الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
تفسير قوله تعالى: (ونفخ في الصور فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون)
الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، اللهم صل وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحابته أجمعين.
يخبر الله سبحانه وتعالى في هذه الآيات عن النفخ في الصور، وقيام الساعة، والبعث من القبور، والحساب بين يدي الله سبحانه، وكيف يصير الناس فريقين: فريق في الجنة وفريق في السعير.