدها.

(2)

الإتقان 1/ 33.

(3)

انظر خصائص السور المدنية 93

(4)

انظر خصائص السور المدنية 114

ص: 10