المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌تفسير سورة غافر [38 - 45] - تفسير أحمد حطيبة - جـ ٣٧٦

[أحمد حطيبة]
الرئيسيةالتفسيرتفسير أحمد حطيبة - جـ ٣٧٦

فهرس الكتاب

- ‌تفسير سورة غافر [38 - 45]

- ‌تفسير قوله تعالى: (وقال الذي آمن يا قوم اتبعون أهدكم سبيل الرشاد)

- ‌تفسير قوله تعالى: (يا قوم إنما هذه الحياة الدنيا متاع)

- ‌تفسير قوله تعالى: (من عمل سيئة فلا يجزى إلا مثلها)

- ‌تفسير قوله تعالى: (ويا قوم ما لي أدعوكم إلى النجاة وأنا أدعوكم إلى العزيز الغفار)

- ‌تفسير قوله تعالى: (لا جرم أنما تدعونني إليه ليس له دعوة في الدنيا ولا في الآخرة)

- ‌تفسير قوله تعالى: (فستذكرون ما أقول لكم)

الفصل: ‌تفسير سورة غافر [38 - 45]

‌

‌تفسير سورة غافر [38 - 45]

إن الدعوة إلى الله سبحانه تستلزم اللين والرفق فيها مع الناس، ولنا في مؤمن آل فرعون قدوة في ذلك، فهو قد دعا قومه بكل رفقٍ ولين، ولكنهم أرادوا قتله، فوقاه الله شرهم.

ص: 1
الفصل التالى