الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
39 سورة الزمر
بسم الله الرحمن الرحيم
[سورة الزمر (39) : الآيات 1 الى 3]
بسم الله الرحمن الرحيم
تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (1) إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ (2) أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ ما نَعْبُدُهُمْ إِلَاّ لِيُقَرِّبُونا إِلَى اللَّهِ زُلْفى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي ما هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كاذِبٌ كَفَّارٌ (3)
1-
تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ:
الْكِتابِ القرآن.
الْعَزِيزِ الذي لا يغلبه أحد على مراده.
الْحَكِيمِ فى فعله وتشريعه.
2-
إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ:
إِلَيْكَ يا محمد صلى الله عليه وسلم.
الْكِتابَ القرآن.
بِالْحَقِّ آمرا بالحق.
مُخْلِصاً لَهُ وحده.
الدِّينَ العبادة.
3-
أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ ما نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونا إِلَى اللَّهِ زُلْفى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي ما هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كاذِبٌ كَفَّارٌ:
أَلا لِلَّهِ وحده.
الدِّينُ الْخالِصُ البريء من كل شائبة.
أَوْلِياءَ نصراء.
زُلْفى تقربا بشفاعتهم لنا عنده.
بَيْنَهُمْ بين المشركين والمؤمنين.
فِي ما هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ من أمر الشرك والتوحيد.