زاد بعضهم: وكاد أمية بن أبي الصلت أن يُسلم. (خ) في أيام الجاهلية (المناقب 86: 10) عن أبي نعيم؛ وفي الأدب (90: 3) عن ابن بشار، عن ابن مهدي؛ كلاهما عن سفيان - وفي الرقاق (39: 2) عن محمد بن مثنى، عن غندر، عن شعبة - كلاهما عنه به.

م في الشعر (1: 3) عن محمد بن الصباح - وهو الدولابي - وعلي بن حجر، كلاهما عن شريك، عنه به. و (1: 4) عن محمد بن حاتم، عن ابن مهدي به. و (1: 6) عن ابن مثنى، عن غندر به. و (1: 5) عن ابن أبي عمر، عن سفيان، عن زائدة - و (1: 7) عن يحيى بن يحيى، عن زكريا بن أبي زائدة، عن إسرائيل - كلاهما عنه به. وفي حديث زائدة: وكاد أمية.

ت في الاستئذان (والآداب 104: 5) عن علي بن حجر به، وقال: حسن صحيح. وفي الشمائل (27: 2) عن محمد بن بشار، عن ابن مهدي به - وفيه كاد أمية.

ق في الأدب (41: 3) عن محمد بن الصباح - وهو الجرجرائي - عن سفيان بن عيينة، عنه نحوه - ولم يذكر زائدة.

ص: 466

14977 -

[د ت س ق] حديث: خرج النبي صلى الله عليه وسلم في ساعة لا يخرج فيها ولا يلقاه فيها أحد، فأتاه أبو بكر وعمر

…

الحديث. بطوله - في قصة أبي الهيثم بن التيهان، وفيه: المستشار مؤتمن.

د في الأدب (123) عن محمد بن مثنى، عن يحيى بن أبي بكير، عن شيبان، عن عبد الملك بن عمير بقوله: المستشار مؤتمن.

ت في الاستئذان (والآداب 91: 1) عن أحمد بن منيع، عن الحسن بن موسى، عن شيبان بهذه القصة. وقال: رواه غير واحد عن شيبان بن عبد الرحمن، وشيبان صاحب كتاب، وهو صحيح الحديث. وفي الزهد (39: 5) عن محمد بن إسماعيل، عن أدم بن أبي إياس، عن شيبان - بتمامه، وقال: حسن غريب. و (39: 6) عن صالح بن عبد الله، عن أبي عوانة، عن عبد الملك بن عمير، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج يوماً وأبو بكر وعمر

…

فذكر نحو هذا الحديث - ولم يذكر فيه: عن أبي هريرة. قال: وحديث شيبان أتم وأطول، وشيبان ثقة عندهم، صاحب كتاب.

س في الوليمة (الكبرى؟) عن محمد بن علي بن الحسن بن شقيق، عن أبيه، عن

⦗ص: 468⦘

أبي حمزة السكري، عن عبد الملك بن عمير نحوه - بتمامه. (ك) وفي التفسير (في الكبرى) عن أبي علي محمد بن يحيى المروزي، عن عبد الله بن عثمان، عن أبي حمزة - ببعضه: هذا، والذي نفس محمد بيده! النعيم الذي تسألون عنه يوم القيامة: الظل البارد، والرطب البارد، عليه الماء البارد.

ق في الأدب (37: 1) عن أبي بكر بن أبي شيبة، عن يحيى بن أبي بكير بقوله: المستشار مؤتمن. (ك) حديث أبي علي المروزي ليس في الرواية ولم يذكره أبو القاسم.

ص: 467

الفصل السابق الفصل التالى