المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: تسمية ما انتهى إلينا من الرواة لأبي نعيم الأصبهاني
المؤلف: أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصبهاني
الطبعة: الأولى
الناشر: مطابع الرشيد
عدد الصفحات: 108
تحقيق: عبد الله بن يوسف الجديع
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنِ الدَّوَاءِ الْخَبِيثِ»

- ‌«ذُو الْوَجْهَيْنِ فِي الدُّنْيَا ذُو لِسَانَيْنِ فِي النَّارِ»

- ‌«لَوْ أَنَّ ابْنَ آدَمَ أُعْطِيَ وَادِيًا مُلِئَ ذَهَبًا أَحَبَّ إِلَيْهِ ثَانِيًا، وَلَوْ أُعْطِيَ ثَانِيًا أَحَبَّ إِلَيْهِ ثَالِثًا، أَلَا وَإِنَّهُ

- ‌«اتَّقُوا الْقَدَرَ، فَإِنَّهَا شُعْبَةٌ مِنَ النَّصْرَانِيَّةِ»

- ‌«زُرْ غِبًّا تَزْدَدْ حُبًّا»

- ‌ أَكْثَرَ مَا يُدْخِلُ النَّاسَ النَّارَ: الْأَجْوَفَانِ: الْفَمُ وَالْفَرْجُ ": «أَتَدْرُونَ مَا يُدْخِلُ النَّاسَ الْجَنَّةَ؟» قَالُوا: اللَّهُ

- ‌«لَيْلَةُ الْقَدْرِ لَيْلَةُ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ مِنْ رَمَضَانَ»

- ‌ خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى صَلَاةِ الْغَدَاةِ وَرَأْسُهُ يَقْطُرُ مَاءً، ثُمَّ صَامَ يَوْمَهُ

- ‌ فَمَا زَالَ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَوْ رَأَيْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ»

- ‌ مَسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ بِالْمَاءِ»

- ‌«يُوصِي بِالْجَارِ، حَتَّى خَشِينَا أَوْ رِينَا يُوَرِّثُهُ»

- ‌ فَبَالَ عَلَيْهِ، فَدَعَا بِمَاءٍ فَرَشَّهُ عَلَيْهِ

- ‌ يُغْسَلُ مِنْ بَوْلِ الْأُنْثَى، وَيُنْضَحُ مِنْ بَوْلِ الذَّكَرِ»

- ‌«مَا يَمْنَعُكَ أَنْ تَزُورُنَا أَكْثَرَ مِمَّا تَزُورُنَا؟» فَنَزَلَتْ: {وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ} [مريم:

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ، وَعَسْبِ الْفَحْلِ، وَمَهْرِ الْبَغِيِّ»

- ‌«اتَّقِ اللَّهَ حَيْثُمَا كُنْتَ، وَأَتْبِعِ الْحَسَنَةَ السَّيِّئَةَ تَمْحُهَا، وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَنٍ»

- ‌«لَا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِنْ جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ»

- ‌ لَيْلَةُ الضَّيْفِ حَقٌّ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ، فَإِنْ أَصْبَحَ بِفِنَائِهِ، فَهُوَ عَلَيْهِ دَيْنٌ: إِنْ شَاءَ اقْتَضَاهُ، وَإِنْ شَاءَ

- ‌«مَا نَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَبْلَ الْعِشَاءِ، وَلَا سَمَرَ بَعْدَهَا»

- ‌ الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ سَيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ، إِلَّا ابْنِي الْخَالَةِ: عِيسَى، وَيَحْيَى بْنَ

- ‌«أَيُّمَا امْرَأَةٍ نَزَعَتْ ثِيَابَهَا فِي غَيْرِ بَيْتِ زَوْجِهَا هَتَكَتْ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ اللَّهِ عز وجل»

- ‌ يُبَاهِي بِأَهْلِ عَرَفَاتٍ» الْحَدِيثُ

- ‌«صَلَاةُ الْقَاعِدِ عَلَى النِّصْفِ مِنْ صَلَاةِ الْقَائِمِ»

- ‌ يُحِبُّ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى»

- ‌ يَقُومُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ إِلَى شَجَرَةٍ أَوْ نَخْلَةٍ فَيَخْطُبُ»

- ‌«تَظْهَرُ الْفِتَنُ، وَيَكْثُرُ الْهَرْجُ، وَيُقْبَضُ الْعِلْمُ» الْحَدِيثُ

- ‌ مَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنَّا»

- ‌ يُصَلِّي عَلَى الْخُمْرَةِ»

- ‌ يَسْتَلِمُ الرُّكْنَ الْيَمَانِيَّ وَالْأَسْوَدَ فِي كُلِّ طَوَافٍ، وَلَا يَسْتَلِمُ الْآخَرِينَ»

- ‌«الْأَرْضُ كُلُّهَا مَسْجِدٌ إِلَّا الْحَمَّامَ وَالْمَقْبَرَةَ»

- ‌«مَاتَ الْحَكَمُ سَنَةَ خَمْسَ عَشْرَةَ وَمِائَةٍ، وَمَاتَ عَلِيُّ بْنُ صَالِحٍ سَنَةَ سَبْعٍ وَخَمْسِينَ، وَمَاتَ أَخُوهُ الْحَسَنُ بْنُ صَالِحٍ

- ‌«مَنْ أَعْتَقَ نَسَمَةً مُسْلِمَةً، أَوْ مُؤْمِنَةً، وَقَى اللَّهُ بِكُلِّ عُضْوٍ مِنْهُ عُضْوًا مِنَ النَّارِ» تَفَرَّدَ بِهِ

- ‌«إِذَا لَمْ تَصْطَبِحُوا وَلَمْ تَغْتَبِقُوا فَشَأْنُكُمْ بِهَا» قَالَ: قُلْتُ: ذَاكَ - وَأَبِي - الْجُوعُ. قَالَ: فَأَحَلَّ لَهُمُ الْمَيْتَةَ

- ‌ كَلِمَاتٍ أَقُولُهُنَّ عِنْدَ الْكَرْبِ: «اللَّهُ، اللَّهُ رَبِّي، لَا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا»

- ‌ يَنْهَى الصَّائِمَ أَنْ يُقَبِّلَ، وَيَقُولُ: إِنَّهُ لَيْسَ لِأَحَدِكُمْ مِنَ الْعِصْمَةِ مَا كَانَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ

- ‌ وَقَّتَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ: ذَا الْحُلَيْفَةِ، وَلِأَهْلِ الشَّامِ: الْجُحْفَةَ، وَلِأَهْلِ

- ‌«لَوْ أَنَّ لِابْنِ آدَمَ وَادِيًا مِنْ ذَهَبٍ أَحَبَّ أَنْ يَكُونَ لَهُ ثَانِيًا، وَلَوْ أُعْطِيَ ثَانِيًا أَحَبَّ إِلَيْهِ ثَالِثًا، وَلَا يَمْلَأُ

- ‌ لَيُصَلِّي وَأَنَا مُعْتَرِضَةٌ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْقِبْلَةِ

- ‌«لَا تَخْتَلِفُوا، فَتَخْتَلِفُ قُلُوبُكُمْ»

- ‌«لَيْسَ الْمِسْكِينُ الَّذِي تَرُدُّهُ الْأُكْلَةُ وَالْأُكْلَتَانِ، وَالتَّمْرَةُ وَالتَّمْرَتَانِ، وَلَكِنَّ الْمِسْكِينَ الَّذِي لَا يَسْأَلُ

- ‌ لِيُصَلِّ أَحَدُكُمْ مَا أَدْرَكَ، وَلْيَقْضِ مَا فَاتَهُ» لَمْ يَرْوِهِ عَنْ يَحْيَى إِلَّا شَيْبَانُ

- ‌«مَنْ قَتَلَ قَتِيلًا فَلَهُ سَلَبُهُ»

- ‌ ضَحَّيْتَ فَضَحِّ بِسَمِينٍ، وَإِنْ أَكَلْتَ أَكَلْتَ طَيِّبًا، وَاحْتَفِرْ لِلدَّمِ حَفِيرًا فَإِنَّهُ قُرْبَانٌ»

- ‌«إِذَا صَلَّيْتُمْ فَارْفَعُوا سَبَلَكُمْ، فَكُلُّ شَيْءٍ أَصَابَ الْأَرْضَ فَفِي النَّارِ»

- ‌«مَنْ أَحَبَّ الْأَنْصَارَ أُحِبَّهُ اللَّهُ، وَمَنْ أَبْغَضَ الْأَنْصَارَ أَبْغَضَهُ اللَّهُ، لَا يُحِبُّهُمْ إِلَّا مُؤْمِنٌ، وَلَا يُبْغِضُهُمْ إِلَّا

- ‌«أَسْفِرُوا بِالْفَجْرِ، فَإِنَّهُ أَعْظَمُ لِلْأَجْرِ»

- ‌«لَا سَمَرَ إِلَّا لِمُصَلٍّ»

- ‌«الْمِكْيَالُ مِكْيَالُ الْمَدِينَةِ، وَالْوَزْنُ وَزْنُ أَهْلِ مَكَّةَ»

- ‌«فَامْضُوا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ»

- ‌«إِذَا وَلَجَ الْخِتَانُ الْخِتَانَ فَقَدْ وَجَبَ الْغُسْلِ»

- ‌«لَيْسَ عَلَى مُنْتَهِبٍ، وَلَا مُخْتَلِسٍ، وَلَا خَائِنٍ، قَطْعٌ»

- ‌ أَوَّلَ مَا يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ فِي الدِّمَاءِ»

- ‌«إِذَا حَضَرْتُمُ الْمَيِّتَ فَقُولُوا خَيْرًا، فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تُؤَمِّنُ عَلَى مَا تَقُولُونَ»

- ‌«الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ»

- ‌ فَاعْتَرَفَ عِنْدَهُ بِالزِّنَا، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «ارْجِعْ» فَلَمَّا أَنْ كَانَ مِنَ الْغَدِ أَتَاهُ

- ‌ مَا شَاءَ اللَّهُ وَشِئْتَ، قَالَ: «جَعَلْتَ لِلَّهِ نِدًّا»

- ‌ فِي جَنَازَةِ ابْنِ الدَّحْدَاحِ، فَلَمَّا رَجَعَ أُتِيَ بِفَرَسٍ مَعْرُورٍ، فَرَكِبَهُ وَمَشَيْنَا مَعَهُ»

- ‌ فَأَرْعَدَ وَارْتَعَدَ، فَقَالَ: نَحْوًا مِنْ ذَا، أَوْ قَرِيبًا مِنْ ذَا، أَوْ فَوْقَ ذَا، أَوْ دُونَ ذَا

- ‌«مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِاللَّهِ دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌ صَلَّى عَلَى بِسَاطٍ

- ‌ يُجْمَعُ خَلَقُ أَحَدِكِمْ فِي بَطْنِ أُمِّهِ: أَرْبَعِينَ يَوْمًا، ثُمَّ يَكُونُ نُطْفَةً مِثْلَ ذَلِكَ أَرْبَعِينَ يَوْمًا، ثُمَّ يَكُونُ عَلَقَةً

- ‌ افْتَتَحَ الصَّلَاةَ، رَفَعَ يَدَيْهِ حَتَّى يُحَاذِي طَرَفُ إِبْهَامِهِ شَحْمَةَ أُذُنَيْهِ»

- ‌ إِنِّي لَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ، وَأَتُوبُ إِلَيْهِ فِي الْيَوْمِ مِئَةَ مَرَّةٍ»

- ‌ نُصَلِّي مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم الْجُمُعَةَ، ثُمَّ نَرْجِعُ، فَمَا نَجْدُ فَيْئًا نَسْتَظِلُّ بِهِ»

- ‌ يَا رَبِّ، هَذِهِ وَالِدَتِي، أَوْجَبْتَ لَهَا عَلِيَّ حَقًّا، وَقَدْ سَأَلْتَنِي أُزِيرُهَا إِيَّاكَ، وَقَدْ أَزَرْتُهَا إِيَّاكَ، اللَّهُمَّ

- ‌ الْقُرْآنُ كَلَامُ اللَّهِ غَيْرُ مَخْلُوقٍ، وَمَنْ قَالَ: الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ، فَهُوَ كَافِرٌ

- ‌«اسْكُتْ، فَإِنَّكَ أَبْغَضُ مِنْ قَلَمِ الْعَرْضِ»